بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
تناقض اصول الكافى 1
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحديث
صفحة 1 من اصل 1
تناقض اصول الكافى 1
تناقض أصول الكافى
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
هذا كتاب يبين تناقض أحاديث كتاب أصول الكافى لأبى يعقوب الكلينى والآن إلى الأحاديث المتناقضة المعنى :
1-
- الحسين بن محمد الاشعري، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء عن أحمد بن عائذ، عن أبي خديجة سالم بن مكرم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: الناس ثلاثة: عالم ومتعلم وغثاء(1).
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن جميل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول يغدوا الناس على ثلاثة أصناف: عالم ومتعلم وغثاء، فنحن العلماء وشيعتنا المتعلمون وسائر الناس غثاء.
حدد الحديث الناس بثلاث وهو ما يناقض الحديث التالى الذى جعلهم أربعة بقوله" اغد عالما أو متعلما أو أحب أهل العلم، ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم.
3 - محمد بن يحيى، عن عبدالله بن محمد، عن علي بن الحكم، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، عن أبي حمزة الثمالي(2) قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام: اغد عالما أو متعلما أو أحب أهل العلم، ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم.
2-
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن جميل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول يغدوا الناس على ثلاثة أصناف: عالم ومتعلم وغثاء، فنحن العلماء وشيعتنا المتعلمون وسائر الناس غثاء.
هنا العلماء هم أهل البيت بقوله "فنحن العلماء" وهو ما يخالف أنهم من صدق فعله قوله أيا كان فى الحديث التالى :
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد بن عثمان، عن الحارث بن المغيرة النصري، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل: " إنما يخشى الله من عباده العلماء(1) " قال: يعني بالعلماء من صدق فعله قوله، ومن لم يصدق فعله قوله فليس بعالم.
3-
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان بن عثمان، عن عبدالله بن سليمان قال: سمعت أبا جفعر عليه السلام يقول وعنده رجل من أهل البصرة يقال له: عثمان الاعمى وهو يقول: إن الحسن البصري يزعم أن الذين يكتمون العلم يؤذي ريح بطونهم أهل النار، فقال أبوجعفر عليه السلام: فهلك إذن مؤمن آل فرعون ! ما زال العلم مكتوما منذ بعث الله نوحا عليه السلام فليذهب الحسن يمينا وشمالا، فوالله ما يوجد العلم إلا ههنا.
هنا الرجل يبين أن العلم مكتوم عند أهل البيت وهو ما يناقض أن مستمعى القول متبعوا أحسنه هم من يجهرون بالعلم كما سمعوه بقوله :
-علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس، عن أبي بصير قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام قول الله جل ثناؤه: " الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه(1) "؟ قال: هو الرجل يسمع الحديث فيحدث به كما سمعه لا يزيد فيه ولا ينقص منه.
- محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن محمد بن مسلم قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص؟ قال: إن كنت تريد معانيه فلا بأس.
وعنه، عن محمد بن الحسين، عن ابن سنان، عن داود بن فرقد قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إني أسمع الكلام منك فأريد أن أرويه كما سمعته منك فلا يجيئ قال: فتعمد(2) ذلك؟ قلت: لا، فقال: تريد المعاني؟ قلت: نعم، قال: فلا بأس.
فى القولين السابقين الرجل يبيح رواية الحديث بالمعنى كاملا بلا زيادة ولا نقص فى المعنى ومع هذا أباح النقص فى المعنى والحديث بترك رواية بعض الأحاديث والاقتصار على ثلاث أحاديث فقط فى القول التالى :
- وعنه، عن أحمد بن محمد، ومحمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن عبدالله بن سنان قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام يجيئني القوم فيستمعون مني حديثكم فأضجر ولا أقوى، قال: فاقرأ عليهم من أوله حديثا ومن وسطه حديثا ومن آخره حديثا.
4-
وعنه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: الحديث أسمعه منك أرويه عن أبيك أو أسمعه من أبيك أرويه عنك؟ قال: سواء إلا أنك ترويه عن أبي أحب إلي: وقال أبوعبدالله عليه السلام لجميل: ما سمعت مني فاروه عن أبي.
عنه، بإسناده عن أحمد بن عمر الحلال قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: الرجل من أصحابنا يعطيني الكتاب ولا يقول: اروه عني يجوز لي أن أرويه عنه؟ قال: فقال: إذا علمت أن الكتاب له فاروه عنه.
الرجلان المنسوب لهما الحديثين أبو عبد الله والرضا يبيحان إسناد الحديث للغير ما دام سمعوه منه أو علموا نسبة الكتاب لصاحبه ومع هذا خالف أبو عبد الله بضرورة الإسناد إلى المحدث " إذا حدثتم بحديث فأسندوه إلى الذي حدثكم" فى القول التالى:
علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن أحمد بن محمد بن خالد، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام إذا حدثتم بحديث فأسندوه إلى الذي حدثكم فإن كان حقا فلكم وإن كان كذبا فعليه.
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
هذا كتاب يبين تناقض أحاديث كتاب أصول الكافى لأبى يعقوب الكلينى والآن إلى الأحاديث المتناقضة المعنى :
1-
- الحسين بن محمد الاشعري، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء عن أحمد بن عائذ، عن أبي خديجة سالم بن مكرم، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: الناس ثلاثة: عالم ومتعلم وغثاء(1).
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن جميل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول يغدوا الناس على ثلاثة أصناف: عالم ومتعلم وغثاء، فنحن العلماء وشيعتنا المتعلمون وسائر الناس غثاء.
حدد الحديث الناس بثلاث وهو ما يناقض الحديث التالى الذى جعلهم أربعة بقوله" اغد عالما أو متعلما أو أحب أهل العلم، ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم.
3 - محمد بن يحيى، عن عبدالله بن محمد، عن علي بن الحكم، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، عن أبي حمزة الثمالي(2) قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام: اغد عالما أو متعلما أو أحب أهل العلم، ولا تكن رابعا فتهلك ببغضهم.
2-
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن جميل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول يغدوا الناس على ثلاثة أصناف: عالم ومتعلم وغثاء، فنحن العلماء وشيعتنا المتعلمون وسائر الناس غثاء.
هنا العلماء هم أهل البيت بقوله "فنحن العلماء" وهو ما يخالف أنهم من صدق فعله قوله أيا كان فى الحديث التالى :
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد بن عثمان، عن الحارث بن المغيرة النصري، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل: " إنما يخشى الله من عباده العلماء(1) " قال: يعني بالعلماء من صدق فعله قوله، ومن لم يصدق فعله قوله فليس بعالم.
3-
الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن أبان بن عثمان، عن عبدالله بن سليمان قال: سمعت أبا جفعر عليه السلام يقول وعنده رجل من أهل البصرة يقال له: عثمان الاعمى وهو يقول: إن الحسن البصري يزعم أن الذين يكتمون العلم يؤذي ريح بطونهم أهل النار، فقال أبوجعفر عليه السلام: فهلك إذن مؤمن آل فرعون ! ما زال العلم مكتوما منذ بعث الله نوحا عليه السلام فليذهب الحسن يمينا وشمالا، فوالله ما يوجد العلم إلا ههنا.
هنا الرجل يبين أن العلم مكتوم عند أهل البيت وهو ما يناقض أن مستمعى القول متبعوا أحسنه هم من يجهرون بالعلم كما سمعوه بقوله :
-علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن منصور بن يونس، عن أبي بصير قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام قول الله جل ثناؤه: " الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه(1) "؟ قال: هو الرجل يسمع الحديث فيحدث به كما سمعه لا يزيد فيه ولا ينقص منه.
- محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن ابن أبي عمير، عن ابن أذينة، عن محمد بن مسلم قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص؟ قال: إن كنت تريد معانيه فلا بأس.
وعنه، عن محمد بن الحسين، عن ابن سنان، عن داود بن فرقد قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إني أسمع الكلام منك فأريد أن أرويه كما سمعته منك فلا يجيئ قال: فتعمد(2) ذلك؟ قلت: لا، فقال: تريد المعاني؟ قلت: نعم، قال: فلا بأس.
فى القولين السابقين الرجل يبيح رواية الحديث بالمعنى كاملا بلا زيادة ولا نقص فى المعنى ومع هذا أباح النقص فى المعنى والحديث بترك رواية بعض الأحاديث والاقتصار على ثلاث أحاديث فقط فى القول التالى :
- وعنه، عن أحمد بن محمد، ومحمد بن الحسين، عن ابن محبوب، عن عبدالله بن سنان قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام يجيئني القوم فيستمعون مني حديثكم فأضجر ولا أقوى، قال: فاقرأ عليهم من أوله حديثا ومن وسطه حديثا ومن آخره حديثا.
4-
وعنه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: الحديث أسمعه منك أرويه عن أبيك أو أسمعه من أبيك أرويه عنك؟ قال: سواء إلا أنك ترويه عن أبي أحب إلي: وقال أبوعبدالله عليه السلام لجميل: ما سمعت مني فاروه عن أبي.
عنه، بإسناده عن أحمد بن عمر الحلال قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: الرجل من أصحابنا يعطيني الكتاب ولا يقول: اروه عني يجوز لي أن أرويه عنه؟ قال: فقال: إذا علمت أن الكتاب له فاروه عنه.
الرجلان المنسوب لهما الحديثين أبو عبد الله والرضا يبيحان إسناد الحديث للغير ما دام سمعوه منه أو علموا نسبة الكتاب لصاحبه ومع هذا خالف أبو عبد الله بضرورة الإسناد إلى المحدث " إذا حدثتم بحديث فأسندوه إلى الذي حدثكم" فى القول التالى:
علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن أحمد بن محمد بن خالد، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام إذا حدثتم بحديث فأسندوه إلى الذي حدثكم فإن كان حقا فلكم وإن كان كذبا فعليه.
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» تناقض اصول الكافى 2
» تناقض اصول الكافى 3
» تناقض اصول الكافى4
» تناقض اصول الكافى14
» تناقض اصول الكافى6
» تناقض اصول الكافى 3
» تناقض اصول الكافى4
» تناقض اصول الكافى14
» تناقض اصول الكافى6
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحديث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى دحول البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حرمة الإختلاء بالمرأة لوجود الشيطان معهما
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب ممثل في صلاحية ثلاثة أجيال قم انتشار الفساد
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم دخول الرجال على النساء والأزواج أو الاباء أو الاخوة أو الأبناء غير موجودين
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سؤال النساء النبى(ص) النفقة عليهن معصية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى انفاق المرأة على زوجها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو كون النساء أكثر أهل جهنم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أجر للخازن وهو لم يفعل شيئا
» الاسم فى القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الفىء كان يوزع على النبى(ص) واهله والسلاح والكراع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد دنانير الأفضلية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وعظ الملائكة كل صباح
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى على وفاطمة كانوا عرايا ليس لهم لبس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم سؤال أى حساب الرجل عند ضرب زوجته دون استثناء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نهى النبى(ص) عن ضرب النساء بلا استثناء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة الزوجة جماع جاريتها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن ضرب النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القسم على عدم جماع الزوجات شهرا
» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أضر فتنة على الرجال النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أعظم الناس حقا على المرأة زوجها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرسول (ص)هو من يشرع من عنده
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم مجىء المسافر ليلا لبيته حيث زوجته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خلق المرأة من ضلع أعوج
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج الودود الولود
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اجتماع النسوة وقيامهن بهذا الكلام المسجوع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب شكر المرأة لزوجها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل بعض المسلمين على بعض دون سبب
» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل التقبيل فى رمضان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل الختان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ترخيص الكذب في ثلاث فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سير المرأة فى صورة شيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة جماع المرأة من أعلى فى الحيض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم المجامع فى الحيض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كفارة مالية لذنب مباشرة الحائض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جماع الجوارى بلا زواج
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشبه من علو نطفة على نطفة
» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور