بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
»  الله لا يستحى من ضرب المثل بأصغر شىء فى الوجود
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:07 am من طرف Admin

» بأى طريقة يضرب الله الأمثال للناس ؟
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:07 am من طرف Admin

» النهى عن ضرب الأمثال لله ؟
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:06 am من طرف Admin

» ضرب الكفار الأمثال للنبى(ص)
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:06 am من طرف Admin

» من يعقل الأمثال ؟
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:05 am من طرف Admin

» لمن يضرب الله الأمثال ؟
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:05 am من طرف Admin

» لماذا يضرب الله الأمثال للناس ؟
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:04 am من طرف Admin

» المثل الأعلى لله
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:04 am من طرف Admin

» ضرب الله كل مثل للناس
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 6:03 am من طرف Admin

» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1أمس في 5:04 am من طرف Admin

» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:09 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى جواز العمل عن الغير
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:08 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اعتراف عمر بوجود قضايا لا حكم لها فى الكتاب والسنة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:05 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الائمة من قريش
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:03 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سبى الذرارى وقتل غير المقاتلين
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:01 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود حوض واحد للنبى (ص)
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 5:00 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى دخول القاضى بغير الحق وهو لا يعلم النار
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 4:58 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الله يظل 7 فقط فى ظله
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 4:56 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الحاكم المصيب له أجران والمخطىء له أجر
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 4:55 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود المقسطين على منابر من نور خارج الجنة قبل دخولها
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأربعاء مارس 27, 2024 4:54 am من طرف Admin

» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 12:06 pm من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كلتا يدى الرحمن يمين
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:48 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أمر الكاذب أن يتبوء مقعده من النار
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:47 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى رفع العلم يكون بذهاب العلماء
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كفر الناس فى القيامة تماما بفشو السيئات
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى بناء البشر وهدمهم للكعبة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعلم فى المسجد
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى النفر الثالث أعرض فأعرض الله عنه
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أولاد المرأة الذين يموتون وهم صغار يحمونها من النار فى الأخرة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 26, 2024 5:42 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى صلاة النساء مع الرجال
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 6:03 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى القعود فى الكعبة والرقاد فيها
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 6:02 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى بعث النبى(ص) مع قرب الساعة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 6:01 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الأمة الإسلامية أمة أمية لا تكتب ولا تحسب
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 6:00 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تعذيب الأعقاب فقط بسبب عدم إسباغ الوضوء عليه
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 6:00 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الإسلام هو عبادة الله وإقام الصلاة وأداء الزكاة وصوم رمضان فقط
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 5:57 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى دخول الفقراء الجنة قبل الأغنياء
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 5:56 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرجل مع من احب فى الآخرة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 5:55 am من طرف Admin

» السائل سأل عن صناعة الثياب بعمل مخلوق أو بخلف مباشر فكانت الإجابة مخالفة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 5:54 am من طرف Admin

» نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 5:18 am من طرف Admin

» نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة
 التلبية والإسلام  Icon_minitime1الأحد مارس 24, 2024 3:54 am من طرف Admin

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

التلبية والإسلام

اذهب الى الأسفل

 التلبية والإسلام  Empty التلبية والإسلام

مُساهمة من طرف Admin الجمعة يناير 13, 2017 2:24 pm

التلبية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
هذا كتاب أو كتيب عما يسمى التلبية
قامت لجان الكفر التى عينها من أسقطوا الدولة الإسلامية بتأليف الكثير جدا من الأحاديث المنسوبة للنبى(ص)والصحابة الذين آمنوا وكذلك قامت بتأليف الكتب التى نسبوها لأسماء مسلمة الله أعلم هل وجدت حقا أم لا وحرفوا وفسروا فيها كما يحلو لهم حتى لا يصل أحد للدين الحق الذى قاموا بتحريفه فى كل مكان عدا مكان واحد حفظه الله وهو الكعبة الحقيقية التى عملوا على ألا يعرف أحد الطريق إليها حتى لا يصل لكتاب الله القرآن الكامل ومعه تفسيره الإلهى الذكر
التلبية هى قول لبيك والتلبية بمعنى قول : لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك حكم دخل الإسلام فى الحج فى المناسك وفى صلوات يوم العيد دون أن يكون له علاقة بهما على الإطلاق
فى القرآن لا ذكر للتلبية على الإطلاق فى الحج ولا فى غيره مما يعنى أنها ليست من الإسلام فى الحج أو فى العمرة أو فى الصلاة
وأما فى الأحاديث المنسوبة للنبى (ص) زورا فهى لا علاقة لها بمناسك الحج فى مكة ولا علاقة لها بالصلاة على الإطلاق فهى فى الأحاديث تكون عند الاهلال بالحج والعمرة أى فى البلدة التى يكون منها السفر للحج والأدلة من الأحاديث هى :
"كَانَ إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ قَائِمَةً عِنْدَ مَسْجِدِ ذِى الْحُلَيْفَةِ أَهَلَّ فَقَالَ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ" هنا التلبية كانت عند مسجد ذى الحليفة قرب المدينة وليس فى مكة
قَالَ إِنِّى عِنْدَ ثَفِنَاتِ نَاقَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عِنْدَ الشَّجَرَةِ فَلَمَّا اسْتَوَتْ بِهِ قَائِمَةً قَالَ « لَبَّيْكَ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ مَعًا ».
هنا تلبية الرسول (ص) كانت عند الشجرة بالقرب من المدينة
" فَلَمَّا رَأَى عَلِىٌّ ، أَهَلَّ بِهِمَا لَبَّيْكَ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ "فهنا أهل بالحج والعمرة والإهلال يكون فى بلدة بعيدة أو قريبة من مكة إلا أن يكون الحاج أو المعتمر مكيا وعلى لم يكن مكيا فى تلك المرحلة
"قَدِمْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَنَحْنُ نَقُولُ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ بِالْحَجِّ فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَجَعَلْنَاهَا عُمْرَةً"هنا غير نية الحج فى الحديبية إلى نية العمرة والتى قد نواها فى المدينة وكان هذا خارج مكة
"قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ بِالْبَطْحَاءِ . فَقَالَ « أَحَجَجْتَ » . قُلْتُ نَعَمْ . قَالَ « بِمَا أَهْلَلْتَ » . قُلْتُ لَبَّيْكَ بِإِهْلاَلٍ كَإِهْلاَلِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم –" هنا الاهلال كان فى البطحاء من أبو موسى الأشعرى والبطحاء مكان قرب المدينة
"قُلْتُ لَبَّيْكَ إِهْلاَلاً كَإِهْلاَلِكَ . قَالَ « فَهَلْ سُقْتَ مَعَكَ هَدْيًا » . قُلْتُ لَمْ أَسُقْ . قَالَ « فَطُفْ بِالْبَيْتِ وَاسْعَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ثُمَّ حِلَّ » . فَفَعَلْتُ حَتَّى مَشَطَتْ لِى امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِى قَيْسٍ ، وَمَكُثْنَا بِذَلِكَ حَتَّى اسْتُخْلِفَ عُمَرُ" نفس كلام أبو موسى السابق
"سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُهِلُّ مُلَبِّدًا يَقُولُ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ"هنا أهل ملبدا والتلبيد كان بالمدينة أو بالقرب منها
ونجد أن التلبية المعروفة فى الأحاديث خالفها حديث بتلبية أخرى هى :
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ فِى تَلْبِيَتِهِ « لَبَّيْكَ إِلَهَ الْحَقِّ لَبَّيْكَ ».
ونجد فى الحديث التالى أن التلبية فى مكة كانت تتم من الكفار :
2872 - وَحَدَّثَنِى عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْعَنْبَرِىُّ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْيَمَامِىُّ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ - يَعْنِى ابْنَ عَمَّارٍ - حَدَّثَنَا أَبُو زُمَيْلٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - قَالَ كَانَ الْمُشْرِكُونَ يَقُولُونَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ - قَالَ - فَيَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « وَيْلَكُمْ قَدْ قَدْ ». فَيَقُولُونَ إِلاَّ شَرِيكًا هُوَ لَكَ تَمْلِكُهُ وَمَا مَلَكَ. يَقُولُونَ هَذَا وَهُمْ يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ.مسلم
وهو ما يعنى أنه تشريع كفرى فى الحديث ونجد حديث أخر مخالف يقول أن التلبية فى عرفات سنة تركها الناس خوفا من بطش معاوية وهو
3019 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِىُّ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ صَالِحٍ عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ كُنْتُ مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ بِعَرَفَاتٍ فَقَالَ مَا لِى لاَ أَسْمَعُ النَّاسَ يُلَبُّونَ قُلْتُ يَخَافُونَ مِنْ مُعَاوِيَةَ. فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ مِنْ فُسْطَاطِهِ فَقَالَ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ فَإِنَّهُمْ قَدْ تَرَكُوا السُّنَّةَ مِنْ بُغْضِ عَلِىٍّ.النسائى
ونذكر هنا الأحاديث التى أخذنا منها تلك الأجزاء التى استدللنا بها وهى مأخوذة من الكتب الستة المقبولة عند أهل السنة :
1549 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ ، لاَ شَرِيكَ لَكَ . أطرافه 1540 ، 5914 ، 5915 - تحفة 8344 البخارى
1550 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ عُمَارَةَ عَنْ أَبِى عَطِيَّةَ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ إِنِّى لأَعْلَمُ كَيْفَ كَانَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - يُلَبِّى لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ . تَابَعَهُ أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ . تحفة 17800البخارى
1563 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ عَلِىِّ بْنِ حُسَيْنٍ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ شَهِدْتُ عُثْمَانَ وَعَلِيًّا - رضى الله عنهما - وَعُثْمَانُ يَنْهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَأَنْ يُجْمَعَ بَيْنَهُمَا . فَلَمَّا رَأَى عَلِىٌّ ، أَهَلَّ بِهِمَا لَبَّيْكَ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ قَالَ مَا كُنْتُ لأَدَعَ سُنَّةَ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - لِقَوْلِ أَحَدٍ . طرفه 1569 - تحفة 10274 البخارى
1570 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ قَالَ سَمِعْتُ مُجَاهِدًا يَقُولُ حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ - رضى الله عنهما - قَدِمْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَنَحْنُ نَقُولُ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ بِالْحَجِّ فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَجَعَلْنَاهَا عُمْرَةً . أطرافه 1557 ، 1568 ، 1651 ، 1785 ، 2506 ، 4352 ، 7230 ، 7367 - تحفة 2575 البخارى
1724 - حَدَّثَنَا عَبْدَانُ قَالَ أَخْبَرَنِى أَبِى عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَيْسِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِى مُوسَى - رضى الله عنه - قَالَ قَدِمْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَهُوَ بِالْبَطْحَاءِ . فَقَالَ « أَحَجَجْتَ » . قُلْتُ نَعَمْ . قَالَ « بِمَا أَهْلَلْتَ » . قُلْتُ لَبَّيْكَ بِإِهْلاَلٍ كَإِهْلاَلِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - . قَالَ « أَحْسَنْتَ ، انْطَلِقْ فَطُفْ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ » . ثُمَّ أَتَيْتُ امْرَأَةً مِنْ نِسَاءِ بَنِى قَيْسٍ ، فَفَلَتْ رَأْسِى ، ثُمَّ أَهْلَلْتُ بِالْحَجِّ ، فَكُنْتُ أُفْتِى بِهِ النَّاسَ ، حَتَّى خِلاَفَةِ عُمَرَ - رضى الله عنه - فَذَكَرْتُهُ لَهُ . فَقَالَ إِنْ نَأْخُذْ بِكِتَابِ اللَّهِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُنَا بِالتَّمَامِ ، وَإِنْ نَأْخُذْ بِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لَمْ يَحِلَّ حَتَّى بَلَغَ الْهَدْىُ مَحِلَّهُ . أطرافه 1559 ، 1565 ، 1795 ، 4346 ، 4397 تحفة 9008 ، 10469 ، 10583 - 213/2 البخارى
2506 - وَعَنْ طَاوُسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهم - قَالَ قَدِمَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - صُبْحَ رَابِعَةٍ مِنْ ذِى الْحَجَّةِ مُهِلِّينَ بِالْحَجِّ ، لاَ يَخْلِطُهُمْ شَىْءٌ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا أَمَرَنَا فَجَعَلْنَاهَا عُمْرَةً ، وَأَنْ نَحِلَّ إِلَى نِسَائِنَا ، فَفَشَتْ فِى ذَلِكَ الْقَالَةُ . قَالَ عَطَاءٌ فَقَالَ جَابِرٌ فَيَرُوحُ أَحَدُنَا إِلَى مِنًى وَذَكَرُهُ يَقْطُرُ مَنِيًّا . فَقَالَ جَابِرٌ بِكَفِّهِ ، فَبَلَغَ النَّبِىَّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَامَ خَطِيبًا فَقَالَ « بَلَغَنِى أَنَّ أَقْوَامًا يَقُولُونَ كَذَا وَكَذَا ، وَاللَّهِ لأَنَا أَبَرُّ وَأَتْقَى لِلَّهِ مِنْهُمْ ، وَلَوْ أَنِّى اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِى مَا اسْتَدْبَرْتُ مَا أَهْدَيْتُ ، وَلَوْلاَ أَنَّ مَعِى الْهَدْىَ لأَحْلَلْتُ » . فَقَامَ سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هِىَ لَنَا أَوْ لِلأَبَدِ فَقَالَ « لاَ بَلْ لِلأَبَدِ » . قَالَ وَجَاءَ عَلِىُّ بْنُ أَبِى طَالِبٍ - فَقَالَ أَحَدُهُمَا يَقُولُ لَبَّيْكَ بِمَا أَهَلَّ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . وَقَالَ وَقَالَ الآخَرُ لَبَّيْكَ بِحَجَّةِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - - فَأَمَرَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يُقِيمَ عَلَى إِحْرَامِهِ ، وَأَشْرَكَهُ فِى الْهَدْىِ . أطرافه 1557 ، 1568 ، 1570 ، 1651 ، 1785 ، 4352 ، 7230 ، 7367 تحفة 5730 أ البخارى
4346 - حَدَّثَنِى عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ عَائِذٍ حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ سَمِعْتُ طَارِقَ بْنَ شِهَابٍ يَقُولُ حَدَّثَنِى أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِىُّ - رضى الله عنه - قَالَ بَعَثَنِى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - إِلَى أَرْضِ قَوْمِى ، فَجِئْتُ وَرَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مُنِيخٌ بِالأَبْطَحِ فَقَالَ « أَحَجَجْتَ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قَيْسٍ » . قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ « كَيْفَ قُلْتَ » . قَالَ قُلْتُ لَبَّيْكَ إِهْلاَلاً كَإِهْلاَلِكَ . قَالَ « فَهَلْ سُقْتَ مَعَكَ هَدْيًا » . قُلْتُ لَمْ أَسُقْ . قَالَ « فَطُفْ بِالْبَيْتِ وَاسْعَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ثُمَّ حِلَّ » . فَفَعَلْتُ حَتَّى مَشَطَتْ لِى امْرَأَةٌ مِنْ نِسَاءِ بَنِى قَيْسٍ ، وَمَكُثْنَا بِذَلِكَ حَتَّى اسْتُخْلِفَ عُمَرُ . أطرافه 1559 ، 1565 ، 1724 ، 1795 ، 4397 - تحفة 9008 البخا رى
4397 - حَدَّثَنِى بَيَانٌ حَدَّثَنَا النَّضْرُ أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَيْسٍ قَالَ سَمِعْتُ طَارِقًا عَنْ أَبِى مُوسَى الأَشْعَرِىِّ - رضى الله عنه - قَالَ قَدِمْتُ عَلَى النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - بِالْبَطْحَاءِ فَقَالَ « أَحَجَجْتَ » .
قُلْتُ نَعَمْ . قَالَ « كَيْفَ أَهْلَلْتَ » . قُلْتُ لَبَّيْكَ بِإِهْلاَلٍ كَإِهْلاَلِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - . قَالَ « طُفْ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ثُمَّ حِلَّ » . فَطُفْتُ بِالْبَيْتِ وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ ، وَأَتَيْتُ امْرَأَةً مِنْ قَيْسٍ فَفَلَتْ رَأْسِى . أطرافه 1559 ، 1565 ، 1724 ، 1795 ، 4346 - تحفة 9008 البخارى
5915 - حَدَّثَنِى حِبَّانُ بْنُ مُوسَى وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالاَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُهِلُّ مُلَبِّدًا يَقُولُ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ » . لاَ يَزِيدُ عَلَى هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ . أطرافه 1540 ، 1549 ، 5914 - تحفة 6976البخارى
2868 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِىُّ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». قَالَ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ - رضى الله عنهما - يَزِيدُ فِيهَا لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ بِيَدَيْكَ لَبَّيْكَ وَالرَّغْبَاءُ إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ. مسلم
2869 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ حَدَّثَنَا حَاتِمٌ - يَعْنِى ابْنَ إِسْمَاعِيلَ - عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَنَافِعٍ مَوْلَى عَبْدِ اللَّهِ وَحَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضى الله عنهما - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ قَائِمَةً عِنْدَ مَسْجِدِ ذِى الْحُلَيْفَةِ أَهَلَّ فَقَالَ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». قَالُوا وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ - رضى الله عنهما - يَقُولُ هَذِهِ تَلْبِيَةُ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. قَالَ نَافِعٌ كَانَ عَبْدُ اللَّهِ - رضى الله عنه - يَزِيدُ مَعَ هَذَا لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ بِيَدَيْكَ لَبَّيْكَ وَالرَّغْبَاءُ إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ.مسلم
2872 - وَحَدَّثَنِى عَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْعَنْبَرِىُّ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْيَمَامِىُّ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ - يَعْنِى ابْنَ عَمَّارٍ - حَدَّثَنَا أَبُو زُمَيْلٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضى الله عنهما - قَالَ كَانَ الْمُشْرِكُونَ يَقُولُونَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ - قَالَ - فَيَقُولُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « وَيْلَكُمْ قَدْ قَدْ ». فَيَقُولُونَ إِلاَّ شَرِيكًا هُوَ لَكَ تَمْلِكُهُ وَمَا مَلَكَ. يَقُولُونَ هَذَا وَهُمْ يَطُوفُونَ بِالْبَيْتِ.مسلم
فَصَلَّى رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْمَسْجِدِ ثُمَّ رَكِبَ الْقَصْوَاءَ حَتَّى إِذَا اسْتَوَتْ بِهِ نَاقَتُهُ عَلَى الْبَيْدَاءِ نَظَرْتُ إِلَى مَدِّ بَصَرِى بَيْنَ يَدَيْهِ مِنْ رَاكِبٍ وَمَاشٍ وَعَنْ يَمِينِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَعَنْ يَسَارِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَمِنْ خَلْفِهِ مِثْلَ ذَلِكَ وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بَيْنَ أَظْهُرِنَا وَعَلَيْهِ يَنْزِلُ الْقُرْآنُ وَهُوَ يَعْرِفُ تَأْوِيلَهُ وَمَا عَمِلَ بِهِ مِنْ شَىْءٍ عَمِلْنَا بِهِ فَأَهَلَّ بِالتَّوْحِيدِ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». وَأَهَلَّ النَّاسُ بِهَذَا الَّذِى يُهِلُّونَ بِهِ فَلَمْ يَرُدَّ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَلَيْهِمْ شَيْئًا مِنْهُ وَلَزِمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- تَلْبِيَتَهُ قَالَ جَابِرٌ - رضى الله عنه - لَسْنَا نَنْوِى إِلاَّ الْحَجَّ لَسْنَا نَعْرِفُ الْعُمْرَةَ حَتَّى إِذَا أَتَيْنَا الْبَيْتَ مَعَهُ اسْتَلَمَ الرُّكْنَ فَرَمَلَ ثَلاَثًا وَمَشَى أَرْبَعًا ثُمَّ نَفَذَ إِلَى مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - فَقَرَأَ (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى) فَجَعَلَ الْمَقَامَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْبَيْتِ فَكَانَ أَبِى يَقُولُ وَلاَ أَعْلَمُهُ ذَكَرَهُ إِلاَّ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ يَقْرَأُ فِى الرَّكْعَتَيْنِ (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) وَ (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) مسلم
3151 - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو الأَحْوَصِ عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُدْرِكٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ وَنَحْنُ بِجَمْعٍ سَمِعْتُ الَّذِى أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ يَقُولُ فِى هَذَا الْمَقَامِ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ».مسلم
1814 - حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِىُّ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّ تَلْبِيَةَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». قَالَ وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ يَزِيدُ فِى تَلْبِيَتِهِ « لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ بِيَدَيْكَ وَالرَّغْبَاءُ إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ ».أبو داود
833 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ تَلْبِيَةَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- كَانَتْ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». الترمذى
2735 - أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْحَكَمِ قَالَ سَمِعْتُ عَلِىَّ بْنَ حُسَيْنٍ يُحَدِّثُ عَنْ مَرْوَانَ أَنَّ عُثْمَانَ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَأَنْ يَجْمَعَ الرَّجُلُ بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَقَالَ عَلِىٌّ لَبَّيْكَ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ مَعًا. فَقَالَ عُثْمَانُ أَتَفْعَلُهَا وَأَنَا أَنْهَى عَنْهَا فَقَالَ عَلِىٌّ لَمْ أَكُنْ لأَدَعَ سُنَّةَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- لأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ. النسائى
2764 - أَخْبَرَنَا قُتَيْبَةُ قَالَ حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ كَانَ مِنْ تَلْبِيَةِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- « لَبَّيْكَ إِلَهَ الْحَقِّ ». قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ لاَ أَعْلَمُ أَحَدًا أَسْنَدَ هَذَا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ إِلاَّ عَبْدَ الْعَزِيزِ رَوَاهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ عَنْهُ مُرْسَلاً.النسائى
3019 - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِىُّ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ صَالِحٍ عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ كُنْتُ مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ بِعَرَفَاتٍ فَقَالَ مَا لِى لاَ أَسْمَعُ النَّاسَ يُلَبُّونَ قُلْتُ يَخَافُونَ مِنْ مُعَاوِيَةَ. فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ مِنْ فُسْطَاطِهِ فَقَالَ لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ فَإِنَّهُمْ قَدْ تَرَكُوا السُّنَّةَ مِنْ بُغْضِ عَلِىٍّ.النسائى
3029 - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدِّمَشْقِىُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالاَ حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِىُّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ مُوسَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِىِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ إِنِّى عِنْدَ ثَفِنَاتِ نَاقَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عِنْدَ الشَّجَرَةِ فَلَمَّا اسْتَوَتْ بِهِ قَائِمَةً قَالَ « لَبَّيْكَ بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ مَعًا ». وَذَلِكَ فِى حَجَّةِ الْوَدَاعِ.ابن ماجة
3030 - حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَأَبُو أُسَامَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ تَلَقَّفْتُ التَّلْبِيَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَهُوَ يَقُولُ « لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ ». قَالَ وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَزِيدُ فِيهَا لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِى يَدَيْكَ لَبَّيْكَ وَالرَّغْبَاءُ إِلَيْكَ وَالْعَمَلُ. ابن ماجة
3032 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَعَلِىُّ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالاَ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ فِى تَلْبِيَتِهِ « لَبَّيْكَ إِلَهَ الْحَقِّ لَبَّيْكَ ». ابن ماجة
الغريب بعد ذكر تلك الأحاديث عن التلبية أنها لا علاقة لها بما يفعله الحجاج والعمار والمصلون فى أيام العيد عقب الصلوات أو قبلها من التلبية التى زادوا فيها أقوال ليست من الأحاديث كقولهم " لا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون "
الغريب أيضا أن التلبية كحكم ابتداعى جاءت لتلغى حكما قرآنيا هو ذكر اسم الله وهو وحى الله أى القرآن من قبل الحجاج والعمار كما قال تعالى بسورة البقرة :
" واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه"
وقال بسورة الحج :
" ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام"
وقال أيضا :
" ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام"
والغريب أن الأحاديث المنسوبة للنبى (ص) تجاهل عمدا من وضعوها هذا الحكم الذى من أساسيات الحج فلا نجد حديثا يأمر به
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 95424
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 55
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى