بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
المسلمون والضراء
صفحة 1 من اصل 1
المسلمون والضراء
المسلمون والضراء
قال تعالى بسورة البقرة"ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من أمن بالله واليوم الأخر والملائكة والكتاب والنبيين وأتى المال على حبه ذوى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفى الرقاب وأقام الصلاة وأتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون" قوله "ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب" يعنى ليس الإسلام أن تتبعوا أنفسكم وقت المنير والمظلم ،يبين الله لنا أن البر وهو الإسلام ليس أن نولى وجوهنا أى نطيع أنفسنا وقت المشرق وهو النهار ووقت المغرب وهو الليل ،إذا الإسلام ليس أن نطيع أنفسنا نهارا وليلا وإنما أن نطيع حكم الله نهارا وليلا ،وقوله" ولكن البر من أمن بالله واليوم الأخر والملائكة والكتاب والنبيين "يفسره قوله تعالى بسورة البقرة " ولكن البر من اتقى" فالمؤمن هو المتقى والمعنى ولكن المسلم من صدق بوحدانية الله ويوم القيامة والملائكة والوحى والرسل،يبين الله لنا أن البر وهو المسلم هو الذى يؤمن أى يصدق بكل من الله والمراد بوحدانية الله أى كونه الإله المستحق للعبادة وحده ويصدق باليوم الأخر وهو يوم القيامة ووجود الملائكة ووجود الكتاب وهو الوحى المنزل على كل الرسل(ص)ووجود النبيين وهم الرسل(ص) ،وقوله "وأتى المال على حبه ذوى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفى الرقاب " يفسره قوله تعالى بسورة الإسراء" وأت ذا القربى حقه "فالمال هو الحق والمعنى وأعطى المتاع على عشقه له أهل القرابة وفاقدى الأباء والمحتاجين وابن الطريق والطالبين والعبيد،يبين الله لنا أن البر هو الذى يؤتى المال على حبه والمراد يعطى الحق رغم رغبته فى عدم الإعطاء كل من :ذوى القربى وهم الأقارب الواجب أن ينفق عليهم واليتامى وهم الذين مات آبائهم وهم أطفال والمساكين وهم الذين يعملون ولكن عائد العمل لا يكفيهم وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يكمل به رحلته لبلده والسائلين وهم الذين يطلبون المساعدة من المسلم وفى الرقاب والمراد وفى عتق العبيد والإماء،وقوله "وأقام الصلاة "يفسره قوله بعده "وأتى الزكاة "يفسره قوله بعده "والموفون بعهدهم إذا عاهدوا "فإقامة الصلاة هى إيتاء الزكاة هى الوفاء بالعهد هو إقامة الدين مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "أن أقيموا الدين "والمعنى والبر من أطاع الدين أى اتبع الطهارة من الذنوب بطاعة الله أى الطائعون لحكم ربهم إذا علموا به ،وقوله "والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس"يفسره قوله تعالى بسورة الحج"والصابرين على ما أصابهم "فالبأساء والضراء هى ما أصابهم والمعنى والمتبعين فى الضرر أى الأذى ووقت النفع ،يبين الله لنا أن المسلم هو الصابر أى الطائع لحكم الله وقت البأساء أى الضراء وهو الأذى ووقت البأس وهو القوة أى النفع أى الخير ، قوله "أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون " يعنى أولئك الذين أمنوا أى أولئك الذين أطاعوا حكم الله ،يبين الله لنا أن المسلم هو الذى صدق أى اتقى والمراد أمن بحكم الله وأطاعه والمعنى ليس الإسلام أن تتبعوا أهواءكم وقت النهار والليل ولكن المسلم من صدق بوحدانية الله ويوم القيامة والملائكة والوحى والرسل(ص)وأعطى الحق رغم رغبته فيه أهل القرابة وفاقدى الأباء والمحتاجين والمسافر والطالبين وفى العبيد وأطاع الدين أى اتبع الحق أى الطائعون لحكم ربهم إذا علموا به أى المطيعين فى الضرر أى الأذى ووقت النفع أولئك الذين أمنوا أى أولئك هم المطيعون لله .
قال تعالى بسورة البقرة"أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين أمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب"يفسر الآية قوله بسورة الأعراف "إن رحمة الله قريب من المحسنين" فنصر الله هو رحمته بسورة الأعراف والمعنى هل ظننتم أن تنالوا الجنة ولما يصبكم شبه الذين مضوا من قبلكم أصابهم الضرر أى الأذى وهزوا حتى يقول النبى والذين ناصروه متى رحمة الله إلا إن رحمة الله حادثة،يسأل الله المسلمين أم حسبتم أن تدخلوا الجنة والمراد هل ظننتم أن تقيموا بالحديقة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم أى ولم يصبكم شبه الذين ماتوا من قبلكم مستهم البأساء أى الضراء أى أصابهم الأذى حتى يقول الرسول والذين معه :متى نصر أى متى تأتى رحمة الله ؟والغرض من السؤال هو إخبار المسلمين أنهم لن يدخلوا الجنة حتى يصبروا على الضرر والأذى الذى يصيبهم فى سبيل الله مثلما صبر المسلمون قبلهم وإخبارهم أن تزلزل الإيمان من النبى (ص)والمسلمين شىء عادى يحدث ولكنه لا يجب أن يستمر ،ويبين لنا أن نصر الله وهو رحمته للمسلمين قريبة منهم أى واقعة لهم بشرط صبرهم أى طاعتهم لحكم الله والخطاب للمؤمنين.
قال تعالى بسورة آل عمران"الذين ينفقون فى السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "يفسر الآية قوله تعالى بسورة البقرة"والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس"فالذين ينفقون هم الصابرين فى السراء وهى وقت البأس وقوله بسورة المائدة"إن الله يحب المقسطين"فالمحسنين هم المقسطين والمعنى الذين يطيعون حكم الله فى وقت النفع ووقت الأذى أى التاركين الشر أى التاركين طاعة الخلق والله يثيب المطيعين ،يبين الله للناس أن المتقين ينفقون فى السراء والضراء والمراد يطيعون حكم الله فى وقت نزول خير الله لهم ووقت نزول الأذى من الله لهم
قال تعالى بسورة البقرة"ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من أمن بالله واليوم الأخر والملائكة والكتاب والنبيين وأتى المال على حبه ذوى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفى الرقاب وأقام الصلاة وأتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون" قوله "ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب" يعنى ليس الإسلام أن تتبعوا أنفسكم وقت المنير والمظلم ،يبين الله لنا أن البر وهو الإسلام ليس أن نولى وجوهنا أى نطيع أنفسنا وقت المشرق وهو النهار ووقت المغرب وهو الليل ،إذا الإسلام ليس أن نطيع أنفسنا نهارا وليلا وإنما أن نطيع حكم الله نهارا وليلا ،وقوله" ولكن البر من أمن بالله واليوم الأخر والملائكة والكتاب والنبيين "يفسره قوله تعالى بسورة البقرة " ولكن البر من اتقى" فالمؤمن هو المتقى والمعنى ولكن المسلم من صدق بوحدانية الله ويوم القيامة والملائكة والوحى والرسل،يبين الله لنا أن البر وهو المسلم هو الذى يؤمن أى يصدق بكل من الله والمراد بوحدانية الله أى كونه الإله المستحق للعبادة وحده ويصدق باليوم الأخر وهو يوم القيامة ووجود الملائكة ووجود الكتاب وهو الوحى المنزل على كل الرسل(ص)ووجود النبيين وهم الرسل(ص) ،وقوله "وأتى المال على حبه ذوى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفى الرقاب " يفسره قوله تعالى بسورة الإسراء" وأت ذا القربى حقه "فالمال هو الحق والمعنى وأعطى المتاع على عشقه له أهل القرابة وفاقدى الأباء والمحتاجين وابن الطريق والطالبين والعبيد،يبين الله لنا أن البر هو الذى يؤتى المال على حبه والمراد يعطى الحق رغم رغبته فى عدم الإعطاء كل من :ذوى القربى وهم الأقارب الواجب أن ينفق عليهم واليتامى وهم الذين مات آبائهم وهم أطفال والمساكين وهم الذين يعملون ولكن عائد العمل لا يكفيهم وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يكمل به رحلته لبلده والسائلين وهم الذين يطلبون المساعدة من المسلم وفى الرقاب والمراد وفى عتق العبيد والإماء،وقوله "وأقام الصلاة "يفسره قوله بعده "وأتى الزكاة "يفسره قوله بعده "والموفون بعهدهم إذا عاهدوا "فإقامة الصلاة هى إيتاء الزكاة هى الوفاء بالعهد هو إقامة الدين مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "أن أقيموا الدين "والمعنى والبر من أطاع الدين أى اتبع الطهارة من الذنوب بطاعة الله أى الطائعون لحكم ربهم إذا علموا به ،وقوله "والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس"يفسره قوله تعالى بسورة الحج"والصابرين على ما أصابهم "فالبأساء والضراء هى ما أصابهم والمعنى والمتبعين فى الضرر أى الأذى ووقت النفع ،يبين الله لنا أن المسلم هو الصابر أى الطائع لحكم الله وقت البأساء أى الضراء وهو الأذى ووقت البأس وهو القوة أى النفع أى الخير ، قوله "أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون " يعنى أولئك الذين أمنوا أى أولئك الذين أطاعوا حكم الله ،يبين الله لنا أن المسلم هو الذى صدق أى اتقى والمراد أمن بحكم الله وأطاعه والمعنى ليس الإسلام أن تتبعوا أهواءكم وقت النهار والليل ولكن المسلم من صدق بوحدانية الله ويوم القيامة والملائكة والوحى والرسل(ص)وأعطى الحق رغم رغبته فيه أهل القرابة وفاقدى الأباء والمحتاجين والمسافر والطالبين وفى العبيد وأطاع الدين أى اتبع الحق أى الطائعون لحكم ربهم إذا علموا به أى المطيعين فى الضرر أى الأذى ووقت النفع أولئك الذين أمنوا أى أولئك هم المطيعون لله .
قال تعالى بسورة البقرة"أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين أمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب"يفسر الآية قوله بسورة الأعراف "إن رحمة الله قريب من المحسنين" فنصر الله هو رحمته بسورة الأعراف والمعنى هل ظننتم أن تنالوا الجنة ولما يصبكم شبه الذين مضوا من قبلكم أصابهم الضرر أى الأذى وهزوا حتى يقول النبى والذين ناصروه متى رحمة الله إلا إن رحمة الله حادثة،يسأل الله المسلمين أم حسبتم أن تدخلوا الجنة والمراد هل ظننتم أن تقيموا بالحديقة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم أى ولم يصبكم شبه الذين ماتوا من قبلكم مستهم البأساء أى الضراء أى أصابهم الأذى حتى يقول الرسول والذين معه :متى نصر أى متى تأتى رحمة الله ؟والغرض من السؤال هو إخبار المسلمين أنهم لن يدخلوا الجنة حتى يصبروا على الضرر والأذى الذى يصيبهم فى سبيل الله مثلما صبر المسلمون قبلهم وإخبارهم أن تزلزل الإيمان من النبى (ص)والمسلمين شىء عادى يحدث ولكنه لا يجب أن يستمر ،ويبين لنا أن نصر الله وهو رحمته للمسلمين قريبة منهم أى واقعة لهم بشرط صبرهم أى طاعتهم لحكم الله والخطاب للمؤمنين.
قال تعالى بسورة آل عمران"الذين ينفقون فى السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "يفسر الآية قوله تعالى بسورة البقرة"والصابرين فى البأساء والضراء وحين البأس"فالذين ينفقون هم الصابرين فى السراء وهى وقت البأس وقوله بسورة المائدة"إن الله يحب المقسطين"فالمحسنين هم المقسطين والمعنى الذين يطيعون حكم الله فى وقت النفع ووقت الأذى أى التاركين الشر أى التاركين طاعة الخلق والله يثيب المطيعين ،يبين الله للناس أن المتقين ينفقون فى السراء والضراء والمراد يطيعون حكم الله فى وقت نزول خير الله لهم ووقت نزول الأذى من الله لهم
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» الكفار والضراء
» الذين ينفقون فى السراء والضراء
» المسلمون مخلصون لله
» رؤية ما يحب المسلمون
» المسلمون لا يعذبون
» الذين ينفقون فى السراء والضراء
» المسلمون مخلصون لله
» رؤية ما يحب المسلمون
» المسلمون لا يعذبون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الاستئذان في مكان عام
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله يعطى رسوله(ص) كل ما سأل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تغيير اسم الرجل دون سبب يبيح ذلك
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في استشهاد عمر مستقبلا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود شر للثياب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القمر هو الغاسق الواقب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جعل لله جهة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل صوم التطوع
» قراءة فى مقال قصص الأطفال والشياطين هل تصدق؟
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اتهام الرسول(ص) بالسفه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أكل الشيطان مع الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يريد الأكل مع الناس دون تسمية
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التعوذ عند الجماع يقى المولود من الشيطان فى الضرر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى القبر به عذاب
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من السيد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) توضأ وصب وضوءه بما فيه من وسخ على على
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى إصلاح الحسن بين الفئتين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين تؤذى الغير
» قراءة في مقال طفل النجوم جمجمة حيرت العلماء
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى فرار الشيطان من عمر
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وصف النبى(ص) بصفة المنافق الذى غير وجهه أمام الناس
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العين لها تأثير سىء على المنظور له
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) رجل خواف يخاف من أمر الناس بالمعروف
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى التثاؤب من الشيطان
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حق المسلم على المسلم خمس فقط
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى ترك المنكر بلزوم البيت من قبل المسلمين
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) الزبير بأبويه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى افتداء النبى(ص) سعد بأبويه
» التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الشيطان يهرب إذا ذكر الإنسان عند دخوله وطعامه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الشعر فى المسجد
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الكلام في المسجد بكلام الجاهلية والشعر والضحك
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تنافض احر فى قول جويرية فى التسبيح
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى العدد الذى قالته جويرية
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى حديث جويرية فى التسبيح
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى الحساب على الحرف أو العبارة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد التسبيحات والتكبرات والتحميدات
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى مائة تسبيحة تكتب ألف حسنة وتحط ألف سيئة
» نظرات فى مقال عندما يكون بطل الرواية أعقل من مؤلفها