بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السلام عليكم أو عليك تحية الموتى
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:30 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الاستئذان في مكان عام
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:29 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله يعطى رسوله(ص) كل ما سأل
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:29 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تغيير اسم الرجل دون سبب يبيح ذلك
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:28 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في استشهاد عمر مستقبلا
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:27 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود شر للثياب
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:27 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القمر هو الغاسق الواقب
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:25 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جعل لله جهة
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:25 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل صوم التطوع
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:24 am من طرف Admin

» قراءة فى مقال قصص الأطفال والشياطين هل تصدق؟
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1أمس في 7:08 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اتهام الرسول(ص) بالسفه
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:48 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أكل الشيطان مع الناس
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يريد الأكل مع الناس دون تسمية
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعوذ عند الجماع يقى المولود من الشيطان فى الضرر
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى القبر به عذاب
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من السيد
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:41 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) توضأ وصب وضوءه بما فيه من وسخ على على
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:37 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى إصلاح الحسن بين الفئتين
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:37 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين تؤذى الغير
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:35 am من طرف Admin

» قراءة في مقال طفل النجوم جمجمة حيرت العلماء
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الخميس يوليو 04, 2024 5:24 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى فرار الشيطان من عمر
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:55 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وصف النبى(ص) بصفة المنافق الذى غير وجهه أمام الناس
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين لها تأثير سىء على المنظور له
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) رجل خواف يخاف من أمر الناس بالمعروف
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التثاؤب من الشيطان
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حق المسلم على المسلم خمس فقط
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ترك المنكر بلزوم البيت من قبل المسلمين
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:39 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) الزبير بأبويه
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:39 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) سعد بأبويه
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:38 am من طرف Admin

» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الأربعاء يوليو 03, 2024 5:20 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يهرب إذا ذكر الإنسان عند دخوله وطعامه
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الشعر فى المسجد
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الكلام في المسجد بكلام الجاهلية والشعر والضحك
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:50 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض احر فى قول جويرية فى التسبيح
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:49 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى العدد الذى قالته جويرية
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:48 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حديث جويرية فى التسبيح
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:47 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى الحساب على الحرف أو العبارة
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد التسبيحات والتكبرات والتحميدات
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى مائة تسبيحة تكتب ألف حسنة وتحط ألف سيئة
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:45 am من طرف Admin

» نظرات فى مقال عندما يكون بطل الرواية أعقل من مؤلفها
نقد كتاب المناسك Icon_minitime1الثلاثاء يوليو 02, 2024 5:34 am من طرف Admin

يوليو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031    

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

نقد كتاب المناسك

اذهب الى الأسفل

نقد كتاب المناسك Empty نقد كتاب المناسك

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء سبتمبر 10, 2019 6:18 am

نقد كتاب المناسك
الكتاب هو جمع ابن أبي عروبة فالرجل جمع روايات عن الحج والعمرة وزاد أنه كان يسأل الأسئلة ثم ينقل الروايات والفتاوى إجابة عليها والآن لتناول ما جاء فى الكتاب:
1 - عن قتادة ، عن الحسن قال : قيل : يا رسول الله ، ما السبيل إليه ؟ قال : « من وجد زادا وراحلة » وهو قول الحسن وقتادة
الخطأ أن السبيل وجود راحلة أى ركوبة وهو ما يتناقض مع كون الرجل وهو المشى إحدى طرق الوصول كما قال تعالى "وأذن فى الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر"
2 - عن قتادة قال : ذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته : « يا أيها الناس ، إن الله تعالى قد كتب عليكم الحج » ، فقال رجل من أهل البادية : يا نبي الله ، أكل عام ؟ فسكت عنه نبي الله ، فقال : يا نبي الله ، أكل عام ؟ فسكت عنه نبي الله ، ثم قال : يا نبي الله ، أكل عام ؟ فقال نبي الله : « والذي نفس محمد بيده ، لو قلت : نعم ، لوجبت ، ولو وجبت لكفرتم وما استطعتم ، فإذا أمرتكم بأمر فاتبعوه ، وإذا نهيتكم عن شيء فانتهوا عنه ، فإنما أهلك من كان قبلكم باختلافهم على أنبيائهم ، وكثرة سؤالهم . ألا وإنما هي حجة وعمرة ، فمن قضاهما فقد قضى الفريضة ، فما أصاب بعد ذلك فهو تطوع »
الخطأ عدم الرد على سؤال الرجل عدة مرات مع كونه سؤال مشروع وهو سؤال يتفق مع قوله تعالى "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
والخطأ أن الراد لو قال نعم لوجب الحج فى كل عام وهو افتراء على لله فالنبى(ص) وهو ليس المتكلم لا يمكن ان يشرع من عنده دون ان يكون الله قد أنزل عليه نص ولا يوجد نص
3 - عن قتادة قال : ذكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : « لقد هممت أن أبعث إلى الأمصار فلا يوجد رجل قد بلغ شيئا وله سعة ولم يحج إلا ضربت عليه الجزية ، والله ما أولئك بمسلمين ، والله ما أولئك بمسلمين "
ضرب الجزية على من لم يحج من المسلمين الأغنياء يتناقض مع كونهم مرتدين بسبب كفرهم بالحج ومن ثم يعاقبون بعقاب الارتداد والجزية فرض على أهل الذمة الأغنياء ومن لم يحج من الأغنياء ليس له ذمة
4 - عن صاحب له ، عن الحكم بن عتيبة ، عن عدي بن عدي ، عن عبد الرحمن بن عرزم ، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : « من بلغ شيئا وله سعة لم يحج مات ، فليمت إن شاء يهوديا ، وإن شاء نصرانيا "
الخطأ أن من بلغ شيئا وله سعة لم يحج مات ، فليمت إن شاء يهوديا ، وإن شاء نصرانيا وبالقطع سيموت كافرا وليس شرطا أن يكون يهوديا أو نصرانيا فقط لقوله تعالى "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غنى عن العالمين"
وطرح الرجل سؤالا وقل الإجابة عليه فقال:
سئل عن الرجل يكون له الخادم أو المسكين أيجب عليه الحج ؟
5 - عن قتادة ، عن الحسن قال : سئل عن الرجل يكون له الخادم أو المسكين ، فإذا هو لا يجعل عليه شيئا "
والسؤال به جنون فالمسكين لا يكون للرجل وإنما يساعده الرجل ووجود خادم ليس شرطا فى وجوب الحج على من عنده خادم لأنه قد يكون مريضا وذلك يساعده فى التداوى والحركة وغير ذلك
وطرح الرجل السؤال التالى ونقل إجابته فقال :
"سئل عن الرجل حج ، أيحج أيضا أو يعتق أو يتصدق ؟
6 - عن قتادة ، أن الحسن سئل عن ذلك ، فأمره بالعتاقة والصدقة . قال سعيد : وكان قتادة لا يقول بالحج ؛ من أجل الحديث حدث به عن الحسن يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم"
فالمفروض الا يكر الحج من حجة وإنما يتصدق ويعتق من ماله فهذا أفضل له وللناس
7 - عن قتادة ، عن الحسن ، يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : « والذي نفس محمد بيده ، ما بين السماء والأرض من عمل أفضل عند الله تعالى من جهاد في سبيل الله ، أو حجة مبرورة ، لا رفث ولا فسوق فيها ولا جدال "
الخطأ كون الحج يعدل الجهاد وهو ما يناقض أنه لا يعدل الجهاد شىء لقوله تعالى ""وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "
8 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب أن رجلا من بني سلمة أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : إن الإسلام جاء وأبي شيخ كبير لا يطيق الحج ، فهل يجزي عنه ، أو يقبل منه أن أحج عنه ؟ قال : نعم ، فاحجج عن أبيك ، فإن أباك لو كان عليه دين فقضي عنه لقبله الله منه ، فالله أرحم
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
9 - عن قتادة ، عن عزرة ، عن سعيد بن جبير أن رجلا أتى ابن عباس ، فقال : إن أبي نذر لئن أزويت عليه جلبا ليحجن وليحجن بي معه ، فأزويت عليه جلبا فمات ، ولم يكن ذلك من أمره ؟ فقال : هل لأبيك ولد أكبر منك ؟ قال : نعم ، قال : فليحج عن أبيك واحجج معه ، فإن أباك لو كان عليه دين فقضي عنه قبل منه ، فالله أرحم
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
سئل عن الغلام يحج مع أهله ، أيبقى عليه ما يبقى على المحرم ؟
10 - عن قتادة قال : « يبقى عليه ما يبقى على المحرم ، ويعلم الإحرام »
وتناول الرجل مسألة حج الطفل والأعرابى والمملوك فنقل التالى:
"سئل : يحج قبل أن يحتلم ، والأعرابي ، والمملوك
11 - عن قتادة ، عن ابن عباس أنه قال : « إذا حج الغلام قبل أن يحتلم ، ثم احتلم ، فعليه حجة أخرى ، وإذا حج الأعرابي ، ثم هاجر ، فعليه حجة أخرى ، وإذا حج المملوك ، ثم أعتق ، فعليه حجة أخرى
12 - عن قتادة ، وعن عطاء أنهما قالا : « إذا أعتق المملوك ، أو احتلم الغلام عشية عرفة ، فشهدا الموقف أجزأ عنهما "
وهو كلام يخالف الحق فمن حج سواء كان عبدا أو أعرابيا فقد حج ولا حج عليه مرة أخرى لأن الله لم يحدد أنواع الحجاج كونهم أحرار أو عبيد أعراب أو غير أعراب فقال "ولله على الناس حج البيت" وأما الأطفال فهم غير مسلمين ومن ثم ليسوا مخاطبين بالحج لعدم العقل ولكن يأخذهم الأبوين إن لم يوجد من يرعاهم فى أثناء غيابهم
وتناول الرجل الحج عن الغير فنقل التالى:
"سئل عن حج الرجل عن الرجل ولم يحج بعد
13 - عن قتادة ، عن سعيد بن جبير أن ابن عباس سمع رجلا يقول : لبيك عن شبرمة ، فقال : « من شبرمة ؟ » قال : أخي ، أو قريب لي ، قال : « هل حججت ؟ » قال : لا ، قال : « فاجعل هذا عنك ، ثم حج عنه بعد » قال أبو النضر : وكان الحسن لا يرى به بأسا ، ذكره قتادة عنه
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
سئل عن حج الرجل عن الرجل ، هل يسميه ؟
14 - عن قتادة ، قال : « يسميه عند إحرامه ويدعو له عند المشاهد
سئل عن الرجل ، أيطاف عنه ؟
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
15 - كان قتادة يقول : « يطاف عنه إذا لم يقدر على ذلك ويسعى عنه ، أو يرمى عنه ، إذا لم يقدر على ذلك »
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
16 - عن قتادة : أن نبي الله صلى الله عليه وسلم طاف على راحلته "
الطواف للناس وليس للرواحل كما قال تعالى "وليطوفوا "
سئل عن رجل ، أوصى بحجة واحدة ؟"
17 - عن قتادة ، عن الحسن وهو قول قتادة : وعن معمر ، عن الزهري ، أنهم قالوا : « إذا أوصى بشيء واجب فهو من جميع المال »
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
18 - عن رجل ، عن حماد ، عن النخعي ، قال : « هو من الثلث »
الخطأ جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله "ولا تزر وازرة وزر أخرى"
سئل عن قول الله تعالى : أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا
19 - عن قتادة قال : « إن الله عز وجل بك بها الرجال والنساء ، فيصلي النساء قدام الرجال ، ولا يفعل أو لا يصلح ببلد غيره »
واما الصلاة الحالية مع لبس المخيط وبيان عورة الرجال فى الصلاة عند السجود بسبب عدم وجود تبان أى لباس يغطى العورة فالله لم يشرعها وإنما شرع تغطية العورة ولا ذكر للبس غير المخيط فى القرآن كما قال تعالى "يا بنى أدم قد أنزلنا عليكم لباسا يوارى سوءاتكم وريشا" فالبس المخيط مخلفة لأمر لله مواراة العورة
سئل عن قوله : وإذ جعلنا البيت مثابة للناس
20 - عن قتادة قال : « أي : مجمعا للناس ، وأمنا كان في الجاهلية »
سئل عن قوله : وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا "
21 - عن قتادة قال : نبئونا عن عكرمة بن خالد أن إبراهيم عليه السلام نادى : « يا أيها الناس ، إن لله بيتا فحجوه » ، فأسمع من بين الخافقين أو المشرقين ، فأقبل الناس : لبيك اللهم لبيك"
إسماع ما بين الخافقين يتناقض مع أن المطلوب هو تبليغ المسلمين بالحج فى الوحى وليس كل الناس
سئل عن قوله : واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى
22 - عن قتادة قال : أمروا أن يصلوا عنده ، ولم يؤمروا بمسحه ، ولقد تكلفت هذه الأمة شيئا لم يتكلفه أحد قبلهم ، ولقد كان أثر قدميه فيه ، فما زالوا يمسحونه حتى اخلولق واماح "
الخطا وجود حجر فيه ىثار قدمى إبراهيم(ص) ومن المعروف انه لا يوجد حجر تنطبع فيه صورة الأقدام بسبب صلابة الأحجار وإنما تنطبع فى الطين
23 - عن قتادة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم أتى على ما بين مكة والمدينة ، يقال له عسفان ، فقال : « إن موسى أتى على هذا الوادي وهو يلبي ، يقول : لبيك اللهم لبيك ، لبيك ، عبدك ذا لديك ، وابن عبدتك ، ومر به يونس بن متى على جمل أحمر مخطوم ، عليه عباءة ، يقول : لبيك اللهم لبيك ، لبيك ، عبدك ذا لديك ، وابن عبدتك . ومر به عيسى على ناقة حمراء ، عليه عباءة قطوانية ، يقول : لبيك اللهم لبيك ، لبيك ، عبدك ذا لديك ، وابن أمتك يعبدك سئل عن قوله : وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل "
نلاحظ هنا العلم بالغيب فلو قال القائل أنهم حجوا مع عدم تحديد اللباس ومكان صناعته ولون الإبل وجنسها لكان قولا مقبولا ولكن هذا لا يعلمه النبى (ص) لأن الغيب لله وحده وفى هذا قال تعالى "قل لا أعلم الغيب"
كما أن لبس العباءة القطوانية يتعارض مع اللبس الحالى للحج
24 - عن قتادة قال : ذكر أن قواعد البيت من حراء . وذكر لنا أن البيت بني من خمسة أجبل : من حراء ، ولبنان ، والجودي ، وطور سيناء ، وطور زيتا
هنا البيت مبنى من حجارة جبال الأرض وهو ما يناقض كونه نزل من السماء فى قولهم:
25 - عن قتادة ، قال : ذكر لنا أن البيت هبط مع آدم حين هبط ، قال : أهبط معك بيتا يطاف حوله كما يطاف حول عرشي ، فطاف حوله آدم ومن بعده من المؤمنين ، حتى إذا كان زمان الطوفان ، زمان غرق الله قوم نوح ، رفعه الله تعالى وطهره من أن تصيبه عقوبة أهل الأرض ، فصار معمور السماء ، فتتبع منه إبراهيم أثرا بعد ذلك ، فبناه على أس قديم كان قبله . وذكر لنا أن قريشا نقضوه في الجاهلية ، وأرادوا بناءه حتى أفضى بهم النقض إلى حجر من الأس القديم ، فوجدوا فيه كتابا ، ذكر لنا رجل من أحبار اليهود جاء ، فقرأه فسألوه ما فيه : فقال فيه : إني أنا الله ذو بكة ، حرمتها يوم خلقت السموات والأرض والشمس والقمر ، ويوم وضعت هذين الجبلين ، وحففتهما بسبعة أملاك حنفاء ، وذكر لنا أن سيلا أتى على المقام فاقتلعه ، فإذا في أسفله كتاب ، فدعوا له رجلا من حمير ، فزبره لهم في حديدة ، ثم قرأه عليهم فإذا فيه : هذا بيت الله المحرم ، وجعل رزق أهله في معبرة ، تأتيهم من ثلاثة سبل ، مبارك لأهله في الماء واللحم ، أول من يحله أهله . وذكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم خطب يوم الفتح ، فقال : « إن مكة حرام محرم بحرم الله إلى يوم تقوم الساعة ، لا يعضد شجرها ، ولا يختلى خلاها ، ولا ينفر صيدها ، ولا تلتقط لقطتها إلا من أشاد بها ، غير أنها أحلت لي ساعة من نهار ، لا تحل لأحد قبلي ، ولا تحل لأحد بعدي » . قال : فقام العباس قال : يا نبي الله ، الإذخر لبيوتنا ، وقبورنا ، وصاغتنا ، فأذن فيه
الخطأ هو إحلال الله مكة للنبى (ص)ساعة من نهار وحده وهو يخالف أن الله أحل للمسلمين مكة إذا قاتلهم الكفار فيها مصداق لقوله تعالى "ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم "وهو يناقض قولهم "إن ابراهيم حرم مكة "رواه مسلم والترمذى فهنا المحرم لمكة إبراهيم (ص) وفى القول الله
26 - عن مطر ، عن عطاء ، عن عبيد بن عمير الليثي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، كان يخطب بمنى ، فرأى رجلا على جبل يعضد شجرا ، فدعاه ، فقال : « أما علمت أن مكة لا يعضد شجرها ، ولا يختلى خلاها » ، قال : بلى ، ولكن حملني بعير لي نضو ، قال : فحملت على بعير ، قال : « لا تعد ، ولا تجعل عليه شيئا "
الخطأ أن قطع الشجر فى مكة محرم ولا يوجد نص فى ذلك لأنه إذا لم تقطع بعض الأشجار فمن أين سيصنع الأثاث ومن أين يوضع سقف للبيوت وكيف يمكن الاستدفاء فى الشتاء
27 - عن قتادة قال : ذكر لنا أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قام بمكة ، فقال : « يا معشر قريش ، إن هذا البيت قد وليه ناس قبلكم ، ثم وليه ناس من جرهم فعصوا ربه ، واستخفوا بحقه ، واستحلوا حرمته ، فأهلكهم ، ثم وليتموه معاشر قريش ، فلا تعصوا ربه ، ولا تستخفوا بحقه ، ولا تستحلوا حرمته ، إن صلاة فيها ، أو فيه - شك أبو محمد - خير عند الله عز وجل من مائة بركبة ، واعلموا أن المعاصي فيه على قدر ذلك
الخطأ أن أجور الصلاة تختلف باختلاف المكان وهو يخالف أنها واحدة وهو عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "
28 - سئل عن قوله : وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي من عبادة الأوثان . للطائفين ، والطائفون من يعتنقه . والعاكفين أهل مكة . والركع السجود أهل الصلاة . ذكره سعيد عن قتادة سئل عن قوله : إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه : أهل مكة . والباد من يعتنقه من الناس"
الرجل هنا يقول ان تطهير البيت كان عبادة الأوثان وهو ما يخالف أن الكعبة لا يمكن أن يدخلها وثن لأنه من يرد أى يقرر فقطان يجرى فيها ذنب واحد يهلك بالعذاب قبل أن يفعل ما قرر كما قال تعالى "ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من ذاب أليم"
وتناول الرجل السعى بين الصفا والمروة فنقل التالى:
29 - وسئل عن قوله تعالى : واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم . فأراهما الله مناسكهما : الموقف بعرفات ، والإفاضة منها ، والموقف بجمع ، والإفاضة منها ، ورمي الجمار ، والطواف بالبيت ، والسعي بين الصفا والمروة . هذا عن عبد الأعلى عن سعيد ، عن قتادة سئل عن قوله عز وجل : إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم . عن قتادة ، قال : كان حي من العرب إذا قدموا حجاجا ، أو عمارا لم يسعوا بين الصفا والمروة
30 - عن قتادة قال ناس : تحرجنا طوافهما في الإسلام فأخبرهم الله تعالى أنهما من الشعائر ، ينفر ، ولا ينبغي لحاج ومعتمر أن ينفر حتى يسعى بينهما . فكان يكره أن ينقل شيء من حجارتهما ، أو يصلى عندهما
31 - عن قتادة ، قال في بعض القراءة : « فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما »
سئل عن رجل نسي السعي بين الصفا والمروة حتى ينفر ، ماذا عليه ؟ عن قتادة ، قال : دم
سئل عمن بدأ بالمروة قبل الصفا ؟ عن قتادة قال : يلغى ذلك الشوط
سئل عن الركوب بين الصفا والمروة عن قتادة ، قال : كان لا يرى به بأس "
والصفا والمروة كما يبدوا من اسمهما ليس بجبلين ولا تلين ولا شىء من الحجارة وإنما لهما علاقة بالصفو والرواء أى عينان ماء ولا تغرنك الروايات ولا تغرنك الكعبة الحالية التى تخالف الروايات المعروفة فلا وجود للصفا والمروة الحجريان الجبلين لانهما الآن شىء تحت الأرض يسير الناس بينهما فى نفق بينما هاجر جرت وصعدت ثم نزلت فى الروايات
وتناول الرجل مسألة متعة الحج فنقل التالى :
"سئل عن قوله : وأتموا الحج والعمرة لله ؟ عن قتادة ، قال : ما كان في غير أشهر الحج فهي تامة ، وما كان في أشهر الحج فهي متعة ، عليك فيها الهدي
32 - سألت محمد بن سيرين عنهما ، فقال : « ما كان في غير أشهر الحج فهي تامة ، وما كان في أشهر الحج فهي متعة ، عليك فيها الهدي
33 - عن قتادة ، عن عطاء أنه كان يأمر بالمتعة ، ويحث عليها ويقول : « جائزة »
34 - عن قتادة ، عن الحسن أنه كان يأمر بها ، ويحث عليها ، ويقول : جائزة ، وكانت أحب إليه من العمرة في المحرم
35 - عن قتادة أن الحسن كان يختار العمرة في المحرم
36 - عن قتادة أن الحسن كان يختار المتعة على العمرة في المحرم
37 - عن قتادة أن عمر بن عبد العزيز كتب يحث على المتعة وذكر في كتابه : أنها تقضى عنه ، وذكر في كتابه : إنها تجزئ عنه في الهدي شاة
38 - عن مالك بن دينار ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن سراقة بن مالك بن جعشم ، قال : تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم وتمتعنا معه ، فقال سراقة بن مالك : يا رسول الله ، أهي لنا خاصة أم للأبد ؟ فقال : « للأبد بإحلال
39 - عن مالك بن دينار قال : سألت عامة نفر عن المتعة ، فكلهم أمرني بها : الحسن ، وعطاء بن أبي رباح ، وطاوس ، وجابر بن زيد ، وسالم بن عبد الله بن عمر ، وعكرمة ، ومعبد الجهني ، والقاسم بن محمد ، ومجاهد
40 - عن قتادة قال : سألت سعيد بن المسيب : أتمتع أحب إليك أم أعتمر إلى المحرم ؟ قال : بل أقم ، فإذا رأيت إهلال المحرم فاخرج إلى الجعرانة ، فأهل منها بعمرة ، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قسم بها مغانم حنين ، وأهل منها بعمرة
41 - عن صاحب له ، أو عن سعيد بن المسيب ، قال : تمتع رجل من قريش ، فتناوله عمر بن الخطاب رضي الله عنه بدرته
42 - عن قتادة أن عثمان بن عفان رضي الله عنه نهى عن المتعة
45 - عن أيوب ، عن نافع أن عمر لم ينه عنها ، ولكن قال : « إن أتم لحجكم أن تفصلوا بين الحج والعمرة »
46 - عن قتادة ، عن الحسن ، قال : والله ما نهى عنها عمر رضي الله عنه ، لقد أراد ذلك ، فقال له أبي بن كعب : ما لك ذاك ، لقد تمتع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتمتعنا معهم ، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينه عن ذلك
هنا لم ينه عن متعة العمرة وهو ما يناقض نهيه عنه فى الأقوال التلية:
43 - عن أيوب ، عن أبي قلابة ، أن عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه قال : « متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهى عنهما ، وأعاقب عليهما »
44 - عن قتادة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : « متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أنهى عنهما ، وأعاقب عليهما ، أثبتوا نكاح هذه النساء ، والله لا أوتين برجل يتزوج امرأة إلى أجل مسمى إلا غيبته بالحجارة ، وأتموا الحج والعمرة كما أمركم الله عز وجل »
الخطأ بين الروايتين رجم المتعتعين بمتعة النساء وهو ما يناقض كونهم زناة يجلدان كما قال تعالى "الزانية والزانى فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة"
والخطأ الأخر النهى عم التمتع بالعمرة للحج وهى مباحة بقوله تعالى " فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى"
47 - عن قتادة ، عن مطرف بن عبد الله ، قال : بعث إلي عمران بن حصين فقال : إني كنت أحدثك بأحاديث لعل الله أن ينفعك بها بعدي ، إنه كان يسلم علي فإن عشت فاكتم علي ، وإن مت فحدث به إن شئت ، واعلم أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد جمع بين حج وعمرة ، ثم لم ينزل فيه كتاب ولم ينه عنها نبي الله صلى الله عليه وسلم ، قال فيها رجل برأيه ما شاء "
كيف يقول القائل أن الله لم يذكر الجمع بين الحج والعمرة والله يقول "وأتموا الحج والعمرة لله"
وتناول الرجل العمرة وحدها فنقل التالى:
48 - عن أيوب قال : سألت سليمان بن يسار ، وسالم بن عبد الله عن العمرة ، في المحرم ، فقالوا : « تامة تقضى » فقال أحدهما : سبحان الله . قال : كان قتادة إذا سئل عن المتعة قال : لا يعجبني ولا آمر بها ، ولا أنهى عنها
49 - عن قتادة ، عن معاذة العدوية ، عن عائشة رحمة الله عليها أنها قالت : « تمت عمرة الدهر كله ، إلا ثلاثة أيام : يوم النحر ، ويومين من أيام التشريق "
50 - عن قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر عبد الرحمن بن أبي بكر في آخر أيام التشريق ، فخرج بعائشة رحمها الله إلى التنعيم ، فأهلت بعمرة"
فالعمرة تجوز لوحدها فى أى يوم من أيام الأشهر الأربعة الحرم حتى فى يوم النحر وأيام التشريق التى لا ذكر لها فى الوحى
وتناول الرجل الكلام عن عمرة رمضان فقال:
سئل : عن الرجل يحرم في رمضان ويهل في شوال
51 - عن قتادة قال : « عمرته في الشهر الذي أهل فيه »
52 - عن مطر ، عن عطاء ، والحسن ، والحكم بن عتيبة أنهم قالوا : في الشهر الذي يطوف فيه
53 - عن قتادة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : « عمرة في رمضان تعدل حجة معي »
الخطأ وجود عمرة فى غير أشهر الحج كشوال ورمضان وهو تخريف لأن العمرة لا تتم إلا فى أشهر الحج أى زيارة مكة وهى الأشهر الحرم ولذا قال تعالى "الحج أشهر معلومات "ومن المعروف أن الحج الكبير ليس له أشهر وإنما أيام معلومة ومن ثم فالعمرة لا تتم إلا فى الأشهر الحرم مصداق لقوله تعالى "منها أربعة حرم "
وتتناول مسألة عقص الشعر فى الحج والعمرة فنقل التالى:
54 - عن قتادة أن رجلا عقص رأسه ، وقد تمتع ، فأتى عطاء ، فسأله وأنا عنده ، فقال : يا أبا محمد ، رجل تمتع وقد عقص رأسه ؟ فسكت ، قال : فقلت : يا أبا محمد ، الحج أعظم من العمرة يقصر في عمرته ، ويحلق في حجة واجب عليه ؟ قال : ذلك رأي "
والقول لم يتناول كم العقص وإنما تناول حكم الشعر وهو الحلق أو التقصير
وتناول الرجل مسألة التلبية فذكر الأقوال التالية:
55 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب أنه قال : يلبي حتى ينبعث من مقبله من عرفات متوجها إلى الموقف . قال سعيد : ورأيت قتادة لبى ، حتى إذا طعن في أدنى الحرم أمسك حتى طاف وسعى ، ثم عاد في تلبيته حتى انبعث من مقبله
56 - عن قتادة ، أن ابن عباس حدث عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه كان يلبي حتى رمى الجمرة في النحر
57 - عن كثير بن شنظير أن عطاء بن أبي رباح أبلغه أن ابن عباس حدثهم : أن الفضل كان رديف رسول الله صلى الله عليه وسلم من جمع ، فكان يلبي حتى رمى الجمرة يوم النحر
58 - عن أبي معشر ، عن النخعي أن ابن مسعود كان يلبي حتى يرمي الجمرة بأول حصاة ، ثم يمسك . عن قتادة ، كان يأتي عرفات ، فيقول من لا يعرفه : أعرابي ، فيقول : لبيك عدد الحصا
59 - عن أيوب ، عن نافع أن ابن عمر كان يلبي حتى يطعن في أدنى الحرم ، ثم يمسك حتى يطوف بالبيت ، ويسعى بين الصفا والمروة ، ثم يعود في تلبيته ، حتى يغدو من منى إلى عرفات
60 - عن قتادة أن الحسن ، كان يلبي في الحج والعمرة حتى يطعن في الحرم بمثل قول ابن عمر
61 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، وعطاء بن أبي رباح أنهما قالا في العمرة يلبي ، فإذا رأى عروش مكة كف
62 - عن قتادة ، أن سعيد بن جبير ، ومجاهدا قالا : « في العمرة يلبي حتى يستلم الحجر
سئل عن الرجل ، يلقن صاحبه التلبية عن قتادة ، أنه كان لا يرى به بأسا "
ولا يوجد شىء اسمه التلبية فى الحج فنصوص القرآن لا تذكر شيئا لا عن التلبية ولا عن رمى الجمار ولا عن الحجر لأسود ولا شىء من الأمور التى لا وجود لها فى كعبة الله ولو كان لتلك الأمور وجود لذكرها الله ولو ضمنا فى اقرآن
وتناول الرجل الإجابة عن سؤال عن تكرار الحج والعمرة فقال:
"سئل عن الرجل ، يعتمر في الشهر مرتين
63 - عن قتادة ، عن عطاء ، أنه كان لا يرى به بأسا ، إن شاء اعتمر في الشهر مرة أو مرتين
64 - عن قتادة ، أنه اعتمر في رمضان مرتين عند قدومه ، ثم خرج فيه فاعتمر
65 - عن قتادة ، أن عكرمة ، كان لا يرى بأسا ما أمكنتك الموسى
66 - عن قتادة ، قال : كان الحسن يقول : إنما هي حجة وعمرة في كل عام "
ولا يوجد اسمه تكرار الحج والعمرة فمن أداهما مرة فقد أدى ما وجب عليه وإن كررهما فقد أثم لأن الحج والعمرة فى دولة المسلمين يتم تنظيمهم تنظيما صحيحا حيث يتم فى كل سنة إخراج مواليد سنة كاملة من بلادهم للحج والعمرة حتى لا يكون هناك زحام وهو ما يتفق مع القول المأثور "مرة فى العمر"
وتناول الرجل سؤال عن فرض الحج والعمرة فنقل التالى:
"0سئل عن العمرة ، أواجبة هي ؟
67 - عن قتادة ، عن الحسن ، - وهو قول قتادة - أنهما قالا : « الحج والعمرة فريضتان ، فمن قضاهما فقد قضى الفريضة » عن قتادة ، عن عطاء ، مثل ذلك
68 - عن قتادة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال : « إنما هي حجة وعمرة ، فمن قضاهما فقد قضى الفريضة ، ومن أصاب بعد ذلك فهي تطوع »
69 - عن قتادة ، أن عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه قال : يا أيها الناس كتب عليكم الحج ، يا أيها الناس كتب عليكم العمرة ، يا أيها الناس كتب عليكم أن يأخذ أحدكم من ماله فيبتغي به من فضل الله ، فإن فيه الغنى والتصديق ، وايم الله لأن أموت وأنا أبتغي بما لي في الأرض من فضل الله أحب إلى من أن أموت على فراشي
70 - قال : حدثوا عن نافع ، أن ابن عمر قال : « الحج والعمرة فريضتان »
وما سبق من كونهما فريضتان يتناقض مع كون إحداهما فريضة والأخرى تطوع فى القول التالى:
71 - عن أبي معشر ، عن النخعي ، أن ابن مسعود قال : « الحج فريضة ، والعمرة تطوع »
وهما فريضتان للأمر فى قوله تعالى ""وأتموا الحج والعمرة لله"
وتناول الرجل الإجابة على السؤال التالى:
"سئل عن قوله تعالى فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله عن قتادة قال : هذا رجل أصابه خوف من عدو ، أو من حابس حبسه عن الحج ، فعليه أن يبعث بالهدي ، فإذا بلغ الهدي محله كان حلالا ، فإن اعتمر من وجهه ذاك ، فعليه الحج عاما قابلا ، وإن رجع ولم يعتمر فيها فعليه الحج والعمرة والهدي . عن قتادة ، وهذه المتعة التي لا يتعاجم الناس فيها ولا يشكون :
"سئل عن المحصر ، إذا لم يجد ما يهدي عن قتادة ، أنه قال : عليه فدية من صيام ، أو صدقة ، أو نسك
سئل عن الرجل ، أهل بعمرة ثم أحصر كان قتادة يقول : يبعث بالهدي ، فإذا بلغ الهدي محله أحل ، فإن تم من وجهه ذاك فقد قضى ما عليه ، وإن رجع فحج تمتع بها إلى حجة . قال : وهذه المتعة التي لا يتعاجم الناس "
وبالقطع ليس على المحصر سوى الهدى فإن لم يجد فالصوم كما قال تعالى "وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدى"
وتناول الرجل الإجابة على السؤال التالى:
"سئل عن المحرم ، يحتاج إلى القميص والدهن وحلق الرأس
72 - عن قتادة ، وعن أبي معشر ، عن النخعي ، أنهما قالا : إذا احتاج إلى هذا ففعله قدم دما "
سئل عن قوله تعالى فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك عن قتادة ، قال : هذا في المحصر إذا بعث بهديه ، فعجل به من قبل أن يبلغ الهدي محله ، قرح رأسه ، أو مرض ، أو احتاج إلى شيء مما يرفق على المريض إلى دهن ، أو إلى حلق رأسه ، فإنه إن شاء فعل وعليه الفدية
73 - عن قتادة ، عن مجاهد ، عن كعب بن عجرة ، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم أتى عليه زمن الحديبية ، وهو يوقد تحت قدر ، وهوام رأسه تتناثر على وجهه ، قال : أيؤذيك هوام رأسك ؟ فقال : نعم ، فقال : « احلق رأسك ، وعليك فدية من صيام ، أو صدقة ، أو نسك ، اذبح ذبيحة ، أو صم ثلاثة أيام ، أو أطعم ستة مساكين »
74 - عن قتادة ، أنه قال : في طعامهم صاع بين اثنين عن رجل ، عن الشعبي ، مثل حديث قتادة
77 - عن قتادة ، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم احتجم من وجع كان به وهو محرم "
وأما المرض فيستوجب فدية من صيام ، أو صدقة ، أو نسك وأما القميص فليس فيه شىء لأن الله لم يذكر أن للبس ذنب أو شىء يستوجب الفدية
79 - عن أبي معشر ، عن النخعي ، أنه قال : « الواجب يأكل منه ، ويبيع إن شاء ؛ لأن عليه الجزاء »
80 - عن قتادة ، أن عكرمة ، قال : ثلاث مبدلات ، وثلاث غير مبدلات ، ما كان في وصية ، أو نذر ، أو انتقاص من حج فهذا مبدل ، وما كان في حج ، أو عمرة ، أو تطوع فليس بمبدل لا شيء عليه
وتناول الرجل مسألة مرض أو جرح الهدى فى الطريق فنقل التالى:
81 - عن قتادة ، عن سنان بن سلمة ، عن ابن عباس ، أن ذؤيبا أبا قبيصة حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبعث معه بالبدن ، ثم يقول : « إن عطب منها شيء فخشيت موتا فانحرها ، ثم اغمس نعلها في دمها ، ثم اضرب به صفحتها ، ولا تطعمها أنت ولا أحد من أهل رفقتك
78 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، والحسن ، أنهما قالا : يسوقها حتى تموت ، فإن نحرها فأكل منها فهو ضامن
82 - عن قتادة ، قال : كل هدي دخل الحرم فعطبت ، فنحره فهو جاز عنه عن مطر ، عن عطاء ، مثل ذلك
83 - عن قتادة أنه قال : « إذا قدم به قبل العشر نحره إن شاء ، وإن قدم به وقد دخل العشر فليس له ذلك حتى يقف به » عن مطر ، عن عطاء مثل ذلك ، وهو قول قتادة"
وهذا الكلام عن ترك البهيمة حتى تموت أو ذبحها دون أكلها هو إهدار للمال فاى بهيمة أصيبت بمرض أو جرح قد يميتها تذبح وتؤكل من باب قوله تعالى "ولا تبذر تبذرا"ومن باب "وما جعل عليكم فى الدين من حرج"
وأما حكم من مات هديه قبل وصوله البيت الحرام فعليه هدى أخر إن كان معه مال فإن لم يكن معه مال صام العشرة أيام لقوله تعالى "ثم محلها إلى البيت العتيق" فإن لم تصل فلا هدى
تناول الرجل مسألة الصوم عند عدم وجود الهدى فقال:
75 - عن قتادة ، قال : ما كان من دم فبمكة ، وما كان من طعام ، أو صوم فحيث شاء وبه إلى أبي معشر ، عن النخعي ، مثل ذلك
76 - عن رجل ، عن عطاء ، أنه قال : « ما كان من دم أو طعام فبمكة ، وما كان من صوم فحيث شاء »
وليس الأمر كما نقل فالصوم كما حدد الله ثلاثة فى مكة وسبعة فى بلد سكنه إلا أن يكون ساكن فى مكة فيصوم العشرة يها كما قال تعالى" فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام فى الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضرى المسجد الحرام"
تناول الرجل مسألة عن باعث الهدى دون حج أو عمرة فقال :
"سئل عن الرجل يبعث بالهدي ، هل يمسك عما يمسك عنه المحرم ؟
84 - عن قتادة ، عن أنس بن مالك أنه كان يبعث بالهدي ، ولا يمسك عما يمسك عنه المحرم . عن قتادة أن الحسن كان يفتي بذلك ، لا يمسك
85 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب أنه قال : لا يمسك عما يمسك عنه المحرم ، غير أنه كان يعجبه أن يمسك ليلة جمع عن النساء
86 - عن قتادة أن عائشة رحمها الله سئلت عن ذلك ، فقالت : « من أحرم فإن محله البيت العتيق » ، أي لا ينتهي ما ينتهي المحرم
87 - عن أبي معشر ، عن النخعي ، عن عائشة ، قالت - أرى الأسود بينهما - قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعث بالبدن ، فنفتل قلائدها ، ولا يمسك عما يمسك عنه المحرم ، وربما قالت : لا ينتهي عما ينتهي المحرم
88 - عن أبي معشر ، عن النخعي ، عن علقمة ، عن ابن مسعود ، كان يبعث بالبدن مع علقمة ، ولا يمسك عما يمسك عنه المحرم ، ثم يأمره إذا بلغت محلها أن يتصدق ثلثا ، ويأكل ثلثا ، ويبعث إلى ابن أخيه عبد الله بن عتبة بن مسعود ثلثا
89 - عن قتادة أن ابن عباس كان إذا قلد يكف عما يكف عنه المحرم ، حتى يبلغ الهدي محله
90 - عن علي بن ثابت ، عن نافع أن ابن عمر ، كان يبعث بالهدي ، ثم يمسك عما يمسك عنه المحرم ، إذا قلد الهدي ، غير أنه لا يلبي
91 - عن علي بن ثابت ، عن نافع أن رجلا قلد بدنته فضلت فاشترى أخرى ، فقلدها فقدر على الأولى ، فقال عكرمة : « ينحر الأولى منها ، ويصنع بالأخرى ما شاء » وقال عروة بن الزبير : انحرهما جميعا
92 - عن قتادة ، عن الحسن أنه إذا اجتمعا يقول : « ينحرهما إذا كان قد قلدهما » . وإن ابن عمر قال : « إذا اجتمعا عنده جميعا نحرهما » . عن قتادة أنه قال : الأخرى منهما . عن قتادة ، أنه كان يقلد عند إحرامه
سئل عن رجل ، كانت عليه بدنة فلم يجد بدنة قال : نبئنا عن عطاء أنه قال : سبع من الشياه
93 - عن قتادة أن ابن عمر ، وجابر بن زيد قالا : « إذا قال الرجل : علي هدي ، أو بدنة ، فهو بمكة »
94 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، والحسن ، أنهما كانا يجعلان الهدي بمكة ، والبدن حيث شاء "
وبالقطع لا يوجد هدى بدون حج أو عمرة والمسألة جهل من الناس لأن الله قررها على الحجاج والعمار فقال ""وأتموا الحج والعمرة لله فإن أحصرتم فما استيسر من الهدى ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدى محله فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى"
الحالة الوحيدة فى الآية التى يجوز فيها الهدى هى العجز عن الوصول لبيت الله بسبب الحرب وما شاكلها كما حدث فى التاريخ المعروف بصلح الحديبية فالمهم أن يكون قد قصد الحج ولعمرة وأما ما يعطى للبيت دون ذهاب فعلى للحج والعمرة فليس هديا
تناول الرجل مسألة إحرام الرجل دون تسمية حج وعمرة فى الأقوال التالية:
95 - عن أيوب ، عن نافع ، أن ابن عمر قال في رجل دخل في إحرامه ، فلم يسم حجا ولا عمرة ، قال : « له نيته »
96 - عن رجل ، عن الحسن أنه كان يعجبه إذا أحرم الرجل أن يسمي عند إحرامه حجا وعمرة وهو قول قتادة ، سئل عن رجل أراد أن يعرض الحج ، فأهل بعمرة ، فلم يذكر حتى طاف وسعى ثم ذكر . قال أبو النضر وهو سعيد بن أبي عروبة : يعجبني أن يهل بحج ، ويكون على إحرامه ، ويذبح ذبيحته "
لا يشترك أن يذكر لفظيا الحج أو العمرة فالأمر على حسب نيته وهى ما فرضه على نفسه حسب الوقت كما قال تعالى الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال فى الحج"
فى التالى ذكر أقوال فى المواقيت فقال :
98 - عن أيوب ، عن نافع ، عن ابن عمر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت الجحفة لأهل الشام ، وذا الحليفة لأهل المدينة ، وقرنا لأهل نجد . وقال الناس : يلملم لأهل اليمن
99 - عن قتادة أنه بلغه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم وقت لأهل العراق ذات عرق
100 - عن قتادة ، عن الحسن أن عمران بن الحصين ، أحرم من البصرة ، فقدم على عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فأغلظ له ونهاه عن ذلك ، وقال : يتحدث الناس أن رجلا من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أحرم من مصر من الأمصار
103 - عن قتادة أنه كان يعجبه أن يحرم عند صلاة مكتوبة
104 - عن قتادة أنه كان لا يرى بأسا أن يحرم الرجل من دون الوقت
105 - عن قتادة قال : كتبنا إلى سعيد بن جبير في التاجر يدخل مكة بغير إحرام ؟ فكتب : إنه كان يقول : أدخلها بإحرام ، ثم حضر بغير إحرام ، ثم حضر الحج ، خرج من الحرم إلى جدة فأحرم ، فإن خشي الفوت أهل من مكة ، وعليه دم ، عن عطاء مثل قول قتادة
106 - عن قتادة أنه قال : في الحائض إذا بلغت حدها تحرم وتنسك المناسك ، ثم تقيم حتى تطوف بالبيت . قال سعيد : فقلت : أتحرم من حدها ؟ قال : عن قتادة لا
107 - عن أيوب ، عن نافع أن ابن عمر كان إذا قدم حاجا عجل الطواف والسعي ، وإذا أهل من مكة أخر السعي حتى يرجع
سئل عن قول قتادة في ذلك كان قتادة لا يرى به بأسا ، قال : كان يعجبه أن يتمتع بحله إلى يوم التروية . عن قتادة أنه اغتسل قبل أن يأتي بيوت مكة عن قتادة ، أنه كان يعجبه أن يدخل مكة نهارا
فالمواقيت أى الأماكن المعروفة تخالف الإحرام من الأماكن المذكورة فى الأقوال:
101 - عن أيوب ، عن نافع أن ابن عمر أحرم من أرض بيت المقدس
102 - عن قتادة أنه أحرم من ضرية
108 - عن أيوب ، عن نافع أن ابن عمر أهل مرة من عند المقام ، فقال له غلامه : يا أبا عبد الرحمن ، هذا الهلال ، فالتفت فرآه ، فأعتق غلامه ، وخلع قميصه ، وأهل مكانه وهو جالس وأهل مرة من جوف البيت . وأهل مرة منطلقه إلى منى من البطحاء حين راح يوم التروية

"
والغريب أن يسمى الأماكن وهى البلدات مواقيت بينما هى أزمان تعرف من الأهلة كما قال تعالى "يسألونك عن الأهلة قل هى مواقيت للناس والحج"
ومن ثم لا توجد أماكن للإحرام فمن أى مكان وجد أحرم الحاج والدليل فى لاه إحرام الناس من أماكن غير الأماكن المعروفة
هذه مسائل تتناول الهدى المطلوب وقد نقا فيها الرجل الأقوال التالية:
109 - عن قتادة أن ابن عباس كان يقول : « أعلاه بدنة ، وأوسطه بقرة ، وأخسه شاة »
110 - عن قتادة قال : عرفة وما قبله من العشر . وسبعة إذا رجعتم يقول : إلى أمصاركم ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام قال قتادة : أحلت المتعة لأهل الآفاق ، وحرمت على أهل مكة قال : وذكر لنا أن ابن عباس كان يقول : يا أهل مكة لا متعة لكم ، إنما يجعل أحدكم بينه وبين الحرم واديا ، ثم يهل
111 - عن قتادة ، عن لاحق بن حميد ، عن ابن عمر أنه قال : « تواصى الناس بشاة »
112 - عن قتادة ، عن الحسن أنه ذبح كبشين ، ضحى بكبش وذبح كبشا للمتعة
113 - عن قتادة ، أن ابن عمر كان يقول : فما استيسر من الهدي البعير دون البعير ، والبقرة دون البقرة "
والحكم كما قال الله "فما استيسر من الهدى" أى ما سهل على الحاج فإن كان معه كثير وجبت بقرة أو جمل او ناقة وإن لم يكن معه الكثير كان عليه شاة أو شىء من الماعز
"سئل عن رجل تمتع ولم يجد ما يهدي ، وفاته الصوم في العشر "
114 - عن أبي معشر ، عن النخعي ، قال : إذا تمتع ولم يجد ما يهدي وفاته الصوم فلا بد من دم ولو أن يبيع ثوبه ، أو يسأل الناس
115 - عن مطر أن عطاء قال : لا بد من دم "
هنا حكم المسألة وجود دم عليه أى أضحية وهو ما يناقض انه يصوم العشرة بعد الرجوع فى قولهم:
116 - عن قتادة أن الحسن كان يقول : يصومهن إذا رجع . عن قتادة : قال أبو النضر : يصوم السبعة متواليات
117 - عن أيوب ، عن نافع أن ابن عمر قال : « يصوم أيام التشريق » ولا يعجب ذلك سعيدا "
هنا صوم أيام التشريق مباح وهو ما يناقض تحريم الصوم فيهم فى الروايات التالية:
118 - عن رجل ، عن يزيد الرقاشي ، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن صوم خمسة أيام : يوم الفطر ، ويوم النحر ، وأيام التشريق
119 - عن قتادة أن سليمان بن يسار حدث أن حمزة الأسلمي حدث أن رجلا على جمل آدم يتتبع رحال الناس بمنى ، ونبي الله بين أظهرهم « ألا لا تصوموا هذه فإنها أيام أكل وشرب » ، قال قتادة : وذكر لنا أن المنادي بلال "
هما توجد مسألتان :
الأولى من لم يوجد معه هدى ولم يصم الثلاث أيام فى مكة والحكم أنه إن كان مريضا أو جاهل لم يعلمه أحد بالحكم فعليه صوم العشرة فلا عقوبة على مريض كما قال تعالى "ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج" وليس هناك عقاب على جاهل بالحكم كما قال تعالى " وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم"
وأما إن كان عارفا بالحكم وتجاهله فقد بطل حجه
الثانى الصوم فى أيام العيد وهو مباح لمن لم يجد الهدى فغليه الصوم كما قال تعالى" فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام فى الحج"
"سئل عن رجل دخل في الصوم وهو لا يجد ثم أيسر قبل أن يقضي صومه :
120 - عن قتادة ، عن الحسن أنه قال : إذا دخل في صومه وهو لا يجد ، ثم أيسر فإنه يمضي في صومه . وبه كان يأخذ قتادة
هنا حكم المسألة المضى فى الصوم وهو ما يناقض أنه يقطع الصوم وبهدى فى القولين:
121 - عن أبي معشر ، عن النخعي أنه قال : « إذا دخل في صومه وهو لا يجد ، ثم أيسر قبل أن يقضي صومه فلا يعتد بصومه ويهدي »
122 - عن مطر ، عن الحسن قال : « إذا أيسر في صومه قبل أن يقضيه فإنه يهدي »
وهذا يعتمد على متى وجد مال للهدى فإن كان فى الثلاثة أيام فى مكة فله أن يهدى لأن الهدى يكون فى الكعبة كما قال تعالى "ثم محلها على البيت العتيق " وأما إذا رجع لبلده فلا هدى ولا قطع لسبعة أيام كما قال تعالى " فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام فى الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة ذلك لمن لم يكن أهله حاضرى المسجد الحرام"
سئل عن رجل اعتمر في أشهر الحج ، ثم رجع إلى مصره هل عليه هدي ؟
123 - عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب أنه قال : « ليس عليه شيء إلا أن يحج عامه ذلك ، قال : كان أصحاب رسول الله يعتمرون في أشهر الحج ، ثم يرجعون ولا يهدون » عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب بمثل ذلك
124 - عن قتادة ، عن عطاء بن أبي رباح أنه قال : « ليس عليه شيء رجع أو لم يرجع » "
وعدم وجوب الهدى على المعتمر يناقض وجوبه فى القول التالى:
125 - عن قتادة ، عن الحسن أنه كان يوجبه عليه رجع أو لم يرجع"
هنا المعتمر ليس عليه هدى وهو ما يخالف أن عليه هدى كما قال تعالى " فإذا أمنتم فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى"
"سئل عن رجل ، جمع بين حج وعمرة كم يطوف ؟
126 - عن قتادة ، عن الحسن أنه قال : « طوافا واحدا وسعيا واحدا »
129 - عن أيوب ، عن نافع ، أن ابن عمر ، لم يكن تمتع قط إلا عاما واحدا ، فقيل له : إنا نخشى أن يكون قتال فقال : وقتال إذا أصنع ما صنع رسول الله لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة قال : فلبى بالعمرة ، ثم سار قليلا ، ثم قال : ما بال العمرة والحج سبيلهما واحد ، فلبى بالحج وطاف طوافا واحدا ، وسعيا واحدا
130 - عن قتادة ، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صرخ بهما جميعا ، أو لبى بهما جميعا"
هنا الجامع بين الحج والعمرة يطوف ويسعى سعيا واحدا وهو ما يناقض كونهما سعيان وطوافان فى أقوالهم:
127 - عن أبي معشر ، عن النخعي أنه قال : طوافين وسعيين
128 - عن أبي معشر ، عن النخعي أن عليا قال : طوافين وسعيين "
وبالقطع هو طواف واحد كما قال تعالى" وليطوفوا بالبيت العتيق" وقال""إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما"


Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 96446
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 55
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى