بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
دخول
أرض واحدة وسبع سماوات
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
أرض واحدة وسبع سماوات
قال تعالى {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا} [الطلاق : 12]
(ومن الأرض مثلهن) لغويا :
وقوله: { ومن الأرض مثلهن } عطف على { سبع سمٰوات } وهو يحتمل وجهين: أحدهما أن يكون المعطوف قوله: { من الأرض } على أن يكون المعطوف لفظ الأرض ويكون حرف { مِن } مزيداً للتوكيد بناء على قول الكوفيين والأخفش أنه لا يشترط لزيادة { من } أن تقع في سياق النفي والنهي والاستفهام والشرط وهو الأحق بالقبول وإن لم يكن كثيراً في الكلام، وعدمُ الكثرة لا ينافي الفصاحة، والتقدير: وخلق الأرض، ويكون قوله: { مثلهن } حالاً من { الأرض }.
ومماثلة الأرض للسماوات في دلالة خلقها على عظيم قدرة الله تعالى، أي أن خلْق الأرض ليس أضعف دلالة على القدرة من خلق السماوات لأن لكل منهما خصائص دالة على عظيم القدرة.
وهذا أظهر ما تُؤَوَّلُ به الآية.
وفي إفراد لفظ { الأرض } دون أن يُؤتى به جمعاً كما أُتي بلفظ السماوات إيذان بالاختلاف بين حاليهما.
والوجه الثاني: أن يكون المعطوف { مثلهن } ويكون قوله: { ومن الأرض } بياناً للمثل فمصدق { مثلهن } هو { الأرض }. وتكون { مِن } بيانية وفيه تقديم البيان على المبيّن.
لفظة(مِثْلَهُنَّ) قرآنيا :
لفظة (مِثْلَهُنَّ) لم ترد في القرآن الكريم سوى مرة واحدة وهي في هذه الآية المباركة وهي لفظة متشابهة والدليل أن الأرض لم يأت لفظها إلا مفرداً، ولم يأت تفصيلها كتفصيل السماء سبعاً طباقاً لان المثلية قد تكون في القدرة وقد تكون في العدد وبرد اللفظة المتشابهة على الآيات المحكمة يتضح المعنى.
هنالك الكثير من الآيات تؤكد أن السماوات سبع
قال تعالى:
{هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة : 29]
{تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا} [الإسراء : 44]
"فلو كانت سبع اراضي لقال تعالى تسبح له السماوات والاراضي السبع ومن فيهن والآية الكريمة واضحة في عدد السماوت وهي سبع والأرض واحدة"
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ} [المؤمنون : 17]
{قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} [المؤمنون : 86]
{فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [فصلت : 12]
{الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ} [الملك : 3]
{أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا} [نوح : 15]
{وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا} [النبأ : 12].
الأرض واحدة وسبع سماوات
{قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)} [فصلت : 9 - 12].
"الآية مفصلة وهي في سورة فصلت ولم يذكر تعالى انه خلق سبع اراضي على العكس قال تعالى انه خلق الأرض في يومين وقدر اقواتها في يومين وخلق سبع سماوات في يومين".
وعليه فتكون المثلية فى الخلق لا فى العدد ولا فى غيره، فهى أرض واحدة مخلوقة كالسماوات السبع ومن يقول أن المثلية في العدد نقول له من أين لك هذا فكل الآيات المحكمة تنفي المثلية العددية ولا يجوز الاستدلال بآية واحدة متشابهة على آيات كثيرة محكمات.
والله تعالى أعلم
(ومن الأرض مثلهن) لغويا :
وقوله: { ومن الأرض مثلهن } عطف على { سبع سمٰوات } وهو يحتمل وجهين: أحدهما أن يكون المعطوف قوله: { من الأرض } على أن يكون المعطوف لفظ الأرض ويكون حرف { مِن } مزيداً للتوكيد بناء على قول الكوفيين والأخفش أنه لا يشترط لزيادة { من } أن تقع في سياق النفي والنهي والاستفهام والشرط وهو الأحق بالقبول وإن لم يكن كثيراً في الكلام، وعدمُ الكثرة لا ينافي الفصاحة، والتقدير: وخلق الأرض، ويكون قوله: { مثلهن } حالاً من { الأرض }.
ومماثلة الأرض للسماوات في دلالة خلقها على عظيم قدرة الله تعالى، أي أن خلْق الأرض ليس أضعف دلالة على القدرة من خلق السماوات لأن لكل منهما خصائص دالة على عظيم القدرة.
وهذا أظهر ما تُؤَوَّلُ به الآية.
وفي إفراد لفظ { الأرض } دون أن يُؤتى به جمعاً كما أُتي بلفظ السماوات إيذان بالاختلاف بين حاليهما.
والوجه الثاني: أن يكون المعطوف { مثلهن } ويكون قوله: { ومن الأرض } بياناً للمثل فمصدق { مثلهن } هو { الأرض }. وتكون { مِن } بيانية وفيه تقديم البيان على المبيّن.
لفظة(مِثْلَهُنَّ) قرآنيا :
لفظة (مِثْلَهُنَّ) لم ترد في القرآن الكريم سوى مرة واحدة وهي في هذه الآية المباركة وهي لفظة متشابهة والدليل أن الأرض لم يأت لفظها إلا مفرداً، ولم يأت تفصيلها كتفصيل السماء سبعاً طباقاً لان المثلية قد تكون في القدرة وقد تكون في العدد وبرد اللفظة المتشابهة على الآيات المحكمة يتضح المعنى.
هنالك الكثير من الآيات تؤكد أن السماوات سبع
قال تعالى:
{هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [البقرة : 29]
{تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا} [الإسراء : 44]
"فلو كانت سبع اراضي لقال تعالى تسبح له السماوات والاراضي السبع ومن فيهن والآية الكريمة واضحة في عدد السماوت وهي سبع والأرض واحدة"
{وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ} [المؤمنون : 17]
{قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ} [المؤمنون : 86]
{فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ} [فصلت : 12]
{الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ} [الملك : 3]
{أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا} [نوح : 15]
{وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا} [النبأ : 12].
الأرض واحدة وسبع سماوات
{قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12)} [فصلت : 9 - 12].
"الآية مفصلة وهي في سورة فصلت ولم يذكر تعالى انه خلق سبع اراضي على العكس قال تعالى انه خلق الأرض في يومين وقدر اقواتها في يومين وخلق سبع سماوات في يومين".
وعليه فتكون المثلية فى الخلق لا فى العدد ولا فى غيره، فهى أرض واحدة مخلوقة كالسماوات السبع ومن يقول أن المثلية في العدد نقول له من أين لك هذا فكل الآيات المحكمة تنفي المثلية العددية ولا يجوز الاستدلال بآية واحدة متشابهة على آيات كثيرة محكمات.
والله تعالى أعلم
عدل سابقا من قبل عيسى في الأربعاء ديسمبر 19, 2012 10:53 pm عدل 2 مرات
????- زائر
رد: أرض واحدة وسبع سماوات
الأخ عيسى السلام عليكم وبعد
الأرض سبع طبقات مثل السماء فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات وجملة"ومن الأرض مثلهن "لا ينبغى صرفها لغير العدد لعدم وجود شىء مذكور غيرها فى الآية كما أن كلمة بينهن انصرفت لعدد السموات والأرض كله وهناك آية أخرى تتحدث عن وجود ثرى فى الأرض وتحته وما تحته مع فوق الأرض هم الطبقات السبع للأرض وفى هذا قال تعالى بسورة طه :
"له ما فى السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى "
وأما عن ذكر السموات السبع كثيرا وعدم ذكر سبعية الأرض فى المصحف فهذا لا يدل على شىء فالجمع أحيانا فى المصحف لا يدل على جمع كما فى الآيات"كذبت قوم نوح المرسلين " و"كذبت عاد المرسلين" و "كذبت ثمود المرسلين "و"وكذبت قوم لوط المرسلين" و"وكذب أصحاب الأيكة المرسلين " فمن المعروف فى القرآن أن تلك الأقوام أرسل لكل منهم رسول فنوح لقومه كما قال تعالى"ولقد ارسلنا نوحا إلى قومه" وصالح (ص
) لقومه كما فى قوله تعالى" ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا"
وكذلك الأمر فى بقية الرسل
وكذلك جمع كالجنات فالمسلم لايدخل أكثر من جنتين ومن المعروف فى اللغة أن الجمع أكثر من اثنين ولكن طبقا للقرآن فالجمع هو أكثر من واحد لأن لكل مسلم جنتين فى الأخرى كما قال تعالى بسورة الرحمن "ولمن خاف مقام ربه جنتان "
إذا أرجو منك ألا تعتمد فى تفسيرك على كتب اللغويين أو النحاة وإنما اعتمد تفسير القرآن بالقرآن
الأرض سبع طبقات مثل السماء فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات وجملة"ومن الأرض مثلهن "لا ينبغى صرفها لغير العدد لعدم وجود شىء مذكور غيرها فى الآية كما أن كلمة بينهن انصرفت لعدد السموات والأرض كله وهناك آية أخرى تتحدث عن وجود ثرى فى الأرض وتحته وما تحته مع فوق الأرض هم الطبقات السبع للأرض وفى هذا قال تعالى بسورة طه :
"له ما فى السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى "
وأما عن ذكر السموات السبع كثيرا وعدم ذكر سبعية الأرض فى المصحف فهذا لا يدل على شىء فالجمع أحيانا فى المصحف لا يدل على جمع كما فى الآيات"كذبت قوم نوح المرسلين " و"كذبت عاد المرسلين" و "كذبت ثمود المرسلين "و"وكذبت قوم لوط المرسلين" و"وكذب أصحاب الأيكة المرسلين " فمن المعروف فى القرآن أن تلك الأقوام أرسل لكل منهم رسول فنوح لقومه كما قال تعالى"ولقد ارسلنا نوحا إلى قومه" وصالح (ص
) لقومه كما فى قوله تعالى" ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا"
وكذلك الأمر فى بقية الرسل
وكذلك جمع كالجنات فالمسلم لايدخل أكثر من جنتين ومن المعروف فى اللغة أن الجمع أكثر من اثنين ولكن طبقا للقرآن فالجمع هو أكثر من واحد لأن لكل مسلم جنتين فى الأخرى كما قال تعالى بسورة الرحمن "ولمن خاف مقام ربه جنتان "
إذا أرجو منك ألا تعتمد فى تفسيرك على كتب اللغويين أو النحاة وإنما اعتمد تفسير القرآن بالقرآن
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس ديسمبر 20, 2012 12:04 pm عدل 1 مرات
رد: أرض واحدة وسبع سماوات
اخي الحبيب انا اختلف معك
قلت (فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات) ففي نفس السورة آية اخرى تتحدث عن القدرة قال تعالى {وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)} [الطلاق : 3]
ففيها أن الله بالغ أمره وفيها أن الله قد جعل لكل شيء قدرا
ولا باس بان تاتي احكام ومن ثمة تاتي اية مذكرة بقدرة الله لاضير في ذلك.
اما بخصوص صرف المعنى فلفظة مثلهن يا اخي هو ليس بلفظ محكم هو لفظ متشابه لان لها اكثر من معنى قد تكون مثليه عددية ومثليه خلقية فصرفت المعنى لاني رددت هذا اللفظ المتشابه الى الآيات ذات الالفاظ المحكمة وجميع الايات تؤكد سباعية السماء ووحدة الأرض فلو كانت هنالك آية واحده تقول بسباعية الارض لقمنا بصرفه للعدد لكن كل الايات تؤكد وحدة الأرض والفاظ القران الكريم متكاملة يكمل بعضها بعضا.
واستشهدت فضيلتك بالآية "له ما فى السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى " هذه الأية لم تقل سبع طبقات وهذه الاية تدل على محيطية الله بمخلوقاته.
ولله الحمد
قلت (فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات) ففي نفس السورة آية اخرى تتحدث عن القدرة قال تعالى {وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)} [الطلاق : 3]
ففيها أن الله بالغ أمره وفيها أن الله قد جعل لكل شيء قدرا
ولا باس بان تاتي احكام ومن ثمة تاتي اية مذكرة بقدرة الله لاضير في ذلك.
اما بخصوص صرف المعنى فلفظة مثلهن يا اخي هو ليس بلفظ محكم هو لفظ متشابه لان لها اكثر من معنى قد تكون مثليه عددية ومثليه خلقية فصرفت المعنى لاني رددت هذا اللفظ المتشابه الى الآيات ذات الالفاظ المحكمة وجميع الايات تؤكد سباعية السماء ووحدة الأرض فلو كانت هنالك آية واحده تقول بسباعية الارض لقمنا بصرفه للعدد لكن كل الايات تؤكد وحدة الأرض والفاظ القران الكريم متكاملة يكمل بعضها بعضا.
واستشهدت فضيلتك بالآية "له ما فى السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى " هذه الأية لم تقل سبع طبقات وهذه الاية تدل على محيطية الله بمخلوقاته.
ولله الحمد
????- زائر
رد: أرض واحدة وسبع سماوات
الأخ عيسى السلام عليكم وبعد :
قلت "ففي نفس السورة آية اخرى تتحدث عن القدرة قال تعالى {وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)} [الطلاق : 3]
ففيها أن الله بالغ أمره وفيها أن الله قد جعل لكل شيء قدرا"
أنت هنا تتكلم عن السورة بينما أنا حددت الآية فقلت "لا ينبغى صرفها لغير العدد لعدم وجود شىء مذكور غيرها فى الآية"
وقلت "اما بخصوص صرف المعنى فلفظة مثلهن يا اخي هو ليس بلفظ محكم هو لفظ متشابه لان لها اكثر من معنى قد تكون مثليه عددية ومثليه خلقية فصرفت المعنى لاني رددت هذا اللفظ المتشابه الى الآيات ذات الالفاظ المحكمة وجميع الايات تؤكد سباعية السماء ووحدة الأرض فلو كانت هنالك آية واحده تقول بسباعية الارض لقمنا بصرفه للعدد لكن كل الايات تؤكد وحدة الأرض والفاظ القران الكريم متكاملة يكمل بعضها بعضا."
جعلت لفظ مثلهن من المتشابه الذى له أكثر من معنى فى الآية وحدها مع أن السموات والأرض ايضا من المتشابه الذى له أكثر من معنى فسموات وأرض الدنيا غير سموات وأرض الأخرة كما قال تعالى "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات "ومن ثم فالآية حسب كلامك بها الكثير من المتشابه ويمكن صرفهم حسب متشابهك لجهات كثيرة
لو اتخذنا كلامك فى عدم اعتماد آية واحدة كآية الطلاق لعدم وجود غيرها فى المصحف كدليل فمعنى هذا أنك تنكر أيضا العدد الذى ورد مرة واحدة فى القرآن مثل"خمسين ألف سنة "أو مرتين "ولمن خاف مقام ربه جنتان" فجنتان لم ترد سوى مرتين فى سورة واحدة بينما جاء لفظ جنة وجنات بمعنى الجنة الأخروية عشرات المرات فى المصحف فهل ننكر العدد لعدم وروده كثيرا؟
اعتقد أنك أنك بذلك تؤسس لقاعدة واهية تنكر الكثير مما ورد فى المصحف مرة واحدة أو مرتين
عندما تريد أن يكون كلامك صحيحا لابد أن تكون القاعدة سائرة فى كل ما ورد مثلها لا أن تكون مثال واحد أو حتى اثنين لأنه عندما تخالفها أمثلة أخرى يكون كل الكلام بلا قيمة
قلت "ففي نفس السورة آية اخرى تتحدث عن القدرة قال تعالى {وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)} [الطلاق : 3]
ففيها أن الله بالغ أمره وفيها أن الله قد جعل لكل شيء قدرا"
أنت هنا تتكلم عن السورة بينما أنا حددت الآية فقلت "لا ينبغى صرفها لغير العدد لعدم وجود شىء مذكور غيرها فى الآية"
وقلت "اما بخصوص صرف المعنى فلفظة مثلهن يا اخي هو ليس بلفظ محكم هو لفظ متشابه لان لها اكثر من معنى قد تكون مثليه عددية ومثليه خلقية فصرفت المعنى لاني رددت هذا اللفظ المتشابه الى الآيات ذات الالفاظ المحكمة وجميع الايات تؤكد سباعية السماء ووحدة الأرض فلو كانت هنالك آية واحده تقول بسباعية الارض لقمنا بصرفه للعدد لكن كل الايات تؤكد وحدة الأرض والفاظ القران الكريم متكاملة يكمل بعضها بعضا."
جعلت لفظ مثلهن من المتشابه الذى له أكثر من معنى فى الآية وحدها مع أن السموات والأرض ايضا من المتشابه الذى له أكثر من معنى فسموات وأرض الدنيا غير سموات وأرض الأخرة كما قال تعالى "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات "ومن ثم فالآية حسب كلامك بها الكثير من المتشابه ويمكن صرفهم حسب متشابهك لجهات كثيرة
لو اتخذنا كلامك فى عدم اعتماد آية واحدة كآية الطلاق لعدم وجود غيرها فى المصحف كدليل فمعنى هذا أنك تنكر أيضا العدد الذى ورد مرة واحدة فى القرآن مثل"خمسين ألف سنة "أو مرتين "ولمن خاف مقام ربه جنتان" فجنتان لم ترد سوى مرتين فى سورة واحدة بينما جاء لفظ جنة وجنات بمعنى الجنة الأخروية عشرات المرات فى المصحف فهل ننكر العدد لعدم وروده كثيرا؟
اعتقد أنك أنك بذلك تؤسس لقاعدة واهية تنكر الكثير مما ورد فى المصحف مرة واحدة أو مرتين
عندما تريد أن يكون كلامك صحيحا لابد أن تكون القاعدة سائرة فى كل ما ورد مثلها لا أن تكون مثال واحد أو حتى اثنين لأنه عندما تخالفها أمثلة أخرى يكون كل الكلام بلا قيمة
رد: أرض واحدة وسبع سماوات
اخي الحبيب
1-اعتقد اني لم افهم قصدك قلت (فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات) فلم افهم قصدك هل تقصد الآية التي في سورة الطلاق ام سورة الطلاق حصل سوء فهم
2-اما لفظة مثلهن انا لم اجعله متشابه من جيبي بل هو متشابه لغويا وقرانيا ونعود لتعريف المتشابه حتى لا تختلط علينا المصطلحات المتشابه ما احتمل أكثر من وجه، وقال قوم: ما احتاج إلى بيان، بردِّه إلى غيره.
والدليل قرآنيا قال تعالى :{هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} [آل عمران : 7]
يتضح من ذلك أن أي لفظه تحتمل أكثر من معنى في متشابهة وأي لفظة ذات معنى واحد فهي محكمة.
ثم إن المتشابه أنواع، فهناك متشابه من جهة اللفظ، وهناك متشابه من جهة المعنى، وهناك متشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا.
ولمعرف لفظة (مثلهن) تعود لأي نوع من المتشابه نشرح الانواع
- أن المتشابه من جهة اللفظ هو الذي أصابه الغموض بسبب اللفظ، وهو نوعان:
أ-أحدهما: يرجع إلى الألفاظ المفردة؛ إما لغرابة ذلك اللفظ، كلفظ ( الأبّ ) في قوله تعالى: { وفاكهة وأبًّا } (عبس:31)
ب-والثاني: يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم كقوله تعالى: { الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا } (الكهف:1) ومعنى الآية: أنزل على عبده الكتاب قيمًا، ولم يجعل له عوجًا
- والمتشابه من جهة المعنى يُمثَّل له بأوصاف القيامة وأحوالها مما لا نستطيع تصوره
- والمتشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا على أنواع، لن نقف على تفصيلها هنا، وحسبنا أن نمثل لهذا النوع من المتشابه بقوله تعالى: { إنما النسيء زيادة في الكفر } (التوبة:37) فإن من لا يعرف عادة العرب في جاهليتهم وما كانوا عليه، فإنه يتعذر عليه تفسير هذه الآية ومعرفة المراد منها .
ولفظة (مثلهن) تعود المتشابه من جهة اللفظ النوع الثاني الذي يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم.
ولفظة (مثلهن) لا شك انها متشابهة لان لانعرف المثليه قد تكون في العدد وقد تكون في الطباق وقد تكون في الخلق
واذا قلت انها محكمة فذهب لكتب اهل اللغة وسترى الأختلاف الكثير في هذه اللفظة
4-اما لفظ السماوات والأرض فلم يختلف شخص في تفسيرها فكلنا يعرف السماء الدنيا وكلنا يعرف الأرض اخي الحبيب هذا الأمر لا خلاف فيه ولفظة خمسين الف محكم فلا احد يقول انه ستين الف ولم يختلف احد في تفسيره
1-اعتقد اني لم افهم قصدك قلت (فآية الطلاق لا تتحدث عن القدرة وإنما تتحدث عن العدد سبع سموات) فلم افهم قصدك هل تقصد الآية التي في سورة الطلاق ام سورة الطلاق حصل سوء فهم
2-اما لفظة مثلهن انا لم اجعله متشابه من جيبي بل هو متشابه لغويا وقرانيا ونعود لتعريف المتشابه حتى لا تختلط علينا المصطلحات المتشابه ما احتمل أكثر من وجه، وقال قوم: ما احتاج إلى بيان، بردِّه إلى غيره.
والدليل قرآنيا قال تعالى :{هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} [آل عمران : 7]
يتضح من ذلك أن أي لفظه تحتمل أكثر من معنى في متشابهة وأي لفظة ذات معنى واحد فهي محكمة.
ثم إن المتشابه أنواع، فهناك متشابه من جهة اللفظ، وهناك متشابه من جهة المعنى، وهناك متشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا.
ولمعرف لفظة (مثلهن) تعود لأي نوع من المتشابه نشرح الانواع
- أن المتشابه من جهة اللفظ هو الذي أصابه الغموض بسبب اللفظ، وهو نوعان:
أ-أحدهما: يرجع إلى الألفاظ المفردة؛ إما لغرابة ذلك اللفظ، كلفظ ( الأبّ ) في قوله تعالى: { وفاكهة وأبًّا } (عبس:31)
ب-والثاني: يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم كقوله تعالى: { الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا } (الكهف:1) ومعنى الآية: أنزل على عبده الكتاب قيمًا، ولم يجعل له عوجًا
- والمتشابه من جهة المعنى يُمثَّل له بأوصاف القيامة وأحوالها مما لا نستطيع تصوره
- والمتشابه من جهة اللفظ والمعنى معًا على أنواع، لن نقف على تفصيلها هنا، وحسبنا أن نمثل لهذا النوع من المتشابه بقوله تعالى: { إنما النسيء زيادة في الكفر } (التوبة:37) فإن من لا يعرف عادة العرب في جاهليتهم وما كانوا عليه، فإنه يتعذر عليه تفسير هذه الآية ومعرفة المراد منها .
ولفظة (مثلهن) تعود المتشابه من جهة اللفظ النوع الثاني الذي يرجع إلى جملة الكلام وتركيبه، من بسط واختصار ونظم.
ولفظة (مثلهن) لا شك انها متشابهة لان لانعرف المثليه قد تكون في العدد وقد تكون في الطباق وقد تكون في الخلق
واذا قلت انها محكمة فذهب لكتب اهل اللغة وسترى الأختلاف الكثير في هذه اللفظة
4-اما لفظ السماوات والأرض فلم يختلف شخص في تفسيرها فكلنا يعرف السماء الدنيا وكلنا يعرف الأرض اخي الحبيب هذا الأمر لا خلاف فيه ولفظة خمسين الف محكم فلا احد يقول انه ستين الف ولم يختلف احد في تفسيره
????- زائر
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الصحيحة المعنى بالكافى للكلينى اشتكوه مرة واحدة جلد مرة واحدة
» تفسير"فإذا نفخ فى الصور نفخة واحدة وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة فيومئذ وقعت الواقعة وانشقت السماء فهى يومئذ واهية
» خطأ وجود أربع محفوظات وسبع ملعونات
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى أن الكبائر ثلاث وأربع وسبع
» تفسير "وقال الملك إنى أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات
» تفسير"فإذا نفخ فى الصور نفخة واحدة وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة فيومئذ وقعت الواقعة وانشقت السماء فهى يومئذ واهية
» خطأ وجود أربع محفوظات وسبع ملعونات
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى أن الكبائر ثلاث وأربع وسبع
» تفسير "وقال الملك إنى أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صلاة معاذ
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة النساء مع الرجال فى المساجد
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى البسملة
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود نهر أى حوض واحد للنبى (ص)هو الكوثر
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى البسملة قرآن أم لا
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى السكتة الثانية
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الاستفتاح بغير القرآن فى الصلاة
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الدعاء فى الصلاة
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» نظرات فى بحث سبعون فائدة من حديث ( لأعطين الراية)
أمس في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رؤية الملائكة
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكلام بغير القرآن فى الصلاة
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيما يقال عند الاستفتاح
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى منطقة وضع اليدين
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشيطان يدخل بين ال تناقض فى عدد مرات الرفع عند التكبير
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى رفع اليدين عند التكبير
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى فعل الجاريتين
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد من ركبوا على الحمار
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى قطع الصلاة وعدمه
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:17 am من طرف Admin
» قراءة في كتاب تفسير سورة التكاثر
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:06 am من طرف Admin
» بدء خلق السموات والأرض فى يوم واحد
الإثنين سبتمبر 16, 2024 8:40 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دعوة النبى (ص)على راكب الحمار بالشلل
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مرور الكلب والحمار والمرأة واليهودى والمجوسى والخنزير والجدى يقطع الصلاة
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكلب الأسود شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الوقوف 40 يوما أو شهرا أو سنة خيرا من المرور بين يدى المصلى
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المدروء أى المدفوع سواء إنسان أو غيره من المخلوقات شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قاطع الصلاة شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تخيير صفوف النساء والرجال وتشريرها فى الصلاة
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصف الذى يصلى الله عليه وملائكته
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الله وملائكته على ميامن الصفوف فقط
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:51 am من طرف Admin
» قراءة فى بحث جوازُ اغتيالِ الكافرِ المُحارب
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشيطان يدخل بين الصفوف
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين قسمين أولهما ذوى الأحلام والنهى وثانيهما غير ذوى الأحلام
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الله وملائكته على الصفوف الأول فقط
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان النعال من المصلى
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصلاة بالنعال
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الصلاة فى النعال فى المساجد
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ذكر عيسى (ص)فى سورة المؤمنين
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الضفرة هى كفل أى مقعد الشيطان من الإنسان
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حكم السدل
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:03 am من طرف Admin