بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
الغيظ فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الغيظ فى القرآن
الغيظ
ماهية الغيظ
الغيظ هو الكراهية التى توجع صاحبها
من ردود فعل المغتاظ :
قال تعالى بسورة آل عمران:
"وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ "وضح الله للمؤمنين أن المنافقين يقولون للمؤمنين:آمنا أى صدقنا بحكم الله وهم لا يؤمنون إلا ببعض ما يروق لهم من حكم الله وإذا خلوا أى انفرد المنافقين مع بعضهم عضوا الأنامل على المسلمين والمراد ضغطوا بأسنانهم على أصابعهم من الغيظ وهو الكراهية وهذا يعنى أن المغتاظ غير القادر على إظهار عداوته يعض أصابعه كرد فعل على عدم قدرته على فعل شىء فيمن اغتاظ منه والغرض من القول إخبار المنافقين أن عضهم أناملهم مع أنه أمر يعملونه فى السر إلا أن الله علم به وهو هنا يخبر المسلمين به لأن لا شىء يخفى عليه
واجبنا نحو المغتاظ من المسلمين :
قال تعالى بسورة آل عمران:
" قل موتوا بغيظكم"
طلب الله من نبيه(ص)أن يقول للمنافقين المغتاظين :موتوا بغيظكم والمراد اهلكوا بكراهيتكم أى تألموا بسبب غضبكم على المسلمين
من صفات المؤمنين كظم الغيظ :
قال تعالى بسورة آل عمران:
"الذين ينفقون فى السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس "وضح الله للناس أن المتقين ينفقون فى السراء والضراء والمراد يطيعون حكم الله فى وقت نزول خير الله لهم ووقت نزول الأذى من الله لهم وفسرهم بأنهم الكاظمين الغيظ أى التاركين لطاعة الشر وفسرهم بأنهم العافين عن الناس والمراد التاركين طاعة حكم الخلق
كيفية إذهاب الغيظ هى القتال:
قال تعالى بسورة التوبة
"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم " طلب الله من المؤمنين أن يقاتلوا أى يحاربوا الكفار حتى يعذبهم الله بأيديهم والمراد يعاقبهم الرب بقوتكم وفسر هذا بأن يخزهم أى يذلهم وفسر هذا بأن ينصرهم عليهم أى يؤيدهم أى يعينهم على الكفار ،ويشف صدور قوم مؤمنين والمراد ويداوى نفوس ناس مصدقين من الغيظ وفسر هذا بأنه يذهب غيظ قلوبهم أى يزيل غضب نفوسهم على الكفار بسبب ما فعلوا فيهم ومن ثم فطريقة إزالة الغيظ فى النفس من الكفار هى قتالهم والانتصار عليهم
من طرق إغاظة العدو المقاتل أخذ بلاده :
قال تعالى بسورة التوبة
"ولا يطؤن موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدوا نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح "وضح الله للمؤمنين أنهم لا يطؤن موطئا يغيظ الكفار أى لا يملكون مكانا يغضب ملكه المكذبين بدين الله ولا ينالون من عدوا نيلا أى ولا يأخذون من كاره لدين الله أخذا سواء ماليا أو نفوسا إلا كتب لهم به عمل صالح والمراد إلا سجل الله لهم بملكية المكان والنيل كل واحد فعل حسن
ومن ثم فاحتلال بلاد العدو المعتدى علينا أمر يؤلم الكفار المعتدين فلا يقدرون على فعل شىء تجاه المسلمين
كيد الكافر لا يذهب غيظه من دين الله:
قال تعالى بسورة الحج:
"من كان يظن أن لن ينصره الله فى الدنيا والأخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع هل يذهبن كيده ما يغيظ " طلب الله من كل إنسان يظن أى يعتقد أن لن ينصره الله فى الدنيا والأخرة والمراد أن لن يرحمه الرب فى الأولى والقيامة أى أن لن يؤيده الرب فى الأولى والقيامة بثوابه أن يمد سبب إلى السماء أى أن يصنع سلم إلى الأعلى والمراد أن يدبر مكيدة ويعملها فى دين الله ثم ليقطع هل يذهبن كيده ما يغيظ والمراد ثم لينظر هل يزيلن تدبيره ما يغضب وبالطبع النتيجة هى أن المنتظر هو الهالك والله هو الباقى
رد الكفار بغيظهم
قال تعالى بسورة الأحزاب
"ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا "وضح الله أنه رد الذين كفروا بغيظهم والمراد أرجع الذين كذبوا حكم الله إلى بلادهم بحقدهم وهو غضبهم لم يشفوه حيث لم ينالوا خيرا والمراد حيث لم يكسبوا نصرا أى نفعا من مجيئهم لدولة المسلمين
إغاظة الكفار
قال تعالى بسورة الفتح
"ومثلهم فى الإنجيل كزرع أخرج شطئه فأزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار "وضح الله للناس أن محمد(ص)رسول أى مبعوث الله لإبلاغ الوحى للناس والذين معه مثلهم وهو وصفهم فى الإنجيل وهو الكتاب المنزل على عيسى (ص)فهو أنهم كزرع أخرج شطئه فأزره فاستغلظ فاستوى على سوقه والمراد يشبهون نبات أطلع ثمره فقواه والمراد أمده بالغذاء فاستقوى أى أصبح ناضجا أى فاستقر على جذوره وهذا يعنى أن المسلمين أخرجوا الأعمال الصالحة فأمدهم الله بالقوة حتى تكثر الأعمال الصالحة حتى أصبحت الأعمال الصالحة هى قوة المسلمين ووضح أن هذا النبات يعجب الزراع والمراد أن هذا النبات يرضى الخالق له حتى يغيظ بهم الكفار والمراد حتى يهزم بهم المكذبين للدين
تغيظ النار
قال تعالى بسورة الفرقان
"وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا "وضح الله لنبيه (ص)أنه أعد لمن كذب بالساعة سعيرا والمراد قد جهز لمن كفر بالقيامة عذابا أليما والنار إذا رأتهم من مكان بعيد أى إذا شاهدتهم من موقع بعيد سمعوا لها تغيظا أى زفيرا والمراد علموا لها غضبا أى صوتا دالا على الغضب الشديد
وهذا معناه أن الغيظ ليس قاصرا على الناس وإنما المخلوقات تغتاظ لعصيان الناس دين الله وتخرج غيظها
النار تكاد تميز من الغيظ
قال تعالى بسورة الملك
"وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهى تفور تكاد تميز من الغيظ "وضح الله أن للذين كفروا بربهم وهم الذين كذبوا بحكم إلههم عذاب جهنم وهو عقاب النار وبئس المصير أى وقبح المرجع والمراد وساء المستقر وهم إذا ألقوا فيها والمراد إذا دخلوا فى أرضها سمعوا لها شهيقا أى علموا لها تغيظا والمراد علموا أن لها غضبا هو الألم النازل بهم وهى تفور تكاد تميز من الغيظ والمراد وهى تغلى تهم تتقطع من الغضب وهذا يعنى أن غضبها شديد الألم لهم
ماهية الغيظ
الغيظ هو الكراهية التى توجع صاحبها
من ردود فعل المغتاظ :
قال تعالى بسورة آل عمران:
"وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ "وضح الله للمؤمنين أن المنافقين يقولون للمؤمنين:آمنا أى صدقنا بحكم الله وهم لا يؤمنون إلا ببعض ما يروق لهم من حكم الله وإذا خلوا أى انفرد المنافقين مع بعضهم عضوا الأنامل على المسلمين والمراد ضغطوا بأسنانهم على أصابعهم من الغيظ وهو الكراهية وهذا يعنى أن المغتاظ غير القادر على إظهار عداوته يعض أصابعه كرد فعل على عدم قدرته على فعل شىء فيمن اغتاظ منه والغرض من القول إخبار المنافقين أن عضهم أناملهم مع أنه أمر يعملونه فى السر إلا أن الله علم به وهو هنا يخبر المسلمين به لأن لا شىء يخفى عليه
واجبنا نحو المغتاظ من المسلمين :
قال تعالى بسورة آل عمران:
" قل موتوا بغيظكم"
طلب الله من نبيه(ص)أن يقول للمنافقين المغتاظين :موتوا بغيظكم والمراد اهلكوا بكراهيتكم أى تألموا بسبب غضبكم على المسلمين
من صفات المؤمنين كظم الغيظ :
قال تعالى بسورة آل عمران:
"الذين ينفقون فى السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس "وضح الله للناس أن المتقين ينفقون فى السراء والضراء والمراد يطيعون حكم الله فى وقت نزول خير الله لهم ووقت نزول الأذى من الله لهم وفسرهم بأنهم الكاظمين الغيظ أى التاركين لطاعة الشر وفسرهم بأنهم العافين عن الناس والمراد التاركين طاعة حكم الخلق
كيفية إذهاب الغيظ هى القتال:
قال تعالى بسورة التوبة
"قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين ويذهب غيظ قلوبهم " طلب الله من المؤمنين أن يقاتلوا أى يحاربوا الكفار حتى يعذبهم الله بأيديهم والمراد يعاقبهم الرب بقوتكم وفسر هذا بأن يخزهم أى يذلهم وفسر هذا بأن ينصرهم عليهم أى يؤيدهم أى يعينهم على الكفار ،ويشف صدور قوم مؤمنين والمراد ويداوى نفوس ناس مصدقين من الغيظ وفسر هذا بأنه يذهب غيظ قلوبهم أى يزيل غضب نفوسهم على الكفار بسبب ما فعلوا فيهم ومن ثم فطريقة إزالة الغيظ فى النفس من الكفار هى قتالهم والانتصار عليهم
من طرق إغاظة العدو المقاتل أخذ بلاده :
قال تعالى بسورة التوبة
"ولا يطؤن موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدوا نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح "وضح الله للمؤمنين أنهم لا يطؤن موطئا يغيظ الكفار أى لا يملكون مكانا يغضب ملكه المكذبين بدين الله ولا ينالون من عدوا نيلا أى ولا يأخذون من كاره لدين الله أخذا سواء ماليا أو نفوسا إلا كتب لهم به عمل صالح والمراد إلا سجل الله لهم بملكية المكان والنيل كل واحد فعل حسن
ومن ثم فاحتلال بلاد العدو المعتدى علينا أمر يؤلم الكفار المعتدين فلا يقدرون على فعل شىء تجاه المسلمين
كيد الكافر لا يذهب غيظه من دين الله:
قال تعالى بسورة الحج:
"من كان يظن أن لن ينصره الله فى الدنيا والأخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع هل يذهبن كيده ما يغيظ " طلب الله من كل إنسان يظن أى يعتقد أن لن ينصره الله فى الدنيا والأخرة والمراد أن لن يرحمه الرب فى الأولى والقيامة أى أن لن يؤيده الرب فى الأولى والقيامة بثوابه أن يمد سبب إلى السماء أى أن يصنع سلم إلى الأعلى والمراد أن يدبر مكيدة ويعملها فى دين الله ثم ليقطع هل يذهبن كيده ما يغيظ والمراد ثم لينظر هل يزيلن تدبيره ما يغضب وبالطبع النتيجة هى أن المنتظر هو الهالك والله هو الباقى
رد الكفار بغيظهم
قال تعالى بسورة الأحزاب
"ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا "وضح الله أنه رد الذين كفروا بغيظهم والمراد أرجع الذين كذبوا حكم الله إلى بلادهم بحقدهم وهو غضبهم لم يشفوه حيث لم ينالوا خيرا والمراد حيث لم يكسبوا نصرا أى نفعا من مجيئهم لدولة المسلمين
إغاظة الكفار
قال تعالى بسورة الفتح
"ومثلهم فى الإنجيل كزرع أخرج شطئه فأزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار "وضح الله للناس أن محمد(ص)رسول أى مبعوث الله لإبلاغ الوحى للناس والذين معه مثلهم وهو وصفهم فى الإنجيل وهو الكتاب المنزل على عيسى (ص)فهو أنهم كزرع أخرج شطئه فأزره فاستغلظ فاستوى على سوقه والمراد يشبهون نبات أطلع ثمره فقواه والمراد أمده بالغذاء فاستقوى أى أصبح ناضجا أى فاستقر على جذوره وهذا يعنى أن المسلمين أخرجوا الأعمال الصالحة فأمدهم الله بالقوة حتى تكثر الأعمال الصالحة حتى أصبحت الأعمال الصالحة هى قوة المسلمين ووضح أن هذا النبات يعجب الزراع والمراد أن هذا النبات يرضى الخالق له حتى يغيظ بهم الكفار والمراد حتى يهزم بهم المكذبين للدين
تغيظ النار
قال تعالى بسورة الفرقان
"وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا "وضح الله لنبيه (ص)أنه أعد لمن كذب بالساعة سعيرا والمراد قد جهز لمن كفر بالقيامة عذابا أليما والنار إذا رأتهم من مكان بعيد أى إذا شاهدتهم من موقع بعيد سمعوا لها تغيظا أى زفيرا والمراد علموا لها غضبا أى صوتا دالا على الغضب الشديد
وهذا معناه أن الغيظ ليس قاصرا على الناس وإنما المخلوقات تغتاظ لعصيان الناس دين الله وتخرج غيظها
النار تكاد تميز من الغيظ
قال تعالى بسورة الملك
"وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهى تفور تكاد تميز من الغيظ "وضح الله أن للذين كفروا بربهم وهم الذين كذبوا بحكم إلههم عذاب جهنم وهو عقاب النار وبئس المصير أى وقبح المرجع والمراد وساء المستقر وهم إذا ألقوا فيها والمراد إذا دخلوا فى أرضها سمعوا لها شهيقا أى علموا لها تغيظا والمراد علموا أن لها غضبا هو الألم النازل بهم وهى تفور تكاد تميز من الغيظ والمراد وهى تغلى تهم تتقطع من الغضب وهذا يعنى أن غضبها شديد الألم لهم
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» ماهية الغيظ
» عض الأنامل من الغيظ
» تكاد تميز من الغيظ
» من صفات المؤمنين كظم الغيظ
» كيفية إذهاب الغيظ هى القتال
» عض الأنامل من الغيظ
» تكاد تميز من الغيظ
» من صفات المؤمنين كظم الغيظ
» كيفية إذهاب الغيظ هى القتال
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رمى ما في صلبان من المنافع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود تكليف باحياء المصورين لصورهم الدنيوية في الآخرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى نازع القرام
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الملائكة البيوت أو سيرها مع الصحابة فى الأرض التى ليس فيها كلب أو صورأو جرس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الرسوم إلا ما فى الأثواب من الرقم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن لبستين فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ما كان أسفل من الكعبين من الثياب فى النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم تكليم الله أى عدم نظر الله أى خصومة الله أى غضب الله أى إبغاض الله لأولئك المذكورون فقط
» نظرات فى مقال قطع الأصابع في ثقافات الشعوب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السلام عليكم أو عليك تحية الموتى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الاستئذان في مكان عام
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله يعطى رسوله(ص) كل ما سأل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تغيير اسم الرجل دون سبب يبيح ذلك
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في استشهاد عمر مستقبلا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود شر للثياب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القمر هو الغاسق الواقب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جعل لله جهة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل صوم التطوع
» قراءة فى مقال قصص الأطفال والشياطين هل تصدق؟
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اتهام الرسول(ص) بالسفه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أكل الشيطان مع الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يريد الأكل مع الناس دون تسمية
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعوذ عند الجماع يقى المولود من الشيطان فى الضرر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى القبر به عذاب
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من السيد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) توضأ وصب وضوءه بما فيه من وسخ على على
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى إصلاح الحسن بين الفئتين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين تؤذى الغير
» قراءة في مقال طفل النجوم جمجمة حيرت العلماء
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى فرار الشيطان من عمر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وصف النبى(ص) بصفة المنافق الذى غير وجهه أمام الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين لها تأثير سىء على المنظور له
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) رجل خواف يخاف من أمر الناس بالمعروف
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التثاؤب من الشيطان
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حق المسلم على المسلم خمس فقط
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ترك المنكر بلزوم البيت من قبل المسلمين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) الزبير بأبويه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) سعد بأبويه
» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن