بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
الاضطرار فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الاضطرار فى القرآن
ضضر
الاضطرار للعذاب
"قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير " يبين الله لإبراهيم (ص)أن من كفر أى عصى وحى الله من سكان مكة سوف يمتعه قليلا أى يعطيه الرزق وقتا قصيرا هو وقت معيشتهم فى الدنيا ثم بعد الموت يدخله النار حيث البيت القبيح لمن يقيم به
لقمان"ومن كفر فعليه كفره إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا إن الله عليم بذات الصدور نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ" يبين الله لنبيه(ص)أن من كفر فعليه كفره أى من كذب فعليه عقاب تكذيبه والمراد من أساء فعليه عقاب إساءته مصداق لقوله بسورة الإسراء"وإن
أسأتم فلها"،إلينا مرجعهم والمراد "إن إلينا إيابهم"وهى عودتهم كما قال بسورة الغاشية فننبئهم بما عملوا والمراد فنبين لهم الذى فعلوا يوم القيامة مصداق لقوله بسورة النحل"وليبينن لكم يوم القيامة"ويبين له أنه عليم بذات الصدور والمراد أنه خبير بالذى فى النفوس وهو النية مصداق لقوله بسورة البقرة"إن الله يعلم ما فى أنفسكم"ويبين له أنه يمتع الناس قليلا والمراد يعطيهم الرزق وقتا قصيرا هى حياتهم فى الدنيا ثم يضطرهم إلى عذاب غليظ والمراد ثم يدخلهم فى عقاب شديد هو النار مصداق لقوله بسورة البقرة "ثم أضطره إلى عذاب النار
الاضطرار فى الأكل
الأنعام"وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين " يسأل الله المؤمنين وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه والمراد وما يمنعكم أن تطعموا من الذى أطيع حكم الله فيه ؟والغرض من السؤال إخبارهم أن الذبائح التى ردد حكم الله عليها وهى التى قصد من ذبحها طاعة الله بأكلها لعمل الأعمال الحسنة يعنى أنه حلال أكلها،ويبين لهم أنه فصل أى بين لهم ما حرم عليهم والمراد عرفهم ما منعهم من أكله من أصناف الحيوان فى الوحى السابق نزوله إلا ما اضطررتم إليه وهو ما أجبرتم أنفسكم على أكله خوفا من الموت جوعا وهى المخمصة مصداق لقوله بسورة المائدة "فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم إن الله غفور رحيم " فالله يغفر هذا الذنب ويبين الله لنبيه (ص)أنه أعلم بالمعتدين أى أعرف بالمفسدين وهم المتبعين للأهواء مصداق لقوله بسورة يونس"وربك أعلم بالمفسد
النساء"قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم" طلب الله من رسوله(ص)أن يقول للناس :لا أجد فيما أوحى إلى والمراد لا ألقى فى الوحى الذى أنزل على محرما على طاعم يطعمه والمراد أكلا ممنوعا على آكل يأكله إلا أن يكون ميتة أى حيوان متوفى أو دما مسفوحا أى سائلا أحمرا جاريا من الذبائح أو الأحياء من الحيوان أو لحم أى شحم خنزير فانه رجس أى أذى وهذا يعنى أن هذه الآية نزلت قبل آيات سورة المائدة فى الأطعمة المحرمة كما يعنى أن سبب تحريم الميتة والدم المسفوح ولحم الخنزير هو أذى أى المرض الذى يسببه للناس،وقال أو فسقا أهل لغير الله به والمراد أو ذبيحة قصد بها سوى الله وهذا يعنى تحريم ما ذكر عليه اسم سوى اسم الله ويبين لنا أن من اضطر غير باغ أى عاد والمراد من أجبر على الأكل من المحرمات المذكورة غير قاصد للأكل أى غير متعمد للأكل خوفا من الموت أو خوفا من أذى الكفار والمجرمين له أو لأهله لا إثم عليه والله غفور رحيم أى نافع مفيد له حيث يغفر له الأكل من المحرمات.
المائدة"حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم" ،يبين الله للمؤمنين أن الأطعمة التى حرمت أى منعت عنهم والمراد والممنوع من الأطعمة أكله على المسلمين هو :
-الميتة وهى المتوفاة التى خرجت نفسها من جسدها دون ذبح .
-الدم وهو السائل الأحمر الذى ينزل عند الجرح أو الذبح وفيه قال بسورة الأنعام"أو دما مسفوحا" أى دما جاريا وقد كانوا يشربونه أو يأكلونه .
-لحم وهو شحم الخنزير وهو كل الأعضاء اللينة فيه.
-ما أهل لغير الله به وهو الذى لم يذكر اسم الله عليه مصداق لقوله بسورة الأنعام"ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه".
-المنخنقة وهى الحيوان الذى ضغظ على مجرى تنفسه شىء منع الهواء عنه فمات خنقا.
-الموقوذة وهى الحيوان الذى ضرب حتى مات.
-المتردية وهى الحيوان الذى وقع من مكان عالى فمات .
-النطيحة وهى الحيوان الذى تشاجر مع حيوان أخر فنطحه الأخر فقتله.
-ما أكل السبع وهى الحيوان الذى اصطاده الوحش وأكله ويستثنى من الخمس الأخيرة ما ذكى الإنسان من الأنعام قبل أن تلفظ أنفاسها .
-ما ذبح على النصب والمراد ما قتل على المذبح المعد للآلهة المزعومة .
-الاستقسام بالأزلام والمراد الذى تم لعب الميسر عليه بالأقداح حيث يكون هناك حيوان أو شىء يشتريه الخاسرون ويستفيد من ذبحه الكاسبون باللحم وغيره .
ويبين الله للمؤمنين أن كل الأطعمة وممارسة الأعمال الأخرى معها من ميسر وغيره هى فسق أى كفر بالإسلام ،ويبين لهم أن اليوم هو أخر يوم نزل فيه الوحى يئس الذين كفروا من دين المؤمنين والمراد قنط الذين كذبوا الوحى أن يزول حكم الله وينهاهم فيقول :فلا تخشوهم واخشون والذى يفسره قوله بسورة آل عمران"فلا تخافوهم وخافون "فهو يطلب منهم عدم الفزع من الكفار ويطلب منهم أن يفزعوا من عذاب الله ،ويبين لهم أن اليوم وهو أخر يوم نزل فيه الوحى أكمل لهم دينهم وفسره بأنه أتم عليهم نعمته والمراد أنهى نزول الوحى الذى أصبح كاملا ويبين لهم أنه رضى الإسلام لهم دينا والمراد قبل حكم الله لهم حكما ويبين لهم أن من اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم والمراد أن من أكره على أكل محرمات الأطعمة فى مجاعة غير متعمد للأكل وهو الجريمة والله غفور رحيم أى عفو نافع لمن يأكل مكرها على الأكل .
النحل"إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم" يبين الله للمؤمنين أنه حرم أى منع عليهم تناول الطعام التالى :الميتة وهى البهيمة الهالكة والدم وهو الدم المسفوح الجارى كما قال بسورة الأنعام"أو دما مسفوحا"ولحم وهو شحم الخنزير وما أهل لغير الله به وهو ما قصد به سوى الله أى لم يذكر عليه اسم الله وذكر اسم أخر ،ويبين لنا أن من اضطر غير باغ ولا عاد والمراد من أجبر على الأكل فى مخمصة وهى الجوع غير قاصد لإثم أى غير متعمد لذنب فلا إثم عليه فإن الله غفور رحيم أى عفو نافع عن الأكل مصداق لقوله بسورة المائدة"فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم"وقوله بسورة البقرة "فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه".
الاضطرار للعذاب
"قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أضطره إلى عذاب النار وبئس المصير " يبين الله لإبراهيم (ص)أن من كفر أى عصى وحى الله من سكان مكة سوف يمتعه قليلا أى يعطيه الرزق وقتا قصيرا هو وقت معيشتهم فى الدنيا ثم بعد الموت يدخله النار حيث البيت القبيح لمن يقيم به
لقمان"ومن كفر فعليه كفره إلينا مرجعهم فننبئهم بما عملوا إن الله عليم بذات الصدور نمتعهم قليلا ثم نضطرهم إلى عذاب غليظ" يبين الله لنبيه(ص)أن من كفر فعليه كفره أى من كذب فعليه عقاب تكذيبه والمراد من أساء فعليه عقاب إساءته مصداق لقوله بسورة الإسراء"وإن
أسأتم فلها"،إلينا مرجعهم والمراد "إن إلينا إيابهم"وهى عودتهم كما قال بسورة الغاشية فننبئهم بما عملوا والمراد فنبين لهم الذى فعلوا يوم القيامة مصداق لقوله بسورة النحل"وليبينن لكم يوم القيامة"ويبين له أنه عليم بذات الصدور والمراد أنه خبير بالذى فى النفوس وهو النية مصداق لقوله بسورة البقرة"إن الله يعلم ما فى أنفسكم"ويبين له أنه يمتع الناس قليلا والمراد يعطيهم الرزق وقتا قصيرا هى حياتهم فى الدنيا ثم يضطرهم إلى عذاب غليظ والمراد ثم يدخلهم فى عقاب شديد هو النار مصداق لقوله بسورة البقرة "ثم أضطره إلى عذاب النار
الاضطرار فى الأكل
الأنعام"وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين " يسأل الله المؤمنين وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه والمراد وما يمنعكم أن تطعموا من الذى أطيع حكم الله فيه ؟والغرض من السؤال إخبارهم أن الذبائح التى ردد حكم الله عليها وهى التى قصد من ذبحها طاعة الله بأكلها لعمل الأعمال الحسنة يعنى أنه حلال أكلها،ويبين لهم أنه فصل أى بين لهم ما حرم عليهم والمراد عرفهم ما منعهم من أكله من أصناف الحيوان فى الوحى السابق نزوله إلا ما اضطررتم إليه وهو ما أجبرتم أنفسكم على أكله خوفا من الموت جوعا وهى المخمصة مصداق لقوله بسورة المائدة "فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم إن الله غفور رحيم " فالله يغفر هذا الذنب ويبين الله لنبيه (ص)أنه أعلم بالمعتدين أى أعرف بالمفسدين وهم المتبعين للأهواء مصداق لقوله بسورة يونس"وربك أعلم بالمفسد
النساء"قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم" طلب الله من رسوله(ص)أن يقول للناس :لا أجد فيما أوحى إلى والمراد لا ألقى فى الوحى الذى أنزل على محرما على طاعم يطعمه والمراد أكلا ممنوعا على آكل يأكله إلا أن يكون ميتة أى حيوان متوفى أو دما مسفوحا أى سائلا أحمرا جاريا من الذبائح أو الأحياء من الحيوان أو لحم أى شحم خنزير فانه رجس أى أذى وهذا يعنى أن هذه الآية نزلت قبل آيات سورة المائدة فى الأطعمة المحرمة كما يعنى أن سبب تحريم الميتة والدم المسفوح ولحم الخنزير هو أذى أى المرض الذى يسببه للناس،وقال أو فسقا أهل لغير الله به والمراد أو ذبيحة قصد بها سوى الله وهذا يعنى تحريم ما ذكر عليه اسم سوى اسم الله ويبين لنا أن من اضطر غير باغ أى عاد والمراد من أجبر على الأكل من المحرمات المذكورة غير قاصد للأكل أى غير متعمد للأكل خوفا من الموت أو خوفا من أذى الكفار والمجرمين له أو لأهله لا إثم عليه والله غفور رحيم أى نافع مفيد له حيث يغفر له الأكل من المحرمات.
المائدة"حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب وأن تستقسموا بالأزلام ذلكم فسق اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم" ،يبين الله للمؤمنين أن الأطعمة التى حرمت أى منعت عنهم والمراد والممنوع من الأطعمة أكله على المسلمين هو :
-الميتة وهى المتوفاة التى خرجت نفسها من جسدها دون ذبح .
-الدم وهو السائل الأحمر الذى ينزل عند الجرح أو الذبح وفيه قال بسورة الأنعام"أو دما مسفوحا" أى دما جاريا وقد كانوا يشربونه أو يأكلونه .
-لحم وهو شحم الخنزير وهو كل الأعضاء اللينة فيه.
-ما أهل لغير الله به وهو الذى لم يذكر اسم الله عليه مصداق لقوله بسورة الأنعام"ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه".
-المنخنقة وهى الحيوان الذى ضغظ على مجرى تنفسه شىء منع الهواء عنه فمات خنقا.
-الموقوذة وهى الحيوان الذى ضرب حتى مات.
-المتردية وهى الحيوان الذى وقع من مكان عالى فمات .
-النطيحة وهى الحيوان الذى تشاجر مع حيوان أخر فنطحه الأخر فقتله.
-ما أكل السبع وهى الحيوان الذى اصطاده الوحش وأكله ويستثنى من الخمس الأخيرة ما ذكى الإنسان من الأنعام قبل أن تلفظ أنفاسها .
-ما ذبح على النصب والمراد ما قتل على المذبح المعد للآلهة المزعومة .
-الاستقسام بالأزلام والمراد الذى تم لعب الميسر عليه بالأقداح حيث يكون هناك حيوان أو شىء يشتريه الخاسرون ويستفيد من ذبحه الكاسبون باللحم وغيره .
ويبين الله للمؤمنين أن كل الأطعمة وممارسة الأعمال الأخرى معها من ميسر وغيره هى فسق أى كفر بالإسلام ،ويبين لهم أن اليوم هو أخر يوم نزل فيه الوحى يئس الذين كفروا من دين المؤمنين والمراد قنط الذين كذبوا الوحى أن يزول حكم الله وينهاهم فيقول :فلا تخشوهم واخشون والذى يفسره قوله بسورة آل عمران"فلا تخافوهم وخافون "فهو يطلب منهم عدم الفزع من الكفار ويطلب منهم أن يفزعوا من عذاب الله ،ويبين لهم أن اليوم وهو أخر يوم نزل فيه الوحى أكمل لهم دينهم وفسره بأنه أتم عليهم نعمته والمراد أنهى نزول الوحى الذى أصبح كاملا ويبين لهم أنه رضى الإسلام لهم دينا والمراد قبل حكم الله لهم حكما ويبين لهم أن من اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم والمراد أن من أكره على أكل محرمات الأطعمة فى مجاعة غير متعمد للأكل وهو الجريمة والله غفور رحيم أى عفو نافع لمن يأكل مكرها على الأكل .
النحل"إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم" يبين الله للمؤمنين أنه حرم أى منع عليهم تناول الطعام التالى :الميتة وهى البهيمة الهالكة والدم وهو الدم المسفوح الجارى كما قال بسورة الأنعام"أو دما مسفوحا"ولحم وهو شحم الخنزير وما أهل لغير الله به وهو ما قصد به سوى الله أى لم يذكر عليه اسم الله وذكر اسم أخر ،ويبين لنا أن من اضطر غير باغ ولا عاد والمراد من أجبر على الأكل فى مخمصة وهى الجوع غير قاصد لإثم أى غير متعمد لذنب فلا إثم عليه فإن الله غفور رحيم أى عفو نافع عن الأكل مصداق لقوله بسورة المائدة"فمن اضطر فى مخمصة غير متجانف لإثم"وقوله بسورة البقرة "فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه".
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رمى ما في صلبان من المنافع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود تكليف باحياء المصورين لصورهم الدنيوية في الآخرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى نازع القرام
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الملائكة البيوت أو سيرها مع الصحابة فى الأرض التى ليس فيها كلب أو صورأو جرس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الرسوم إلا ما فى الأثواب من الرقم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن لبستين فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ما كان أسفل من الكعبين من الثياب فى النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم تكليم الله أى عدم نظر الله أى خصومة الله أى غضب الله أى إبغاض الله لأولئك المذكورون فقط
» نظرات فى مقال قطع الأصابع في ثقافات الشعوب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السلام عليكم أو عليك تحية الموتى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الاستئذان في مكان عام
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله يعطى رسوله(ص) كل ما سأل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تغيير اسم الرجل دون سبب يبيح ذلك
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في استشهاد عمر مستقبلا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود شر للثياب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القمر هو الغاسق الواقب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جعل لله جهة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل صوم التطوع
» قراءة فى مقال قصص الأطفال والشياطين هل تصدق؟
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اتهام الرسول(ص) بالسفه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أكل الشيطان مع الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يريد الأكل مع الناس دون تسمية
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعوذ عند الجماع يقى المولود من الشيطان فى الضرر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى القبر به عذاب
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من السيد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) توضأ وصب وضوءه بما فيه من وسخ على على
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى إصلاح الحسن بين الفئتين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين تؤذى الغير
» قراءة في مقال طفل النجوم جمجمة حيرت العلماء
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى فرار الشيطان من عمر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وصف النبى(ص) بصفة المنافق الذى غير وجهه أمام الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين لها تأثير سىء على المنظور له
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) رجل خواف يخاف من أمر الناس بالمعروف
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التثاؤب من الشيطان
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حق المسلم على المسلم خمس فقط
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ترك المنكر بلزوم البيت من قبل المسلمين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) الزبير بأبويه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) سعد بأبويه
» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن