بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
دخول
هل كلام المرأة مع الرجل الغريب حرام ؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: المرأة
صفحة 1 من اصل 1
هل كلام المرأة مع الرجل الغريب حرام ؟
كلام المرأة مع الرجل:
من المقولات الشائعة فى الجماعات المتشددة أن كلام المرأة مع الرجل الغريب حرام وهذا القول لا أساس له من الصحة لما يلى من الأسباب :
-قوله تعالى بسورة الأحزاب "ولا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض وقلن قولا معروفا "يبين الله للمرأة أن كلامها مع الرجل مباح بشرطين الأول عدم الخضوع بالقول أى ألا يكون فى صوت المرأة نبرة تجعل الرجل الشهوانى يطمع فى الزنى بها أى بألفاظ أخرى ألا تلين المرأة حديثها مع الرجل والثانى أن يكون كلام المرأة مع الرجل فى المعروف أى فى الخير.
-قوله تعالى بسورة المجادلة "قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها وتشتكى إلى الله والله يسمع تحاوركما "فهنا المرأة التى ظاهر منها زوجها كلمت رجلا غريبا هو الرسول (ص)فى أمر الظهار وهذا دليل على إباحة كلام المرأة للرجل الغريب فى الخير
-قوله تعالى بسورة الأحزاب "وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى "لنتساءل كيف وهبت المرأة نفسها للنبى (ص)هل بالقول أم بالإشارة ؟وقطعا وهبت نفسها بالقول لأن الهبة تكون قولا .,
-قوله تعالى بسورة الممتحنة "يا أيها الذين أمنوا إذا جاءكم المؤمنات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار "كيف يعرف المؤمنون هنا بإيمان المهاجرات إذا كان الكلام محرم بينهم ؟هل بالإشارة ؟لو فرضنا صحة التفاهم بالإشارة فكيف ستتم الإشارة مثلا للملائكة أو بالرسل السابقين ؟بالقطع الإشارة فى التعبير عن الملائكة والرسل السابقين وغير ذلك كالقدر عاجزة ومن ثم فالإمتحان – أى امتحان المؤمنين للمؤمنات المهاجرات – عبارة عن كلام بينهم .
-قوله تعالى بسورة مريم "فتمثل لها بشرا سويا قالت إنى أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا "هذا الحوار بين مريم (ص)وجبريل (ص)هو حوار بين ذكر غريب وامرأة لأن جبريل (ص)نزل فى صورة بشر – أى "فتمثل لها بشرا سويا "- فلو كان الكلام محرما بين الطرفين ما تكلم جبريل (ص)ولا تكلمت مريم (ص) .
-قوله تعالى بسورة آل عمران "كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب "هذا الحوار بين المرأة مريم (ص)والرجل زكريا (ص)يدلنا على إباحة الكلام بين الرجل الغريب والمرأة وزكريا (ص)غريب عن مريم (ص) عندى فلم تثبت له صفة القرابة المحرمة للزواج بينهما فى القرآن وإنجيل النصارى المحرف فيه أن مريم (ص)هى قريبة اليصابات زوجة زكريا (ص)ولا يوجد فيه تحديد لدرجة القرابة .
-قوله تعالى بسورة البقرة "لا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم فى أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا تقولوا قولا معروفا "والمستفاد هو جواز كلام الرجل الغريب مع من يريد خطبتها من الأرامل – وملحق بهن المطلقات نهائيا- سواء كان الكلام تصريحا لها على إنفراد أو أمام الناس وجواز أن يتقابلا ليتكلما فى السر بشرط واحد هو قول المعروف وهو الخير يدل على هذا أن الله استثنى من المواعدة السرية مواعدة القول المعروف .
-قوله تعالى بسورة مريم "ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير "فهنا الحوار بين الرجل الغريب موسى (ص) وابنتى الرجل الكبير دليل أخر على جواز حديث المرأة مع الرجل فى الخير ولو كان موسى (ص)يعلم أن كلامه مع المرأتين محرم ما كلمهن .
-قوله تعالى بسورة القصص "وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون "فهذه أخت موسى (ص)كلمت آل فرعون فى أمر كفالة أخيها وقد كانت تعرف شريعة جدها إبراهيم (ص)وهذا يعنى أنها لم تجد فيها شىء يحرم الكلام مع الرجال الغرباء .
قوله تعالى بسورة الذاريات "فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم فأقبلت امرأته فى صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم قالوا كذلك قال ربك إنه هو الحكيم العليم "هذه امرأة إبراهيم (ص)تحدثت مع رجال غرباء – هم الملائكة ضيف إبراهيم (ص)الذين نزلوا فى صورة بشر- ولم تكتف بذلك بل ضحكت أمامهم وفى هذا قال تعالى بسورة هود "وامرأته قائمة فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب"وأما الحديث الموضوع الباطل الذى يحرمونه به خروج المرأة من بيتها وكلامها مع الرجل الغريب وهو أن المرأة عورة فإذا خرجت من بيتها استشرفها الشيطان "فهى قول كله جنون حيث يتعارض مع الإسلام ونكتفى بدليلين على بطلانه وهما الأول أن معنى كون المرأة عورة هو أن تغطى جسمها كله حتى عينيها فإذا فعلت فكيف تمشى وهى لا ترى؟ والثانى أن الشيطان ليس خارج البيت وإنما الشيطان فى كل مكان نوجد به بدليل أن جرائم الزنى ترتكب فى بيوت ومنها بيوت الدعارة وبعد ليس العيب أن نفعل الخطأ وإنما العيب أن نستمر فى تعمد ارتكاب الخطأ بعد علمنا به فالله لا يحاسبنا على الأخطاء أى الذنوب وإنما يحاسبنا على تعمدها تعمد سيىء وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما "
من المقولات الشائعة فى الجماعات المتشددة أن كلام المرأة مع الرجل الغريب حرام وهذا القول لا أساس له من الصحة لما يلى من الأسباب :
-قوله تعالى بسورة الأحزاب "ولا تخضعن بالقول فيطمع الذى فى قلبه مرض وقلن قولا معروفا "يبين الله للمرأة أن كلامها مع الرجل مباح بشرطين الأول عدم الخضوع بالقول أى ألا يكون فى صوت المرأة نبرة تجعل الرجل الشهوانى يطمع فى الزنى بها أى بألفاظ أخرى ألا تلين المرأة حديثها مع الرجل والثانى أن يكون كلام المرأة مع الرجل فى المعروف أى فى الخير.
-قوله تعالى بسورة المجادلة "قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها وتشتكى إلى الله والله يسمع تحاوركما "فهنا المرأة التى ظاهر منها زوجها كلمت رجلا غريبا هو الرسول (ص)فى أمر الظهار وهذا دليل على إباحة كلام المرأة للرجل الغريب فى الخير
-قوله تعالى بسورة الأحزاب "وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى "لنتساءل كيف وهبت المرأة نفسها للنبى (ص)هل بالقول أم بالإشارة ؟وقطعا وهبت نفسها بالقول لأن الهبة تكون قولا .,
-قوله تعالى بسورة الممتحنة "يا أيها الذين أمنوا إذا جاءكم المؤمنات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار "كيف يعرف المؤمنون هنا بإيمان المهاجرات إذا كان الكلام محرم بينهم ؟هل بالإشارة ؟لو فرضنا صحة التفاهم بالإشارة فكيف ستتم الإشارة مثلا للملائكة أو بالرسل السابقين ؟بالقطع الإشارة فى التعبير عن الملائكة والرسل السابقين وغير ذلك كالقدر عاجزة ومن ثم فالإمتحان – أى امتحان المؤمنين للمؤمنات المهاجرات – عبارة عن كلام بينهم .
-قوله تعالى بسورة مريم "فتمثل لها بشرا سويا قالت إنى أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا "هذا الحوار بين مريم (ص)وجبريل (ص)هو حوار بين ذكر غريب وامرأة لأن جبريل (ص)نزل فى صورة بشر – أى "فتمثل لها بشرا سويا "- فلو كان الكلام محرما بين الطرفين ما تكلم جبريل (ص)ولا تكلمت مريم (ص) .
-قوله تعالى بسورة آل عمران "كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب "هذا الحوار بين المرأة مريم (ص)والرجل زكريا (ص)يدلنا على إباحة الكلام بين الرجل الغريب والمرأة وزكريا (ص)غريب عن مريم (ص) عندى فلم تثبت له صفة القرابة المحرمة للزواج بينهما فى القرآن وإنجيل النصارى المحرف فيه أن مريم (ص)هى قريبة اليصابات زوجة زكريا (ص)ولا يوجد فيه تحديد لدرجة القرابة .
-قوله تعالى بسورة البقرة "لا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء أو أكننتم فى أنفسكم علم الله أنكم ستذكرونهن ولكن لا تواعدوهن سرا إلا تقولوا قولا معروفا "والمستفاد هو جواز كلام الرجل الغريب مع من يريد خطبتها من الأرامل – وملحق بهن المطلقات نهائيا- سواء كان الكلام تصريحا لها على إنفراد أو أمام الناس وجواز أن يتقابلا ليتكلما فى السر بشرط واحد هو قول المعروف وهو الخير يدل على هذا أن الله استثنى من المواعدة السرية مواعدة القول المعروف .
-قوله تعالى بسورة مريم "ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير "فهنا الحوار بين الرجل الغريب موسى (ص) وابنتى الرجل الكبير دليل أخر على جواز حديث المرأة مع الرجل فى الخير ولو كان موسى (ص)يعلم أن كلامه مع المرأتين محرم ما كلمهن .
-قوله تعالى بسورة القصص "وقالت لأخته قصيه فبصرت به عن جنب وهم لا يشعرون وحرمنا عليه المراضع من قبل فقالت هل أدلكم على أهل بيت يكفلونه لكم وهم له ناصحون "فهذه أخت موسى (ص)كلمت آل فرعون فى أمر كفالة أخيها وقد كانت تعرف شريعة جدها إبراهيم (ص)وهذا يعنى أنها لم تجد فيها شىء يحرم الكلام مع الرجال الغرباء .
قوله تعالى بسورة الذاريات "فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم فأقبلت امرأته فى صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم قالوا كذلك قال ربك إنه هو الحكيم العليم "هذه امرأة إبراهيم (ص)تحدثت مع رجال غرباء – هم الملائكة ضيف إبراهيم (ص)الذين نزلوا فى صورة بشر- ولم تكتف بذلك بل ضحكت أمامهم وفى هذا قال تعالى بسورة هود "وامرأته قائمة فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب"وأما الحديث الموضوع الباطل الذى يحرمونه به خروج المرأة من بيتها وكلامها مع الرجل الغريب وهو أن المرأة عورة فإذا خرجت من بيتها استشرفها الشيطان "فهى قول كله جنون حيث يتعارض مع الإسلام ونكتفى بدليلين على بطلانه وهما الأول أن معنى كون المرأة عورة هو أن تغطى جسمها كله حتى عينيها فإذا فعلت فكيف تمشى وهى لا ترى؟ والثانى أن الشيطان ليس خارج البيت وإنما الشيطان فى كل مكان نوجد به بدليل أن جرائم الزنى ترتكب فى بيوت ومنها بيوت الدعارة وبعد ليس العيب أن نفعل الخطأ وإنما العيب أن نستمر فى تعمد ارتكاب الخطأ بعد علمنا به فالله لا يحاسبنا على الأخطاء أى الذنوب وإنما يحاسبنا على تعمدها تعمد سيىء وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورا رحيما "
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الصحيحة المعنى بالمستدرك للحاكم لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ، ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة »
» حكم ركوب المرأة السيارة مع السائق الغريب
» نقد كتاب المرأة الجديدة لقاسم أمين تناقض فى سيادة الرجل على المرأة
» نقد كتاب المرأة الجديدة لقاسم أمين خطأ اعتبار سيادة الرجل على المرأة أمر ليس من الإسلام
» هل إظهار المرأة يدها حرام ؟
» حكم ركوب المرأة السيارة مع السائق الغريب
» نقد كتاب المرأة الجديدة لقاسم أمين تناقض فى سيادة الرجل على المرأة
» نقد كتاب المرأة الجديدة لقاسم أمين خطأ اعتبار سيادة الرجل على المرأة أمر ليس من الإسلام
» هل إظهار المرأة يدها حرام ؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: المرأة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكافر لا يصيبه البلاء
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم تغريم من قطعت يده مال السرقة
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتل أطفال قريظة لمجرد بلوغهم دون أن يعتدوا على المسلمين
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى(ص) بالغيب وهو تعدد سرقات اللص رغم قطعه يديه
اليوم في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السرقة فى الخفاء
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الخائن والمنتهب والمختلس ليس عليهم قطع
اليوم في 5:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم سرقة الثمر
اليوم في 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أجر مخصوص لليلة القدر
اليوم في 5:29 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
اليوم في 5:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى قيمة المسروق الذى تقطع فيه اليد
أمس في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى قيمة المجن المسروف بالبهيمة
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مدة المطر
أمس في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما دافع عن السارقة
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان الثوب المسروق
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حبس المتهمين
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عقاب المالك الرامى زورا لعبده أو أمته يكون أخرويا
أمس في 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عائشة كانت المتهمة في حديث الافك
أمس في 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رفع القلم عن الأطفال
أمس في 5:19 am من طرف Admin
» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
أمس في 5:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التغريب عقاب في الإسلام
الجمعة أبريل 26, 2024 7:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى حكم الزانى بالبهيمة
الجمعة أبريل 26, 2024 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتل البهيمة المزنى بها
الجمعة أبريل 26, 2024 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقاب الزناة من الرجال ببعضهم
الجمعة أبريل 26, 2024 7:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جود الرجم وهو القتل بالحجارة في التوراة كعقاب على الزنى
الجمعة أبريل 26, 2024 7:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجلد فوق العشرة هو عقاب لجريمة من الجرائم
الجمعة أبريل 26, 2024 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجماع هو إيلاج القضيب في المهبل فقط
الجمعة أبريل 26, 2024 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرجل بالمرأة
الجمعة أبريل 26, 2024 7:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مكان جريمة التحرش
الجمعة أبريل 26, 2024 7:04 am من طرف Admin
» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
الجمعة أبريل 26, 2024 6:44 am من طرف Admin
» ما الفرق بين إبليس وشيطان ؟
الخميس أبريل 25, 2024 8:06 pm من طرف Admin
» الغرق فى القرآن
الخميس أبريل 25, 2024 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى من قابل المتحرش بالجارية
الخميس أبريل 25, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المتحرش بالجارية
الخميس أبريل 25, 2024 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة المرأة في المسجد في الظلام
الخميس أبريل 25, 2024 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنا.قض أخر فى محبل الجارية
الخميس أبريل 25, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ا.عا.قة محبل الجارية
الخميس أبريل 25, 2024 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
الخميس أبريل 25, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب الستر على مرتكب الجريمة
الخميس أبريل 25, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اسم المشير على ماعز بالاعتراف
الخميس أبريل 25, 2024 5:35 am من طرف Admin