بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
هل القران الكريم يأمر بالتقشف والبعد عن الحياة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل القران الكريم يأمر بالتقشف والبعد عن الحياة
اتمنى ان رؤيتي للآيات المباركات تكون خاطئة واتمنى ان يساعدني احد في فهم ما أستشكل علي حتى ولو كان اضافه بسيطة او نقد كل ذلك انا اشكركم عليه مقدما.
قال تعالى :زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14)
بعيدا عن سؤال من قام بالتزيين للناس؟
علق تعالى عن كل متع الحياة بمتاع الحياة الدنيا اي ان كل هذه المتع عديمة القيمة في الحياة الاخرة اي لا يؤجر عليها المؤمن ولو كانت مباحة فهي متاع الحياة الدنيا فقط والآية التي بعدها (قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15))
اي ان هذه الآية تحقر العمل للدنيا وتدعوا للعمل للاخرة فقط.
قال تعالى :كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)
هذه الآية قررت أن كل متع الحياة الدنيا سواء كانت محرمة ام مباحة هي متاع الغرور وبحثت في لسان العرب عن الغرور فوجدت انها بمعنى الخداع اي ان كل متع الحياة هي عبارة عن متاع خدعة اي ان كل من يعمل للدنيا هو خادع لنفسه.
قال تعالى :وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (32)
اي ان كل الحياة الدنيا عديمة القيمة لأنها لعب ولهو
قال تعالى : اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (20)
وهذه الآية ايضا تذم الزينة والخلفه والمال اي تدعوا للتقشف والبعد عن الدنيا وترك كل شيء في الدنيا والعبادة فقط من الصباح الى المساء وهو المعنى الذي أكدته الآية الكريمة (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)).
بجانب هذه الآيات ارى تناقض واضح مع الآيات التي تدعوا للأكل والشرب والزواج والتهني في الدنيا
فمثلا قال تعالى :وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201)
اي ان هذه الآية تدعوا الله ان يأتينا حسنة الدنيا.
قال تعالى :وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ ۚ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56)
فهنا جعل التمكين في الارض من آثار رحمة الله مع العلم ان الآيات الأولى حكمت ان كل شيء في الدنيا لعب ولهو كيف نوفق بين التناقضات؟
فكيف يأمرنا الله عز وجل بالدعاء للخير في الدنيا والتمكن في الارض والزواج والأكل والشرب والخلفه وهو قد حكم عليها انها متاع الغرور هل يريدنا الله ان نخدع انفسنا؟
قال تعالى :زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14)
بعيدا عن سؤال من قام بالتزيين للناس؟
علق تعالى عن كل متع الحياة بمتاع الحياة الدنيا اي ان كل هذه المتع عديمة القيمة في الحياة الاخرة اي لا يؤجر عليها المؤمن ولو كانت مباحة فهي متاع الحياة الدنيا فقط والآية التي بعدها (قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15))
اي ان هذه الآية تحقر العمل للدنيا وتدعوا للعمل للاخرة فقط.
قال تعالى :كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (185)
هذه الآية قررت أن كل متع الحياة الدنيا سواء كانت محرمة ام مباحة هي متاع الغرور وبحثت في لسان العرب عن الغرور فوجدت انها بمعنى الخداع اي ان كل متع الحياة هي عبارة عن متاع خدعة اي ان كل من يعمل للدنيا هو خادع لنفسه.
قال تعالى :وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (32)
اي ان كل الحياة الدنيا عديمة القيمة لأنها لعب ولهو
قال تعالى : اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (20)
وهذه الآية ايضا تذم الزينة والخلفه والمال اي تدعوا للتقشف والبعد عن الدنيا وترك كل شيء في الدنيا والعبادة فقط من الصباح الى المساء وهو المعنى الذي أكدته الآية الكريمة (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)).
بجانب هذه الآيات ارى تناقض واضح مع الآيات التي تدعوا للأكل والشرب والزواج والتهني في الدنيا
فمثلا قال تعالى :وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201)
اي ان هذه الآية تدعوا الله ان يأتينا حسنة الدنيا.
قال تعالى :وَكَذَٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ ۚ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (56)
فهنا جعل التمكين في الارض من آثار رحمة الله مع العلم ان الآيات الأولى حكمت ان كل شيء في الدنيا لعب ولهو كيف نوفق بين التناقضات؟
فكيف يأمرنا الله عز وجل بالدعاء للخير في الدنيا والتمكن في الارض والزواج والأكل والشرب والخلفه وهو قد حكم عليها انها متاع الغرور هل يريدنا الله ان نخدع انفسنا؟
تلميذ12- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/08/2017
رد: هل القران الكريم يأمر بالتقشف والبعد عن الحياة
السلام عليكم قولك "علق تعالى عن كل متع الحياة بمتاع الحياة الدنيا اي ان كل هذه المتع عديمة القيمة في الحياة الاخرة اي لا يؤجر عليها المؤمن ولو كانت مباحة فهي متاع الحياة الدنيا فقط"
أولا لا يوجد فى آية آل عمران أى لفظ يدل على أن المؤمن لايؤجر على تلك المتع المباحة فالمتعة المباحة عليها أجر فلو انك تمتعت بامرأة بالزنى كتبت عليك سيئة وإذا تمتعت بامرأة بالزواج أثبت على جماعها وكذلك لو اكلت حراما كتب عليك عقاب السيئة ولو أكلت حلالا اثبت عليه بحسنة فكل شىء تفعله هو حسنة مثاب عليها أو سيئة معاقب عليها كما قال تعالى " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها "
فشربة الماء تشربها تثاب عليها فلو شربت خمرا عوقبت عليها بل إن قضاء الحاجة يثاب المرء عليها ما دامت شروط الله فى القضاء مطبقة ويعاقب عليها إذا قضاها مثلا أمام الناس أو قضاها متعمدا فى ملابسه
وأما الآية التالية فلا تحقر العمل للدنيا لأنه من ضمن العمل للآخرة فمثلا الأمر بجماع الزوجات فى قوله تعالى "باشروهن" هو عمل دنيوى نحن مأمورين به للمتعة والانجاب ومثلا الأمر "كلوا واشربوا "هو عمل دنيوى الغرض منها البقاء على قيد الحياة والتمتع بلذة الطعام والشراب ومثلا الأمر ببناء البيوت "وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا" للسكن وهو الراحة بدلا من الأذى بالاقامة فى العراء والتعرض للأذى
وهو ما فهمه عقلاء بنو إسرائيل عندما قالوا لقارون " ولا تنس نصيبك من الدنيا "
وهو نفسه ما دعا به المسلمون فى قوله تعالى " ربنا آتنا فى الدنيا حسنة "
وأما حكاية " وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور"فالفهم الصحيح لها ليس معناه الخداع وإنما الغرور يعنى الفناء فمتاع الدنيا فان كما قال تعالى " ما عندكم ينفد وما عند الله باق"
وبألفاظ اخرى متاع قليل العمر كما قال تعالى "قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ"
فهذا هو الفهم الصحيح فالآيات يفسر بعضها بعض وأما المعاجم اللغوية فقد اخترعوها بعد نزول الوحى ومن ثم فالمعانى التى فيها مسيتحدثة معظمها بعد القرآن بقرون أو حتى بعقود على اعتبار أن تاريخنا المزيف هو تاريخ حقيقى وأول المعاجم فيه هو معجم العين للفراهيدى الذى كتب فى منتصف القرن الثانى الهجرى على حد تاريخنا المزعوم
وأما آية اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ
فهى لا تقول للمؤمنين وإنما تتحدث عن علم الكفرة لأن التشبيه فيها ليس محقرا لمتع الدنيا الحلال فكل ما ذكر فيها محرم لعب ولهو وتفاخر وتكاثر والتشبيه الذى قاله الله بين ان كل المتع الحرام زائلة كالنبات الذى يعيش فترة ثم يموت والدليل أنه فى آية مشابهة بين أن ألايمان والتقوى يعطيان المؤمن الأجر "إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ " والأجر منه دنيوى وهو التمكين والتمتع الحلال والنصر وكلها تعنى شيئا واحدا
الآيات التى ذكرتها كلها لا تحقر العمل الدنيوى الحلال وإنما هى تبين حقيقة واحدة وهو كون متاع الدنيا قليل أى فان بعد عمر قصير
أرجو ان اكون وفقت فى عرض الأمر ,غن كان ما زال الأمر غير مفهوم لك فاكتب مرة ثانية وإن شاء الله يحالفنى التوفيق فى الرد عليك
أولا لا يوجد فى آية آل عمران أى لفظ يدل على أن المؤمن لايؤجر على تلك المتع المباحة فالمتعة المباحة عليها أجر فلو انك تمتعت بامرأة بالزنى كتبت عليك سيئة وإذا تمتعت بامرأة بالزواج أثبت على جماعها وكذلك لو اكلت حراما كتب عليك عقاب السيئة ولو أكلت حلالا اثبت عليه بحسنة فكل شىء تفعله هو حسنة مثاب عليها أو سيئة معاقب عليها كما قال تعالى " من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها "
فشربة الماء تشربها تثاب عليها فلو شربت خمرا عوقبت عليها بل إن قضاء الحاجة يثاب المرء عليها ما دامت شروط الله فى القضاء مطبقة ويعاقب عليها إذا قضاها مثلا أمام الناس أو قضاها متعمدا فى ملابسه
وأما الآية التالية فلا تحقر العمل للدنيا لأنه من ضمن العمل للآخرة فمثلا الأمر بجماع الزوجات فى قوله تعالى "باشروهن" هو عمل دنيوى نحن مأمورين به للمتعة والانجاب ومثلا الأمر "كلوا واشربوا "هو عمل دنيوى الغرض منها البقاء على قيد الحياة والتمتع بلذة الطعام والشراب ومثلا الأمر ببناء البيوت "وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا" للسكن وهو الراحة بدلا من الأذى بالاقامة فى العراء والتعرض للأذى
وهو ما فهمه عقلاء بنو إسرائيل عندما قالوا لقارون " ولا تنس نصيبك من الدنيا "
وهو نفسه ما دعا به المسلمون فى قوله تعالى " ربنا آتنا فى الدنيا حسنة "
وأما حكاية " وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور"فالفهم الصحيح لها ليس معناه الخداع وإنما الغرور يعنى الفناء فمتاع الدنيا فان كما قال تعالى " ما عندكم ينفد وما عند الله باق"
وبألفاظ اخرى متاع قليل العمر كما قال تعالى "قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ"
فهذا هو الفهم الصحيح فالآيات يفسر بعضها بعض وأما المعاجم اللغوية فقد اخترعوها بعد نزول الوحى ومن ثم فالمعانى التى فيها مسيتحدثة معظمها بعد القرآن بقرون أو حتى بعقود على اعتبار أن تاريخنا المزيف هو تاريخ حقيقى وأول المعاجم فيه هو معجم العين للفراهيدى الذى كتب فى منتصف القرن الثانى الهجرى على حد تاريخنا المزعوم
وأما آية اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ
فهى لا تقول للمؤمنين وإنما تتحدث عن علم الكفرة لأن التشبيه فيها ليس محقرا لمتع الدنيا الحلال فكل ما ذكر فيها محرم لعب ولهو وتفاخر وتكاثر والتشبيه الذى قاله الله بين ان كل المتع الحرام زائلة كالنبات الذى يعيش فترة ثم يموت والدليل أنه فى آية مشابهة بين أن ألايمان والتقوى يعطيان المؤمن الأجر "إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ " والأجر منه دنيوى وهو التمكين والتمتع الحلال والنصر وكلها تعنى شيئا واحدا
الآيات التى ذكرتها كلها لا تحقر العمل الدنيوى الحلال وإنما هى تبين حقيقة واحدة وهو كون متاع الدنيا قليل أى فان بعد عمر قصير
أرجو ان اكون وفقت فى عرض الأمر ,غن كان ما زال الأمر غير مفهوم لك فاكتب مرة ثانية وإن شاء الله يحالفنى التوفيق فى الرد عليك
رد: هل القران الكريم يأمر بالتقشف والبعد عن الحياة
وعليكم السلام اخي الحبيب
هل تصدق أني في كل وقت ازور هذا المنتدى لأني انتظر اجابتك لأني كلي ثقة بمنهجك في التفسير ورؤيتك القرانية يا صاحب أعظم تفسير قرأت الكثير من المواضيع ما شاء الله انته موسوعة في الفلك والرياضيات والسياسة والجغرافية واللغة والحديث وأديان الكتابين والشرك والرد على مناهج التفسير المختلفة.
بدون مجاملة صاحب نظرة قرآنية عميقة كيف وصلت إلى كل هذا العمق؟
اتمنى ان تساعدني كيف افسر القران الكريم مثل حضرتك؟
يعني ان تركنا قواميس اللغة كيف نعرف مثلا لفظة "دسر" ما معناها؟
بمعنى آخر ما موقفك من كتب المعاجم هل يمكن الوثوق ببعضها ام انها قد تكون غير صحيحة؟
نتمنى ان نرتشف من فيض علمك ما هي المنهجية الصواب في التفسير لان هذه المسألة جدا خطيرة ومهمة في نفس الوقت.
بخصوص تفسير الآيات مقتنع ولكن عندي جزئية أحببت أن أسألك عنها وهي هل كل ما هو فاني عديم القيمة هل للحياة قيمة اذا كانت فانية؟
وشكرا على سعة صدرك
اتعبتك معي
هل تصدق أني في كل وقت ازور هذا المنتدى لأني انتظر اجابتك لأني كلي ثقة بمنهجك في التفسير ورؤيتك القرانية يا صاحب أعظم تفسير قرأت الكثير من المواضيع ما شاء الله انته موسوعة في الفلك والرياضيات والسياسة والجغرافية واللغة والحديث وأديان الكتابين والشرك والرد على مناهج التفسير المختلفة.
بدون مجاملة صاحب نظرة قرآنية عميقة كيف وصلت إلى كل هذا العمق؟
اتمنى ان تساعدني كيف افسر القران الكريم مثل حضرتك؟
يعني ان تركنا قواميس اللغة كيف نعرف مثلا لفظة "دسر" ما معناها؟
بمعنى آخر ما موقفك من كتب المعاجم هل يمكن الوثوق ببعضها ام انها قد تكون غير صحيحة؟
نتمنى ان نرتشف من فيض علمك ما هي المنهجية الصواب في التفسير لان هذه المسألة جدا خطيرة ومهمة في نفس الوقت.
بخصوص تفسير الآيات مقتنع ولكن عندي جزئية أحببت أن أسألك عنها وهي هل كل ما هو فاني عديم القيمة هل للحياة قيمة اذا كانت فانية؟
وشكرا على سعة صدرك
اتعبتك معي
تلميذ12- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 12/08/2017
رد: هل القران الكريم يأمر بالتقشف والبعد عن الحياة
السلام عليكم وبعد
الابن الكريم أولا القرآن ليس من حق الناس تفسيره فى الإسلام الحق لأن الله فسره فى كتاب أخر هو الذكر كما قال تعالى بسورة النحل :
" وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ"
وهذا الكتاب هو التفسير الإلهى وهو موجود فى الكعبة الحقيقية مع القرآن وبقية كتب الوحى
ولكن لما كان مكان الكعبة الحقيقية مخفى عنا حاليا مع كونه موجود فعلا فإننا مطالبون بالوصول للمعانى الحقيقية للآيات فى المصحف هو الذى هو جزء مجموع من القرآن الحقيقى
والوصول للتفسير الصحيح للمصحف يتطلب أولا نفسا تطلب شىء واحد هو الحق أى العدل أى الخير لها ولغيرها وثانيا عندما تفسر آية جمع كل الآيات التى بها الكلمة الغامضة المعنى بالنسبة لك وسيظهر لك معناها من خلال دراسة تلك الآيات وأما إذا كانت هناك كلمات لم ترد فى المصحف إلا مرة أو اثنين أو حتى أكثر قليلا ككلمة دسر فاربط نفسك بالتفكير فيما أمامها وما خلفها فذات ألواح ودسر تجعلنا نفكر مما تتكون السفن وهى الألواح الخشبية وما يربطها فما يربط الألواح هو المساميروالشرائح الحديد
وثالثا اخرج من نفسك كل التفاسير التى قرأتها إن رايتها تتعارض مع ما فهمته من الآية والآيات المشابهة كما فى تعريف المؤلفة قلوبهم المعروف وهم من أسلموا حديثا ويتم تأليف قلوبهم المال وهو ما يتعارض مع أن المال لا يؤلف القلوب فى قوله تعالى " لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم "
بالقطع حتى لو اتبعت هذا المنهج فلن تصل للحقيقة بنسبة مئة فى المئة فتفسيرى غيرته عن تفسيرى الأول فى سن19 بنسية 5% أو اقل لأن هناك معانى قد لا تفهمها مهما فكرت إلا أن يقيض الله لك إنسان يقول مقولة أمامك تجعلك تعيد التفكير فى تفسيرك فمثلا تفسير الموءودة لم أصل لحقيقته إلا قريبا نتيجة مقولة ما لا أتذكرها حاليا ذكرت أمامى مفادها أن القتل أتى فى القرآن بمعنى اللعنة أى العذاب" قاتلهم الله "فالموءودة هى النفس المعذبة يسألها المسلمون بأى ذنب قتلت أى لعنت اى عذبت وهو ما فسره سؤال المسلمين لهم ما سلككم فى سقر قالوا لم نكن من المصلين
إذا المسألة ليست فى كل الاحوال بالمنهج وإنما فى بعض الأحيان تأتى ومضات من الأخرين تجعلك تعرف الحقيقة والومضة الأخيرة أخرجتنا من تناقض أنه لا أحد يسئل فى القيامة
الابن العزيز ما أحببت أن اقوله أن كل ما كتبته سيلغى من الوجود بمجرد معرفة مكان الكعبة الحقيقية حيث كتب الوحى كلها محفوظة فيها بما فيها التفسير الألهى للقرآن ومن ثم يتم معرفة الحقيقية التى اخفيت عنا من تفسير الله فلن نعود بحاجة إلى التفكير وسؤال بعضنا لأ، كل شىء مفصل تفصيلا كاملا هناك كما قال تعالى "وتفصيلا لكل شىء "
وأما مسألة الفانى عدديم القيمة فلو كان الفانى عديم القيمة ما استفدت منه فالطعام والشراب تستفيد منه الطاقة التى تجعلك تتحرك ومثلا الجماع تستفيد منه اللذة ساعتها كما تتخلص من زيادات الجسم التى تخرج فى صورة المنى واحيانا عرق
الابن الكريم أولا القرآن ليس من حق الناس تفسيره فى الإسلام الحق لأن الله فسره فى كتاب أخر هو الذكر كما قال تعالى بسورة النحل :
" وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ"
وهذا الكتاب هو التفسير الإلهى وهو موجود فى الكعبة الحقيقية مع القرآن وبقية كتب الوحى
ولكن لما كان مكان الكعبة الحقيقية مخفى عنا حاليا مع كونه موجود فعلا فإننا مطالبون بالوصول للمعانى الحقيقية للآيات فى المصحف هو الذى هو جزء مجموع من القرآن الحقيقى
والوصول للتفسير الصحيح للمصحف يتطلب أولا نفسا تطلب شىء واحد هو الحق أى العدل أى الخير لها ولغيرها وثانيا عندما تفسر آية جمع كل الآيات التى بها الكلمة الغامضة المعنى بالنسبة لك وسيظهر لك معناها من خلال دراسة تلك الآيات وأما إذا كانت هناك كلمات لم ترد فى المصحف إلا مرة أو اثنين أو حتى أكثر قليلا ككلمة دسر فاربط نفسك بالتفكير فيما أمامها وما خلفها فذات ألواح ودسر تجعلنا نفكر مما تتكون السفن وهى الألواح الخشبية وما يربطها فما يربط الألواح هو المساميروالشرائح الحديد
وثالثا اخرج من نفسك كل التفاسير التى قرأتها إن رايتها تتعارض مع ما فهمته من الآية والآيات المشابهة كما فى تعريف المؤلفة قلوبهم المعروف وهم من أسلموا حديثا ويتم تأليف قلوبهم المال وهو ما يتعارض مع أن المال لا يؤلف القلوب فى قوله تعالى " لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم "
بالقطع حتى لو اتبعت هذا المنهج فلن تصل للحقيقة بنسبة مئة فى المئة فتفسيرى غيرته عن تفسيرى الأول فى سن19 بنسية 5% أو اقل لأن هناك معانى قد لا تفهمها مهما فكرت إلا أن يقيض الله لك إنسان يقول مقولة أمامك تجعلك تعيد التفكير فى تفسيرك فمثلا تفسير الموءودة لم أصل لحقيقته إلا قريبا نتيجة مقولة ما لا أتذكرها حاليا ذكرت أمامى مفادها أن القتل أتى فى القرآن بمعنى اللعنة أى العذاب" قاتلهم الله "فالموءودة هى النفس المعذبة يسألها المسلمون بأى ذنب قتلت أى لعنت اى عذبت وهو ما فسره سؤال المسلمين لهم ما سلككم فى سقر قالوا لم نكن من المصلين
إذا المسألة ليست فى كل الاحوال بالمنهج وإنما فى بعض الأحيان تأتى ومضات من الأخرين تجعلك تعرف الحقيقة والومضة الأخيرة أخرجتنا من تناقض أنه لا أحد يسئل فى القيامة
الابن العزيز ما أحببت أن اقوله أن كل ما كتبته سيلغى من الوجود بمجرد معرفة مكان الكعبة الحقيقية حيث كتب الوحى كلها محفوظة فيها بما فيها التفسير الألهى للقرآن ومن ثم يتم معرفة الحقيقية التى اخفيت عنا من تفسير الله فلن نعود بحاجة إلى التفكير وسؤال بعضنا لأ، كل شىء مفصل تفصيلا كاملا هناك كما قال تعالى "وتفصيلا لكل شىء "
وأما مسألة الفانى عدديم القيمة فلو كان الفانى عديم القيمة ما استفدت منه فالطعام والشراب تستفيد منه الطاقة التى تجعلك تتحرك ومثلا الجماع تستفيد منه اللذة ساعتها كما تتخلص من زيادات الجسم التى تخرج فى صورة المنى واحيانا عرق
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الصحيحة المعنى بالمستدرك للحاكم إن الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم
» ابن اليهودية يطالبنا بالتقشف وفى نفس الليلة يجلس على مائدة بعشرات الآلاف
» الأخذ بالتشابهات على الاقتباس والبعد عن الخلافات منهج غير صحيح
» حكم الزوجة التي تطلب من زوجها الانفراد عن أهله والبعد عنهم
» فعل ما يأمر الله به
» ابن اليهودية يطالبنا بالتقشف وفى نفس الليلة يجلس على مائدة بعشرات الآلاف
» الأخذ بالتشابهات على الاقتباس والبعد عن الخلافات منهج غير صحيح
» حكم الزوجة التي تطلب من زوجها الانفراد عن أهله والبعد عنهم
» فعل ما يأمر الله به
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضوع البيعة
اليوم في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى شروط البيعة
اليوم في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الله للسماء
اليوم في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
اليوم في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود لبس لله هو رداء الكبر
اليوم في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الله
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود الملائكة مع الإنسان فى الأرض ليلا ونهارا
اليوم في 5:24 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
اليوم في 5:10 am من طرف Admin
» من هو هارون أخو مريم؟
أمس في 8:50 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
أمس في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرحمة الإلهية غلبت الغضب الإلهى
أمس في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجنة غير رضوان الله
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القبول الإنسانى بقبول الله
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلم والحياء جبل عليهما الأشج
أمس في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
أمس في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أصابع لله
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كف عضوى لله
أمس في 5:32 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
أمس في 5:17 am من طرف Admin
» معنى خيانة زوجتا نوح(ص)ولوط(ص)
الإثنين مايو 06, 2024 5:12 pm من طرف Admin
» هل كان لنوح(ص)ذرية غير الولد الكافر ؟
الإثنين مايو 06, 2024 4:54 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أيدى جسدية لله
الإثنين مايو 06, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القرب المكانى الإلهى بالذراع والباع والمشى والهرولة
الإثنين مايو 06, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى مفاتح الغيب خمسة
الإثنين مايو 06, 2024 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين اللامة لها تأثير ضار على المنظور له
الإثنين مايو 06, 2024 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرض يذهب بالمسح باليد والكلام
الإثنين مايو 06, 2024 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عذاب القبر
الإثنين مايو 06, 2024 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
الإثنين مايو 06, 2024 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كتابة عشر ملائكة لكلمة الرجل
الإثنين مايو 06, 2024 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بخلقه في امساكه الكون بيدين عضويتين
الإثنين مايو 06, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تظليل السحابة للنبى(ص)
الإثنين مايو 06, 2024 5:58 am من طرف Admin
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
الإثنين مايو 06, 2024 5:39 am من طرف Admin
» الرد على كون السنة للشر والعام للخير
الأحد مايو 05, 2024 9:44 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سبى منه جويرية
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يقبض ويبسط اليدين
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود باب واحد للجنة
الأحد مايو 05, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
الأحد مايو 05, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قول يا حى يا قيوم دعاء
الأحد مايو 05, 2024 6:40 am من طرف Admin