بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
قضية المبادىء الحاكمة للدستور
بيت الله :: الفئة الأولى :: الأخبار
صفحة 1 من اصل 1
قضية المبادىء الحاكمة للدستور
قضية المبادىء الحاكمة للدستور
من المضحكات المبكيات أن يدور جدل فى المجتمع المصرى حول مسألة الدستور الجديد وقد انقسم المجتمع لتيارين:
الأول تيار الأكثرية وهو التيار الإسلامى وهو رافض للتفاوض حول المسألة لأن الشعب حسمها بموافقته على الإعلان الدستورى وهو يرى أن المبادىء الحاكمة للدستور سوف تصب فى مصلحة التيار الأخر خاصة أن هذا التيار معه المجلس الأعلى للقوات المسلحة
الثانى تيار الأقلية ويتمثل فى بعض الأحزاب التى يضمها تيار العلمانية ومعه المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى يريد عمل إعلان دستورى جديد مع أنه هو الذى وضع الاعلان الدستورى الحالى .
عندما ننظر إلى المسألة سنجد أنها تدور حول مادتين أو ثلاث وهو أن الإسلام دين الدولة وأن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع
هذه هى المادة أو المواد التى يدور حولها هذا اللغط فالتيار العلمانى متخوف من هذه المواد رغم أنها كانت موجودة فى كل الدساتير المصرية ورغم وجودها لم يتم تفعليها فأكثر من 90% من القوانين مخالف للإسلام وحتى ولو ظلت موجودة فإنها لن تفعل حتى ولو حكم الإخوان أو السلفيين كل ما سيحدث فيما لو حكموا هو أنه ستزال بعض المظاهر الفاضحة مثل شرب الخمر ومصانعه واللباس الفاضح الذى تلبسه بعض النساء فى الشارع وأما الحدود فهى لن تفعل لأن الطبقة المترفة وهى التى تمسك بمالية البلد ومشاريعه ستقف لهم بالمرصاد لأنها من سيطبق عليها عقوبات الحدود فى الغالب
الحدود لكى تطبق لابد من مجتمع جديد تختفى فيه الطبقة المترفة التى تفسد فى الأرض دوما ولن يقدر الإخوان والسلفيين على العمل على اختفاء هذه الطبقة لأن بعض منهم من هذه الطبقة .
التيار العلمانى يريد أن يطبق قوانين الأمم المتحدة والغرب وهى قوانين تجعل الإسلام خارج النظام ولا تبقى منه سوى أن يبقى عقيدة بلا أحكام تنفذ على أرض الواقع
التيار الإسلامى رغم دفاعه عن تلك المواد وهى مواد معيبة لأن كلمة المصدر الرئيسى للتشريع هى التى تم استغلالها طوال العقود الماضية لوضع التشريعات المخالفة للإسلام لأن كلمة الرئيسى تعنى وجود مصادر غيره ولو كان التيار الإسلامى يعى تلك النقطة فإنه لابد أن يغير تلك المادة لتكون المصدر الوحيد لأن الشريعة فيها حكم كل شىء كما قال تعالى بسورة النحل "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء"
المسألة لا تخرج عن كونها عند التيار العلمانى دفاع ليس عن حقوق ولكنها دفاع عن ذنوب يرتكبونها أو أضرار يفعلونها بأنفسهم ويريدون أن تكون حقوق مكتسبة لهم كشرب الخمر والزنى- والقانون المصرى الحالى يبيح الزنى برضا الطرفين- واللباس غير المحشوم والتجارة فى المحرمات كالخمور والأدخنة والعمل بالمهن المحرمة كالرقص .
وأما حرية الرأى والعمل فى خدمة الناس فالإسلام يكفل لهم من خلال الشورى
وأما القوانين التى يريدون تطبيقها من خلال قوانين الغرب والأمم المتحدة فهى قوانين سوف تجعل المجتمع المصرى مجتمعا إجراميا فتصوروا معى تشريع كإلغاء عقوبة الإعدام ماذا سيفعل بصعيد مصر حيث الثأتر ولا العار ؟إنه سيحوله إلى حروب أهلية يقتل فيها الناس بعضهم بعضا وتصوروا تشريع يبيح الخمور – وهو موجود حاليا للأسف فى القانون المصرى رغم وجود المواد التى يتمسك بها التيار الإسلامى – وتصوروا تشريع يبيح الزنى ولا يعاقب عليه –وهو للأسف موجود فى القانون المصرى ولكن – ضعونى أضع وجهى فى الأرض خجلا – برضا الطرفين ...........
إذا ماذا يتبقى من الإسلام بعد ذلك ؟
ما يجعل الناس حاليا ساكتين هو أنهم لا يعرفون القوانين الحالية ولو قام السلفيين والإخوان بحملة إعلامية لإعلام الناس بتلك القوانين لاشتعلت البلد لأن القضية تمس كل المتزوجين والعرف فى مصر هو قتل الزناة وهى مسألة لا تقبل النقاش عند غالبية الشعب ومن ثم يجب على التيار العلمانى أن يسكت ويقبل برأى الأغلبية لأن التيار الإسلامى لو حرض الناس عليهم بإعلامهم بتلك القوانين فستكون كارثة وستتكون جماعات لقتلهم .
وعلى التيار العلمانى أن يعرف أن المسألة ليست مسألة ديمقراطية وإنما المسألة هو ما بداخل كل واحد منهم فمن يريد العمل العام ويريد خدمة الناس لا يبحث عن المتاعب ويتسبب فى اشعال نار الفتن فى البلاد
باب العمل العام مفتوح لكم فى إبداء الرأى وفى خدمة الناس ولكن لا تمسوا دينهم لأن ساعتها ستكونون سبب وجود ما تسمونه إرهابا .
من المضحكات المبكيات أن يدور جدل فى المجتمع المصرى حول مسألة الدستور الجديد وقد انقسم المجتمع لتيارين:
الأول تيار الأكثرية وهو التيار الإسلامى وهو رافض للتفاوض حول المسألة لأن الشعب حسمها بموافقته على الإعلان الدستورى وهو يرى أن المبادىء الحاكمة للدستور سوف تصب فى مصلحة التيار الأخر خاصة أن هذا التيار معه المجلس الأعلى للقوات المسلحة
الثانى تيار الأقلية ويتمثل فى بعض الأحزاب التى يضمها تيار العلمانية ومعه المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى يريد عمل إعلان دستورى جديد مع أنه هو الذى وضع الاعلان الدستورى الحالى .
عندما ننظر إلى المسألة سنجد أنها تدور حول مادتين أو ثلاث وهو أن الإسلام دين الدولة وأن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع
هذه هى المادة أو المواد التى يدور حولها هذا اللغط فالتيار العلمانى متخوف من هذه المواد رغم أنها كانت موجودة فى كل الدساتير المصرية ورغم وجودها لم يتم تفعليها فأكثر من 90% من القوانين مخالف للإسلام وحتى ولو ظلت موجودة فإنها لن تفعل حتى ولو حكم الإخوان أو السلفيين كل ما سيحدث فيما لو حكموا هو أنه ستزال بعض المظاهر الفاضحة مثل شرب الخمر ومصانعه واللباس الفاضح الذى تلبسه بعض النساء فى الشارع وأما الحدود فهى لن تفعل لأن الطبقة المترفة وهى التى تمسك بمالية البلد ومشاريعه ستقف لهم بالمرصاد لأنها من سيطبق عليها عقوبات الحدود فى الغالب
الحدود لكى تطبق لابد من مجتمع جديد تختفى فيه الطبقة المترفة التى تفسد فى الأرض دوما ولن يقدر الإخوان والسلفيين على العمل على اختفاء هذه الطبقة لأن بعض منهم من هذه الطبقة .
التيار العلمانى يريد أن يطبق قوانين الأمم المتحدة والغرب وهى قوانين تجعل الإسلام خارج النظام ولا تبقى منه سوى أن يبقى عقيدة بلا أحكام تنفذ على أرض الواقع
التيار الإسلامى رغم دفاعه عن تلك المواد وهى مواد معيبة لأن كلمة المصدر الرئيسى للتشريع هى التى تم استغلالها طوال العقود الماضية لوضع التشريعات المخالفة للإسلام لأن كلمة الرئيسى تعنى وجود مصادر غيره ولو كان التيار الإسلامى يعى تلك النقطة فإنه لابد أن يغير تلك المادة لتكون المصدر الوحيد لأن الشريعة فيها حكم كل شىء كما قال تعالى بسورة النحل "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء"
المسألة لا تخرج عن كونها عند التيار العلمانى دفاع ليس عن حقوق ولكنها دفاع عن ذنوب يرتكبونها أو أضرار يفعلونها بأنفسهم ويريدون أن تكون حقوق مكتسبة لهم كشرب الخمر والزنى- والقانون المصرى الحالى يبيح الزنى برضا الطرفين- واللباس غير المحشوم والتجارة فى المحرمات كالخمور والأدخنة والعمل بالمهن المحرمة كالرقص .
وأما حرية الرأى والعمل فى خدمة الناس فالإسلام يكفل لهم من خلال الشورى
وأما القوانين التى يريدون تطبيقها من خلال قوانين الغرب والأمم المتحدة فهى قوانين سوف تجعل المجتمع المصرى مجتمعا إجراميا فتصوروا معى تشريع كإلغاء عقوبة الإعدام ماذا سيفعل بصعيد مصر حيث الثأتر ولا العار ؟إنه سيحوله إلى حروب أهلية يقتل فيها الناس بعضهم بعضا وتصوروا تشريع يبيح الخمور – وهو موجود حاليا للأسف فى القانون المصرى رغم وجود المواد التى يتمسك بها التيار الإسلامى – وتصوروا تشريع يبيح الزنى ولا يعاقب عليه –وهو للأسف موجود فى القانون المصرى ولكن – ضعونى أضع وجهى فى الأرض خجلا – برضا الطرفين ...........
إذا ماذا يتبقى من الإسلام بعد ذلك ؟
ما يجعل الناس حاليا ساكتين هو أنهم لا يعرفون القوانين الحالية ولو قام السلفيين والإخوان بحملة إعلامية لإعلام الناس بتلك القوانين لاشتعلت البلد لأن القضية تمس كل المتزوجين والعرف فى مصر هو قتل الزناة وهى مسألة لا تقبل النقاش عند غالبية الشعب ومن ثم يجب على التيار العلمانى أن يسكت ويقبل برأى الأغلبية لأن التيار الإسلامى لو حرض الناس عليهم بإعلامهم بتلك القوانين فستكون كارثة وستتكون جماعات لقتلهم .
وعلى التيار العلمانى أن يعرف أن المسألة ليست مسألة ديمقراطية وإنما المسألة هو ما بداخل كل واحد منهم فمن يريد العمل العام ويريد خدمة الناس لا يبحث عن المتاعب ويتسبب فى اشعال نار الفتن فى البلاد
باب العمل العام مفتوح لكم فى إبداء الرأى وفى خدمة الناس ولكن لا تمسوا دينهم لأن ساعتها ستكونون سبب وجود ما تسمونه إرهابا .
مواضيع مماثلة
» اشكاليات لجنة المائة للدستور المصرى
» عودة نسبة العمال والفلاحين للدستور عيب أخر
» خطأ كون الحاكمة وهى الإرادة موهبة تكون بالتمرين
» هى ديباجة للدستور ولا كتاب تاريخ
» طعن العمدة فى حل الجمعية التأسيسية للدستور
» عودة نسبة العمال والفلاحين للدستور عيب أخر
» خطأ كون الحاكمة وهى الإرادة موهبة تكون بالتمرين
» هى ديباجة للدستور ولا كتاب تاريخ
» طعن العمدة فى حل الجمعية التأسيسية للدستور
بيت الله :: الفئة الأولى :: الأخبار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسيخ الدجال
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإخلاص والمعوذتين كافيتان من كل شر
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل المعوذتين على باقى القرآن
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المعوذتين
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجهر في الصلاة بالقراءة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المعوذتين خير السور
اليوم في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كلام الله بعضه أحب إلى الله من بعض
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى افضل الجهاد جهاد الكلمة
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية
اليوم في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو وجود أمراء كذبة ظلمة بعده
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حوض أى عين أى نهر واحد للنبى (ص)
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النصيحة تكون لله وكتابه
أمس في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جلوس القوم في الكعبة للكلام
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المدينة تنفى كيرها وخبثها
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى موافقة المرأة على ارتكاب محرم
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد شروط المبايعة
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الهجرة
أمس في 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الهجرة عمل لا مثل له
أمس في 5:19 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية
أمس في 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفرقة بين المهاجرين في الأجر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضوع البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى شروط البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الله للسماء
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود لبس لله هو رداء الكبر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود الملائكة مع الإنسان فى الأرض ليلا ونهارا
الأربعاء مايو 08, 2024 5:24 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
الأربعاء مايو 08, 2024 5:10 am من طرف Admin
» من هو هارون أخو مريم؟
الثلاثاء مايو 07, 2024 8:50 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرحمة الإلهية غلبت الغضب الإلهى
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجنة غير رضوان الله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القبول الإنسانى بقبول الله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلم والحياء جبل عليهما الأشج
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أصابع لله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كف عضوى لله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:32 am من طرف Admin