بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
الثواب والعقاب فى ديانة زرادشت
صفحة 1 من اصل 1
الثواب والعقاب فى ديانة زرادشت
الثواب والعقاب
فى ديانة زرادشت نجد أن الجنة أو الحكمة أو العقل الخير أو السعادة نصيب الأخيار والجحيم أو العذاب هو نصيب الأشرار كما فى الأقوال التالية :
8-عندما يحين زمن عقاب الأشرار ستبقى لك السلطة والحكمة الخيرة يا مازدا يأمر آهورا تلك السلطة والحكمة الخيرتين وسيحال الأشرار إلى يد النزاهة والعدالة ص63
9-فليقونا آهورا مازدا فلتقونا القداسة والذى يكون حكيما هنا ستكون له إقامة دائمة هناك حيث تعيش الحكمة ص64
10-بينما هؤلاء الذين اكتسبوا الصيت الطيب سيجنون المكافأة الموعودة فى المستقر المبارك للعقل الخير والرب الحكيم والحق ص64
11- إذا فهمتم أيها البشر الأوامر التى أعطاها الرب الحكيم المعاناة وطول العذاب للشرير والصحة والخلاص للتقى فسوف يتجه الكل بعد هذا للأفضل ص64
19-وعندما تمنح المكافآت لكلا الجانبين من خلال نارك المتوهجة يا مازدا 20- كل من يشايع الإنسان الصالح سيكون له المجد البهى أما أنصار الشرير فسيكون نصيبهم البؤس الظلام الطعام الردىء والعويل هذا ما ستجلبونه لأنفسكم يا مناصرى الشر من خلال أعمالكم 21- الذى يكون صديقا لآهورا مازدا بالروح والفعل سيمنح بفضل سيادته المطلقة مشاركة أبدية مع هورفيتات وأميرتات ومع آشا ومع خشاترا ومع فاهو مانو ص67
الذى يكون طيبا مع الإنسان الصالح ...أو أنه يعتنى بالماشية بكد واجتهاد سيكون فى الآخرة فى مرعى الحق والعقل الخير ص70
1-بوفرة الأعمال والكلمات والعبادة سنمنحنا يا مازدا الخلود والحق وسيادة الخير يا آهورا نطمح أن تمنحنا هباتك السخية 2- بوساطة عقلك الخير يا مازدا وبأعمال سبيتنا آرمايتى يرفع الإنسان المقدس الذى اتحدت روحه مع الحق ومع أعماله فى ترنيمة التسبيح والتمجيد هلا جعلت أعماله ذخرا له فى عالمك الأخر يوم الحساب ص72
هايتى45
7-فستنال روح الإنسان الصالح الخلود والسرور وستبقى روح الكاذب الشرير فى العذاب إلى الأبد
8-لأننا قد رأينا حقا بعيوننا مملكو آهورا مازدا ومملكة أعماله وأقواله الخيرة عسى أن نقدم له ترانيم التمجيد فى مقر الفرح (كارونمان )
2- إن الذين يعيشون باستقامة وفقا للحق الذين ينظرون نحو الشمس والذين يعملون لأجل الحساب سأسكنهم فى مساكن الحكماء الجنة ص91
29- من يعطى مؤمنا اللحم بقدر جسم طائر ياروداش أنا آهورا مازدا لن استجوبه مرتين لأنه سيدخل الجنة مباشرة ص364
وتبين النصوص أن الثواب والعقاب فى بداية العالم كان ثوابا ظاهرا وعقابا ظاهرا وكلاهما فورى حتى لا يرتكب الناس الآثام ولكن الشيطان آهريمان أخفاهما حتى يستطيع نشر شره وهو قولهم :
"أجاب روح العقل البشر فى بداية الخلق كانوا حكماء فعندما كانوا يقومون بأعمال الخير ويقترفون الذنوب فإنهم بأم أعينهم رأوا الجزاء لقاء أعمال الخير والعقوبة لقاء الآثام ولم يصدر أى إثم عن البشر بعدها أخفى أهريمان الكاذب الجزاء لقاء أعمال الخير والعقوبة لقاء أعمال الإثم وهذا وفق ما ورد فى الإفستا من كل الشر الذى أوجدته الروح الكاذبة الملعونة لمخلوقات أورمازد أخفى أربعة أشياء هى الأسوأ والأثقل وعلى الأخص المكافأة لقاء البر والعقوبة لقاء الإثم أفكار البشر ونهاية الأعمال ولهذا السبب نشر فى العالم أديانا كثيرة وعقائد شريرة ص766
وتبين النصوص أن هناك عقاب دنيوى على من لا يتبع الدين وهذا العقاب ينزل على أهل البيت أو العشيرة وهو قولهم :
15- وأسألك يا آهورا مازدا ما جزاء الذى يسعى ليحقق مملكة الكذب للإنسان الشرير الذى لا يمكنه العيش دون سلب رعاة الماشية رغم أنه لم يسبب أى اذى للحيوان أو للإنسان ص66
18-لا تدعوا أى واحد منكم يستمع إلى كلمات أو تعاليم تابعة للكذب لأنها تجلب البؤس والخراب إلى البيت العشير المنطقة ادفعوها عنكم بالسلاح ص67
وتبين النصوص أن الذنب فى الدنيا مهما كان صغيرا فله كفارة كبيرة دنيويا وهو قولهم :
13- أيا كانت الأعمال خفية أو علانية فلابد أن تنال العقاب وإذا ارتكب المرء ذنبا صغيرا فلابد أن يطلب لنفسه كفارة كبيرة ص66
ومن تلك العقوبات الطرد لمنطقة نائية كما فى قولهم :
7- فى هذا العالم المادى يا زرادشت سبيتاما من يتل صلاة آهونا نافايريا ويغفل نصفها ثلثها ربعها أو خمسها فسأطرد أنا آهورا مازدا روحه من العالم الأفضل إلى منطقة نائية واسعة مثل هذه الأرض النائية الواسعة ص153
وتبين النصوص أن من يعتنق الدين الزرادشتى أى الماياسنى تمحو عقوبات ذنوبه كلها فى أقوالهم :
42- مثلما يكنس التيار العظيم الريح الغربية هكذا تمحى ديانة مازداياسنا للرجل الصالح كل الأفعال الشريرة الكلمات الشريرة والأفكار الشريرة ص258
- يغفر للإنسان يا زرادشت سبيتاما لأجل القسم بديانة مازدا ياسنا طريق الخطيئة يغفر له الشر ويغفر ذنب قتل المؤمن يغفر اثم إهمال الجثث يغفر ذنب الأفعال التى لم يمر عنها يغفر الذنب العظيم تغفر كل الأفعال الشريرة التى قام بها 30- مثلما تكنس العاصفة الهوجاء الريح الغربية كذلك ديانة مازداياسنا يا زرادشت سبيتاما تغفر للرجل الصالح كل الأفعال البشريرة الكلمات الشريرة والأفعال الشريرة ص303
وإذا كانت معظم النصوص تبين وجود فريقين أحدهما فى النعيم والأخر فى الجحيم فهناك نصوص أخرى تبين وجود ثلاث فرق صالح وطالح ومتساوى فى الصلاح والطلاح فى قولهم :
وفقا للقوانين التى تخص الحياة الحاضرة فإن القاضى بعمله الأعدل سيقضى بين الإنسان الصالح والإنسان الطالح وبين الذى تكون أعماله الصالحة والطالحة متساوية ص70
ولذا فهناك ثلاث أماكن للثواب والعقاب الجنة والنار والأعراف أى المطهر والتى لا يوجد نص فى الكتاب يوضح ماهيتها فى قولهم :
فمكان الشخص الذى لديه أعمال خير أكثر هو الجنة ومكان من لديه تتساوى أعمال الخير والآثام هو الأعراف (المطهر)ومكان ذلك الذى لديه الذنوب أكثر فطريقه إلى الجحيم ص766فم
ونجد نصا غريبا أخر يبين أن المنقذ سيرحم العالم المادى كله ومن ثم فلن يكون هناك عذاب ولا جحيم ولا غيره وهو فى قولهم :
129-نبجل الذى اسمه سيكون المنتصر ساوشيانت الذى سيكون اسمه استافاتارتاسيكون ساوشيانت الرحيم لأنه سيرحم العالم المادى كله ص518
فى ديانة زرادشت نجد أن الجنة أو الحكمة أو العقل الخير أو السعادة نصيب الأخيار والجحيم أو العذاب هو نصيب الأشرار كما فى الأقوال التالية :
8-عندما يحين زمن عقاب الأشرار ستبقى لك السلطة والحكمة الخيرة يا مازدا يأمر آهورا تلك السلطة والحكمة الخيرتين وسيحال الأشرار إلى يد النزاهة والعدالة ص63
9-فليقونا آهورا مازدا فلتقونا القداسة والذى يكون حكيما هنا ستكون له إقامة دائمة هناك حيث تعيش الحكمة ص64
10-بينما هؤلاء الذين اكتسبوا الصيت الطيب سيجنون المكافأة الموعودة فى المستقر المبارك للعقل الخير والرب الحكيم والحق ص64
11- إذا فهمتم أيها البشر الأوامر التى أعطاها الرب الحكيم المعاناة وطول العذاب للشرير والصحة والخلاص للتقى فسوف يتجه الكل بعد هذا للأفضل ص64
19-وعندما تمنح المكافآت لكلا الجانبين من خلال نارك المتوهجة يا مازدا 20- كل من يشايع الإنسان الصالح سيكون له المجد البهى أما أنصار الشرير فسيكون نصيبهم البؤس الظلام الطعام الردىء والعويل هذا ما ستجلبونه لأنفسكم يا مناصرى الشر من خلال أعمالكم 21- الذى يكون صديقا لآهورا مازدا بالروح والفعل سيمنح بفضل سيادته المطلقة مشاركة أبدية مع هورفيتات وأميرتات ومع آشا ومع خشاترا ومع فاهو مانو ص67
الذى يكون طيبا مع الإنسان الصالح ...أو أنه يعتنى بالماشية بكد واجتهاد سيكون فى الآخرة فى مرعى الحق والعقل الخير ص70
1-بوفرة الأعمال والكلمات والعبادة سنمنحنا يا مازدا الخلود والحق وسيادة الخير يا آهورا نطمح أن تمنحنا هباتك السخية 2- بوساطة عقلك الخير يا مازدا وبأعمال سبيتنا آرمايتى يرفع الإنسان المقدس الذى اتحدت روحه مع الحق ومع أعماله فى ترنيمة التسبيح والتمجيد هلا جعلت أعماله ذخرا له فى عالمك الأخر يوم الحساب ص72
هايتى45
7-فستنال روح الإنسان الصالح الخلود والسرور وستبقى روح الكاذب الشرير فى العذاب إلى الأبد
8-لأننا قد رأينا حقا بعيوننا مملكو آهورا مازدا ومملكة أعماله وأقواله الخيرة عسى أن نقدم له ترانيم التمجيد فى مقر الفرح (كارونمان )
2- إن الذين يعيشون باستقامة وفقا للحق الذين ينظرون نحو الشمس والذين يعملون لأجل الحساب سأسكنهم فى مساكن الحكماء الجنة ص91
29- من يعطى مؤمنا اللحم بقدر جسم طائر ياروداش أنا آهورا مازدا لن استجوبه مرتين لأنه سيدخل الجنة مباشرة ص364
وتبين النصوص أن الثواب والعقاب فى بداية العالم كان ثوابا ظاهرا وعقابا ظاهرا وكلاهما فورى حتى لا يرتكب الناس الآثام ولكن الشيطان آهريمان أخفاهما حتى يستطيع نشر شره وهو قولهم :
"أجاب روح العقل البشر فى بداية الخلق كانوا حكماء فعندما كانوا يقومون بأعمال الخير ويقترفون الذنوب فإنهم بأم أعينهم رأوا الجزاء لقاء أعمال الخير والعقوبة لقاء الآثام ولم يصدر أى إثم عن البشر بعدها أخفى أهريمان الكاذب الجزاء لقاء أعمال الخير والعقوبة لقاء أعمال الإثم وهذا وفق ما ورد فى الإفستا من كل الشر الذى أوجدته الروح الكاذبة الملعونة لمخلوقات أورمازد أخفى أربعة أشياء هى الأسوأ والأثقل وعلى الأخص المكافأة لقاء البر والعقوبة لقاء الإثم أفكار البشر ونهاية الأعمال ولهذا السبب نشر فى العالم أديانا كثيرة وعقائد شريرة ص766
وتبين النصوص أن هناك عقاب دنيوى على من لا يتبع الدين وهذا العقاب ينزل على أهل البيت أو العشيرة وهو قولهم :
15- وأسألك يا آهورا مازدا ما جزاء الذى يسعى ليحقق مملكة الكذب للإنسان الشرير الذى لا يمكنه العيش دون سلب رعاة الماشية رغم أنه لم يسبب أى اذى للحيوان أو للإنسان ص66
18-لا تدعوا أى واحد منكم يستمع إلى كلمات أو تعاليم تابعة للكذب لأنها تجلب البؤس والخراب إلى البيت العشير المنطقة ادفعوها عنكم بالسلاح ص67
وتبين النصوص أن الذنب فى الدنيا مهما كان صغيرا فله كفارة كبيرة دنيويا وهو قولهم :
13- أيا كانت الأعمال خفية أو علانية فلابد أن تنال العقاب وإذا ارتكب المرء ذنبا صغيرا فلابد أن يطلب لنفسه كفارة كبيرة ص66
ومن تلك العقوبات الطرد لمنطقة نائية كما فى قولهم :
7- فى هذا العالم المادى يا زرادشت سبيتاما من يتل صلاة آهونا نافايريا ويغفل نصفها ثلثها ربعها أو خمسها فسأطرد أنا آهورا مازدا روحه من العالم الأفضل إلى منطقة نائية واسعة مثل هذه الأرض النائية الواسعة ص153
وتبين النصوص أن من يعتنق الدين الزرادشتى أى الماياسنى تمحو عقوبات ذنوبه كلها فى أقوالهم :
42- مثلما يكنس التيار العظيم الريح الغربية هكذا تمحى ديانة مازداياسنا للرجل الصالح كل الأفعال الشريرة الكلمات الشريرة والأفكار الشريرة ص258
- يغفر للإنسان يا زرادشت سبيتاما لأجل القسم بديانة مازدا ياسنا طريق الخطيئة يغفر له الشر ويغفر ذنب قتل المؤمن يغفر اثم إهمال الجثث يغفر ذنب الأفعال التى لم يمر عنها يغفر الذنب العظيم تغفر كل الأفعال الشريرة التى قام بها 30- مثلما تكنس العاصفة الهوجاء الريح الغربية كذلك ديانة مازداياسنا يا زرادشت سبيتاما تغفر للرجل الصالح كل الأفعال البشريرة الكلمات الشريرة والأفعال الشريرة ص303
وإذا كانت معظم النصوص تبين وجود فريقين أحدهما فى النعيم والأخر فى الجحيم فهناك نصوص أخرى تبين وجود ثلاث فرق صالح وطالح ومتساوى فى الصلاح والطلاح فى قولهم :
وفقا للقوانين التى تخص الحياة الحاضرة فإن القاضى بعمله الأعدل سيقضى بين الإنسان الصالح والإنسان الطالح وبين الذى تكون أعماله الصالحة والطالحة متساوية ص70
ولذا فهناك ثلاث أماكن للثواب والعقاب الجنة والنار والأعراف أى المطهر والتى لا يوجد نص فى الكتاب يوضح ماهيتها فى قولهم :
فمكان الشخص الذى لديه أعمال خير أكثر هو الجنة ومكان من لديه تتساوى أعمال الخير والآثام هو الأعراف (المطهر)ومكان ذلك الذى لديه الذنوب أكثر فطريقه إلى الجحيم ص766فم
ونجد نصا غريبا أخر يبين أن المنقذ سيرحم العالم المادى كله ومن ثم فلن يكون هناك عذاب ولا جحيم ولا غيره وهو فى قولهم :
129-نبجل الذى اسمه سيكون المنتصر ساوشيانت الذى سيكون اسمه استافاتارتاسيكون ساوشيانت الرحيم لأنه سيرحم العالم المادى كله ص518
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» ديانة زرادشت ديانة الرعى والرعاة
» تجسيد الإله فى ديانة زرادشت
» ديانة البهائية أخر ديانة ، الحذر مطلوب
» ديانة عدم المبالاة
» خطأ أن أول الأديان الكتابية فى التاريخ ديانة التوراة
» تجسيد الإله فى ديانة زرادشت
» ديانة البهائية أخر ديانة ، الحذر مطلوب
» ديانة عدم المبالاة
» خطأ أن أول الأديان الكتابية فى التاريخ ديانة التوراة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وصف النبى(ص) بصفة المنافق الذى غير وجهه أمام الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين لها تأثير سىء على المنظور له
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) رجل خواف يخاف من أمر الناس بالمعروف
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التثاؤب من الشيطان
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حق المسلم على المسلم خمس فقط
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ترك المنكر بلزوم البيت من قبل المسلمين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) الزبير بأبويه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) سعد بأبويه
» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يهرب إذا ذكر الإنسان عند دخوله وطعامه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الشعر فى المسجد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الكلام في المسجد بكلام الجاهلية والشعر والضحك
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض احر فى قول جويرية فى التسبيح
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى العدد الذى قالته جويرية
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حديث جويرية فى التسبيح
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى الحساب على الحرف أو العبارة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد التسبيحات والتكبرات والتحميدات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى مائة تسبيحة تكتب ألف حسنة وتحط ألف سيئة
» نظرات فى مقال عندما يكون بطل الرواية أعقل من مؤلفها
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تصور القائل أن التسبيح والتكبير والتهليل و.. قاصر على الفقراء دون الأغنياء و
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى غفران الذنوب بالحمد والتكبير والتسبيح 33 لكل واحد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد التسبيحات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى غفران الذنوب بالتهليل والتسبيح مائة ومائة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعذيب من البول فى القبر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود تعذيب فى القبور
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض فى الدرجات المرفوعة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ثواب القول رفع عشر درجات ومحو عشر سيئات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض فى ثواب القول
» قراءة فى مقال السيباستيانيزم .. أسطورة الملك العائد مع الضباب
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى مخالفة الأجر أربع رقاب أو رقبة للأجر القرآنى
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى قدر الثواب من الرقاب
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى دخول الجنة بتكرار الدعاء سبع مرات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى دخول الجنة والبعد عن النار بتكرار الدعاء ثلاث مرات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الدعاء أسمع في جوف الليل الآخر ودبر الصلوات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تكرار الدعاء مائة مرة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض فيما يقال دبر الصلاة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو قتل الفرس واستشهاد صاحبه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود ساعة اجابة يوم الجمعة
» نظرات فى مقال غريب الطعام أطعمة نتنة