بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الرد على من قال أن يأجوج ومأجوج مخلوقون قبل آدم
الرد على من قال أن يأجوج ومأجوج مخلوقون قبل آدم
قولهم أن يأجوج ومأجوج مخلوقون قبل آدم
قطعا هذا تخريف للتالى :
قول الملائكة "أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء "يدل على أن الله لم يخلق بعد المفسد السافك لأنه يدل على المستقبل حيث يخلق الله آدم (ص) ولو كان هناك من قبله لقالت الملائكة "أجعلت " للماضى ولكن أتجعل مستقبلية أو حالية على أدنى تقدير
أن يأجوج ومأجوج لو كانوا موجودين قبل آدم(ص)فمعنى هذا أن إبليس ليس أول من كفر بالله ومن ثم كان لابد أن القوم هو القادة الذين يضلون الناس وليس إبليس لأنهم سبقوا الكل فى الكفر حسب قول القائل بكونهم قبل آدم (ص)
أن تفسير يأجوج ومأجوج بأنهم كانوا قبل آدم (ص)وأولاده بوصفهم بأنهم مفسدون فى الأرض هو استدلال غريب خاطىء لأن الله وصف غيرهم بنفس الوصف كقوم صالح "وكان فى المدينة تسعة رهط يفسدون فى الأرض ولا يصلحون " وقوله " ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون فى الأرض ولا يصلحون " وكعاد وثمود وقوم فرعون كما فى قوله تعالى " ألم تر كيف فعل ربك بعاد إرم ذات العماد التى لم يخلق مثلها فى البلاد وثمود الذين جابوا الصخر بالواد وفرعون ذى الأوتاد الذين طغوا فى البلاد فأكثروا فيها الفساد"
أن معنى الخلافة ليس خلافة آدم ليأجوج ومأجوج لأن الله فسر الخليفة فى الأقوال الأخرى بأنه بشر من طين من حمأ مسنون والناس يخلفون بعضهم البعض فى الحياة على الأرض .
أن السبب فى عدم إبادة الناس هو ذو القرنين والسؤال كيف لم تبد يأجوج ومأجوج من أول الأمر آدم (ص) وزوجته وتركوهم يتكاثرون حتى آتى ذو القرنين فأدخلهم فى باطن الأرض
أن الجن مخلوقون قبل الناس لقوله تعالى "والجان خلقناه من قبل من نار السموم" فهل هم جن ؟ إذا كانت الإجابة بنعم فهذا لا يستقيم مع رؤية القوم لهم ومعرفتهم بفسادهم ولكنهم ناس .
أن الله خلق الأرض من البداية وحتى النهاية للأنام لقوله " والأرض وضعها للأنام "فكيف يكون حكمها ليأجوج ومأجوج وهو خالقها للناس ؟
قطعا هذا تخريف للتالى :
قول الملائكة "أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء "يدل على أن الله لم يخلق بعد المفسد السافك لأنه يدل على المستقبل حيث يخلق الله آدم (ص) ولو كان هناك من قبله لقالت الملائكة "أجعلت " للماضى ولكن أتجعل مستقبلية أو حالية على أدنى تقدير
أن يأجوج ومأجوج لو كانوا موجودين قبل آدم(ص)فمعنى هذا أن إبليس ليس أول من كفر بالله ومن ثم كان لابد أن القوم هو القادة الذين يضلون الناس وليس إبليس لأنهم سبقوا الكل فى الكفر حسب قول القائل بكونهم قبل آدم (ص)
أن تفسير يأجوج ومأجوج بأنهم كانوا قبل آدم (ص)وأولاده بوصفهم بأنهم مفسدون فى الأرض هو استدلال غريب خاطىء لأن الله وصف غيرهم بنفس الوصف كقوم صالح "وكان فى المدينة تسعة رهط يفسدون فى الأرض ولا يصلحون " وقوله " ولا تطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون فى الأرض ولا يصلحون " وكعاد وثمود وقوم فرعون كما فى قوله تعالى " ألم تر كيف فعل ربك بعاد إرم ذات العماد التى لم يخلق مثلها فى البلاد وثمود الذين جابوا الصخر بالواد وفرعون ذى الأوتاد الذين طغوا فى البلاد فأكثروا فيها الفساد"
أن معنى الخلافة ليس خلافة آدم ليأجوج ومأجوج لأن الله فسر الخليفة فى الأقوال الأخرى بأنه بشر من طين من حمأ مسنون والناس يخلفون بعضهم البعض فى الحياة على الأرض .
أن السبب فى عدم إبادة الناس هو ذو القرنين والسؤال كيف لم تبد يأجوج ومأجوج من أول الأمر آدم (ص) وزوجته وتركوهم يتكاثرون حتى آتى ذو القرنين فأدخلهم فى باطن الأرض
أن الجن مخلوقون قبل الناس لقوله تعالى "والجان خلقناه من قبل من نار السموم" فهل هم جن ؟ إذا كانت الإجابة بنعم فهذا لا يستقيم مع رؤية القوم لهم ومعرفتهم بفسادهم ولكنهم ناس .
أن الله خلق الأرض من البداية وحتى النهاية للأنام لقوله " والأرض وضعها للأنام "فكيف يكون حكمها ليأجوج ومأجوج وهو خالقها للناس ؟

» دك سد يأجوج ومأجوج
» فتح يأجوج ومأجوج
» خطأ كون المسيحيين هو يأجوج ومأجوج
» فساد يأجوج ومأجوج
» انسلال يأجوج ومأجوج
» فتح يأجوج ومأجوج
» خطأ كون المسيحيين هو يأجوج ومأجوج
» فساد يأجوج ومأجوج
» انسلال يأجوج ومأجوج
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها
» نظرات فى الرسالة البحرانية معنى الفناء بالله
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)