بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الرد على مقال في موضوع الحلال والحرام فى الطعام والشراب
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال في موضوع الحلال والحرام فى الطعام والشراب
[justify
قال الأخ أحمد صبحى منصور "نري ان الله تعالي أباحّ لآدم وحواء كل الجنة ما عدا شجرة واحدة ، أى إن الأصل هو الاباحة والحلال ،والمحرم لا يكون إلا استثناء يذكر بالنص " انتهى.
الخطأ هنا هو أن الأصل فى الأشياء الإباحة
الحق هو أن الأصل هو الإباحة والتحريم معا فمثلا التحريم أصل فى عبادة غير الله ولذا قال تعالى ""وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين"وقال " ألا تعبدوا إلا الله"ومثلا القتل الأصل فيه التحريم والاستثناء التحليل بالحق وهو قوله تعالى
" ولا تقتلوا النفس التى حرم الله إلا بالحق "ومثلا الفواحش الأصل فيها التحريم لقوله تعالى "قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن "
وقال الأخ أحمد"حين طرد الله تعالي إبليس من الملأ الأعلى توعد إبليس أبناء آدم بالغواية بشتى السبل حتي لا يكون اكثرهم مطيعين لله تعالي (قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ )(الأعراف 17) " وقال فى موضع أخر " وهذا بالضبط ما يريده الشيطان حين توعد أبناء آدم امام الله تعالي بان يحول بينهم وبين الصراط المستقيم (لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)(الاعراف 16:17) "انتهى
الخطأ هنا هو أن إبليس توعد أبناء آدم (ص)
والحق لم يتوعدهم لأنهم لم يكونوا خلقوا بعد وكل ما فعله هو أنه أقسم على أن يغويهم ومن ثم فهو لم يتوعدهم لأنهم كانوا معدومين لا وجود لهم
قال الأخ أحمد "وهو كثير فى تشريعات الأديان الأرضية للمسلمين مثل القتل خارج القصاص، اى القتل بتهمة حد الردة و الزنا المحصن وترك الصلاة..الخ اذ لا يزال يحثهم علي المبالغة والتطرف في التدين الي درجة تحريم الحلال تحت دعاوى مختلفة مثل الزهد فى الطعام والنقاب فى الزى، والأمثلة كثيرة فى تشريعات أديان المسلمين الأرضية مثل تحريم الحلال فى الطعام و تحريم الزواج ممن أحل الله تعالى الزواج منها مثل الجمع بين المرأة وعمتها وخالتها "انتهى .
الخطأ الأول فى الكلام هو وجود أديان أرضية للمسلمين والمسلم ليس له دين سوى الإسلام فإذا كان له دين غيره فهو ليس مسلما والصواب أن تقول الأديان الأرضية لمن يزعمون أنهم مسلمون وما هم بمسلمين .
الخطأ الثانى أن القتل خارج القصاص تشريع أرضى
إن القتل يا أخى فى القرآن له سببين الأول قتل الأخر والثانى الفساد فى الأرض ومنه الردة بالطعن فى اٌلإسلام ونشر الفاحشة وفى هذا قال تعالى " من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" وفى قتل الطاعن فى الدين بقتاله قال تعالى " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم فى الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر"
الخطأ الثالث تحليل زواج المرأة مع عمتها وخالتها
يناقض هذا تحريم القرآن للأمهات "حرمت عليكم أمهاتكم "فالأمهات كلمة تشمل الأم وأختها والجدة والعمة ولو حللنا هذا يا أخى أحمد لوجب علينا أن نحلل زواج العم والخال فى المقابل ولن تجد حلا سوى القياس فى الوقت الحالى لأن الأسباط اعتبروا عم أبيهم إسماعيل (ص) أبا فقالوا " أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدى قالوا نعبد إلهك وإله أبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا"واعتبروا جدهم إبراهيم (ص)وجدهم إسحق (ص) ومن ثم فالأب كلمة تشمل الأب والجد والعم والخال والأم تشمل الأم والجدة والعمة والخالة
قال الأخ أحمد "جاءت الاية التالية تحصر المحرمات اجمالا في خمسة اشياء -الفواحش وهي العلاقات غير الشرعية ، الاثم أي السيئات ـ - البغي أي الاعتداء والظلم .- الإشراك بالله . الكذب علي الله بغير علم .)يقول تعالي قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) :الاعراف 33)
وتحريم ما احل الله يدخل ضمن تلك المحرمات في البغي وفي الاشراك وفي التقول علي الله تعالي بالكذب والافتراء " انتهى
الخطأ هنا يا أخى أحمد هو أن الأشياء التى قلت أنها خمسة كلها تعنى شيئا واحدا فالفواحش هى الإثم هى البغى هى الشرك بالله هى التقول على الله كذبا والفاحشة ليست العلاقات غير الشرعية فقط لأنها لو كانت هكذا لسميت فاحشة دون جمع لكونها جريمة واحدة هى الزنى ولكنها مجموعة الجرائم كلها وقد فسر الله الفواحش بالإثم فقال " وذروا ظاهر الإثم وباطنه"
قال الأخ أحمد "فهنا حقيقة قرآنية لم يلتفت اليها أحد وهى أن الحلال فى الطعام الذى شرع الله تعالي الاكل منه هو ما ذكر اسم الله عليه ولنتأمل ثانيا قوله تعالى ( فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ) فليس المقصود (هنا ) وجوب ذكر اسم الله تعالى على الحيوان المذبوح حتى نأكل منه ، ولكن المعنى أن الله جل وعلا قد أحلّه ، أى وضع (توقيع ) جواز الأكل منه، والدليل أن الكلام هنا على كل الطعام وليس مجرد الذبائح. أما غيره من المحرمات المنصوص عليها فليس عليها إسم الله اى التصريح بالأكل منها.
وهو ان معني (ما ذكر اسم الله عليه )هو (ما احله الله )أي ان كل ما احل الله اكله هو ما ذكر عليه اسمه . " انتهى
الخطأ يا أخ أحمد هو تفسيرك (ما ذكر اسم الله عليه )هو (ما احله الله ) أى وضع (توقيع ) جواز الأكل منه
قطعا ذكر اسم الله على الطعام الحيوانى هو الذكر الكلامى ولو كان الذكر هو ما أحله الله ما أمرنا بذكر اسمه عليه فقال "فاذكروا اسم الله عليها صواف " وما بين لنا أن المنسك وهو المذبح شرعه ليذكر أى ليقول الناس اسم الله على ما رزقهم من الأنعام وهو قوله " ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام "وما بين الله لنا أن الكفار لا يذكرون اسم الله على الأنعام كذبا على الله وفى هذا قال تعالى " وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه "إذا وجب ذكر اسم الله على الأنعام
زد على هذا أن الآية ليست كما قلت تتحدث عن كل الطعام وإنما تتحدث عن الطعام الحيوانى لأنه ما فصل فى المصحف الحالى هو محرمات الطعام الحيوانى وهو ما ذكر فى الآية التالية وهما قوله " فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم مؤمنين وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه"
وأنت يا أخى أحمد ناقضت ما قلته فى هذه الفقرة عندما اشترطت أن يذكر الصياد اسم الله قبل أن يطلق الكلاب أو الجوارح عندما قلت فى فقرة أخرى " فما يقتله حيوان الصيد فهو حلال بشرط أن نذكر اسم الله تعالى عليه . أى إن حيوان الصيد يقوم بدور السكين الذى نذبح به ، ولكن مع شرط أن نذكر اسم الله تعالى على الفريسة قبل أكلها."
قال الأخ أحمد "والنتيجة الهامة ان المؤمن يطيع امر الله دون ان يناقشه لأن الله تعالي هو وحده الذي لا يسأل عما يفعل (لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) ( :الانبياء 23 )ولا يليق بالبشر ان يسألوا الله تعالى لماذا احل ولماذا حرم كما لا يليق بهم ان يحلوا ما حرم أو أن يحرموا ما أحل" انتهى
الخطأ هنا أن المؤمن يطيع أمر الله دون مناقشة لأن الله لايسئل والخلق يسئلون
الحق أن المسلم يطيع ومن حقه أن يسأل أهل الذكر عن ما يريد لقوله تعالى "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "فالمسلم لا يناقش الله بسؤاله وأما الاستدلال بأن الله لا يسئل والخلق يسئلون فاستدلال ليس فى مكانه لأن معنى القول لا يحاسب الله عما يفعل والخلق يحاسبون فالقول هو فى الحساب وليس فى السؤال لأن الله شرع السؤال عما لا يسوء بقوله "لا تسئلوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسئلوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم " وبقوله "وإذا سألك عبادى عنى " وقوله " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
قال الأخ أحمد "ثم يقول تعالي قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )(الانعام 145)في الاية تأكيد بالقصر والحصر علي ان المحرمات في كل ما نتناوله من طعام ليست الا الميتة والدم المسفوح من الحيوان الحي ولحم الخنزير والمقدم نذرا لغير الله تعالي، وهذه المحرمات تكون مباحة عند الاضطرار طالما لا يبغي المضطر ولا يعتدي احد علي حق الله تعالي في التشريع ويقول باستحلالها . "
الخطأ فى كلامك يا أخى أحمد هو أن محرمات الطعام أربعة فقط الميتة والدم ولحم الخنزير والمقدم نذرا لغير الله
إن محرمات الطعام وهو الأكل والشرب أكثر فالخمر محرمة كما هو معلوم بقوله " إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس " فقد وصفت بنفس وصف المحرمات الأربع وهو الرجسولكنها غير مذكورة فى القول ومثلها مثل الدم مشروب والمشروب طعام كما بقوله تعالى " فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فإنه منى "
زد على هذا وجود محرمات فى الطعام خارج الحيوان فى النباتات بدليل وجود الشجرة الخبيثة " كشجرة خبيثة " فأى نبات يضر الآكل أو الشارب هو طعام محرم مثل نبات القات وغيره من الأشجار المخدرة التى تسبب العديد من الأمراض
زد على هذا أن الله حدد بقوله "كلوا من ثمره إذا أثمر" أى إذا طاب ونضج أن أكل ثمر النبات قبل نضجه محرم
قال الأخ أحمد "يتضح لنا الفارق بين النبى و الرسول ، فالنبى هو شخص محمد وعلاقاته و تعاملاته فى المجتمع الذى يحيط به ،أما الرسول فهو النبى محمد حين كان ينطق بالرسالة ويطبقها،لذا فان الطاعة تأتى للرسول وليس النبى ، ولذا فان التأنيب يأتى للنبى وليس الرسول. والتفاصيل فى كتابنا ( القرآن وكفى )."
يا أخى أحمد الخطأ هنا أن الطاعة للرسول وليس للنبى وهو ما يخالف إتباع النبى فى قوله تعالى " الذين يتبعون الرسول النبى الأمى" و قوله" فأمنوا بالله ورسوله النبى الأمى الذى يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون " فالرسول هنا هو النبى نفسه ،أضف لهذا أن كلمة الرسول أتت مع تعاملات النبى مثل الأنفال وهى أموال الحرب فهى له يوزعها كما بقوله تعالى " قل الأنفال لله والرسول" ومثل إرادة الكفار إخراجه من مكة كما بقوله تعالى " وهموا بإخراج الرسول" وقد فسر الله أذى النبى بأنه أذى الرسول فقال " الذين يؤذون النبى" وقال " والذين يؤذون رسول الله" وهناك الكثير من الأقوال فى المصحف الحالى تثبت أن استعمال الكلمة واحد فى محمد (ص)
قال الأخ أحمد "فمن المضاف للطيبات الحلال طعام أهل الكتاب . يحل لنا أكل طعامهم ويحل لهم أكل طعامنا على قدم المساواة ، وبنفس التعامل والمساواة يحل لنا أن نتزوج من نسائهم ويحل لهم أن يتزوجوا من نسائنا ـ زواجا شرعيا
قطعا يا أخى أحمد أنت لا تعترف بالنسخ فى القرآن ولكن ماهو تفسيرك لإحلال زواج نساء أهل الكتاب هنا فى المائدة وتحريمهم بقوله " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " وقد فسر الله الكفار بأنهم المشركين وأهل الكتاب فقال "إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين "
وأقول لك كما يجب أن أقول للجميع أن حل الخلافات لن يأتى من خلال مناقشاتنا مع بعضنا هنا أو خارج المنتدى لأننا بشر ولنا أهواء وإنما هناك حل واحد هو البحث عن كتاب الله الكامل فى الكعبة الحقيقية حيث تفسير الله لكل شىء فى القرآن وسنظل نكتب وننقد بعضنا ونموت دون أن نصل للحقيقة ما لم نبحث عما ينهى الخلافات وهو تفسير الله للقرآن الكامل فعندها سنسكت ونخضع لما قال الله والحمد لله أولا وأخرا[/justify]
قال الأخ أحمد صبحى منصور "نري ان الله تعالي أباحّ لآدم وحواء كل الجنة ما عدا شجرة واحدة ، أى إن الأصل هو الاباحة والحلال ،والمحرم لا يكون إلا استثناء يذكر بالنص " انتهى.
الخطأ هنا هو أن الأصل فى الأشياء الإباحة
الحق هو أن الأصل هو الإباحة والتحريم معا فمثلا التحريم أصل فى عبادة غير الله ولذا قال تعالى ""وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين"وقال " ألا تعبدوا إلا الله"ومثلا القتل الأصل فيه التحريم والاستثناء التحليل بالحق وهو قوله تعالى
" ولا تقتلوا النفس التى حرم الله إلا بالحق "ومثلا الفواحش الأصل فيها التحريم لقوله تعالى "قل إنما حرم ربى الفواحش ما ظهر منها وما بطن "
وقال الأخ أحمد"حين طرد الله تعالي إبليس من الملأ الأعلى توعد إبليس أبناء آدم بالغواية بشتى السبل حتي لا يكون اكثرهم مطيعين لله تعالي (قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ )(الأعراف 17) " وقال فى موضع أخر " وهذا بالضبط ما يريده الشيطان حين توعد أبناء آدم امام الله تعالي بان يحول بينهم وبين الصراط المستقيم (لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ)(الاعراف 16:17) "انتهى
الخطأ هنا هو أن إبليس توعد أبناء آدم (ص)
والحق لم يتوعدهم لأنهم لم يكونوا خلقوا بعد وكل ما فعله هو أنه أقسم على أن يغويهم ومن ثم فهو لم يتوعدهم لأنهم كانوا معدومين لا وجود لهم
قال الأخ أحمد "وهو كثير فى تشريعات الأديان الأرضية للمسلمين مثل القتل خارج القصاص، اى القتل بتهمة حد الردة و الزنا المحصن وترك الصلاة..الخ اذ لا يزال يحثهم علي المبالغة والتطرف في التدين الي درجة تحريم الحلال تحت دعاوى مختلفة مثل الزهد فى الطعام والنقاب فى الزى، والأمثلة كثيرة فى تشريعات أديان المسلمين الأرضية مثل تحريم الحلال فى الطعام و تحريم الزواج ممن أحل الله تعالى الزواج منها مثل الجمع بين المرأة وعمتها وخالتها "انتهى .
الخطأ الأول فى الكلام هو وجود أديان أرضية للمسلمين والمسلم ليس له دين سوى الإسلام فإذا كان له دين غيره فهو ليس مسلما والصواب أن تقول الأديان الأرضية لمن يزعمون أنهم مسلمون وما هم بمسلمين .
الخطأ الثانى أن القتل خارج القصاص تشريع أرضى
إن القتل يا أخى فى القرآن له سببين الأول قتل الأخر والثانى الفساد فى الأرض ومنه الردة بالطعن فى اٌلإسلام ونشر الفاحشة وفى هذا قال تعالى " من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا" وفى قتل الطاعن فى الدين بقتاله قال تعالى " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم فى الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر"
الخطأ الثالث تحليل زواج المرأة مع عمتها وخالتها
يناقض هذا تحريم القرآن للأمهات "حرمت عليكم أمهاتكم "فالأمهات كلمة تشمل الأم وأختها والجدة والعمة ولو حللنا هذا يا أخى أحمد لوجب علينا أن نحلل زواج العم والخال فى المقابل ولن تجد حلا سوى القياس فى الوقت الحالى لأن الأسباط اعتبروا عم أبيهم إسماعيل (ص) أبا فقالوا " أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدى قالوا نعبد إلهك وإله أبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا"واعتبروا جدهم إبراهيم (ص)وجدهم إسحق (ص) ومن ثم فالأب كلمة تشمل الأب والجد والعم والخال والأم تشمل الأم والجدة والعمة والخالة
قال الأخ أحمد "جاءت الاية التالية تحصر المحرمات اجمالا في خمسة اشياء -الفواحش وهي العلاقات غير الشرعية ، الاثم أي السيئات ـ - البغي أي الاعتداء والظلم .- الإشراك بالله . الكذب علي الله بغير علم .)يقول تعالي قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) :الاعراف 33)
وتحريم ما احل الله يدخل ضمن تلك المحرمات في البغي وفي الاشراك وفي التقول علي الله تعالي بالكذب والافتراء " انتهى
الخطأ هنا يا أخى أحمد هو أن الأشياء التى قلت أنها خمسة كلها تعنى شيئا واحدا فالفواحش هى الإثم هى البغى هى الشرك بالله هى التقول على الله كذبا والفاحشة ليست العلاقات غير الشرعية فقط لأنها لو كانت هكذا لسميت فاحشة دون جمع لكونها جريمة واحدة هى الزنى ولكنها مجموعة الجرائم كلها وقد فسر الله الفواحش بالإثم فقال " وذروا ظاهر الإثم وباطنه"
قال الأخ أحمد "فهنا حقيقة قرآنية لم يلتفت اليها أحد وهى أن الحلال فى الطعام الذى شرع الله تعالي الاكل منه هو ما ذكر اسم الله عليه ولنتأمل ثانيا قوله تعالى ( فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَ ) فليس المقصود (هنا ) وجوب ذكر اسم الله تعالى على الحيوان المذبوح حتى نأكل منه ، ولكن المعنى أن الله جل وعلا قد أحلّه ، أى وضع (توقيع ) جواز الأكل منه، والدليل أن الكلام هنا على كل الطعام وليس مجرد الذبائح. أما غيره من المحرمات المنصوص عليها فليس عليها إسم الله اى التصريح بالأكل منها.
وهو ان معني (ما ذكر اسم الله عليه )هو (ما احله الله )أي ان كل ما احل الله اكله هو ما ذكر عليه اسمه . " انتهى
الخطأ يا أخ أحمد هو تفسيرك (ما ذكر اسم الله عليه )هو (ما احله الله ) أى وضع (توقيع ) جواز الأكل منه
قطعا ذكر اسم الله على الطعام الحيوانى هو الذكر الكلامى ولو كان الذكر هو ما أحله الله ما أمرنا بذكر اسمه عليه فقال "فاذكروا اسم الله عليها صواف " وما بين لنا أن المنسك وهو المذبح شرعه ليذكر أى ليقول الناس اسم الله على ما رزقهم من الأنعام وهو قوله " ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام "وما بين الله لنا أن الكفار لا يذكرون اسم الله على الأنعام كذبا على الله وفى هذا قال تعالى " وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه "إذا وجب ذكر اسم الله على الأنعام
زد على هذا أن الآية ليست كما قلت تتحدث عن كل الطعام وإنما تتحدث عن الطعام الحيوانى لأنه ما فصل فى المصحف الحالى هو محرمات الطعام الحيوانى وهو ما ذكر فى الآية التالية وهما قوله " فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم مؤمنين وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه"
وأنت يا أخى أحمد ناقضت ما قلته فى هذه الفقرة عندما اشترطت أن يذكر الصياد اسم الله قبل أن يطلق الكلاب أو الجوارح عندما قلت فى فقرة أخرى " فما يقتله حيوان الصيد فهو حلال بشرط أن نذكر اسم الله تعالى عليه . أى إن حيوان الصيد يقوم بدور السكين الذى نذبح به ، ولكن مع شرط أن نذكر اسم الله تعالى على الفريسة قبل أكلها."
قال الأخ أحمد "والنتيجة الهامة ان المؤمن يطيع امر الله دون ان يناقشه لأن الله تعالي هو وحده الذي لا يسأل عما يفعل (لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) ( :الانبياء 23 )ولا يليق بالبشر ان يسألوا الله تعالى لماذا احل ولماذا حرم كما لا يليق بهم ان يحلوا ما حرم أو أن يحرموا ما أحل" انتهى
الخطأ هنا أن المؤمن يطيع أمر الله دون مناقشة لأن الله لايسئل والخلق يسئلون
الحق أن المسلم يطيع ومن حقه أن يسأل أهل الذكر عن ما يريد لقوله تعالى "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "فالمسلم لا يناقش الله بسؤاله وأما الاستدلال بأن الله لا يسئل والخلق يسئلون فاستدلال ليس فى مكانه لأن معنى القول لا يحاسب الله عما يفعل والخلق يحاسبون فالقول هو فى الحساب وليس فى السؤال لأن الله شرع السؤال عما لا يسوء بقوله "لا تسئلوا عن أشياء إن تبد لكم تسوءكم وإن تسئلوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم " وبقوله "وإذا سألك عبادى عنى " وقوله " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
قال الأخ أحمد "ثم يقول تعالي قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )(الانعام 145)في الاية تأكيد بالقصر والحصر علي ان المحرمات في كل ما نتناوله من طعام ليست الا الميتة والدم المسفوح من الحيوان الحي ولحم الخنزير والمقدم نذرا لغير الله تعالي، وهذه المحرمات تكون مباحة عند الاضطرار طالما لا يبغي المضطر ولا يعتدي احد علي حق الله تعالي في التشريع ويقول باستحلالها . "
الخطأ فى كلامك يا أخى أحمد هو أن محرمات الطعام أربعة فقط الميتة والدم ولحم الخنزير والمقدم نذرا لغير الله
إن محرمات الطعام وهو الأكل والشرب أكثر فالخمر محرمة كما هو معلوم بقوله " إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس " فقد وصفت بنفس وصف المحرمات الأربع وهو الرجسولكنها غير مذكورة فى القول ومثلها مثل الدم مشروب والمشروب طعام كما بقوله تعالى " فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فإنه منى "
زد على هذا وجود محرمات فى الطعام خارج الحيوان فى النباتات بدليل وجود الشجرة الخبيثة " كشجرة خبيثة " فأى نبات يضر الآكل أو الشارب هو طعام محرم مثل نبات القات وغيره من الأشجار المخدرة التى تسبب العديد من الأمراض
زد على هذا أن الله حدد بقوله "كلوا من ثمره إذا أثمر" أى إذا طاب ونضج أن أكل ثمر النبات قبل نضجه محرم
قال الأخ أحمد "يتضح لنا الفارق بين النبى و الرسول ، فالنبى هو شخص محمد وعلاقاته و تعاملاته فى المجتمع الذى يحيط به ،أما الرسول فهو النبى محمد حين كان ينطق بالرسالة ويطبقها،لذا فان الطاعة تأتى للرسول وليس النبى ، ولذا فان التأنيب يأتى للنبى وليس الرسول. والتفاصيل فى كتابنا ( القرآن وكفى )."
يا أخى أحمد الخطأ هنا أن الطاعة للرسول وليس للنبى وهو ما يخالف إتباع النبى فى قوله تعالى " الذين يتبعون الرسول النبى الأمى" و قوله" فأمنوا بالله ورسوله النبى الأمى الذى يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون " فالرسول هنا هو النبى نفسه ،أضف لهذا أن كلمة الرسول أتت مع تعاملات النبى مثل الأنفال وهى أموال الحرب فهى له يوزعها كما بقوله تعالى " قل الأنفال لله والرسول" ومثل إرادة الكفار إخراجه من مكة كما بقوله تعالى " وهموا بإخراج الرسول" وقد فسر الله أذى النبى بأنه أذى الرسول فقال " الذين يؤذون النبى" وقال " والذين يؤذون رسول الله" وهناك الكثير من الأقوال فى المصحف الحالى تثبت أن استعمال الكلمة واحد فى محمد (ص)
قال الأخ أحمد "فمن المضاف للطيبات الحلال طعام أهل الكتاب . يحل لنا أكل طعامهم ويحل لهم أكل طعامنا على قدم المساواة ، وبنفس التعامل والمساواة يحل لنا أن نتزوج من نسائهم ويحل لهم أن يتزوجوا من نسائنا ـ زواجا شرعيا
قطعا يا أخى أحمد أنت لا تعترف بالنسخ فى القرآن ولكن ماهو تفسيرك لإحلال زواج نساء أهل الكتاب هنا فى المائدة وتحريمهم بقوله " ولا تمسكوا بعصم الكوافر " وقد فسر الله الكفار بأنهم المشركين وأهل الكتاب فقال "إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين "
وأقول لك كما يجب أن أقول للجميع أن حل الخلافات لن يأتى من خلال مناقشاتنا مع بعضنا هنا أو خارج المنتدى لأننا بشر ولنا أهواء وإنما هناك حل واحد هو البحث عن كتاب الله الكامل فى الكعبة الحقيقية حيث تفسير الله لكل شىء فى القرآن وسنظل نكتب وننقد بعضنا ونموت دون أن نصل للحقيقة ما لم نبحث عما ينهى الخلافات وهو تفسير الله للقرآن الكامل فعندها سنسكت ونخضع لما قال الله والحمد لله أولا وأخرا[/justify]
مواضيع مماثلة
» الحلال والحرام
» الحلال والحرام فى شعر المرأة
» أسس الحلال والحرام فى الملابس
» الحلال والحرام فى أظافر النساء
» الزواج العرفى بين الحلال والحرام
» الحلال والحرام فى شعر المرأة
» أسس الحلال والحرام فى الملابس
» الحلال والحرام فى أظافر النساء
» الزواج العرفى بين الحلال والحرام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin