بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
ألغازبعض الإكتشافات الأثرية الغريبة العجيبة ؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات عامة
صفحة 1 من اصل 1
ألغازبعض الإكتشافات الأثرية الغريبة العجيبة ؟
إقتباس من عضو في منتدى
خيط ذهبي عمره بين 320 و360 سنة
في 22 حزيران، عام 1844م، ظهر هذا التقرير المثير في جريدة التايمز Times في لندن:
".. من عدة أيام مضت، وبعد توكيل بعض العمال بمهمة قلع صخرة بالقرب من ضفة نهر "تويد"Tweed، في منطقة تبعد حوالي ربع ميل عن مطحنة روثرفورد، تم اكتشاف خيط ذهبي مغروساً في باطن الصخرة وعلى عمق 8 أقدام.."
كتب الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd من إدارة المسح الجيولوجي البريطاني في العام 1985م قائلاً بأن هذا الحجر يعود إلى أواخر المرحلة الكاربونيفارية Carboniferous، أي مابين 320 و360 مليون سنة.
من أسقط هذا الخيط الذهبي في الغابة السرخسية التي ازدهرت في الماضي السحيق، حيث كانت أكثر أشكال الحياة تطوراً على الكوكب متجسّدة على شكل برمائيات وحشرات؟!
سلسلة ذهبية عمرها بين 260 و320 مليون سنة
في 11من حزيرات، عام 1891م، ورد التقرير التالي في جريدة "موريسونفيل تايمز" The Morrisonville Times:
".. لقد سُلطت الأضواء على اكتشاف مثير من قبل السيدة "س.و. كولب" Mrs. S. W. Culp في صباح يوم الثلاثاء الماضي. خلال كسرها لكتلة من الفحم الحجري لتحضّر وجبة وقود للمدفئة، اكتشفت، ولدهشتها، أن كتلة الفحم المنفلقة بيّنت عن وجود سلسلة من الذهب المتكتلة، مغروسة في حجر الفحم. طول السلسلة حولي 10 بوصة وكانت مصنوعة بإتقان فني وحرفي مدهش. في البداية، ظنّت السيدة "كولب" أن السلسلة سقطت بالخطأ بين حجارة الفحم، لكن عندما همّت بالتقاط السلسلة ورفعها من بين كسرات الفحم، تبددت فكرتها الأولى مباشرةً! حيث تبيّن أن السلسلة مغروسة عميقاً في كتلة الفحم بحيث بقيت أجزاء منها ملتصقة في كسرتي حجر الفحم المفلوق.."
".. من المفروض أن مصدر حجارة الفحم التي استُخرجت منها السلسلة هو مناجم "بانا" Pana mines (جنوبي إلينوي)، وهذا يجعل كل من تأمّل بعمر هذه المناجم يُصاب بالدهشة وحتى الفزع. لقد مضت عصور طويلة خلال تراكم وتشكّل الطبقات الصخرية فوق مكان احتجاز هذه السلسة الذهبية. كانت من ذهب عيار 8 قراط ويعادل وزنها 8 أوزان البني penny (الدرهم البريطاني).."
أقرّت إدارة المسح الجيولوجي في إلينوي بأن كتلة الفحم التي تحتوي على السلسلة الذهبية تعود لما بين 260 و320 مليون سنة. وهذا يزيد من احتمالية أن بشراً متطورين حضارياً كانوا يزورون (أو يقطنون في) أمريكا الشمالية في تلك الفترة.
كيف وجدت هذه السلسلة الذهبية طريقها إلى ذلك الماضي السحيق، أي قبل ظهور الإنسان بربع مليار سنة؟!
حجر محفور يعود إلى ما بين 320 و260 مليون سنة
في إصدار الثاني من نيسان، 1897، من جريدة "ديلي نيوز أوف أوماها" Daily News of Omaha، في نيبراسكا، الولايات المتحدة، ورد مقال بعنوان: "حجر محفور يقبع في أعماق منجم"، يوصف حجر عجيب مُكتشف في منجم بالقرب من مدينة "وبستر"Webster، في أيوا Iowa. يقول المقال:
".. خلال عملية الحفر في منجم "ليهاي" Lehighللفحم الحجري، وعلى عمق 130 قدم، وجد أحد العمال حجراً أثار حيرته، ما الذي جاء بهذا الحجر إلى هذه الأعماق؟.. كان لونه رمادياً قاتماً، وطوله 2 قدم وعرضه 1 قدم مع سماكة تبلغ 4 بوصة. ومحفور فوق سطحه الأملس، والقاسي جداً، خطوط مستقيمة مشكّلة أشكال أملاسية. وفي داخل كل ألماسة مرسوم وجه رجل عجوز، وخطوط العمر واضحة على جبينه. جميع الوجوه متشابه مع بعضها، لكن هناك وجهين من بينها ينظران نحو اليمين.."
هل حُفر هذا الحجر ومن ثم تُرك في هذا المكان من قبل أحد المسافرين عبر الزمن، والقادم من المستقبل؟!
جرس نحاسي يعود إلى 300 مليون سنة
في العام 1944م، أسقط فتى عمره 10 سنوات، اسمه "نيوتن أندرسون" Newton Anderson، قطعة من الفحم في قبو منزله، فانكسرت كتلة الفحم لتكشف عن الكنز القابع بداخلها. هذه الكتلة من الفحم تم قلعها من منجم بالقرب من منزل الفتى، في مقاطعة "أبشور"Upshur، فرجينيا الغربية، ومن المفروض أن يكون عمر هذه الطبقات الفحمية التي يتم حفرها أكثر من 300 مليون سنة!
ماذا يفعل جرس نحاسي مع لسان حديدي في طبقات فحمية تعود للمرحلة الكاربونيفارية؟!
قدراً حديدياً عمره 312 مليون سنة
وهذه حالة أخرى محيرة، حيث وجدوا قدراً حديدياً (وعاء) في قطعة من الفحم المستخرجة من أحد المناجم. وحسب الشهادة الخطية التي أدلى بها "فرانك.ج كينوود" Frank J. Kenwood في العام 1948، فقد تم العثور عليها بالشكل التالي: "في عام 1912 وبينما كنت أعمل في محطّة "مونيسيبال" الكهربائيةMunicipal Electric Plant الذي يستخدم فيه الفحم كوقود، والذي يقع في "ثوماس" Thomasبأوكلاهوما، صادفتُ كتلة صلبة من الفحم وقد كانت أكبر من أن استخدمها بذاك الحجم لذا كسرتها بالمطرقة. ثم وقع فجأة القدر الحديدي من داخل قطعة الفحم تاركاً وراءه شكله المطبوع في كتلة الفحم... وقد تقفيت أثر قطعة الفحم فوجدت أنها أتت من مناجم "ويلبورتون" Wilburtonبأوكلاهوما". وحسبما يقول "روبرت أو فاي" Robert O. Fay، العامل في هيئة أوكلاهوما الرسمية للمسح الجيولوجي، فإن عمر الفحم الآتي من مناجم "ويلبورتون" يصل إلى 312 مليون سنة!
ما هي تلك الحضارة المتقدمة التي صنعت واستخدمت أدوات حديدية في ماضينا السحيق، والذي يتجاوز 300 مليون سنة؟!
جدار من الطوب الإسمنتي يعود إلى 286 مليون سنة
في نفس السياق لدينا هذه الشهادة التي نشرت لأول مرة في كتاب "براد ستايغرز" Brad Steigers الذي بعنوان "عوالم سبقت عالمنا"، ويرد فيه: "في العام 1928 كنت أنا "أتلاس ألمون ماثيز" Atlas Almon Mathis أعمل في منجم الفحم رقم 15 الذي يقع على بعد 8 كيلومترات شمال "هيفينر" Heavener بولاية أوكلاهوما. كان المنجم يأخذ شكلاً عمودياً نحو الأسفل وقد أخبرونا بأن عمقه يبلغ ثلاثة كيلومترات. كان المنجم عميقاً لدرجة أنهم أنزلونا عن طريق مصعد كهربائي... وكانوا يضخون الهواء إلى الأسفل حتى نتنفس، إنه منجم عميق بالفعل. وبعد أحد عمليات التفجير اعترض عمال المنجم ما بدا كأنه قطعاً مكعّبة من الخرسانات (مكعبات إسمنتية)، ويصفها "ماثيز" قائلاً: ".. كانت القطع عبارة عن مكعبات بعرض 30 سم وكانت ناعمة ومصقولة تماماً من الخارج إلى درجة بدت أوجهها الستة كالمرايا. وبرغم ذلك فقد كانت مليئة بالحصى، حيث قمت باقتلاع واحدة منها بإصبعي، كانت عبارة عن قطع متصلبة تماماً من الداخل.."
تابع "ماثيز" قائلاً: ".. وعندما بدأنا بتدعيم المكان مستخدمين العوارض الخشبية، حصل انهيار بالسقف وبالكاد نجوت بنفسي. رجعت في أعقاب الانهيار ووجدت أنه لم يبقَ ظاهراً للعيان سوى جدار صلب مصنوع من هذه القطع. أيضاً على مسافة أعمق تقدّر بـ (90-140 مترا) صادف بعض من عمال المنجم جداراً مصنوعاً من هذه المكعبات المتحجرة بحيث تماثل أو تشابه هذا الجدار بشكل كبير..". الفحم في ذاك المنجم يحتوي على كمية كبيرة من الكربون، وهذا يعني وحسبما تقول طرق تحديد التاريخ بأن ذاك الجدار يبلغ من العمر 286 مليون سنة على الأقل.
بعد ذلك قام مسؤولو شركة التنقيب بسحب الرجال من المنجم ومنعوهم من التحدث حول ما وجدوه. شاءت الصدف بعدها أن يُرسل الرجال ذاتهم إلى منجم "ويل بورتون" المذكور في السابق. وحسبما يقول "ماثيز" فإن عمال المنجم قد تكلموا عن عثورهم على "قطعة صلبة من الفضة على شكل برميل... وعليها أثار قالب الصنع".
أي حضارة متقدمة بنت هذا الجدار؟.. لماذا لازالت الحقيقة المتعلقة بهذه الحالات الأثرية العجيبة تتعرّض للقمع والإخفاء؟.. ما هي الحقيقة المتعلقة بالمسافرين عبر الزمن، أو وجود بشر عصريين وتكنولوجيا عصرية في ماضينا السحيق؟
كتابات هيروغليفية تعود إلى 260 مليون سنة
نشرت الصحف في "هاموندفيل" Hammondville، أوهايو، عام 1868م، عن المدعو "جيمز بارسونز" James Parsonsوولديه نبشوا جداراً داخل منجم في تلك البلدة، وهو جدار أملس تماماً، انكشف فجأة بعد انهيار طبقة من الفحم الحجري الملاصقة له. وعلى سطحه، محفورة بطريقة ثابتة ومُنسّقة، عدة خطوط من الكتابة الهيروغليفية.
من حفر هذه الكتابة الهيروغليفية قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ250 مليون سنة؟!
مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية
من بين أشكال الحياة التي تميّز بها العصر الباليوزي
Paleozoic Era
مُعظم أشكال الحياة التابعة لهذا العصر كانت بحرية
التريلوبيت
Trilobite
في بدايات العصر الباليوزي، حيث لازالت الأشكال المائية هي السائدة ولم تتطور الحياة على اليابسة بعد (تُسمى تلك الفترة أيضاً بـ"عالم البحر الكامبري" Cambrian Sea )، شهدت تنوع واسع من أشكال الحياة البحرية البدائية. وأكثر تلك الأشكال تطوراً وانتشاراً كان التريبوليت trilobites، والتي وصل طولها أحياناً إلى 2 قدم.
سمك الكزيناكانثوس
Xenacanthus
يتميّز هذا الكائن البحري الذي يشبه سمك القرش بعمود فقري ضخم يبرز من خلف رأسه، وكذلك أسنانه التي على شكل أشواك صغيرة. تكشف الدلائل الأثرية عن أنه كان يعيش في المياه غير المالحة أيضاً.
الديميترون
Dimetrodon
يُعتبر هذا الكائن من أوائل أنواع الزواحف التي مشت على اليابسة، وقد تطوّر في نهايات العصر الباليوزي (أي في المرحلة البيرمانيةPermian، منذ 280 ـ 260 مليون سنة). كان الديميترون من الحيوانات الكاسرة الأولى في تلك الفترة، حيث تربع على قمة الهرم الغذائي في حينها. يبلغ طوله 2 متر، وكان لديه جمجمة ضخمة وأسنان حادة، وربما كان بطيء في سيره
مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية
Devonian
المكتشفات تعود للمرحلة الديفونية Devonianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
مسمار مغروس في حجر رملي يعود لما بين 360 و408 مليون سنة
في العام 1844م، بلغ السير "ديفيد يروستر" Sir David Brewster عن اكتشاف مسمار مغروس في باطن كتلة من الحجر الرملي المنبوش من مقلع "كينغودي" Kingoodie Quarry في شمال ريطانيا. وقد أشار الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd، من مكتب المسح الجيولوجي البريطاني، إلى أن هذا الحجر الرملي ينتمي لطبقة رملية حمراء تعود للمرحلة الديفونية Devonian، أي مابين 360 و408 مليون سنة. وفي تقريره الذي قدمه للجمعية البريطانية لتقدم العلم British Association for the Advancement of Science، كتب "بروستر" يقول:
".. يبلغ سماكة الكتلة الحجرية المربعة التي تحتوي على المسمار 9 بوصة، وخلال عملية شحذ الكتلة لتنعيم سطحها، ظهر رأس المسمار، وكان قد برز مسافة نصف بوصة من الحجر، وبقي ذيله قابعاً في باطن الحجر.."
إن حقيقة بروز رأس المسمار من الحجر، وليس العكس، تستبعد إمكانية غرس المسمار بعد استخراج الحجر من المقلع. وهذا يؤكّد أصالة الاكتشاف. تذكّر أن الطبقة التي استُخرج منها الحجر تعود إلى فترة لم يسود فيها على الكوكب سوى بعض البرمائيات والحشرات البدائية. وبالتالي نسأل:
من خلف وراءه هذا المسمار ليتركه محفوظاً في الصخور قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ350 سنة؟!
مكتشفات تعود إلى المرحلة الكامبرية
Cambrian
المكتشفات تعود للمرحلة الكامبرية Cambrianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
بصمة حذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة
في العام 1968م، بلغ السيد "وليام.ج. مايستر" William J. Meister، وهو مصمّم ويهوى جمع مستحاثات التريبوليتtrilobite، بلّغ عن اكتشافه لبصمة حذاء في طبقة صخرية بالقرب من "أنتيلوب سبرينغ"، يوتاه. لقد كُشف عن هذه البصمة بعدما قام السيّد "مايستر" بفلق أحد الحجارة المأخوذة من تلك المنطقة. ويبدو واضحاً في السطح الذي يحتوي هذه البصمة وجود مستحاثات لكائن التريبوليت (الذي يعود للمرحلة الكامبرية والمنقرض منذ ملايين السنين) وهذا يدل إلى أن بصمة الحذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة. وقد وصف "مايستر" بصمة الحذاء في مقالة وردت في المجلة الموسميةCreation Research Society، فيقول:
".. يبدو كعب الحذاء واضحاً وهو مغروس في الصخرة بحيث هو أعمق من باقي نعل الحذاء بثُمن البوصة. ويبدو أن هذه البصمة تعود للقدم اليُمنى لأن الصندل أو الحذاء كان متآكلاً على جهة اليمين وبالطريقة المألوفة بشكل عام.."
الصورة على اليمين تظهر بصمة الحذاء والمربّع المرسوم في الصورة يبيّن مكان وجود المستحاثة العالقة.
والصورة على اليسار تبيّن المستحاثة العالقة بعد تضخيم حجمها.
مع العلم بأن خلال هذه الفترة من التاريخ الجيولوجي للكوكب لم يكن هناك أي حياة نباتية أو حيوانية على اليابسة، وحتى الأنواع الأولى من الأسماك لم تتطوّر بعد. لا بد من أن ذلك الشخص، صاحب الحذاء قد شاهد بيئة غريبة لماضي هذا الكوكب.
هل يُعقل أن يمشي إنسان عصري على سطح الأرض في تلك الفترة المبكرة جداً؟
مكتشفات تعود إلى المرحلة ما قبل الكامبرية
Pre-Cambrian
المرحلة ما قبل الكامبرية Pre-Cambrian بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان، والذي يزعم العلم المنهجي بأنه حدث قبل 40 ألف سنة فقط.
في هذه المرحلة بالذات، والتي تشمل كل من الحقبة البروتيروزيةProterozoic والأرشية Archean (والتي دامت كل منهما 2000 مليون سنة)، بدأت الكائنات أحادية الخلية، مثل الطحالب الخضراء/الزرقاء والبكتريا، بالظهور والتطوّر. وفي نهاية الحقبة الأرشية (دامت من 3800 إلى 2500 مليون سنة مضت) بدأت الكائنات متعددة الخلايا والرخويات بالظهور مثل قنديل البحر والديدان. لكن رغم ذلك، هذا لم يمنع وجود آثار تابعة لكائن بشري متطور.
مزهرية معدنية تعود لأكثر من 600 مليون سنة
ورد تقرير بعنوان "تحفة من عصر غابر" A Relic of a Bygone Age في المجلة المشهورة "ساينتيفيك أميريكان"Scientific American (إصدار 5 حزيران، 1852م)، يقول:
".. منذ عدة أيام تم إحداث تفجير كبير لصخرة كبيرة في منطقة "ميتينغ هاوس" في بلدة "دورشستر" Dorchester. وقد بعثر هذا التفجير كتل ضخمة من الحجارة، وبعض الشظايا الصخرية المنسوفة كان وزنها عدة أطنان، وتبعثرت رشقات الحصى والحجارة في كافة الجهات. من بين هذه القطع المبعثرة تم إلتقاط مزهرية معدنية مفلوقة إلى قسمين بفعل التفجير. بعد جمع الأجزاء ببعضها تشكّل مزهرية على شكل جرس، ارتفاعها 4.5 بوصة، وعرضها عند القاعدة 6.5 بوصة وعند القمة 2.5 بوصة، وبلغت سماكتها ثُمن البوصة.."
".. المعدن الذي تتألف منه هذه المزهرية يشبه لون الزنك، أو سبيكة معدنية مشابهة، ويبدو أن هناك نسبة كبيرة من الفضة. على جوانبها مرسوم ستة صور لزهرة، أو ربما بوكيت ورد، وكانت منقوشة بالفضة بطريقة فنية رائعة. وحول الجانب السفلي العريض، يظهر داية نباتية أو إكليل زهور منقوشة أيضاً بالفضة. يبدو واضحاً أن هذا العمل من إنجاز فنان ماهر. لقد تم نسف هذه القطعة الفنية الغريبة من صخرة عملاقة تقبع على عمق 15 قدم تحت مستوى الأرض.."
حسب ما توصل إليه مكتب المسح الجيولوجي في منطقة بوسطن/ دورشستر، فإن هذه المنطقة الصخرية تعود للعصر ما قبل الكامبري، أي يبلغ عمرها أكثر من 600 مليون سنة. وحسب ما نعرفه عن تلك الفترة الجيولوجية السحيقة، فإن الحياة لازالت في طور التشكّل على سطح كوكب الأرض.
لكن من خلال النظر إلى هذه المزهرية العجيبة، يبدو أنه أصبح لدينا ما يشير إلى وجود حرفيون وفنانون في أمريكا الشمالية قبل 600 مليون سنة. وفي هذه الفترة، حسب ما يقوله العلم المنهجي، لم يكن هناك حياة برية إطلاقاً، حيث كانت لا تزال في البحر وفي مراحل التشكّل الأولى، وأكثر تلك الأشكال تطوراً كانت الطحالب البدائية التي تطفو على سطح المياه. ورغم ذلك، وبطريقة ما، استطاع أحدهم أن يصنع هذه التحفة الفنية ويتركها ورائه (لتحفظها الصخور لاحقاً) كإثبات مادي على أنه كان هنا في تلك المرحلة الغابرة.
هل يُمكن أن أحد المسافرين عبر الزمن قد ترك هذه التحفة في ذلك الماضي البعيد على أمل اكتشافها لاحقاً من قبل آخرين.. كمحاولة منه الكشف عن حقيقة أن تكنولوجيا السفر عبر الزمن هي ممكنة؟!
الكرات المعدنية مُحزّزة تعود لأكثر من 2.8 مليار سنة
أما حالة "الكرات المعدنية" التي وجدها عمال المناجم في "ترانسفال الغربية" Western Transvaal بجنوب أفريقيا، فهي مثيرة للعجب فعلاً. عبر العقود الماضية المنصرمة، عثر عمال المناجم في تلك المنطقة بالصدفة على كرات معدنية، عليها أثلام، وذلك في طبقات رسوبية يقدر عمرها بـ 2.8 مليار سنة.
ووفقاً لـ"رولف ماركس" Roelf Marx القائم على متحف "كليركسدروب" Klerksdorp الذي تحفظ فيه تلك الكرات العجيبة، فإن:"هذه الكرات تشكل أحجية مبهمة تماماً... إنها لا تشابه أي شيء شاهدته من قبل". وهذه الكرات قاسية جداً لدرجة أنه لا يمكن خدشها، حتى باستخدام رأس معدني قاسٍ. وقد تم تفحص بعضها في العام 1979 عن كثب من قبل "جي آر ماكيفر"J.R. McIver البروفسور في علوم الجيولوجيا في جامعة "وايتووترزراند" Witwatersrand في "جو بورغ" Jo’burgوكذلك من قبل "أندريس بيستشوف" Andries Bischoffالبروفسور بعلوم الجيولوجيا في جامعة بوتستشيفستورمPotschefstroom. وما وجدوه لا يدعو إلا إلى الاستغراب، حيث وجدوا بأن هذه الكرات يتراوح قطرها بين 2.5 – 10.2 سم وهي ملونة في العادة بالأزرق المعدني مع لطخات خفيفة من الألياف المحشورة في داخلها. وهي مصنوعة من سبيكة الفولاذ والنيكل الذي لا يمكن أن يتشكل بصورة طبيعة، وهي ذات تركيب معيّن يجعلنا نستبعد حقيقة أنها أتت مع الشهب. الرسوبيات الحجرية التي وُجدت تلك الكرات في وسطها تعود للمرحلة ما قبل الكامبرية Precambrian، وقد قُدر عمرها بحوالي 2.8 مليار سنة! وفي ذلك الزمن السحيق من تاريخ الكوكب، كانت الخلايا المجهرية هي الوحيدة التي سادت على سطح الأرض.
لكن يبدو واضحاً أن هذا ليس صحيحاً!
من صنع وخلف وراءه هذه الكرات المعدنية العجيبة، والتي تبدو دون شكّ من صنع إنسان، وهي أقسى من الفولاذ؟!
ما الهدف من ترك هذه الأشياء في ذلك الزمن البعيد جداً؟!
مُكتشفات أخرى
اكتشاف غريب في مقاطعة AIX En، فرنسا
في كتابه الذي بعنوان "علم المعادن" Mineralogy، وثّق الكونت "بورنون" Count Bournon اكتشافاً غريباً على يد عمال فرنسيين في أواخر القرن الثامن عشر. كتب يقول:
".. خلال السنوات 1786، 1787، و1788، كانوا يعملون في مقاطعةAIX En بفرنسا، في أحد المقالع الحجرية لتوفير حجارة البناء لمشروع إعادة بناء قصر العدل Palace of Justice. كانت الحجارة من نوع الجير ذات اللون الرمادي القاتم. وذلك النوع من الحجارة يكون طرياً أثناء استخراجه من المقلع لكنه يزداد صلابة مجرّد أن تعرّض لكمية كافية من الهواء. كانت الطبقات الصخرية المتناوبة مفصولة عن بعضها بواسطة طبقة من الرمل المخلوط بالصلصال، والذي كانت نسبة الجير فيه أكثر أو أقل، حسب موقع وعمق الطبقة. الطبقات الصخرية الأولى التي تم العمل بها لم تُظهر أي أجسام غريبة، لكن، بعد أن قلع العمال الطبقات العشرة الأولى، أصيبوا بالدهشة مجرّد أن وصلوا إلى الحادية عشر، حيث وجدوا أن سطحها الداخلي، والذي كان على عمق 40 أو 50 قدم، مُغطى بالأصداف البحرية.."
".. بعد قلع الحجارة من هذه الطبقة الصخرية الأخيرة ومن ثم البدء بإزالة الطبقة الرملية الصلصالية، التي تفصل بين الطبقة الصخرية الحادية عشر عن الثانية عشر، وجدوا قواعد مبرومة لعواميد حجرية ومشغولات حجرية أخرى (يبدو أن العمل بها لم يكتمل)، وكانت الحجارة المشغولة من نفس نوع الصخور الموجودة في المقلع. وقد وجدوا أيضاً عِمل نقدية معدنية، ومقابض خشبية تابعة لمطارق، وأدوات أخرى مصنوعة من حديد وخشب. لكن الشيء الأهم الذي لفت انتباههم هو وجود لوح خشبي سماكته 1 بوصة وطوله 7 أو 8 أقدام. وقد تكسّر إلى عدة أجزاء، لكن ليس هناك أي جزء مفقود، بحيث من الممكن إعادة جمعها لتشكيل اللوح من جديد. هذا للوح هو متطابق تماماً مع الألواح التي يستخدمها عمال المقالع الحجرية وكذلك عمال البناء. حتى أن هذا اللوح كان متآكلاً بنفس الطريقة التي تتآكل بها ألواح البنائين، أي تكون زوايا حوافه مدوّرة ومتموّجة.."
تابع الكونت "بورنون" في وصفه قائلاً:
".. الحجارة التي كانت مشغولة كاملاً أو جزئياً لم تتغيّر بطبيعتها، لكن أجزاء اللوح الخشبي، وكذلك الأدوات والقطع الخشبية التابعة لها، جميعها تحوّلت إلى عقيق agate، حيث كان لونها جميلاً. ها نحن الآن نقف أمام آثار ورشة عمل، قام بها الإنسان في أحد الأزمان، وهي مدفونة على عمق 50 قدم، ومغطاة بـ11 طبقة من الصخور الجيرية المُدمجة. كل شيء في الموقع يدلّ على أن ورشة العمل هذه لم تُنقل إلى هنا بل كان قائمة هنا أصلاً. أي أن الإنسان كان موجوداً قبل تشكّل هذه الطبقات الصخرية.
الحروف الغريبة المحفورة في الرخام
في العام 1830م، استُخرجت قطعة من الرخام، عليها أشكال شديدة الشبه
بالحروف البارزة، من أحد مقالع الحجارة يبعد 12 ميل شمال غرب فيلادليفا Philadelphia. وقد انتُشلت قطعة الرخام من على عمق 18-21 متر في طبقة يعود عمرها إلى 500-600 مليون سنة. وقد ورد هذا الاكتشاف في مجلة American Journal of Science. لقد أزال عمال المقلع طبقات من الصخر الصواني، وكذلك الميكا، والهونبليند، والتالكوز، والصلصال البدائي، وأخيراً وصلوا إلى الطبقة التي تحتوي على قطعة الرخام.
خلال عملهم على قصّ كتلة صخرية، لاحظ العمال وجود قطعة مستطيلة، يبلغ عرضها 1.5 بوصة، وارتفاعها 625 بوصة، ومحفور عليها رمزين نافرين. بعد هذا الاكتشاف، تم استدعاء رجلين محترمين من بلدة "نوريستاون" بالقرب من فيلاديلفيا، إلى الموقع. كان من الصعب تفسير طريقة بروز هذين الرمزين بالاستناد على أسباب طبيعية. ولم يبقى سوى الاحتمال الآخر، وهو أن الرموز كانت محفورة من قبل كائنات ذكية في إحدى الفترات الزمنية الغابرة.
......................
يتبع في المداخلة
خيط ذهبي عمره بين 320 و360 سنة
في 22 حزيران، عام 1844م، ظهر هذا التقرير المثير في جريدة التايمز Times في لندن:
".. من عدة أيام مضت، وبعد توكيل بعض العمال بمهمة قلع صخرة بالقرب من ضفة نهر "تويد"Tweed، في منطقة تبعد حوالي ربع ميل عن مطحنة روثرفورد، تم اكتشاف خيط ذهبي مغروساً في باطن الصخرة وعلى عمق 8 أقدام.."
كتب الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd من إدارة المسح الجيولوجي البريطاني في العام 1985م قائلاً بأن هذا الحجر يعود إلى أواخر المرحلة الكاربونيفارية Carboniferous، أي مابين 320 و360 مليون سنة.
من أسقط هذا الخيط الذهبي في الغابة السرخسية التي ازدهرت في الماضي السحيق، حيث كانت أكثر أشكال الحياة تطوراً على الكوكب متجسّدة على شكل برمائيات وحشرات؟!
سلسلة ذهبية عمرها بين 260 و320 مليون سنة
في 11من حزيرات، عام 1891م، ورد التقرير التالي في جريدة "موريسونفيل تايمز" The Morrisonville Times:
".. لقد سُلطت الأضواء على اكتشاف مثير من قبل السيدة "س.و. كولب" Mrs. S. W. Culp في صباح يوم الثلاثاء الماضي. خلال كسرها لكتلة من الفحم الحجري لتحضّر وجبة وقود للمدفئة، اكتشفت، ولدهشتها، أن كتلة الفحم المنفلقة بيّنت عن وجود سلسلة من الذهب المتكتلة، مغروسة في حجر الفحم. طول السلسلة حولي 10 بوصة وكانت مصنوعة بإتقان فني وحرفي مدهش. في البداية، ظنّت السيدة "كولب" أن السلسلة سقطت بالخطأ بين حجارة الفحم، لكن عندما همّت بالتقاط السلسلة ورفعها من بين كسرات الفحم، تبددت فكرتها الأولى مباشرةً! حيث تبيّن أن السلسلة مغروسة عميقاً في كتلة الفحم بحيث بقيت أجزاء منها ملتصقة في كسرتي حجر الفحم المفلوق.."
".. من المفروض أن مصدر حجارة الفحم التي استُخرجت منها السلسلة هو مناجم "بانا" Pana mines (جنوبي إلينوي)، وهذا يجعل كل من تأمّل بعمر هذه المناجم يُصاب بالدهشة وحتى الفزع. لقد مضت عصور طويلة خلال تراكم وتشكّل الطبقات الصخرية فوق مكان احتجاز هذه السلسة الذهبية. كانت من ذهب عيار 8 قراط ويعادل وزنها 8 أوزان البني penny (الدرهم البريطاني).."
أقرّت إدارة المسح الجيولوجي في إلينوي بأن كتلة الفحم التي تحتوي على السلسلة الذهبية تعود لما بين 260 و320 مليون سنة. وهذا يزيد من احتمالية أن بشراً متطورين حضارياً كانوا يزورون (أو يقطنون في) أمريكا الشمالية في تلك الفترة.
كيف وجدت هذه السلسلة الذهبية طريقها إلى ذلك الماضي السحيق، أي قبل ظهور الإنسان بربع مليار سنة؟!
حجر محفور يعود إلى ما بين 320 و260 مليون سنة
في إصدار الثاني من نيسان، 1897، من جريدة "ديلي نيوز أوف أوماها" Daily News of Omaha، في نيبراسكا، الولايات المتحدة، ورد مقال بعنوان: "حجر محفور يقبع في أعماق منجم"، يوصف حجر عجيب مُكتشف في منجم بالقرب من مدينة "وبستر"Webster، في أيوا Iowa. يقول المقال:
".. خلال عملية الحفر في منجم "ليهاي" Lehighللفحم الحجري، وعلى عمق 130 قدم، وجد أحد العمال حجراً أثار حيرته، ما الذي جاء بهذا الحجر إلى هذه الأعماق؟.. كان لونه رمادياً قاتماً، وطوله 2 قدم وعرضه 1 قدم مع سماكة تبلغ 4 بوصة. ومحفور فوق سطحه الأملس، والقاسي جداً، خطوط مستقيمة مشكّلة أشكال أملاسية. وفي داخل كل ألماسة مرسوم وجه رجل عجوز، وخطوط العمر واضحة على جبينه. جميع الوجوه متشابه مع بعضها، لكن هناك وجهين من بينها ينظران نحو اليمين.."
هل حُفر هذا الحجر ومن ثم تُرك في هذا المكان من قبل أحد المسافرين عبر الزمن، والقادم من المستقبل؟!
جرس نحاسي يعود إلى 300 مليون سنة
في العام 1944م، أسقط فتى عمره 10 سنوات، اسمه "نيوتن أندرسون" Newton Anderson، قطعة من الفحم في قبو منزله، فانكسرت كتلة الفحم لتكشف عن الكنز القابع بداخلها. هذه الكتلة من الفحم تم قلعها من منجم بالقرب من منزل الفتى، في مقاطعة "أبشور"Upshur، فرجينيا الغربية، ومن المفروض أن يكون عمر هذه الطبقات الفحمية التي يتم حفرها أكثر من 300 مليون سنة!
ماذا يفعل جرس نحاسي مع لسان حديدي في طبقات فحمية تعود للمرحلة الكاربونيفارية؟!
قدراً حديدياً عمره 312 مليون سنة
وهذه حالة أخرى محيرة، حيث وجدوا قدراً حديدياً (وعاء) في قطعة من الفحم المستخرجة من أحد المناجم. وحسب الشهادة الخطية التي أدلى بها "فرانك.ج كينوود" Frank J. Kenwood في العام 1948، فقد تم العثور عليها بالشكل التالي: "في عام 1912 وبينما كنت أعمل في محطّة "مونيسيبال" الكهربائيةMunicipal Electric Plant الذي يستخدم فيه الفحم كوقود، والذي يقع في "ثوماس" Thomasبأوكلاهوما، صادفتُ كتلة صلبة من الفحم وقد كانت أكبر من أن استخدمها بذاك الحجم لذا كسرتها بالمطرقة. ثم وقع فجأة القدر الحديدي من داخل قطعة الفحم تاركاً وراءه شكله المطبوع في كتلة الفحم... وقد تقفيت أثر قطعة الفحم فوجدت أنها أتت من مناجم "ويلبورتون" Wilburtonبأوكلاهوما". وحسبما يقول "روبرت أو فاي" Robert O. Fay، العامل في هيئة أوكلاهوما الرسمية للمسح الجيولوجي، فإن عمر الفحم الآتي من مناجم "ويلبورتون" يصل إلى 312 مليون سنة!
ما هي تلك الحضارة المتقدمة التي صنعت واستخدمت أدوات حديدية في ماضينا السحيق، والذي يتجاوز 300 مليون سنة؟!
جدار من الطوب الإسمنتي يعود إلى 286 مليون سنة
في نفس السياق لدينا هذه الشهادة التي نشرت لأول مرة في كتاب "براد ستايغرز" Brad Steigers الذي بعنوان "عوالم سبقت عالمنا"، ويرد فيه: "في العام 1928 كنت أنا "أتلاس ألمون ماثيز" Atlas Almon Mathis أعمل في منجم الفحم رقم 15 الذي يقع على بعد 8 كيلومترات شمال "هيفينر" Heavener بولاية أوكلاهوما. كان المنجم يأخذ شكلاً عمودياً نحو الأسفل وقد أخبرونا بأن عمقه يبلغ ثلاثة كيلومترات. كان المنجم عميقاً لدرجة أنهم أنزلونا عن طريق مصعد كهربائي... وكانوا يضخون الهواء إلى الأسفل حتى نتنفس، إنه منجم عميق بالفعل. وبعد أحد عمليات التفجير اعترض عمال المنجم ما بدا كأنه قطعاً مكعّبة من الخرسانات (مكعبات إسمنتية)، ويصفها "ماثيز" قائلاً: ".. كانت القطع عبارة عن مكعبات بعرض 30 سم وكانت ناعمة ومصقولة تماماً من الخارج إلى درجة بدت أوجهها الستة كالمرايا. وبرغم ذلك فقد كانت مليئة بالحصى، حيث قمت باقتلاع واحدة منها بإصبعي، كانت عبارة عن قطع متصلبة تماماً من الداخل.."
تابع "ماثيز" قائلاً: ".. وعندما بدأنا بتدعيم المكان مستخدمين العوارض الخشبية، حصل انهيار بالسقف وبالكاد نجوت بنفسي. رجعت في أعقاب الانهيار ووجدت أنه لم يبقَ ظاهراً للعيان سوى جدار صلب مصنوع من هذه القطع. أيضاً على مسافة أعمق تقدّر بـ (90-140 مترا) صادف بعض من عمال المنجم جداراً مصنوعاً من هذه المكعبات المتحجرة بحيث تماثل أو تشابه هذا الجدار بشكل كبير..". الفحم في ذاك المنجم يحتوي على كمية كبيرة من الكربون، وهذا يعني وحسبما تقول طرق تحديد التاريخ بأن ذاك الجدار يبلغ من العمر 286 مليون سنة على الأقل.
بعد ذلك قام مسؤولو شركة التنقيب بسحب الرجال من المنجم ومنعوهم من التحدث حول ما وجدوه. شاءت الصدف بعدها أن يُرسل الرجال ذاتهم إلى منجم "ويل بورتون" المذكور في السابق. وحسبما يقول "ماثيز" فإن عمال المنجم قد تكلموا عن عثورهم على "قطعة صلبة من الفضة على شكل برميل... وعليها أثار قالب الصنع".
أي حضارة متقدمة بنت هذا الجدار؟.. لماذا لازالت الحقيقة المتعلقة بهذه الحالات الأثرية العجيبة تتعرّض للقمع والإخفاء؟.. ما هي الحقيقة المتعلقة بالمسافرين عبر الزمن، أو وجود بشر عصريين وتكنولوجيا عصرية في ماضينا السحيق؟
كتابات هيروغليفية تعود إلى 260 مليون سنة
نشرت الصحف في "هاموندفيل" Hammondville، أوهايو، عام 1868م، عن المدعو "جيمز بارسونز" James Parsonsوولديه نبشوا جداراً داخل منجم في تلك البلدة، وهو جدار أملس تماماً، انكشف فجأة بعد انهيار طبقة من الفحم الحجري الملاصقة له. وعلى سطحه، محفورة بطريقة ثابتة ومُنسّقة، عدة خطوط من الكتابة الهيروغليفية.
من حفر هذه الكتابة الهيروغليفية قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ250 مليون سنة؟!
مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية
من بين أشكال الحياة التي تميّز بها العصر الباليوزي
Paleozoic Era
مُعظم أشكال الحياة التابعة لهذا العصر كانت بحرية
التريلوبيت
Trilobite
في بدايات العصر الباليوزي، حيث لازالت الأشكال المائية هي السائدة ولم تتطور الحياة على اليابسة بعد (تُسمى تلك الفترة أيضاً بـ"عالم البحر الكامبري" Cambrian Sea )، شهدت تنوع واسع من أشكال الحياة البحرية البدائية. وأكثر تلك الأشكال تطوراً وانتشاراً كان التريبوليت trilobites، والتي وصل طولها أحياناً إلى 2 قدم.
سمك الكزيناكانثوس
Xenacanthus
يتميّز هذا الكائن البحري الذي يشبه سمك القرش بعمود فقري ضخم يبرز من خلف رأسه، وكذلك أسنانه التي على شكل أشواك صغيرة. تكشف الدلائل الأثرية عن أنه كان يعيش في المياه غير المالحة أيضاً.
الديميترون
Dimetrodon
يُعتبر هذا الكائن من أوائل أنواع الزواحف التي مشت على اليابسة، وقد تطوّر في نهايات العصر الباليوزي (أي في المرحلة البيرمانيةPermian، منذ 280 ـ 260 مليون سنة). كان الديميترون من الحيوانات الكاسرة الأولى في تلك الفترة، حيث تربع على قمة الهرم الغذائي في حينها. يبلغ طوله 2 متر، وكان لديه جمجمة ضخمة وأسنان حادة، وربما كان بطيء في سيره
مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية
Devonian
المكتشفات تعود للمرحلة الديفونية Devonianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
مسمار مغروس في حجر رملي يعود لما بين 360 و408 مليون سنة
في العام 1844م، بلغ السير "ديفيد يروستر" Sir David Brewster عن اكتشاف مسمار مغروس في باطن كتلة من الحجر الرملي المنبوش من مقلع "كينغودي" Kingoodie Quarry في شمال ريطانيا. وقد أشار الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd، من مكتب المسح الجيولوجي البريطاني، إلى أن هذا الحجر الرملي ينتمي لطبقة رملية حمراء تعود للمرحلة الديفونية Devonian، أي مابين 360 و408 مليون سنة. وفي تقريره الذي قدمه للجمعية البريطانية لتقدم العلم British Association for the Advancement of Science، كتب "بروستر" يقول:
".. يبلغ سماكة الكتلة الحجرية المربعة التي تحتوي على المسمار 9 بوصة، وخلال عملية شحذ الكتلة لتنعيم سطحها، ظهر رأس المسمار، وكان قد برز مسافة نصف بوصة من الحجر، وبقي ذيله قابعاً في باطن الحجر.."
إن حقيقة بروز رأس المسمار من الحجر، وليس العكس، تستبعد إمكانية غرس المسمار بعد استخراج الحجر من المقلع. وهذا يؤكّد أصالة الاكتشاف. تذكّر أن الطبقة التي استُخرج منها الحجر تعود إلى فترة لم يسود فيها على الكوكب سوى بعض البرمائيات والحشرات البدائية. وبالتالي نسأل:
من خلف وراءه هذا المسمار ليتركه محفوظاً في الصخور قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ350 سنة؟!
مكتشفات تعود إلى المرحلة الكامبرية
Cambrian
المكتشفات تعود للمرحلة الكامبرية Cambrianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
بصمة حذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة
في العام 1968م، بلغ السيد "وليام.ج. مايستر" William J. Meister، وهو مصمّم ويهوى جمع مستحاثات التريبوليتtrilobite، بلّغ عن اكتشافه لبصمة حذاء في طبقة صخرية بالقرب من "أنتيلوب سبرينغ"، يوتاه. لقد كُشف عن هذه البصمة بعدما قام السيّد "مايستر" بفلق أحد الحجارة المأخوذة من تلك المنطقة. ويبدو واضحاً في السطح الذي يحتوي هذه البصمة وجود مستحاثات لكائن التريبوليت (الذي يعود للمرحلة الكامبرية والمنقرض منذ ملايين السنين) وهذا يدل إلى أن بصمة الحذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة. وقد وصف "مايستر" بصمة الحذاء في مقالة وردت في المجلة الموسميةCreation Research Society، فيقول:
".. يبدو كعب الحذاء واضحاً وهو مغروس في الصخرة بحيث هو أعمق من باقي نعل الحذاء بثُمن البوصة. ويبدو أن هذه البصمة تعود للقدم اليُمنى لأن الصندل أو الحذاء كان متآكلاً على جهة اليمين وبالطريقة المألوفة بشكل عام.."
الصورة على اليمين تظهر بصمة الحذاء والمربّع المرسوم في الصورة يبيّن مكان وجود المستحاثة العالقة.
والصورة على اليسار تبيّن المستحاثة العالقة بعد تضخيم حجمها.
مع العلم بأن خلال هذه الفترة من التاريخ الجيولوجي للكوكب لم يكن هناك أي حياة نباتية أو حيوانية على اليابسة، وحتى الأنواع الأولى من الأسماك لم تتطوّر بعد. لا بد من أن ذلك الشخص، صاحب الحذاء قد شاهد بيئة غريبة لماضي هذا الكوكب.
هل يُعقل أن يمشي إنسان عصري على سطح الأرض في تلك الفترة المبكرة جداً؟
مكتشفات تعود إلى المرحلة ما قبل الكامبرية
Pre-Cambrian
المرحلة ما قبل الكامبرية Pre-Cambrian بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان، والذي يزعم العلم المنهجي بأنه حدث قبل 40 ألف سنة فقط.
في هذه المرحلة بالذات، والتي تشمل كل من الحقبة البروتيروزيةProterozoic والأرشية Archean (والتي دامت كل منهما 2000 مليون سنة)، بدأت الكائنات أحادية الخلية، مثل الطحالب الخضراء/الزرقاء والبكتريا، بالظهور والتطوّر. وفي نهاية الحقبة الأرشية (دامت من 3800 إلى 2500 مليون سنة مضت) بدأت الكائنات متعددة الخلايا والرخويات بالظهور مثل قنديل البحر والديدان. لكن رغم ذلك، هذا لم يمنع وجود آثار تابعة لكائن بشري متطور.
مزهرية معدنية تعود لأكثر من 600 مليون سنة
ورد تقرير بعنوان "تحفة من عصر غابر" A Relic of a Bygone Age في المجلة المشهورة "ساينتيفيك أميريكان"Scientific American (إصدار 5 حزيران، 1852م)، يقول:
".. منذ عدة أيام تم إحداث تفجير كبير لصخرة كبيرة في منطقة "ميتينغ هاوس" في بلدة "دورشستر" Dorchester. وقد بعثر هذا التفجير كتل ضخمة من الحجارة، وبعض الشظايا الصخرية المنسوفة كان وزنها عدة أطنان، وتبعثرت رشقات الحصى والحجارة في كافة الجهات. من بين هذه القطع المبعثرة تم إلتقاط مزهرية معدنية مفلوقة إلى قسمين بفعل التفجير. بعد جمع الأجزاء ببعضها تشكّل مزهرية على شكل جرس، ارتفاعها 4.5 بوصة، وعرضها عند القاعدة 6.5 بوصة وعند القمة 2.5 بوصة، وبلغت سماكتها ثُمن البوصة.."
".. المعدن الذي تتألف منه هذه المزهرية يشبه لون الزنك، أو سبيكة معدنية مشابهة، ويبدو أن هناك نسبة كبيرة من الفضة. على جوانبها مرسوم ستة صور لزهرة، أو ربما بوكيت ورد، وكانت منقوشة بالفضة بطريقة فنية رائعة. وحول الجانب السفلي العريض، يظهر داية نباتية أو إكليل زهور منقوشة أيضاً بالفضة. يبدو واضحاً أن هذا العمل من إنجاز فنان ماهر. لقد تم نسف هذه القطعة الفنية الغريبة من صخرة عملاقة تقبع على عمق 15 قدم تحت مستوى الأرض.."
حسب ما توصل إليه مكتب المسح الجيولوجي في منطقة بوسطن/ دورشستر، فإن هذه المنطقة الصخرية تعود للعصر ما قبل الكامبري، أي يبلغ عمرها أكثر من 600 مليون سنة. وحسب ما نعرفه عن تلك الفترة الجيولوجية السحيقة، فإن الحياة لازالت في طور التشكّل على سطح كوكب الأرض.
لكن من خلال النظر إلى هذه المزهرية العجيبة، يبدو أنه أصبح لدينا ما يشير إلى وجود حرفيون وفنانون في أمريكا الشمالية قبل 600 مليون سنة. وفي هذه الفترة، حسب ما يقوله العلم المنهجي، لم يكن هناك حياة برية إطلاقاً، حيث كانت لا تزال في البحر وفي مراحل التشكّل الأولى، وأكثر تلك الأشكال تطوراً كانت الطحالب البدائية التي تطفو على سطح المياه. ورغم ذلك، وبطريقة ما، استطاع أحدهم أن يصنع هذه التحفة الفنية ويتركها ورائه (لتحفظها الصخور لاحقاً) كإثبات مادي على أنه كان هنا في تلك المرحلة الغابرة.
هل يُمكن أن أحد المسافرين عبر الزمن قد ترك هذه التحفة في ذلك الماضي البعيد على أمل اكتشافها لاحقاً من قبل آخرين.. كمحاولة منه الكشف عن حقيقة أن تكنولوجيا السفر عبر الزمن هي ممكنة؟!
الكرات المعدنية مُحزّزة تعود لأكثر من 2.8 مليار سنة
أما حالة "الكرات المعدنية" التي وجدها عمال المناجم في "ترانسفال الغربية" Western Transvaal بجنوب أفريقيا، فهي مثيرة للعجب فعلاً. عبر العقود الماضية المنصرمة، عثر عمال المناجم في تلك المنطقة بالصدفة على كرات معدنية، عليها أثلام، وذلك في طبقات رسوبية يقدر عمرها بـ 2.8 مليار سنة.
ووفقاً لـ"رولف ماركس" Roelf Marx القائم على متحف "كليركسدروب" Klerksdorp الذي تحفظ فيه تلك الكرات العجيبة، فإن:"هذه الكرات تشكل أحجية مبهمة تماماً... إنها لا تشابه أي شيء شاهدته من قبل". وهذه الكرات قاسية جداً لدرجة أنه لا يمكن خدشها، حتى باستخدام رأس معدني قاسٍ. وقد تم تفحص بعضها في العام 1979 عن كثب من قبل "جي آر ماكيفر"J.R. McIver البروفسور في علوم الجيولوجيا في جامعة "وايتووترزراند" Witwatersrand في "جو بورغ" Jo’burgوكذلك من قبل "أندريس بيستشوف" Andries Bischoffالبروفسور بعلوم الجيولوجيا في جامعة بوتستشيفستورمPotschefstroom. وما وجدوه لا يدعو إلا إلى الاستغراب، حيث وجدوا بأن هذه الكرات يتراوح قطرها بين 2.5 – 10.2 سم وهي ملونة في العادة بالأزرق المعدني مع لطخات خفيفة من الألياف المحشورة في داخلها. وهي مصنوعة من سبيكة الفولاذ والنيكل الذي لا يمكن أن يتشكل بصورة طبيعة، وهي ذات تركيب معيّن يجعلنا نستبعد حقيقة أنها أتت مع الشهب. الرسوبيات الحجرية التي وُجدت تلك الكرات في وسطها تعود للمرحلة ما قبل الكامبرية Precambrian، وقد قُدر عمرها بحوالي 2.8 مليار سنة! وفي ذلك الزمن السحيق من تاريخ الكوكب، كانت الخلايا المجهرية هي الوحيدة التي سادت على سطح الأرض.
لكن يبدو واضحاً أن هذا ليس صحيحاً!
من صنع وخلف وراءه هذه الكرات المعدنية العجيبة، والتي تبدو دون شكّ من صنع إنسان، وهي أقسى من الفولاذ؟!
ما الهدف من ترك هذه الأشياء في ذلك الزمن البعيد جداً؟!
مُكتشفات أخرى
اكتشاف غريب في مقاطعة AIX En، فرنسا
في كتابه الذي بعنوان "علم المعادن" Mineralogy، وثّق الكونت "بورنون" Count Bournon اكتشافاً غريباً على يد عمال فرنسيين في أواخر القرن الثامن عشر. كتب يقول:
".. خلال السنوات 1786، 1787، و1788، كانوا يعملون في مقاطعةAIX En بفرنسا، في أحد المقالع الحجرية لتوفير حجارة البناء لمشروع إعادة بناء قصر العدل Palace of Justice. كانت الحجارة من نوع الجير ذات اللون الرمادي القاتم. وذلك النوع من الحجارة يكون طرياً أثناء استخراجه من المقلع لكنه يزداد صلابة مجرّد أن تعرّض لكمية كافية من الهواء. كانت الطبقات الصخرية المتناوبة مفصولة عن بعضها بواسطة طبقة من الرمل المخلوط بالصلصال، والذي كانت نسبة الجير فيه أكثر أو أقل، حسب موقع وعمق الطبقة. الطبقات الصخرية الأولى التي تم العمل بها لم تُظهر أي أجسام غريبة، لكن، بعد أن قلع العمال الطبقات العشرة الأولى، أصيبوا بالدهشة مجرّد أن وصلوا إلى الحادية عشر، حيث وجدوا أن سطحها الداخلي، والذي كان على عمق 40 أو 50 قدم، مُغطى بالأصداف البحرية.."
".. بعد قلع الحجارة من هذه الطبقة الصخرية الأخيرة ومن ثم البدء بإزالة الطبقة الرملية الصلصالية، التي تفصل بين الطبقة الصخرية الحادية عشر عن الثانية عشر، وجدوا قواعد مبرومة لعواميد حجرية ومشغولات حجرية أخرى (يبدو أن العمل بها لم يكتمل)، وكانت الحجارة المشغولة من نفس نوع الصخور الموجودة في المقلع. وقد وجدوا أيضاً عِمل نقدية معدنية، ومقابض خشبية تابعة لمطارق، وأدوات أخرى مصنوعة من حديد وخشب. لكن الشيء الأهم الذي لفت انتباههم هو وجود لوح خشبي سماكته 1 بوصة وطوله 7 أو 8 أقدام. وقد تكسّر إلى عدة أجزاء، لكن ليس هناك أي جزء مفقود، بحيث من الممكن إعادة جمعها لتشكيل اللوح من جديد. هذا للوح هو متطابق تماماً مع الألواح التي يستخدمها عمال المقالع الحجرية وكذلك عمال البناء. حتى أن هذا اللوح كان متآكلاً بنفس الطريقة التي تتآكل بها ألواح البنائين، أي تكون زوايا حوافه مدوّرة ومتموّجة.."
تابع الكونت "بورنون" في وصفه قائلاً:
".. الحجارة التي كانت مشغولة كاملاً أو جزئياً لم تتغيّر بطبيعتها، لكن أجزاء اللوح الخشبي، وكذلك الأدوات والقطع الخشبية التابعة لها، جميعها تحوّلت إلى عقيق agate، حيث كان لونها جميلاً. ها نحن الآن نقف أمام آثار ورشة عمل، قام بها الإنسان في أحد الأزمان، وهي مدفونة على عمق 50 قدم، ومغطاة بـ11 طبقة من الصخور الجيرية المُدمجة. كل شيء في الموقع يدلّ على أن ورشة العمل هذه لم تُنقل إلى هنا بل كان قائمة هنا أصلاً. أي أن الإنسان كان موجوداً قبل تشكّل هذه الطبقات الصخرية.
الحروف الغريبة المحفورة في الرخام
في العام 1830م، استُخرجت قطعة من الرخام، عليها أشكال شديدة الشبه
بالحروف البارزة، من أحد مقالع الحجارة يبعد 12 ميل شمال غرب فيلادليفا Philadelphia. وقد انتُشلت قطعة الرخام من على عمق 18-21 متر في طبقة يعود عمرها إلى 500-600 مليون سنة. وقد ورد هذا الاكتشاف في مجلة American Journal of Science. لقد أزال عمال المقلع طبقات من الصخر الصواني، وكذلك الميكا، والهونبليند، والتالكوز، والصلصال البدائي، وأخيراً وصلوا إلى الطبقة التي تحتوي على قطعة الرخام.
خلال عملهم على قصّ كتلة صخرية، لاحظ العمال وجود قطعة مستطيلة، يبلغ عرضها 1.5 بوصة، وارتفاعها 625 بوصة، ومحفور عليها رمزين نافرين. بعد هذا الاكتشاف، تم استدعاء رجلين محترمين من بلدة "نوريستاون" بالقرب من فيلاديلفيا، إلى الموقع. كان من الصعب تفسير طريقة بروز هذين الرمزين بالاستناد على أسباب طبيعية. ولم يبقى سوى الاحتمال الآخر، وهو أن الرموز كانت محفورة من قبل كائنات ذكية في إحدى الفترات الزمنية الغابرة.
......................
يتبع في المداخلة
مؤمن مصلح- عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
رد: ألغازبعض الإكتشافات الأثرية الغريبة العجيبة ؟
[QUOTE=a;24787][h=1][/h]
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/ORIGIN5.asp"]مكتشفات تعود إلى الفترة البلايستوسينية[/URL]
Pleistocene
من بين الحيوانات التي برزت في بدايات الفترة البلايستوسينية
Pleistocene
[/HR]
الماموث الوبري
Wooly Mammoth
هذا الكائن الضخم جداً كان يقطن المناطق الباردة، وكان مزوّداً بطبقة دهنية سميكة لعزله وحمايته من الطقس القارص، بالإضافة إلى وبر كثيف وطويل. وُجد الكثير من بقاياه (التي كان معظمها محفوظاً جيداً) في كل من سيبيريا وألاسكا، هذا بالإضافة إلى ظهوره في الرسومات الموجودة في الكهوف بأسبانيا وفرنسا، مما يشير إلى أنه كان مألوفاً بالنسبة للإنسان البدائي. هذا الكائن تعرّض للانقراض منذ حوالي 10.000 سنة.Pleistocene
من بين الحيوانات التي برزت في بدايات الفترة البلايستوسينية
Pleistocene
[/HR]
الماموث الوبري
Wooly Mammoth
[/HR]
النمر ذو الأنياب السيفية
Saber Tooth Cat
[/HR]
الماموث الكولومبي
Columbian Mammoth
[/HR]
الأسد الأمريكي
American Lion
[/HR]
المستودون
Mastodon
وهو حيوان شبيه بالفيل، وكان منتشراً في كافة أرجاء العالم. يختلف عن المامومث من حيث الحجم وكذلك تركيبة وشكل أسنانه.
[/HR]
الثور الوحشي
Bos Primigenius
[/HR]
وحش ثنائي القرن
Coelodonta
كما أن هناك نوع آخر من نفس الفصيلة، لكنه عاش في المناطق المدارية (غالباً أفريقيا) ويمثّل السلف الأوّل لما نعرفه بـ"وحيد القرن". اسمه العلمي DICERORHINUS KIRCHBERGENSIS. (الشكل التالي).
[/HR]
الدب البدائي
Arcodus simus
يُعتبر السلف الأوّل لحيوان الدب الذي نألفه اليوم، وكان منتشراً في كافة أرجاء العالم.
[/HR]
الذئب البدائي
Canis (lupis)
هذا الحيوان يمثّل السلف الأوّل للذئاب التي نألفها اليوم. كان منتشراً في مناطق الغابات ويصطاد ضمن مجموعات.
[/HR]
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/ORIGIN8.asp"]دلائل من العصر الميسوزي[/URL]
من بين الحيوانات التي برزت في العصر الميسوزي
Mesozoic
[/HR]
بلاتوسوروس
Plateosaurus
[/HR]
أناتوسوروس
Anatosaurus
[/HR]
براشيوسوروس
Brachiosaurus
[/HR]
كاماراسوروس & ألوسوروس
Camarasaurus & Allosaurus
الألوسوروسAllosaurus : كان هذا الكائن من بين الديناصورات اللاحمة الرئيسية في المرحلة الجوراسية، وطالما مثّل مصدراً للإزعاج الدائم بالنسبة للديناصورات العشبية في تلك الفترة. من المحتمل أنه كان يتنقّل في مجموعات صغيرة، لمؤازرة بعضها خلال مهاجمة الديناصورات الضخمة، مثل الكاماراسوروسCamarasaurus والأباتوسوروس Apatosaurus. ازدهر في أواخر المرحلة الجوراسية Jurassic ، وتحديداً منذ ما بين 156 ـ 145 مليون سنة.
[/HR]
كارنوتوروس
Carnotaurus
[/HR]
كيراتوسوروس & ستيغوسوروس
Ceratosaurus & Stegosaurus
ستيغوسوروس Stegosaurus: إنه ديناصور معروف جيداً. كان كائن نباتي، ضخم البنية وثقيل العظام مع أطراف (أرجل) قصيرة. يبلغ طوله 7 أمتار، والذي يميزه هو وجود صفين من الصفائح المثلثية على طول ظهره، ويصغر حجمها تدريجياً حتى تنتهي عند آخر ذيله ححيث يبرز أربعة قرون شوكية. ربما كانت هذه القرون الشوكية تمثّل سلاحاً يعتمد عليه للدفاع عن نفسه. أما الصفائح المثلثية، فأصبح يُعتقد اليوم بأن مهمتها تعديل درجة حرارة الجسم. ازدهر في أواخر المرحلة الجوراسية Jurassic، وتحديداً منذ ما بين 156 ـ 145 مليون سنة.
[/HR]
كوريثوسوروس
Corythosaurus
[/HR]
ديلوفوسوروس & سكوتيلوسوروس
Dilophosaurus & Scuttelosaurus
السكوتيلوسوروس Scuttelosaurus : يتميّز هذا الديناصور بالمشي على أربعة أرجل ولكنه يجري راكضاً على رجلين فقط. كان لديه جمجمة قصيرة، والرجلين الخلفيتين أطول من الأماميتين، وذيله كان طويلاً. كان يغطي ظهره وجانبيه صفوفاً من النتوءات العظمية، وهذا كان يحميه من هجمات الكائنات المفترسة إذا لم يستطيع الهرب. طوله 1.2 متر، وكان كائناً نباتياً، وازدهر في بدايات المرحلة الجوراسية Jurassic، وتحديداً منذ ما بين 208 ـ 200 مليون سنة.
[/HR]
ديبلودوكوس
Diplodocus
[/HR]
غاليميموس
Gallimimus
[/HR]
بليزيوسوروس
Plesiosaurus
[/HR]
رامفورهينشوس
Rhamphorhynchus
[/HR]
التيرانوسوروس
TYRANNOSAURUS
[/HR]
ستينوبتريغيوس
Stenopterygius
[/HR]
تاربوسوروس
Tarbosaurus
[/HR]
تريسيراتوبس
Triceratops
[/HR]
بارا سورولوفوس
Parasaurolophus
[/HR]
دلائل من العصر الباليوزي
Paleozoic Era
يُعتبر العصر الباليوزي من أحد الأقسام الرئيسية في التاريخ الجيولوجي. فهو يتبع العصر البريكامبري Precambrian مباشرة ويسبق العصر الميسوزيMesozoic . كما أنه يشمل كل من المراحل التالية: الكامبري Cambrian، الأوردوفيسيOrdovician، السيلوري Silurian، الديفوني Devonian، الكاربونيفاري Carboniferous، والبيرماني Permian. بدأ العصر الباليوزي منذ حوالي 570 مليون سنة وانتهى منذ حوالي 240 مليون سنة.
مع سيرنا قدماً نحو الوراء وندخل العصر الباليوزي حيث لا زالت الحياة تتطوّر من أشكال بدائية متعددة الخلايا multicellular تطوف بحرية في البحر، إلى أشكال متطورة نسبياً تمشي على اليابسة. وأكثر أشكال الحياة تقدماً التي ظهرت في نهاية هذا العصر كانت البرمائيات، الحشرات، الغابات السرخسية، والزواحف الصغيرة. أما البشر، فمن المفروض أن لا يُخلقوا سوى بعد 300 مليون سنة.
[/HR]
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/ORIGIN9X.asp"]من بين أشكال الحياة التي تميّز بها العصر الباليوزي[/URL]
[/HR]
في بدايات العصر الباليوزي، حيث لازالت الأشكال المائية هي السائدة ولم تتطور الحياة على اليابسة بعد (تُسمى تلك الفترة أيضاً بـ"عالم البحر الكامبري" Cambrian Sea )، شهدت تنوع واسع من أشكال الحياة البحرية البدائية. وأكثر تلك الأشكال تطوراً وانتشاراً كان التريبوليت trilobites، والتي وصل طولها أحياناً إلى 2 قدم.
في هذا العصر، والذي يغلب عليه الطابع البحري، من المفروض أن لا يُخلق البشر سوى بعد 300 مليون سنة. لكن رُغم ذلك، تشير الاكتشافات العلمية المذكورة لاحقاً إلى أن بشراً متقدمين حضارياً وتكنولوجياً كانوا، إما يعيشون في تلك الفترة، أو زاروها من خلال السفر عبر الزمن (هل لديك تفسير آخر؟)، ذلك في الوقت الذي كانت فيه أشكال الحياة الأولى لازالت تدخل تواً في طور التشكّل.
[/HR]
مكتشفات تعود إلى المرحلة الكاربونيفارية
Carboniferous
المكتشفات تعود للمرحلة الكاربونيفارية Carboniferous التي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
[/HR]
خيط ذهبي عمره بين 320 و360 سنة
في 22 حزيران، عام 1844م، ظهر هذا التقرير المثير في جريدة التايمز Times في لندن:
".. من عدة أيام مضت، وبعد توكيل بعض العمال بمهمة قلع صخرة بالقرب من ضفة نهر "تويد"Tweed، في منطقة تبعد حوالي ربع ميل عن مطحنة روثرفورد، تم اكتشاف خيط ذهبي مغروساً في باطن الصخرة وعلى عمق 8 أقدام.."
كتب الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd من إدارة المسح الجيولوجي البريطاني في العام 1985م قائلاً بأن هذا الحجر يعود إلى أواخر المرحلة الكاربونيفارية Carboniferous، أي مابين 320 و360 مليون سنة.
من أسقط هذا الخيط الذهبي في الغابة السرخسية التي ازدهرت في الماضي السحيق، حيث كانت أكثر أشكال الحياة تطوراً على الكوكب متجسّدة على شكل برمائيات وحشرات؟!
[/HR]
سلسلة ذهبية عمرها بين 260 و320 مليون سنة
[/HR]
سلسلة ذهبية عمرها بين 260 و320 مليون سنة
في 11من حزيرات، عام 1891م، ورد التقرير التالي في جريدة "موريسونفيل تايمز" The Morrisonville Times:
".. لقد سُلطت الأضواء على اكتشاف مثير من قبل السيدة "س.و. كولب" Mrs. S. W. Culp في صباح يوم الثلاثاء الماضي. خلال كسرها لكتلة من الفحم الحجري لتحضّر وجبة وقود للمدفئة، اكتشفت، ولدهشتها، أن كتلة الفحم المنفلقة بيّنت عن وجود سلسلة من الذهب المتكتلة، مغروسة في حجر الفحم. طول السلسلة حولي 10 بوصة وكانت مصنوعة بإتقان فني وحرفي مدهش. في البداية، ظنّت السيدة "كولب" أن السلسلة سقطت بالخطأ بين حجارة الفحم، لكن عندما همّت بالتقاط السلسلة ورفعها من بين كسرات الفحم، تبددت فكرتها الأولى مباشرةً! حيث تبيّن أن السلسلة مغروسة عميقاً في كتلة الفحم بحيث بقيت أجزاء منها ملتصقة في كسرتي حجر الفحم المفلوق.."
".. من المفروض أن مصدر حجارة الفحم التي استُخرجت منها السلسلة هو مناجم "بانا" Pana mines (جنوبي إلينوي)، وهذا يجعل كل من تأمّل بعمر هذه المناجم يُصاب بالدهشة وحتى الفزع. لقد مضت عصور طويلة خلال تراكم وتشكّل الطبقات الصخرية فوق مكان احتجاز هذه السلسة الذهبية. كانت من ذهب عيار 8 قراط ويعادل وزنها 8 أوزان البني penny (الدرهم البريطاني).."
أقرّت إدارة المسح الجيولوجي في إلينوي بأن كتلة الفحم التي تحتوي على السلسلة الذهبية تعود لما بين 260 و320 مليون سنة. وهذا يزيد من احتمالية أن بشراً متطورين حضارياً كانوا يزورون (أو يقطنون في) أمريكا الشمالية في تلك الفترة.
كيف وجدت هذه السلسلة الذهبية طريقها إلى ذلك الماضي السحيق، أي قبل ظهور الإنسان بربع مليار سنة؟!
[/HR]
حجر محفور يعود إلى ما بين 320 و260 مليون سنة
[/HR]
حجر محفور يعود إلى ما بين 320 و260 مليون سنة
في إصدار الثاني من نيسان، 1897، من جريدة "ديلي نيوز أوف أوماها" Daily News of Omaha، في نيبراسكا، الولايات المتحدة، ورد مقال بعنوان: "حجر محفور يقبع في أعماق منجم"، يوصف حجر عجيب مُكتشف في منجم بالقرب من مدينة "وبستر"Webster، في أيوا Iowa. يقول المقال:
".. خلال عملية الحفر في منجم "ليهاي" Lehighللفحم الحجري، وعلى عمق 130 قدم، وجد أحد العمال حجراً أثار حيرته، ما الذي جاء بهذا الحجر إلى هذه الأعماق؟.. كان لونه رمادياً قاتماً، وطوله 2 قدم وعرضه 1 قدم مع سماكة تبلغ 4 بوصة. ومحفور فوق سطحه الأملس، والقاسي جداً، خطوط مستقيمة مشكّلة أشكال أملاسية. وفي داخل كل ألماسة مرسوم وجه رجل عجوز، وخطوط العمر واضحة على جبينه. جميع الوجوه متشابه مع بعضها، لكن هناك وجهين من بينها ينظران نحو اليمين.."
هل حُفر هذا الحجر ومن ثم تُرك في هذا المكان من قبل أحد المسافرين عبر الزمن، والقادم من المستقبل؟!
[/HR]
جرس نحاسي يعود إلى 300 مليون سنة
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/IMAGES/ORIGIN9/12245.jpg"][/URL] [URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/IMAGES/ORIGIN9/455456.jpg"][/URL]
في العام 1944م، أسقط فتى عمره 10 سنوات، اسمه "نيوتن أندرسون" Newton Anderson، قطعة من الفحم في قبو منزله، فانكسرت كتلة الفحم لتكشف عن الكنز القابع بداخلها. هذه الكتلة من الفحم تم قلعها من منجم بالقرب من منزل الفتى، في مقاطعة "أبشور"Upshur، فرجينيا الغربية، ومن المفروض أن يكون عمر هذه الطبقات الفحمية التي يتم حفرها أكثر من 300 مليون سنة![/HR]
جرس نحاسي يعود إلى 300 مليون سنة
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/IMAGES/ORIGIN9/12245.jpg"][/URL] [URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/IMAGES/ORIGIN9/455456.jpg"][/URL]
ماذا يفعل جرس نحاسي مع لسان حديدي في طبقات فحمية تعود للمرحلة الكاربونيفارية؟!
[/HR]
قدراً حديدياً عمره 312 مليون سنة
وهذه حالة أخرى محيرة، حيث وجدوا قدراً حديدياً (وعاء) في قطعة من الفحم المستخرجة من أحد المناجم. وحسب الشهادة الخطية التي أدلى بها "فرانك.ج كينوود" Frank J. Kenwood في العام 1948، فقد تم العثور عليها بالشكل التالي: "في عام 1912 وبينما كنت أعمل في محطّة "مونيسيبال" الكهربائيةMunicipal Electric Plant الذي يستخدم فيه الفحم كوقود، والذي يقع في "ثوماس" Thomasبأوكلاهوما، صادفتُ كتلة صلبة من الفحم وقد كانت أكبر من أن استخدمها بذاك الحجم لذا كسرتها بالمطرقة. ثم وقع فجأة القدر الحديدي من داخل قطعة الفحم تاركاً وراءه شكله المطبوع في كتلة الفحم... وقد تقفيت أثر قطعة الفحم فوجدت أنها أتت من مناجم "ويلبورتون" Wilburtonبأوكلاهوما". وحسبما يقول "روبرت أو فاي" Robert O. Fay، العامل في هيئة أوكلاهوما الرسمية للمسح الجيولوجي، فإن عمر الفحم الآتي من مناجم "ويلبورتون" يصل إلى 312 مليون سنة![/HR]
قدراً حديدياً عمره 312 مليون سنة
ما هي تلك الحضارة المتقدمة التي صنعت واستخدمت أدوات حديدية في ماضينا السحيق، والذي يتجاوز 300 مليون سنة؟!
[/HR]
جدار من الطوب الإسمنتي يعود إلى 286 مليون سنة
في نفس السياق لدينا هذه الشهادة التي نشرت لأول مرة في كتاب "براد ستايغرز" Brad Steigers الذي بعنوان "عوالم سبقت عالمنا"، ويرد فيه: "في العام 1928 كنت أنا "أتلاس ألمون ماثيز" Atlas Almon Mathis أعمل في منجم الفحم رقم 15 الذي يقع على بعد 8 كيلومترات شمال "هيفينر" Heavener بولاية أوكلاهوما. كان المنجم يأخذ شكلاً عمودياً نحو الأسفل وقد أخبرونا بأن عمقه يبلغ ثلاثة كيلومترات. كان المنجم عميقاً لدرجة أنهم أنزلونا عن طريق مصعد كهربائي... وكانوا يضخون الهواء إلى الأسفل حتى نتنفس، إنه منجم عميق بالفعل. وبعد أحد عمليات التفجير اعترض عمال المنجم ما بدا كأنه قطعاً مكعّبة من الخرسانات (مكعبات إسمنتية)، ويصفها "ماثيز" قائلاً: ".. كانت القطع عبارة عن مكعبات بعرض 30 سم وكانت ناعمة ومصقولة تماماً من الخارج إلى درجة بدت أوجهها الستة كالمرايا. وبرغم ذلك فقد كانت مليئة بالحصى، حيث قمت باقتلاع واحدة منها بإصبعي، كانت عبارة عن قطع متصلبة تماماً من الداخل.."[/HR]
جدار من الطوب الإسمنتي يعود إلى 286 مليون سنة
تابع "ماثيز" قائلاً: ".. وعندما بدأنا بتدعيم المكان مستخدمين العوارض الخشبية، حصل انهيار بالسقف وبالكاد نجوت بنفسي. رجعت في أعقاب الانهيار ووجدت أنه لم يبقَ ظاهراً للعيان سوى جدار صلب مصنوع من هذه القطع. أيضاً على مسافة أعمق تقدّر بـ (90-140 مترا) صادف بعض من عمال المنجم جداراً مصنوعاً من هذه المكعبات المتحجرة بحيث تماثل أو تشابه هذا الجدار بشكل كبير..". الفحم في ذاك المنجم يحتوي على كمية كبيرة من الكربون، وهذا يعني وحسبما تقول طرق تحديد التاريخ بأن ذاك الجدار يبلغ من العمر 286 مليون سنة على الأقل.
بعد ذلك قام مسؤولو شركة التنقيب بسحب الرجال من المنجم ومنعوهم من التحدث حول ما وجدوه. شاءت الصدف بعدها أن يُرسل الرجال ذاتهم إلى منجم "ويل بورتون" المذكور في السابق. وحسبما يقول "ماثيز" فإن عمال المنجم قد تكلموا عن عثورهم على "قطعة صلبة من الفضة على شكل برميل... وعليها أثار قالب الصنع".
أي حضارة متقدمة بنت هذا الجدار؟.. لماذا لازالت الحقيقة المتعلقة بهذه الحالات الأثرية العجيبة تتعرّض للقمع والإخفاء؟.. ما هي الحقيقة المتعلقة بالمسافرين عبر الزمن، أو وجود بشر عصريين وتكنولوجيا عصرية في ماضينا السحيق؟
[/HR]
كتابات هيروغليفية تعود إلى 260 مليون سنة
نشرت الصحف في "هاموندفيل" Hammondville، أوهايو، عام 1868م، عن المدعو "جيمز بارسونز" James Parsonsوولديه نبشوا جداراً داخل منجم في تلك البلدة، وهو جدار أملس تماماً، انكشف فجأة بعد انهيار طبقة من الفحم الحجري الملاصقة له. وعلى سطحه، محفورة بطريقة ثابتة ومُنسّقة، عدة خطوط من الكتابة الهيروغليفية.
من حفر هذه الكتابة الهيروغليفية قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ250 مليون سنة؟!
[/HR]
[URL="http://www.hidden-science.net/%D8%AE%D8%A7%D8%B5/sekogen/LIBRARY/BOOKS/ORIGINOFMAN/ORIGINBOOK1/ORIGIN10.asp"]مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية[/URL]
من بين أشكال الحياة التي تميّز بها العصر الباليوزي
Paleozoic Era
[/HR]
مُعظم أشكال الحياة التابعة لهذا العصر كانت بحرية
[/HR]
التريلوبيت
Trilobite
[/HR]
سمك الكزيناكانثوس
Xenacanthus
[/HR]
الديميترون
Dimetrodon
مكتشفات تعود إلى المرحلة الديفونية
Devonian
المكتشفات تعود للمرحلة الديفونية Devonianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
مسمار مغروس في حجر رملي يعود لما بين 360 و408 مليون سنة
في العام 1844م، بلغ السير "ديفيد يروستر" Sir David Brewster عن اكتشاف مسمار مغروس في باطن كتلة من الحجر الرملي المنبوش من مقلع "كينغودي" Kingoodie Quarry في شمال ريطانيا. وقد أشار الدكتور "أ.و. مد" Dr. A. W. Medd، من مكتب المسح الجيولوجي البريطاني، إلى أن هذا الحجر الرملي ينتمي لطبقة رملية حمراء تعود للمرحلة الديفونية Devonian، أي مابين 360 و408 مليون سنة. وفي تقريره الذي قدمه للجمعية البريطانية لتقدم العلم British Association for the Advancement of Science، كتب "بروستر" يقول:Devonian
المكتشفات تعود للمرحلة الديفونية Devonianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
مسمار مغروس في حجر رملي يعود لما بين 360 و408 مليون سنة
".. يبلغ سماكة الكتلة الحجرية المربعة التي تحتوي على المسمار 9 بوصة، وخلال عملية شحذ الكتلة لتنعيم سطحها، ظهر رأس المسمار، وكان قد برز مسافة نصف بوصة من الحجر، وبقي ذيله قابعاً في باطن الحجر.."
إن حقيقة بروز رأس المسمار من الحجر، وليس العكس، تستبعد إمكانية غرس المسمار بعد استخراج الحجر من المقلع. وهذا يؤكّد أصالة الاكتشاف. تذكّر أن الطبقة التي استُخرج منها الحجر تعود إلى فترة لم يسود فيها على الكوكب سوى بعض البرمائيات والحشرات البدائية. وبالتالي نسأل:
من خلف وراءه هذا المسمار ليتركه محفوظاً في الصخور قبل ظهور أسلاف الإنسان بـ350 سنة؟!
[/HR]
مكتشفات تعود إلى المرحلة الكامبرية
Cambrian
المكتشفات تعود للمرحلة الكامبرية Cambrianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
بصمة حذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة
في العام 1968م، بلغ السيد "وليام.ج. مايستر" William J. Meister، وهو مصمّم ويهوى جمع مستحاثات التريبوليتtrilobite، بلّغ عن اكتشافه لبصمة حذاء في طبقة صخرية بالقرب من "أنتيلوب سبرينغ"، يوتاه. لقد كُشف عن هذه البصمة بعدما قام السيّد "مايستر" بفلق أحد الحجارة المأخوذة من تلك المنطقة. ويبدو واضحاً في السطح الذي يحتوي هذه البصمة وجود مستحاثات لكائن التريبوليت (الذي يعود للمرحلة الكامبرية والمنقرض منذ ملايين السنين) وهذا يدل إلى أن بصمة الحذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة. وقد وصف "مايستر" بصمة الحذاء في مقالة وردت في المجلة الموسميةCreation Research Society، فيقول:[/HR]
مكتشفات تعود إلى المرحلة الكامبرية
Cambrian
المكتشفات تعود للمرحلة الكامبرية Cambrianالتي تمثّلها الخانة المظللة بلون فاتح بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان
بصمة حذاء تعود لما بين 505 و590 مليون سنة
".. يبدو كعب الحذاء واضحاً وهو مغروس في الصخرة بحيث هو أعمق من باقي نعل الحذاء بثُمن البوصة. ويبدو أن هذه البصمة تعود للقدم اليُمنى لأن الصندل أو الحذاء كان متآكلاً على جهة اليمين وبالطريقة المألوفة بشكل عام.."
الصورة على اليمين تظهر بصمة الحذاء والمربّع المرسوم في الصورة يبيّن مكان وجود المستحاثة العالقة.
والصورة على اليسار تبيّن المستحاثة العالقة بعد تضخيم حجمها.
هل يُعقل أن يمشي إنسان عصري على سطح الأرض في تلك الفترة المبكرة جداً؟
[/HR]
مكتشفات تعود إلى المرحلة ما قبل الكامبرية
Pre-Cambrian
المرحلة ما قبل الكامبرية Pre-Cambrian بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان، والذي يزعم العلم المنهجي بأنه حدث قبل 40 ألف سنة فقط.
في هذه المرحلة بالذات، والتي تشمل كل من الحقبة البروتيروزيةProterozoic والأرشية Archean (والتي دامت كل منهما 2000 مليون سنة)، بدأت الكائنات أحادية الخلية، مثل الطحالب الخضراء/الزرقاء والبكتريا، بالظهور والتطوّر. وفي نهاية الحقبة الأرشية (دامت من 3800 إلى 2500 مليون سنة مضت) بدأت الكائنات متعددة الخلايا والرخويات بالظهور مثل قنديل البحر والديدان. لكن رغم ذلك، هذا لم يمنع وجود آثار تابعة لكائن بشري متطور.[/HR]
مكتشفات تعود إلى المرحلة ما قبل الكامبرية
Pre-Cambrian
المرحلة ما قبل الكامبرية Pre-Cambrian بالمقارنة مع خانة ظهور الإنسان، والذي يزعم العلم المنهجي بأنه حدث قبل 40 ألف سنة فقط.
[/HR]
مزهرية معدنية تعود لأكثر من 600 مليون سنة
".. منذ عدة أيام تم إحداث تفجير كبير لصخرة كبيرة في منطقة "ميتينغ هاوس" في بلدة "دورشستر" Dorchester. وقد بعثر هذا التفجير كتل ضخمة من الحجارة، وبعض الشظايا الصخرية المنسوفة كان وزنها عدة أطنان، وتبعثرت رشقات الحصى والحجارة في كافة الجهات. من بين هذه القطع المبعثرة تم إلتقاط مزهرية معدنية مفلوقة إلى قسمين بفعل التفجير. بعد جمع الأجزاء ببعضها تشكّل مزهرية على شكل جرس، ارتفاعها 4.5 بوصة، وعرضها عند القاعدة 6.5 بوصة وعند القمة 2.5 بوصة، وبلغت سماكتها ثُمن البوصة.."
".. المعدن الذي تتألف منه هذه المزهرية يشبه لون الزنك، أو سبيكة معدنية مشابهة، ويبدو أن هناك نسبة كبيرة من الفضة. على جوانبها مرسوم ستة صور لزهرة، أو ربما بوكيت ورد، وكانت منقوشة بالفضة بطريقة فنية رائعة. وحول الجانب السفلي العريض، يظهر داية نباتية أو إكليل زهور منقوشة أيضاً بالفضة. يبدو واضحاً أن هذا العمل من إنجاز فنان ماهر. لقد تم نسف هذه القطعة الفنية الغريبة من صخرة عملاقة تقبع على عمق 15 قدم تحت مستوى الأرض.."
حسب ما توصل إليه مكتب المسح الجيولوجي في منطقة بوسطن/ دورشستر، فإن هذه المنطقة الصخرية تعود للعصر ما قبل الكامبري، أي يبلغ عمرها أكثر من 600 مليون سنة. وحسب ما نعرفه عن تلك الفترة الجيولوجية السحيقة، فإن الحياة لازالت في طور التشكّل على سطح كوكب الأرض.
لكن من خلال النظر إلى هذه المزهرية العجيبة، يبدو أنه أصبح لدينا ما يشير إلى وجود حرفيون وفنانون في أمريكا الشمالية قبل 600 مليون سنة. وفي هذه الفترة، حسب ما يقوله العلم المنهجي، لم يكن هناك حياة برية إطلاقاً، حيث كانت لا تزال في البحر وفي مراحل التشكّل الأولى، وأكثر تلك الأشكال تطوراً كانت الطحالب البدائية التي تطفو على سطح المياه. ورغم ذلك، وبطريقة ما، استطاع أحدهم أن يصنع هذه التحفة الفنية ويتركها ورائه (لتحفظها الصخور لاحقاً) كإثبات مادي على أنه كان هنا في تلك المرحلة الغابرة.
[center][size=5][b][i:3045
مؤمن مصلح- عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
رد: ألغازبعض الإكتشافات الأثرية الغريبة العجيبة ؟
[QUOTE=b;20365][SIZE="5"]بسم الله الرحمن الرحيم
اثناء بحثي المتواصل عن اي شئ يخص الحضارات القديمة و الاثار و تصفح الابحاث و التقارير و الكتب المختلفة
وجدت نفسي امام بعض الالغاز التي حيرتني جداً و حيرت علماء الاثار و تاريخ ..
وانقل لكم هنا بعض هذه الاثار المحيرة عسى ان نتناقش بها ربما وصلنا لنتيجة ما و الاستفادة من خبرتكم .[/SIZE]
[SIZE="5"]مطرقة لندن[/SIZE]
[SIZE="5"]في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة .[/SIZE]
[SIZE="5"]أنتيكيثارا[/SIZE]
[SIZE="5"]توصف آلية أنتيكيثارا Antikythera على أنها أول كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في أنقاض سفينة غارقة بالقرب من جزيرة أنتيكيثارا اليونانية ، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية وتتألف من صندوق و دوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد ، وجعل مستوى العالي من التعقيد العلماء إلى قبول فكرة أن الهندسة الإغريقية القديمة وصلت مستوى عال لم تذكره أي من الكتب القديمة في نفس الفترة، وكان يظن في السابق أن هذا النوع من الآليات ليس من المفترض أن يكون موجوداً في ذلك الزمان بناء على ما نعرفه ، البروفسور (مايكل إدموندز) من جامعة كارديف والذي قاد فريق البحث لدراسة الآلة المذكورة يقول:"هذا جهاز مذهل ، وهو فريد من نوعه ، التصميم جميل والمعلومات الفلكية دقيقة ، والطريقة التي صمم فيها ترسم علامات التعجب ! ، فمن صنعه أتقن صنعه بكل حرص، ووفقاً لعاملين هما القدم والندرة أعتبر تلك الآلية أكثر قيمة من لوحة الموناليزا".[/SIZE]
[SIZE="5"]أقراص دروبا[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولا Baian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثار حضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم "دروبا" Dropa ![/SIZE]
[SIZE="5"]طائر سقارة[/SIZE]
[SIZE="5"]كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية.
[/SIZE]
[SIZE="5"]بطارية بغداد[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن "البطارية" ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية.[/SIZE]
[SIZE="5"]مستحاثات معدنية[/SIZE]
[SIZE="5"]يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً ![/SIZE]
[SIZE="5"]خريطة بيري رايس[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1929 تمكنت مجموعة من المؤرخين بإنجاز وصف على أنه إكتشاف مذهل ، و كان مكتوباً على جلد غزال، وبعد الدراسة وإجراء البحوث وجدوا أنه خريطة مرسومة في عام 1513 من قبل "بيري رايس" وهو أدميرال (رتبة أمير بحرية) في البحرية التركية ، وفي الخريطة رسم أوروبا وشمال أفريقيا وسواحل البرازيل وعدد من الجزر (الآزور، الكناري، وجزيرة أنتيليا الأسطورية) وحتى القارة القطبية الجنوبية ! ، والمعروف أن إكتشاف القارة القطبية حدث بعدها بـ 300 سنة، الجزء الذي أثار معظم الغموض والحيرة هو ذلك الوصف الدقيق والمفصل لطبوغرافية وحدود القارة القطبية الجنوبية Antarctica تحت غطاء الجليد الذي يحجب عادة حدود القارة الفعلية أسفله، كان الجليد قد حجب حدود القارة منذ أكثر من 6000 سنة، فكيف تمكن أدميرال تركي منذ قرابة 500 سنة فقط من رسم خريطتها بعد أن غطى الجليد القارة في آخر 6,000 سنة ؟[/SIZE]
[SIZE="5"]مدينة نان مادول الغامضة[/SIZE]
[SIZE="5"]بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية.[/SIZE]
[SIZE="5"]جدران ساك سايهوامان[/SIZE]
[SIZE="5"]بالقرب من مدينة كيوزكو Cuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان.[/SIZE]
[SIZE="5"]نقش ما يشبه الدبابة[/SIZE]
[SIZE="5"]هذه اللوحة تعود لالاف السنين وهي من الحضارة السومرية القديمة
وفيها جسم يشبه الدبابة في وقتنا الحالي و عجلات .. اثار هذا النقش تحفظ كثير من العلماء و منع كثير منهم من التحدث عنه .[/SIZE]
[SIZE="5"]نقوش مصرية قديمة لمركبات فضائية و مخلوقات غريبة [/SIZE]
[SIZE="5"]هذه الرسوم اغلبكم شاهدها و هي تعود للحضارة المصرية القديمة
ولا مجال للشك ان مافيها من نقوش مركبات فضائية و طائرات و غواصة و في النقش الثاني فيه مركبات فضائية
و مخلوقات غريبة الشكل .. عندما تشاهد هذه النقوش تذهب بك الافكار الكثيرة للماضي و تسال نفسك هل فعلاً كان القدماء متطورين اكثر منا؟ هل كان لهم علاقة بمخلوقات فضائية او ارضية ؟ اترك لكم الاجابة
[SIZE="5"]خطوط نازكا[/SIZE][/SIZE]
[COLOR="purple"][SIZE="5"][SIZE="5"]هذه صورة لخطوط نازكا وهي من مئات النقوش المرسومة على الارض
قد تبدو لك عادية و لكن هذه الخطوط مرسومة على الارض و بعضها يمتد كيلومترات ولا يمكن مشاهدتها سوا من السماء
اي عندما تركب طائرة سوف تشاهد هذه الرسوم على الارض .. كيف استطاع القدماء رسمها بهذه الدقة من دون ان يطيرو للسماء؟
ام هي رسومات من كائنات اخرى زارت الارض و تركت هذه الدلالات ؟ اترك لكم الاجابة
[/SIZE]
[SIZE="5"]كهوف تاسيلي[/SIZE]
[SIZE="5"]هنا سوف نتوقف كثيرا .. كوف تاسيلي الغامضة بما فيها من نقوش و رسوم غريبة
اكثر شئ حيرني منذ عدة سنوات و من اكثر الامور التي جعلتني افكر كثيراً لدرجة اني لم اصدق ما اشاهد و اقرأ عنها و قررت الذهاب اليها بنفسي للتاكد ..
كهوف تقع في ليبيا هذه الكهوف تحتوي على رسومات تعود عمرها الى اكثر من 20 الف سنة
رسوم لكائنات غريبة و مركبات فضائية كما في الصورة و رجال فضاء يرتدون بزات فضائية و مترفعين عن الارض طائرين اي ان الجاذبية منعدمة ..
ليست هذه فقط بل هناك رسوم لنساء يلبسن اجمل الملابس و اجمل التسريحات للشعر كما لو انك تشاهد نساء في العصر الحالي
كيف هذا كان قبل 20 الف سنة ؟
وصور لمخلوقات غريبة تتصف بطول القامة و الرشاقة و الراس الطويل
كل ما اشاهد هذه الصور اصاب بفضول و صدمة كبيرة لكي اعرف سرها و ما رسالة منها قبل 20 الف سنة
اريد مساعدتكم ان تقولوا لي اي شئ يسكت فضولي عنها
[/SIZE]
[SIZE="5"]هذه بعض الاثار المحيرة و يوجد الكثير لم اذكره مثل قوس السلام و نقوش الموجودة به
و حضارة الازتيك الاثرية الضخمة و قوة الجبل في البتراء ..الخ
اريد منكم تحليل لمن لديه اي معلومة عن هذه الاثار المحيرة
[/SIZE]
[SIZE="5"]جمع المعلومات كان من عدة مصادر و من موقع ماوراء الطبيعة [/SIZE][/QUOTE]
اثناء بحثي المتواصل عن اي شئ يخص الحضارات القديمة و الاثار و تصفح الابحاث و التقارير و الكتب المختلفة
وجدت نفسي امام بعض الالغاز التي حيرتني جداً و حيرت علماء الاثار و تاريخ ..
وانقل لكم هنا بعض هذه الاثار المحيرة عسى ان نتناقش بها ربما وصلنا لنتيجة ما و الاستفادة من خبرتكم .[/SIZE]
[SIZE="5"]مطرقة لندن[/SIZE]
[SIZE="5"]في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة .[/SIZE]
[SIZE="5"]أنتيكيثارا[/SIZE]
[SIZE="5"]توصف آلية أنتيكيثارا Antikythera على أنها أول كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في أنقاض سفينة غارقة بالقرب من جزيرة أنتيكيثارا اليونانية ، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية وتتألف من صندوق و دوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد ، وجعل مستوى العالي من التعقيد العلماء إلى قبول فكرة أن الهندسة الإغريقية القديمة وصلت مستوى عال لم تذكره أي من الكتب القديمة في نفس الفترة، وكان يظن في السابق أن هذا النوع من الآليات ليس من المفترض أن يكون موجوداً في ذلك الزمان بناء على ما نعرفه ، البروفسور (مايكل إدموندز) من جامعة كارديف والذي قاد فريق البحث لدراسة الآلة المذكورة يقول:"هذا جهاز مذهل ، وهو فريد من نوعه ، التصميم جميل والمعلومات الفلكية دقيقة ، والطريقة التي صمم فيها ترسم علامات التعجب ! ، فمن صنعه أتقن صنعه بكل حرص، ووفقاً لعاملين هما القدم والندرة أعتبر تلك الآلية أكثر قيمة من لوحة الموناليزا".[/SIZE]
[SIZE="5"]أقراص دروبا[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولا Baian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثار حضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم "دروبا" Dropa ![/SIZE]
[SIZE="5"]طائر سقارة[/SIZE]
[SIZE="5"]كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية.
[/SIZE]
[SIZE="5"]بطارية بغداد[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن "البطارية" ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية.[/SIZE]
[SIZE="5"]مستحاثات معدنية[/SIZE]
[SIZE="5"]يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً ![/SIZE]
[SIZE="5"]خريطة بيري رايس[/SIZE]
[SIZE="5"]في عام 1929 تمكنت مجموعة من المؤرخين بإنجاز وصف على أنه إكتشاف مذهل ، و كان مكتوباً على جلد غزال، وبعد الدراسة وإجراء البحوث وجدوا أنه خريطة مرسومة في عام 1513 من قبل "بيري رايس" وهو أدميرال (رتبة أمير بحرية) في البحرية التركية ، وفي الخريطة رسم أوروبا وشمال أفريقيا وسواحل البرازيل وعدد من الجزر (الآزور، الكناري، وجزيرة أنتيليا الأسطورية) وحتى القارة القطبية الجنوبية ! ، والمعروف أن إكتشاف القارة القطبية حدث بعدها بـ 300 سنة، الجزء الذي أثار معظم الغموض والحيرة هو ذلك الوصف الدقيق والمفصل لطبوغرافية وحدود القارة القطبية الجنوبية Antarctica تحت غطاء الجليد الذي يحجب عادة حدود القارة الفعلية أسفله، كان الجليد قد حجب حدود القارة منذ أكثر من 6000 سنة، فكيف تمكن أدميرال تركي منذ قرابة 500 سنة فقط من رسم خريطتها بعد أن غطى الجليد القارة في آخر 6,000 سنة ؟[/SIZE]
[SIZE="5"]مدينة نان مادول الغامضة[/SIZE]
[SIZE="5"]بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية.[/SIZE]
[SIZE="5"]جدران ساك سايهوامان[/SIZE]
[SIZE="5"]بالقرب من مدينة كيوزكو Cuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان.[/SIZE]
[SIZE="5"]نقش ما يشبه الدبابة[/SIZE]
[SIZE="5"]هذه اللوحة تعود لالاف السنين وهي من الحضارة السومرية القديمة
وفيها جسم يشبه الدبابة في وقتنا الحالي و عجلات .. اثار هذا النقش تحفظ كثير من العلماء و منع كثير منهم من التحدث عنه .[/SIZE]
[SIZE="5"]نقوش مصرية قديمة لمركبات فضائية و مخلوقات غريبة [/SIZE]
[SIZE="5"]هذه الرسوم اغلبكم شاهدها و هي تعود للحضارة المصرية القديمة
ولا مجال للشك ان مافيها من نقوش مركبات فضائية و طائرات و غواصة و في النقش الثاني فيه مركبات فضائية
و مخلوقات غريبة الشكل .. عندما تشاهد هذه النقوش تذهب بك الافكار الكثيرة للماضي و تسال نفسك هل فعلاً كان القدماء متطورين اكثر منا؟ هل كان لهم علاقة بمخلوقات فضائية او ارضية ؟ اترك لكم الاجابة
[SIZE="5"]خطوط نازكا[/SIZE][/SIZE]
[COLOR="purple"][SIZE="5"][SIZE="5"]هذه صورة لخطوط نازكا وهي من مئات النقوش المرسومة على الارض
قد تبدو لك عادية و لكن هذه الخطوط مرسومة على الارض و بعضها يمتد كيلومترات ولا يمكن مشاهدتها سوا من السماء
اي عندما تركب طائرة سوف تشاهد هذه الرسوم على الارض .. كيف استطاع القدماء رسمها بهذه الدقة من دون ان يطيرو للسماء؟
ام هي رسومات من كائنات اخرى زارت الارض و تركت هذه الدلالات ؟ اترك لكم الاجابة
[/SIZE]
[SIZE="5"]كهوف تاسيلي[/SIZE]
[SIZE="5"]هنا سوف نتوقف كثيرا .. كوف تاسيلي الغامضة بما فيها من نقوش و رسوم غريبة
اكثر شئ حيرني منذ عدة سنوات و من اكثر الامور التي جعلتني افكر كثيراً لدرجة اني لم اصدق ما اشاهد و اقرأ عنها و قررت الذهاب اليها بنفسي للتاكد ..
كهوف تقع في ليبيا هذه الكهوف تحتوي على رسومات تعود عمرها الى اكثر من 20 الف سنة
رسوم لكائنات غريبة و مركبات فضائية كما في الصورة و رجال فضاء يرتدون بزات فضائية و مترفعين عن الارض طائرين اي ان الجاذبية منعدمة ..
ليست هذه فقط بل هناك رسوم لنساء يلبسن اجمل الملابس و اجمل التسريحات للشعر كما لو انك تشاهد نساء في العصر الحالي
كيف هذا كان قبل 20 الف سنة ؟
وصور لمخلوقات غريبة تتصف بطول القامة و الرشاقة و الراس الطويل
كل ما اشاهد هذه الصور اصاب بفضول و صدمة كبيرة لكي اعرف سرها و ما رسالة منها قبل 20 الف سنة
اريد مساعدتكم ان تقولوا لي اي شئ يسكت فضولي عنها
[/SIZE]
[SIZE="5"]هذه بعض الاثار المحيرة و يوجد الكثير لم اذكره مثل قوس السلام و نقوش الموجودة به
و حضارة الازتيك الاثرية الضخمة و قوة الجبل في البتراء ..الخ
اريد منكم تحليل لمن لديه اي معلومة عن هذه الاثار المحيرة
[/SIZE]
[SIZE="5"]جمع المعلومات كان من عدة مصادر و من موقع ماوراء الطبيعة [/SIZE][/QUOTE]
مؤمن مصلح- عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
رد: ألغازبعض الإكتشافات الأثرية الغريبة العجيبة ؟
[QUOTE=b;24898]
نفاجأ أحياناً أن الكثير مما يكتشفه العلم الحديث، كان موجوداً بالفعل في أساطير القدامى أو على جدران المعابد وأطلال المدن، كما أن الحديث عن الكائنات الفضائية ليس أمراً جديداً حيث تم اكتشاف العديد من الآثار التي يرى المتمسكون بفكرة وجود حياة في الكواكب الأخرى أنها دليل على وجودهم منذ قديم الأزل.
1) زهرة الحياة
عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر، ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط الكيميائية المستخدمة في عصرنا.
2) أحجار بوما بونكو
حقل من بقايا الأحجار المبعثرة يسمى "بوما بونكو" في مرتفعات بوليفيا في أميركا الجنوبية، يحتوي على كتلة أحجار ضخمة منحوتة جيداً، الغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج بهذا الشكل دون وجود آلات وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة منذ ألف عام، ويعتقد واضعو نظريات الفضائيين أن كائنات فضائية غاية في القدم قامت بصنع الموقع باستخدام تكنولوجيا هندسية متقدمة أو تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعو النظريات ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت والديوريت التي لا يمكن قطعها سوى بالألماس، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها إلى 800 طن.
3) قصيدة المهابهاراتا
تحكي الأسطورة الهندية المكتوبة في شكل قصيدة تسمى "المهابهاراتا" عن معركة عظيمة تدور بين رجال في آلات طائرة وانفجارات مشابهة للانفجارات النووية وأسلحة ضخمة شبيهة بالموجودة في عصرنا الحالي، المثير للدهشة أن الأسطورة تمت كتابتها منذ ألفي عام والأكثر غرابة أن الإنجيل يحكي عن قصة مشابهة لها، وهو ما قد يدفعك للتساؤل ما إذا كانت مجرد قصة خيالية أم أنهم يتحدثون عن أمر شاهدوه بالفعل.
4) تابوت باكال
[URL="http://www.0zz0.com"][/URL]
باكال أحد حكام مدينة "بالينكيه" التي كانت موجودة في زمن حضارة المايا التي سادت جنوب المكسيك، وقد دفن داخل هرم يسمى "معبد النقوش"، ويعد تابوته المحفور من معدن الرصاص مثالاً على الفن الماوي كما أنه دليل يثبت نظريات وجود الكائنات الفضائية منذ قديم الزمن، حيث أن الرسم المحفور على التابوت تصور باكال في مركبة فضائية أثناء إقلاعها وتظهر يده على لوحة تحكم وقدماه على بدالات فيما يضع أنبوب أكسجين في فمه.
[/QUOTE]1) زهرة الحياة
عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر، ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط الكيميائية المستخدمة في عصرنا.
2) أحجار بوما بونكو
حقل من بقايا الأحجار المبعثرة يسمى "بوما بونكو" في مرتفعات بوليفيا في أميركا الجنوبية، يحتوي على كتلة أحجار ضخمة منحوتة جيداً، الغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج بهذا الشكل دون وجود آلات وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة منذ ألف عام، ويعتقد واضعو نظريات الفضائيين أن كائنات فضائية غاية في القدم قامت بصنع الموقع باستخدام تكنولوجيا هندسية متقدمة أو تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعو النظريات ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت والديوريت التي لا يمكن قطعها سوى بالألماس، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها إلى 800 طن.
3) قصيدة المهابهاراتا
تحكي الأسطورة الهندية المكتوبة في شكل قصيدة تسمى "المهابهاراتا" عن معركة عظيمة تدور بين رجال في آلات طائرة وانفجارات مشابهة للانفجارات النووية وأسلحة ضخمة شبيهة بالموجودة في عصرنا الحالي، المثير للدهشة أن الأسطورة تمت كتابتها منذ ألفي عام والأكثر غرابة أن الإنجيل يحكي عن قصة مشابهة لها، وهو ما قد يدفعك للتساؤل ما إذا كانت مجرد قصة خيالية أم أنهم يتحدثون عن أمر شاهدوه بالفعل.
4) تابوت باكال
[URL="http://www.0zz0.com"][/URL]
باكال أحد حكام مدينة "بالينكيه" التي كانت موجودة في زمن حضارة المايا التي سادت جنوب المكسيك، وقد دفن داخل هرم يسمى "معبد النقوش"، ويعد تابوته المحفور من معدن الرصاص مثالاً على الفن الماوي كما أنه دليل يثبت نظريات وجود الكائنات الفضائية منذ قديم الزمن، حيث أن الرسم المحفور على التابوت تصور باكال في مركبة فضائية أثناء إقلاعها وتظهر يده على لوحة تحكم وقدماه على بدالات فيما يضع أنبوب أكسجين في فمه.
مؤمن مصلح- عدد المساهمات : 720
تاريخ التسجيل : 20/02/2010
مواضيع مماثلة
» شمس المعارف الكبرى ذكر الأسماء الغريبة لتخويف الناس
» أغنية تبين الفلسفة العجيبة للشر كجهة عاقلة
» من الفتاوى الغريبة فى السياحة
» تفسير الظواهر الغريبة
» كيف وهبت المرأة الغريبة نفسها للنبى(ص)؟
» أغنية تبين الفلسفة العجيبة للشر كجهة عاقلة
» من الفتاوى الغريبة فى السياحة
» تفسير الظواهر الغريبة
» كيف وهبت المرأة الغريبة نفسها للنبى(ص)؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات عامة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود بيت على في المسجد
اليوم في 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو كراهية الناس لعلى
اليوم في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى باغض على منافق
اليوم في 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الله يبغض من يبغض على
اليوم في 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرىوجود سبى أى استحياء
اليوم في 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى موالاة على وحده
اليوم في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سب على هو سب للنبى (ص)
اليوم في 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أسر النساء
اليوم في 5:46 am من طرف Admin
» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء
اليوم في 5:32 am من طرف Admin
» الرد على من قال بعدم عدل الله ورحمته بسبب أكل الحيوان للحيوان
أمس في 10:29 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى عدم استماع الرسول(ص) لدعوى أربعة ضد على بدون تحقيق
أمس في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض في عدد من سمعوا ولاية على
أمس في 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على وحده مولى كل مؤمن
أمس في 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى لا يبلغ براءة إلا رجل من اهل النبى (ص)
أمس في 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على من أهل محمد(ص) وأبو بكر ليس من أهله
أمس في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أمين محمد (ص)
أمس في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سبى الذرية
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كون على من محمد(ص) ومحمد من على
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على وارث النبى(ص)
أمس في 5:39 am من طرف Admin
» نظرات في بحث أشباح بلا أرواح
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» الرد على من قال أن محمد(ص) هو اسم الكتاب
الأحد مايو 26, 2024 9:27 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود آل على
الأحد مايو 26, 2024 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو ضرب خاصف النعل على الدين
الأحد مايو 26, 2024 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الغفران يقع بلا استغفار بقول الكلمات المذكورة
الأحد مايو 26, 2024 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود باب لعلى فى المسجد
الأحد مايو 26, 2024 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتال الملائكة في الأرض مع على
الأحد مايو 26, 2024 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتال الناس حتى يقولوا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
الأحد مايو 26, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى معجزة شفاء عين على بالتفل فيها
الأحد مايو 26, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى لمن أعطى اللواء
الأحد مايو 26, 2024 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على من محمد(ص) كهارون(ص) من موسى(ص)
الأحد مايو 26, 2024 5:50 am من طرف Admin
» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن
الأحد مايو 26, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أحب الخلق لله أبو بكر وعمر
السبت مايو 25, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على من يؤدى عن النبى(ص)
السبت مايو 25, 2024 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فيمن عبد الله أولا
السبت مايو 25, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى مدح الرجل لنفسه
السبت مايو 25, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اعتبار الطفل مسلم لأنه صلى
السبت مايو 25, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى زواج أبو بكر من أسماء بنت عميس زوجة جعفر
السبت مايو 25, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود هجرة للحبشة
السبت مايو 25, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرىدخول أم سليم الجنة وهى حية في الدنيا لم تمت
السبت مايو 25, 2024 5:33 am من طرف Admin