بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
نقد حكاية زيطة صانع العاهات للشارونى
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
نقد حكاية زيطة صانع العاهات للشارونى
حكاية زيطة صانع العاهات
الحكاية كما قال الشارونى مهداة إلى نجيب محفوظ صاحب حكاية زقاق المدق
استعار الشارونى شخصية اخترعها نجيب محفوظ فى زقاق المدق وهى شخصية زيطة وأكمل من عنده بقية حكاية زيطة
وعادة إكمال المؤلفات هى عادة موجودة عند العرب كما فى كتاب الإكمال لأبى نصر على ابن الوزير الأجل أبي القاسم هبة الله بن علي بن جعفر وكتاب تكملة الإكمال
وكتاب أبي بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب الذي سماه: تكملة المؤتلف والمختلف لكتاب أبي الحسن على ابن عمر الدارقطني في المؤتلف والمختلف
وكتاب حاشية رد المختار وكتاب تكملة حاشية رد المختار وهناك العديد من الكتب التى توصف بأنها كتب الذيل على كتاب فلان أو علان
وهناك تاريخ الطبرى وصلة تاريخ الطبرى للقرطبى
حكاية زيطة تبين لنا أن المجتمع الظالم يخلق عند البشر مهن وأمور جنونية فالمجتمع يرفض إطعام الأصحاء العاطلين"كان المتصدقون والمحسنون يطالبون سائليهم بما يؤهلهم للشفقة والإحساس وكانوا ينظرون شذرا ....كلما وجدوا واحدا منهم صحيح الجسم معافى ...كانوا أشخاصا عمليين لا يريدون أن ينفقوا أموالهم بلا عاهات تستدرهم "ص64
والمجتمع الظالم يجعل للعاهة وقار يحصل به صاحب العاهى على مكانه فى المجتمع "أن العاهة قد تكون وقارا به يستطيع الشخص أن يحصل على وجوده فى المجتمع كما تكون الذراع المقطوعة وملاحة البغى وشهادة الطالب ونفاق السياسى وكما تكون الألقاب والثروات "ص67
ومن ثم كانت مهنة زيطة صانع العاهات للأصحاء حتى يستطيعوا أن يجدوا الطعام وبعض المال " كانوا يأتونه صحاحا وكانت صحتهم تقف عثرة فى سبيل حياتهم كما تقف أخلاقيات شاب يافع كانوا يمدون أيديهم فيردها لهم الناس فارغة وكانوا يطالبون بحقهم فى الحياة فيأباها عليهم الأخرون فيقبلون على زيطة ثم يغادرونه عميانا وكسحانا وحدابا ...وبذلك يهبهم حقهم فى الحياة وما يبرر لهم اصطناع صناعتهم "ص65
زيطة هنا وأمثاله وأتباعه بدلا من إصلاح المجتمع الذى يلفظهم شاركوا فى أن يظل المجتمع الفاسد فاسدا
الشارونى فى الحكاية يعتبر المجتمع فاسد أو بتعبيره قاسى "فلقد كان يرضى باختياره ذاك حاجة دفينة إلى القسوة فى مجتمع قسا عليه حتى ليذوق التراب "ص66
ومع هذا يطالب المجتمع الفاسد بإقامة تمثال لزيطة تقديرا لعمله "وتوفى زيطة فى السجن منذ أيام ورأيت أن أتقدم بالتماس إلى الجهات المختصة مطالبا بأن يصنعوا له تمثالا ويقيموه على رأس زقاق المدق "61
المثير فى حكاية زيطة من جانب ديانة الشارونى هو :
أنه يخالف نص العهدين الجديد والقديم المحرمين لإقامة التماثيل فيطلب إقامة تمثالا للرجل "وتوفى زيطة فى السجن منذ أيام ورأيت أن أتقدم بالتماس إلى الجهات المختصة مطالبا بأن يصنعوا له تمثالا ويقيموه على رأس زقاق المدق "61
أنه جعل زيطة مخلصا كالمسيح(ص)" فكان فرحة عظيمة لهما كما كان خلاصا للكثيرين فيما بعد "ص62
" لا يدركون المعنى المخلص للعاهة ولا القيمة المطهرة للتشويه "ص63
"ومنذ ألفين من السنين أقبل المسيح إلى العالم ومضى ذلك الإنسان الإلهى يشفى المرضى والعمى والعرج فيهبهم بذلك حياة جديدة حتى سمى صانع المعجزات ولما جاء القرن العشرين أقبل زيطة إلى هذا العالم يصنع المرضى والعمى والعرج ليهبهم بذلك حياة جديدة حتى لقد سمى صانع العاهات "ص69
وبالقطع المقارنة لا تصح هنا بين رجلين أحدهما جاء ليقيم الحق والأخر جاء ليساعد الباطل على باطله
ونلاحظ تعبير الإنسان الإلهى فى قوله "ومنذ ألفين من السنين أقبل المسيح إلى العالم ومضى ذلك الإنسان الإلهى"ص69 وهو تعبير يبين عقيدة خاطئة هى كون البشرى بشرى وإله فى نفس الوقت وهو ما لا يمكن حدوثه لكون هذا فى المكان والأخر خارج المكان
تناول الشارونى حياة زيطة من الولادة فقال " ولقد ولد زيطة لأبوين يصطنعان الشحاذة...وفى التراب نشأ زيطة وفى التراب عاش كانت أمه تتركه يزحف بحرية يرعى بين القاذورات والحشرات يتذوق الوحل ويختبر مواطىء الأقدام..."ص62
" ولسنا نعرف كثيرا عن حياته أيام صباه فهذا الجزء من تاريخه غامض ومجهول أكثره لدينا وكل ما نعرفه ما بلغنا من أخبار أنه كان يعمل فى سرك متجول حيث تدرب على فن المكياج وأصبحت له فيه يد صناع "ص63
" فما أقبل مساء ذلك اليوم حتى كان زيطة قد أشرف على زقاق المدق وقد أعد العدة لصناعته فحمل معه أدواته ومهماته واختار الخرابة القائمة أمام الفرن مكان يمارس فيه عمله "ص64
" وهكذا كان الليل هو المجال الذى يتحرك فيه زيطة كان الليل هو مملكته ...حتى يبدأ زيطه عمله فيجول فى حى الحسين العامر مارا برعيته من الكتل البشرية المتكورة فى هذه الزاوية ...ثم يبتاع رغيفا وتبغا وجبنا أو حلاوة ثم يعود إلى خرابته حيث يستأنف دورا أخر من أدوار عمله "ص66
كما تنازل شهوته الفرجية من خلال إرادته الزنى بحسنية ولكنها رفضت خداعاته لحملها على الزنى "ولقد راودها عن نفسها أكثر من مرة ورأسه تزدحم بأخيلة محمومة فما كان يلقى منها إلا القسوة والزجر "ص67
الحكاية كما قال الشارونى مهداة إلى نجيب محفوظ صاحب حكاية زقاق المدق
استعار الشارونى شخصية اخترعها نجيب محفوظ فى زقاق المدق وهى شخصية زيطة وأكمل من عنده بقية حكاية زيطة
وعادة إكمال المؤلفات هى عادة موجودة عند العرب كما فى كتاب الإكمال لأبى نصر على ابن الوزير الأجل أبي القاسم هبة الله بن علي بن جعفر وكتاب تكملة الإكمال
وكتاب أبي بكر أحمد بن علي بن ثابت الخطيب الذي سماه: تكملة المؤتلف والمختلف لكتاب أبي الحسن على ابن عمر الدارقطني في المؤتلف والمختلف
وكتاب حاشية رد المختار وكتاب تكملة حاشية رد المختار وهناك العديد من الكتب التى توصف بأنها كتب الذيل على كتاب فلان أو علان
وهناك تاريخ الطبرى وصلة تاريخ الطبرى للقرطبى
حكاية زيطة تبين لنا أن المجتمع الظالم يخلق عند البشر مهن وأمور جنونية فالمجتمع يرفض إطعام الأصحاء العاطلين"كان المتصدقون والمحسنون يطالبون سائليهم بما يؤهلهم للشفقة والإحساس وكانوا ينظرون شذرا ....كلما وجدوا واحدا منهم صحيح الجسم معافى ...كانوا أشخاصا عمليين لا يريدون أن ينفقوا أموالهم بلا عاهات تستدرهم "ص64
والمجتمع الظالم يجعل للعاهة وقار يحصل به صاحب العاهى على مكانه فى المجتمع "أن العاهة قد تكون وقارا به يستطيع الشخص أن يحصل على وجوده فى المجتمع كما تكون الذراع المقطوعة وملاحة البغى وشهادة الطالب ونفاق السياسى وكما تكون الألقاب والثروات "ص67
ومن ثم كانت مهنة زيطة صانع العاهات للأصحاء حتى يستطيعوا أن يجدوا الطعام وبعض المال " كانوا يأتونه صحاحا وكانت صحتهم تقف عثرة فى سبيل حياتهم كما تقف أخلاقيات شاب يافع كانوا يمدون أيديهم فيردها لهم الناس فارغة وكانوا يطالبون بحقهم فى الحياة فيأباها عليهم الأخرون فيقبلون على زيطة ثم يغادرونه عميانا وكسحانا وحدابا ...وبذلك يهبهم حقهم فى الحياة وما يبرر لهم اصطناع صناعتهم "ص65
زيطة هنا وأمثاله وأتباعه بدلا من إصلاح المجتمع الذى يلفظهم شاركوا فى أن يظل المجتمع الفاسد فاسدا
الشارونى فى الحكاية يعتبر المجتمع فاسد أو بتعبيره قاسى "فلقد كان يرضى باختياره ذاك حاجة دفينة إلى القسوة فى مجتمع قسا عليه حتى ليذوق التراب "ص66
ومع هذا يطالب المجتمع الفاسد بإقامة تمثال لزيطة تقديرا لعمله "وتوفى زيطة فى السجن منذ أيام ورأيت أن أتقدم بالتماس إلى الجهات المختصة مطالبا بأن يصنعوا له تمثالا ويقيموه على رأس زقاق المدق "61
المثير فى حكاية زيطة من جانب ديانة الشارونى هو :
أنه يخالف نص العهدين الجديد والقديم المحرمين لإقامة التماثيل فيطلب إقامة تمثالا للرجل "وتوفى زيطة فى السجن منذ أيام ورأيت أن أتقدم بالتماس إلى الجهات المختصة مطالبا بأن يصنعوا له تمثالا ويقيموه على رأس زقاق المدق "61
أنه جعل زيطة مخلصا كالمسيح(ص)" فكان فرحة عظيمة لهما كما كان خلاصا للكثيرين فيما بعد "ص62
" لا يدركون المعنى المخلص للعاهة ولا القيمة المطهرة للتشويه "ص63
"ومنذ ألفين من السنين أقبل المسيح إلى العالم ومضى ذلك الإنسان الإلهى يشفى المرضى والعمى والعرج فيهبهم بذلك حياة جديدة حتى سمى صانع المعجزات ولما جاء القرن العشرين أقبل زيطة إلى هذا العالم يصنع المرضى والعمى والعرج ليهبهم بذلك حياة جديدة حتى لقد سمى صانع العاهات "ص69
وبالقطع المقارنة لا تصح هنا بين رجلين أحدهما جاء ليقيم الحق والأخر جاء ليساعد الباطل على باطله
ونلاحظ تعبير الإنسان الإلهى فى قوله "ومنذ ألفين من السنين أقبل المسيح إلى العالم ومضى ذلك الإنسان الإلهى"ص69 وهو تعبير يبين عقيدة خاطئة هى كون البشرى بشرى وإله فى نفس الوقت وهو ما لا يمكن حدوثه لكون هذا فى المكان والأخر خارج المكان
تناول الشارونى حياة زيطة من الولادة فقال " ولقد ولد زيطة لأبوين يصطنعان الشحاذة...وفى التراب نشأ زيطة وفى التراب عاش كانت أمه تتركه يزحف بحرية يرعى بين القاذورات والحشرات يتذوق الوحل ويختبر مواطىء الأقدام..."ص62
" ولسنا نعرف كثيرا عن حياته أيام صباه فهذا الجزء من تاريخه غامض ومجهول أكثره لدينا وكل ما نعرفه ما بلغنا من أخبار أنه كان يعمل فى سرك متجول حيث تدرب على فن المكياج وأصبحت له فيه يد صناع "ص63
" فما أقبل مساء ذلك اليوم حتى كان زيطة قد أشرف على زقاق المدق وقد أعد العدة لصناعته فحمل معه أدواته ومهماته واختار الخرابة القائمة أمام الفرن مكان يمارس فيه عمله "ص64
" وهكذا كان الليل هو المجال الذى يتحرك فيه زيطة كان الليل هو مملكته ...حتى يبدأ زيطه عمله فيجول فى حى الحسين العامر مارا برعيته من الكتل البشرية المتكورة فى هذه الزاوية ...ثم يبتاع رغيفا وتبغا وجبنا أو حلاوة ثم يعود إلى خرابته حيث يستأنف دورا أخر من أدوار عمله "ص66
كما تنازل شهوته الفرجية من خلال إرادته الزنى بحسنية ولكنها رفضت خداعاته لحملها على الزنى "ولقد راودها عن نفسها أكثر من مرة ورأسه تزدحم بأخيلة محمومة فما كان يلقى منها إلا القسوة والزجر "ص67
مواضيع مماثلة
» نقد حكاية مصرع عباس الحلو للشارونى
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية دفاع منتصف الليل
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية سياحة البطل؟
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية قديس فى حارتنا
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية المعدم الثامن
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية دفاع منتصف الليل
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية سياحة البطل؟
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية قديس فى حارتنا
» نقد حكاية العشاق الخمسة ليوسف الشارونى حكاية المعدم الثامن
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضوع البيعة
اليوم في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى شروط البيعة
اليوم في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الله للسماء
اليوم في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
اليوم في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود لبس لله هو رداء الكبر
اليوم في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الله
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود الملائكة مع الإنسان فى الأرض ليلا ونهارا
اليوم في 5:24 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
اليوم في 5:10 am من طرف Admin
» من هو هارون أخو مريم؟
أمس في 8:50 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
أمس في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرحمة الإلهية غلبت الغضب الإلهى
أمس في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجنة غير رضوان الله
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القبول الإنسانى بقبول الله
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلم والحياء جبل عليهما الأشج
أمس في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
أمس في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أصابع لله
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كف عضوى لله
أمس في 5:32 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
أمس في 5:17 am من طرف Admin
» معنى خيانة زوجتا نوح(ص)ولوط(ص)
الإثنين مايو 06, 2024 5:12 pm من طرف Admin
» هل كان لنوح(ص)ذرية غير الولد الكافر ؟
الإثنين مايو 06, 2024 4:54 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أيدى جسدية لله
الإثنين مايو 06, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القرب المكانى الإلهى بالذراع والباع والمشى والهرولة
الإثنين مايو 06, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى مفاتح الغيب خمسة
الإثنين مايو 06, 2024 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين اللامة لها تأثير ضار على المنظور له
الإثنين مايو 06, 2024 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرض يذهب بالمسح باليد والكلام
الإثنين مايو 06, 2024 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عذاب القبر
الإثنين مايو 06, 2024 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
الإثنين مايو 06, 2024 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كتابة عشر ملائكة لكلمة الرجل
الإثنين مايو 06, 2024 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بخلقه في امساكه الكون بيدين عضويتين
الإثنين مايو 06, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تظليل السحابة للنبى(ص)
الإثنين مايو 06, 2024 5:58 am من طرف Admin
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
الإثنين مايو 06, 2024 5:39 am من طرف Admin
» الرد على كون السنة للشر والعام للخير
الأحد مايو 05, 2024 9:44 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سبى منه جويرية
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يقبض ويبسط اليدين
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود باب واحد للجنة
الأحد مايو 05, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
الأحد مايو 05, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قول يا حى يا قيوم دعاء
الأحد مايو 05, 2024 6:40 am من طرف Admin