بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الرد على مقال أصل الفن و فطرية الخلق
الرد على مقال أصل الفن و فطرية الخلق
أصل الفن و فطرية الخلق
قال الأخ الكاتب "ويا ليتهم هؤلاء لم يطلقوا على أنفسهم نجوم لآن النجم في حقيقته جماد والإنسان لديه إرادة الحركة وحسن إدارة الإبداع, فأين هذا من ذاك.؟ أم أنهم يتباهون بأن يقال عنهم نجوم..! "
الخطأ هنا هو أن النجم جماد والحق هو أن كائن حى يسجد لله كما قال تعالى " والنجم والشجر يسجدان "وهو كان مسخر ومعنى مسخر أنه يستجيب لأمر الله والمستجيب لا يكون جمادا وإنما حيا وفى هذا قال تعالى "والنجوم مسخرات بأمره "
قال الأخ الكاتب"والفنان سواء أكان ممثلا أو مطرب أو عازفا أو أنه يتعامل مع أي شيء يتعلق بالأشياء التي في أصل منشأها طاهر ومن ثم تصل إلى المتلقي على مستوى المنشأ من دون نقيصة ويوصلون المفهوم الصحيح فيما يؤدونه فحقاً هؤلاء جديرين بالاحترام والتقدير,"
الخطأ هنا هو وجود أشياء طاهرة وأشياء غير طاهرة والحق يا أخى هو أن الله لم يصف شىء من خلقه بكونه غير طاهر سوى شىء واحد هو الكفار فقال "إنما المشركون نجس "وهم عند خلقهم لم يكونوا نجسين لأن الله خلق الكل فى أحسن خلق فقال " الذى أحسن كل شىء خلقه "
قال الأخ الكاتب "مع العلم بأن الجسد البشري حديث العهد في الخلق إلا أن الروح التي فينا هي سابقة في الخلق كل الموجودات في هذا العالم بما أن أصلها هي من الله جلّت علاه, وبالتالي فإن الروح سرعان ما تتعرف على هذه المخلوقات من خلال أصلها, ونحن عندما نستمع إلى أصوات من أي مصدر ما فالروح هي الوحيد التي فيها المقدرة على التمييز الحقيقي ما بين الأصل وبين الخارج عن أصل بما أن الروح قد أتت من مقام الكمال فهي بالتالي لا تقبل النقص في الأشياء, "
الخطأ الأول هنا هو أن الروح التى فينا سابقة فى الخلق كل الموجودات وهذا ما ينفيه القرآن فقد سبقتنا الأنواع الأخرى إلى الوجود بروح وهى قدرة الله ومن ذلك الجان وهو أبو الجن وفيه قال تعالى " ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمأ مسنون والجان خلقناه من قبل من نار السموم"فهنا خلق قبل آدم (ص)
الخطأ الثانى هو وجود ما يسمى الروح فينا والحق أن القرآن الحالى لم تأت فيه كلمة الروح بمعنى سر الحياة أى النفس أبدا وإنما وردت بمعانى أخرى هى الوحى وجبريل والرحمة والقدرة
قال الأخ الكاتب "وأما من ناحية
ما يسمى اليوم بالموسيقى أقول: بما أن أصل الأصوات هو طاهر وأن جوهره سامي, فكذلك الأنغام الموسيقى فعندما نتلقاها وهي تحمل طابع تلامس الشعور الوجداني في الذات الإنسانية وتتفاعل مع هذه الأنغام وربما تصل الحالة بالروح إلى أعلى مؤشرات الوجد والنشوة في التلقي ويكون هذا كله عن أساس الكمال في جمالية الخلق لا عن نقص فهذا يد ل على أن الحكم في الأصوات الموسيقية إنما هو في أصله مباح ولا حرمانية فيها والاستماع لها ليس بمحرم. "
الخطأ هو أن الأنغام تلامس الشعور الوجدانى والحق يا أخى أن الأنغام ليس لها فى الأصل أى معنى وإنما الإنسان هو من يكسبها المعنى من خلال الكلمات المغناة أو من خلال اسم المقطوعة ولكنها فى الأصل بلا معنى فمثلا قد تكون موسيقى عند شخص ما مطربة مرقصة وعند شخص أخر حزينة شجية فا لإنسان هو من يفسر معناها على هواه
قال الأخ الكاتب "ويا ليتهم هؤلاء لم يطلقوا على أنفسهم نجوم لآن النجم في حقيقته جماد والإنسان لديه إرادة الحركة وحسن إدارة الإبداع, فأين هذا من ذاك.؟ أم أنهم يتباهون بأن يقال عنهم نجوم..! "
الخطأ هنا هو أن النجم جماد والحق هو أن كائن حى يسجد لله كما قال تعالى " والنجم والشجر يسجدان "وهو كان مسخر ومعنى مسخر أنه يستجيب لأمر الله والمستجيب لا يكون جمادا وإنما حيا وفى هذا قال تعالى "والنجوم مسخرات بأمره "
قال الأخ الكاتب"والفنان سواء أكان ممثلا أو مطرب أو عازفا أو أنه يتعامل مع أي شيء يتعلق بالأشياء التي في أصل منشأها طاهر ومن ثم تصل إلى المتلقي على مستوى المنشأ من دون نقيصة ويوصلون المفهوم الصحيح فيما يؤدونه فحقاً هؤلاء جديرين بالاحترام والتقدير,"
الخطأ هنا هو وجود أشياء طاهرة وأشياء غير طاهرة والحق يا أخى هو أن الله لم يصف شىء من خلقه بكونه غير طاهر سوى شىء واحد هو الكفار فقال "إنما المشركون نجس "وهم عند خلقهم لم يكونوا نجسين لأن الله خلق الكل فى أحسن خلق فقال " الذى أحسن كل شىء خلقه "
قال الأخ الكاتب "مع العلم بأن الجسد البشري حديث العهد في الخلق إلا أن الروح التي فينا هي سابقة في الخلق كل الموجودات في هذا العالم بما أن أصلها هي من الله جلّت علاه, وبالتالي فإن الروح سرعان ما تتعرف على هذه المخلوقات من خلال أصلها, ونحن عندما نستمع إلى أصوات من أي مصدر ما فالروح هي الوحيد التي فيها المقدرة على التمييز الحقيقي ما بين الأصل وبين الخارج عن أصل بما أن الروح قد أتت من مقام الكمال فهي بالتالي لا تقبل النقص في الأشياء, "
الخطأ الأول هنا هو أن الروح التى فينا سابقة فى الخلق كل الموجودات وهذا ما ينفيه القرآن فقد سبقتنا الأنواع الأخرى إلى الوجود بروح وهى قدرة الله ومن ذلك الجان وهو أبو الجن وفيه قال تعالى " ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمأ مسنون والجان خلقناه من قبل من نار السموم"فهنا خلق قبل آدم (ص)
الخطأ الثانى هو وجود ما يسمى الروح فينا والحق أن القرآن الحالى لم تأت فيه كلمة الروح بمعنى سر الحياة أى النفس أبدا وإنما وردت بمعانى أخرى هى الوحى وجبريل والرحمة والقدرة
قال الأخ الكاتب "وأما من ناحية
ما يسمى اليوم بالموسيقى أقول: بما أن أصل الأصوات هو طاهر وأن جوهره سامي, فكذلك الأنغام الموسيقى فعندما نتلقاها وهي تحمل طابع تلامس الشعور الوجداني في الذات الإنسانية وتتفاعل مع هذه الأنغام وربما تصل الحالة بالروح إلى أعلى مؤشرات الوجد والنشوة في التلقي ويكون هذا كله عن أساس الكمال في جمالية الخلق لا عن نقص فهذا يد ل على أن الحكم في الأصوات الموسيقية إنما هو في أصله مباح ولا حرمانية فيها والاستماع لها ليس بمحرم. "
الخطأ هو أن الأنغام تلامس الشعور الوجدانى والحق يا أخى أن الأنغام ليس لها فى الأصل أى معنى وإنما الإنسان هو من يكسبها المعنى من خلال الكلمات المغناة أو من خلال اسم المقطوعة ولكنها فى الأصل بلا معنى فمثلا قد تكون موسيقى عند شخص ما مطربة مرقصة وعند شخص أخر حزينة شجية فا لإنسان هو من يفسر معناها على هواه

» الرد على مقال لا معراج إلا الإسراء
» الرد على مقال لنهرو طنطاوى
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال لنهرو طنطاوى
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها
» نظرات فى الرسالة البحرانية معنى الفناء بالله
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)