بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
بيان أخطاء كتاب الحرية والثقافة2
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات عامة
صفحة 1 من اصل 1
بيان أخطاء كتاب الحرية والثقافة2
وقال-"ومع ذلك فقد ثبت أن الطرق الديمقراطية ضرورية لإحداث أى تغيير اقتصادى يكون فى مصلحة الحرية "ص99 والخطأ هو أن الديمقراطية ضرورية لإحداث أى تغيير اقتصادى يكون فى مصلحة الحرية وهو تخريف لأن الديمقراطية لا تحدث تغييرا إصلاحيا دائما فى مصلحة الحرية والدليل هو وجود هذا الكم الهائل من الفقراء والمشردين والشواذ فى تلك المجتمعات الديمقراطية والحرية بمفهومها الغربى ليست سوى جنون وخروج على حكم الله الذى هو الإسلام وحتى خروج على الأديان المحرفة كالنصرانية واليهودية فهل زواج الرجل من الرجل حرية وهل زواج المرأة من المرأة حرية ؟وهل حياة المرأة والرجل فى زنى مستمر حسب طريقة الصديق والصديقة حرية ؟والسؤال ماذا يتبقى بعد ذلك من القيود السرقة والقتل وهذا حتى خففت عقوبتها ومنه الإعدام فأى حرية تؤدى للفوضى ؟
وقال -"وهى كذلك نقيض ذلك الذى يؤكد لنا أنه لا يوجد سوى حقيقة واحدة ص103 "أن كل تعميم أو مبدأ عام يدعى ما ادعته الماركسية أنه إنما يقرر الحقيقة النهائية بشأن التغييرات الحادثة مادية كانت أو اجتماعية لا يستطيع أن يبرز أهمية الفكرة العامة التى يقبلها الناس بشأن الأحداث الفعلية عند حدوثها "والخطأ هو أن قول مبدأ عام يقرر الحقيقة النهائية لا يبرز لفكرة العامة فى الواقع وهو تخريف لأن لو كان لا يوجد دين أى مذهب أى حكم أى دستور أى عادات أى تقاليد يقرر الحقيقة النهائية فهذا معناه أن حياة البشرية كلها من بدايتها لنهايتها عبث لأنه لا يوجد شىء اسمه الصحيح فى الحياة والمترتب على هذا هو شيوع الفوضى لأن كل واحد سيفعل ما يحلو له حتى ولو كان على حساب الأخرين لأن لا يوجد جزاء على الفعل فى الأخرة التى ليس لها وجود لعدم وجود دين يقرر الصحيح من الباطل تقريرا سليما .
وقال"-فالمطالبة بوحدة الآراء واطرادها أى برفض السماح بأى آراء أخرى غير متلائمة معها يستدعى أولا وجود حزب ووجود مجلس داخل هذا الحزب من أشخاص مختارين ليقرروا ما عسى أن يكون بعد كل شىء الحقيقة من حيث الأحداث عند وقوعها فعلا وذلك مع وجود طرق خاصة دينية لاهوتية صحيحة للتفسير كى يشرحوا بها ذلك الانسجام الكامل الذى فى توالى عدة سياسات متباينة متعارضة "ص105 والخطأ هو أن المطالبة بوحدة الآراء واطرادها يستدعى وجود حزب بداخله مجلس مختار يقرر حقيقة كل شىء وهو تخريف لأن وحدة الآراء لا تستدعى هذا وإنما تستدعى وجود دين الله حيث يؤمن به الناس كلهم وهو أمر غير ممكن زد على هذا أن الله جعل فى بعض أحكام الإسلام خيارات تؤدى لاختلاف الآراء فيها والكل صحيح
وقال-"لدرجة أن صار مصدر الفرق الأساسى حتى ذلك الذى بين الحكومات الجمهورية القديمة والديمقراطية الحديثة صار يرد إلى أمر استبدال الطبيعة البشرية بالطبيعة الكونية من حيث هى أساس السياسة "ص114 والخطأ هو أن مصدر الفرق بين الجمهوريات القديمة والحديثة راجع لاستبدال الطبيعة البشرية بالكونية من حيث هى أساس السياسة وهو تخريف لأن أساس السياسة فى كل العصور هو القوة وهى إما عادلة أو ظالمة
وقال-"فالدافع نفسه (ولك أن تسميه بما تشاء من الأسماء )ليس بضار اجتماعيا ولا هو بنافع كريم من هذه الناحية وتتوقف أهميته على النتائج التى حدثت فعلا وهى نتائج تتوقف بدورها على الأحوال والظروف التى تعمل فيها وتتفاعل معها "ص125 والخطأ هو أن الدافع ليس بضار ولا نافع والسؤال كيف يكون الدافع لا ضار ولا نافع إذا كان العمل المترتب عليه إما عمل ضار بأى صورة من الصور وإما عمل نافع بأى شكل من الأشكال فالدافع مثلا إذا كان حب أجساد النساء فهو ضار اجتماعيا لأنه يؤدى لارتكاب جرائم الزنى أو الاغتصاب والدافع مثلا إذا كان حب الفقراء فهو نافع اجتماعيا لأنه يؤدى لرفع بعض العبء عن الفقراء كما يؤدى للحب بين الرافع وبين الفقراء .
وقال-"والمبدأ الأخر هو أن الإشارة إلى مقومات معينة من المقومات التى فى الطبيعة البشرية بفرض أن هذه المقومات موجودة فيها فعلا لا تفسر لنا أى حدث اجتماعى ولا تقدم لنا أية نصيحة بشأن السياسة التى ينبغى أن تتبع "ص129 والخطأ هو أن مقومات الطبيعة البشرية لا تفسر شىء ولا تقدم نصيحة بشأن السياسة المتبعة الواجبة وهو تخريف لأن مقوم الطبيعة البشرية إذا كان هو العقل فقد قدمت لنا النصيحة وهى التعامل بالحق والعدل مع صاحبها فى حالة السياسة وأما إذا كان المقوم هو الشهوات فقد قدمت لنا النصيحة وهى أن الشخص الموجود معنا لا أمان له فهو يعمل أى شىء يرى أن فيه صالحه حتى ولو كان على حساب الأخرين ومن ثم فإن السياسة المتبعة هى القوة أو الحيلة
وقال-"أما سوء الظن أو الخوف من حيث هو حافز فلفظ لا معنى له فضلا عن أنه أشد غموضا واستغلاقا من حيث ما يترتب على الأخذ به من نتائج فهو يتخذ كل شىء ممكن من الجبن إلى الحزم والحذر والحيطة التى بدونها يستحيل أن يكون تحت بعد نظر معقول "ص128 والخطأ هو أن الخوف وسوء الظن من حيث هو حافز لا معنى له وهو تخريف لأن الخوف فى حالة المسلمين هو الحافز الوحيد للعمل مع الطمع فى الجنة فخوف المسلمين من عذاب الله هو الحافز على عملهم المطيع لحكم الله ثم إن صور أو نتائج الخوف من جبن وحزم وحذر وحيطة أباحها الله فى أحيان فكل نتيجة لها حالة تبيحها فالجبن وهو الخوف من أذى العدو يدفع الإنسان للكذب على العدو بإعلان الكفر مع بقاء الإيمان فى القلب كما قال تعالى بسورة النحل "وأولئك هم الكاذبون إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان "والحذر قال تعالى فيه "خذوا حذركم "
وقال-"ولا يخفى أن الجهل والخرافات مصدر عبودية الإنسان واسترقاقه وهى الدعائم التى تستند إليها كل حكومة طاغية للاستمرار فى طغيانها "ص156 والخطأ هو أن الحكومة الطاغية تستند فى طغيانها لجهل الناس وهو تخريف لأن العلم من الناس قد لا يفيد بشىء فى تغيير الحكومة الطاغية لأن مجرد العلم لا ينفع بأى شىء فى تغيير الحكومة الطاغية والذى ينفع هو العمل بالعلم ولذا قال تعالى بسورة الصف "يا أيها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون "فالقول وهو الحق المتحدث به لا يفيد بشىء وإنما المفيد هو فعل الحق بأى وسيلة وأمامنا بنى إسرائيل فقد كانوا يعلمون بالتوراة ومع هذا لم يعملوا بها فشبههم الله بالحمار الذى يحمل أسفارا فى قوله بسورة الجمعة "مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا "
وقال -"وهى كذلك نقيض ذلك الذى يؤكد لنا أنه لا يوجد سوى حقيقة واحدة ص103 "أن كل تعميم أو مبدأ عام يدعى ما ادعته الماركسية أنه إنما يقرر الحقيقة النهائية بشأن التغييرات الحادثة مادية كانت أو اجتماعية لا يستطيع أن يبرز أهمية الفكرة العامة التى يقبلها الناس بشأن الأحداث الفعلية عند حدوثها "والخطأ هو أن قول مبدأ عام يقرر الحقيقة النهائية لا يبرز لفكرة العامة فى الواقع وهو تخريف لأن لو كان لا يوجد دين أى مذهب أى حكم أى دستور أى عادات أى تقاليد يقرر الحقيقة النهائية فهذا معناه أن حياة البشرية كلها من بدايتها لنهايتها عبث لأنه لا يوجد شىء اسمه الصحيح فى الحياة والمترتب على هذا هو شيوع الفوضى لأن كل واحد سيفعل ما يحلو له حتى ولو كان على حساب الأخرين لأن لا يوجد جزاء على الفعل فى الأخرة التى ليس لها وجود لعدم وجود دين يقرر الصحيح من الباطل تقريرا سليما .
وقال"-فالمطالبة بوحدة الآراء واطرادها أى برفض السماح بأى آراء أخرى غير متلائمة معها يستدعى أولا وجود حزب ووجود مجلس داخل هذا الحزب من أشخاص مختارين ليقرروا ما عسى أن يكون بعد كل شىء الحقيقة من حيث الأحداث عند وقوعها فعلا وذلك مع وجود طرق خاصة دينية لاهوتية صحيحة للتفسير كى يشرحوا بها ذلك الانسجام الكامل الذى فى توالى عدة سياسات متباينة متعارضة "ص105 والخطأ هو أن المطالبة بوحدة الآراء واطرادها يستدعى وجود حزب بداخله مجلس مختار يقرر حقيقة كل شىء وهو تخريف لأن وحدة الآراء لا تستدعى هذا وإنما تستدعى وجود دين الله حيث يؤمن به الناس كلهم وهو أمر غير ممكن زد على هذا أن الله جعل فى بعض أحكام الإسلام خيارات تؤدى لاختلاف الآراء فيها والكل صحيح
وقال-"لدرجة أن صار مصدر الفرق الأساسى حتى ذلك الذى بين الحكومات الجمهورية القديمة والديمقراطية الحديثة صار يرد إلى أمر استبدال الطبيعة البشرية بالطبيعة الكونية من حيث هى أساس السياسة "ص114 والخطأ هو أن مصدر الفرق بين الجمهوريات القديمة والحديثة راجع لاستبدال الطبيعة البشرية بالكونية من حيث هى أساس السياسة وهو تخريف لأن أساس السياسة فى كل العصور هو القوة وهى إما عادلة أو ظالمة
وقال-"فالدافع نفسه (ولك أن تسميه بما تشاء من الأسماء )ليس بضار اجتماعيا ولا هو بنافع كريم من هذه الناحية وتتوقف أهميته على النتائج التى حدثت فعلا وهى نتائج تتوقف بدورها على الأحوال والظروف التى تعمل فيها وتتفاعل معها "ص125 والخطأ هو أن الدافع ليس بضار ولا نافع والسؤال كيف يكون الدافع لا ضار ولا نافع إذا كان العمل المترتب عليه إما عمل ضار بأى صورة من الصور وإما عمل نافع بأى شكل من الأشكال فالدافع مثلا إذا كان حب أجساد النساء فهو ضار اجتماعيا لأنه يؤدى لارتكاب جرائم الزنى أو الاغتصاب والدافع مثلا إذا كان حب الفقراء فهو نافع اجتماعيا لأنه يؤدى لرفع بعض العبء عن الفقراء كما يؤدى للحب بين الرافع وبين الفقراء .
وقال-"والمبدأ الأخر هو أن الإشارة إلى مقومات معينة من المقومات التى فى الطبيعة البشرية بفرض أن هذه المقومات موجودة فيها فعلا لا تفسر لنا أى حدث اجتماعى ولا تقدم لنا أية نصيحة بشأن السياسة التى ينبغى أن تتبع "ص129 والخطأ هو أن مقومات الطبيعة البشرية لا تفسر شىء ولا تقدم نصيحة بشأن السياسة المتبعة الواجبة وهو تخريف لأن مقوم الطبيعة البشرية إذا كان هو العقل فقد قدمت لنا النصيحة وهى التعامل بالحق والعدل مع صاحبها فى حالة السياسة وأما إذا كان المقوم هو الشهوات فقد قدمت لنا النصيحة وهى أن الشخص الموجود معنا لا أمان له فهو يعمل أى شىء يرى أن فيه صالحه حتى ولو كان على حساب الأخرين ومن ثم فإن السياسة المتبعة هى القوة أو الحيلة
وقال-"أما سوء الظن أو الخوف من حيث هو حافز فلفظ لا معنى له فضلا عن أنه أشد غموضا واستغلاقا من حيث ما يترتب على الأخذ به من نتائج فهو يتخذ كل شىء ممكن من الجبن إلى الحزم والحذر والحيطة التى بدونها يستحيل أن يكون تحت بعد نظر معقول "ص128 والخطأ هو أن الخوف وسوء الظن من حيث هو حافز لا معنى له وهو تخريف لأن الخوف فى حالة المسلمين هو الحافز الوحيد للعمل مع الطمع فى الجنة فخوف المسلمين من عذاب الله هو الحافز على عملهم المطيع لحكم الله ثم إن صور أو نتائج الخوف من جبن وحزم وحذر وحيطة أباحها الله فى أحيان فكل نتيجة لها حالة تبيحها فالجبن وهو الخوف من أذى العدو يدفع الإنسان للكذب على العدو بإعلان الكفر مع بقاء الإيمان فى القلب كما قال تعالى بسورة النحل "وأولئك هم الكاذبون إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان "والحذر قال تعالى فيه "خذوا حذركم "
وقال-"ولا يخفى أن الجهل والخرافات مصدر عبودية الإنسان واسترقاقه وهى الدعائم التى تستند إليها كل حكومة طاغية للاستمرار فى طغيانها "ص156 والخطأ هو أن الحكومة الطاغية تستند فى طغيانها لجهل الناس وهو تخريف لأن العلم من الناس قد لا يفيد بشىء فى تغيير الحكومة الطاغية لأن مجرد العلم لا ينفع بأى شىء فى تغيير الحكومة الطاغية والذى ينفع هو العمل بالعلم ولذا قال تعالى بسورة الصف "يا أيها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون "فالقول وهو الحق المتحدث به لا يفيد بشىء وإنما المفيد هو فعل الحق بأى وسيلة وأمامنا بنى إسرائيل فقد كانوا يعلمون بالتوراة ومع هذا لم يعملوا بها فشبههم الله بالحمار الذى يحمل أسفارا فى قوله بسورة الجمعة "مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا "
مواضيع مماثلة
» بيان أخطاء كتاب الحرية والثقافة
» أخطاء كتاب أنشودة المولى الهندوسى الاعتاق أن السعيد فى داخله يحقق الحرية الأبدية
» بيان أخطاء كتاب الأخبار الطوال
» أخطاء كتاب أنشودة المولى الهندوسى الاعتاق المتحررون من الرغبة والغضب يجدون الحرية فى كل مكان
» بيان أخطاء كتاب قراءة نقدية للإسلام
» أخطاء كتاب أنشودة المولى الهندوسى الاعتاق أن السعيد فى داخله يحقق الحرية الأبدية
» بيان أخطاء كتاب الأخبار الطوال
» أخطاء كتاب أنشودة المولى الهندوسى الاعتاق المتحررون من الرغبة والغضب يجدون الحرية فى كل مكان
» بيان أخطاء كتاب قراءة نقدية للإسلام
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات عامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل مقتل القادة الثلاثة وتولى خالد القيادة
اليوم في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى نزول الملائكة الأرض لتظليل أبو جابر
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى جليبيب قتل السبعة ثم قتلوه
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى معجزة اضاءة العصى
اليوم في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تمييز كل صحابى بصفة
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل في دخول بلال وعمر الجنة
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الجهر بالقرآن في يوم الجمعة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حارثة في جنان كثيرة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل في كون الرجل من أهل الجنة
أمس في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حدوث معجزة إهتزاز العرش لموت سعد
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حكم الله هو سبى الذرارى وقتل الأطفال البالغين دون قتال
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بدخول سعد الجنة وهو ما زال حى
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى طلب الرسول(ص) من يحرسه بعد الهجرة
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وجود حوارى واحد لكل نبى و
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى أمر عثمان بالاستخلاف
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى امر النبى(ص) الجبل بالسكون وهو الهدوء فسكن
أمس في 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تقرير دخول عشرة الجنة فقط
أمس في 5:20 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار
أمس في 5:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى استخلاف الرسول (ص)لأبى بكر ثم عمر ثم أبى عبيدة
السبت مايو 18, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وصف أبو عبيدة بالأمانة وحده
السبت مايو 18, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تبشير عشرة فقط بالجنة
السبت مايو 18, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى نساء النبى (ص)ليسوا أهل بيته
السبت مايو 18, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العباس من محمد(ص) ومحمد(ص) من العباس
السبت مايو 18, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وجود سيادة فى الجنة فى الأخرة
السبت مايو 18, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى اصلاح الحسن بين فئتين بعد وفاته
السبت مايو 18, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى مقتل الثلاثة وتولى خالد قيادة الجيش
السبت مايو 18, 2024 5:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى مدة الخلافة
السبت مايو 18, 2024 5:31 am من طرف Admin
» الميسر والقمار فى القرآن
السبت مايو 18, 2024 5:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كفر من يكره على
الجمعة مايو 17, 2024 6:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث معجزة هى شفاء على بالبصق فى عينيه على الفور
الجمعة مايو 17, 2024 6:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود حوض واحد للنبى (ص)و
الجمعة مايو 17, 2024 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كون محمد(ص) من على وعلى من محمد(ص)
الجمعة مايو 17, 2024 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى على بمثابة هارون(ص) من موسى(ًص)
الجمعة مايو 17, 2024 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى استشهاد الصاحبيين
الجمعة مايو 17, 2024 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى قتل عثمان
الجمعة مايو 17, 2024 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خوف الشيطان من عمر
الجمعة مايو 17, 2024 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود غيرة في الجنة
الجمعة مايو 17, 2024 6:46 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
الجمعة مايو 17, 2024 6:34 am من طرف Admin