بحـث
المواضيع الأخيرة
ديسمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
كتابة الحديث فى عهد الرسول (ص):
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كتابة الحديث فى عهد الرسول (ص):
كتابة الحديث فى عهد الرسول (ص):
من الغرائب قولهم أن كتابة الأحاديث لم تبدأ إلا فى القرن الثانى أو الثالث الهجرى وهو قول لا أساس له من الصحة للتالى :
من البديهيات فى نشأة أى دين كتابته فى الصحف ولذا لا تجد دين ليس له كتاب أو عدة كتب وإلى ذلك يشير قوله تعالى بسورة النجم "أو لم ينبأ بما فى صحف موسى وإبراهيم الذى وفى "وقوله بسورة الأعلى "إن هذا لفى الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى "ومن ثم نجد لليهود كتب وللنصارى كتب وللهندوس كتب وللمجوس كتب ولغيرهم كتب ،صحيح أن الكتب أصابها التحريف والتغيير عبر العصور ولكن وجود هذه الكتب دليل كافى على أن الأصل فى نشأة الدين هو تدوين نصوصه للعودة إليها عند النسيان وما سمى الإنسان إلا لأنه ينسى كما قيل .
قال تعالى بسورة الحجر "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "والذكر هنا القرآن وتفسيره وقد سمى الله حديث النبى (ص)ذكرا فقال بسورة النحل "وأنزلنا إليك الذكر لتبين لهم ما نزل إليهم "وسمى القرآن الذكر فى قوله "وإنه لذكر لك ولقومك ولسوف تعلمون "وما دام الله قد حفظ الذكر وهو الوحى فهذا يعنى دوامهما للأبد- فى مكان ما هو الكعبة حيث لا يقدر أحد فيها على تحريفه حتى يعود البشر للحق إذا وجدوا الكعبة بعد أن غير الكفار مكانها كما هو الحادث الآن -حتى ولو خلطوهم بغيرهم من الباطل ووسيلة الحفظ هى الكتابة فى الصحف والحديث الشريف الحقيقى محفوظ فى داخل الكعبة الحقيقية وهى البيت المعمور وهو الكتاب المسطور المذكور بقوله تعالى بسورة الطور "والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور " ومن ثم لابد من معرفة مكان الكعبة الحقيقى لمعرفة الحديث الصحيح.
-قال تعالى بسورة القلم "ن والقلم وما يسطرون "هنا أقسم الله بنون وهم الناس والقلم والذى يسطرون وهو الوحى الذى يكتبونه فى الصحف لأنه ليس معقولا أن يقسم بأى كتابة حتى ولو كانت باطلة وعليه فالمسلمون كانوا يكتبون الوحى سواء قرآن أو بيان منذ بداية الدعوة وكان على الأقل توجد نسخة من الذكر وهو بيان أى تفسير القرآن فى كل بلدة حتى يحتكم الناس لها عند الخلاف وحتى يحكم بها القضاة وولاة الأمر الأخرين .
قال تعالى بسورة البقرة "يا أيها الذين أمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه "فهل يأمر الله هنا بحفظ حق الدائن بالكتابة ولا يأمر بحفظ أصل الحكم بالكتابة ؟أليس عجيبا أن يطالبنا الله بحفظ كلامنا الذى لا فائدة منه سوى حفظ حق الدائن ولا يطالبنا بحفظ كلامه كتابة وعليه أمر الدنيا كلها والأخرة ؟ طبعا لا يمكن أن يحدث هذا لكونه غير معقول .
أن الله أخبرنا بوجود كتاب يكتبون كما علمهم الله فى قوله بسورة البقرة "ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب "فإذا كان الكتاب موجودين فلابد أنهم كانوا يكتبون كل شىء أمرهم الله بكتابته لأن ليس معقولا أن يتركوا وهم على دين الله ما أمرهم الله بحفظه .
ليس من المعقول أن يأمر الله الناس بالكتابة مثل كتابة عقد العتق تطبيقا لقوله تعالى بسورة النور "والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا "ولا تكون الأحكام نفسها مكتوبة لأن الفرع تابع للأصل فإذا كانت الأعمال التابعة للأحكام تكتب فلابد أن تكون الأحكام ذاتها مكتوبة .
أن من يفهم يرى الآن كل جاهل أو عالم يكتب أو يتحدث تجد له تلاميذ يدونون ما يكتب ويعتنون به أشد العناية فإذا كان الأمر هكذا مع بنى البشر العاديين فما بالنا مع بنى البشر الذين اختصهم الله برسالته كرسولنا (ص)تنفى كتابة الحديث .
أن تنظيم أى دولة يستلزم تدوين الأحكام التى تحكم بها فليس معقولا أن تدار دولة بلا أحكام أو أن تدار عن طريق شخص واحد هو الذى يصدر كل القرارات أو أن ينتظر أهل المناطق البعيدة من هذا الشخص قراراته وعليه فالدولة الإسلامية فى عهد الرسول (ص)كانت الأحكام فيها مدونة فى الصحف وذلك لكى يستطيع القضاة الحكم بناء عليها ولكى يستطيع عامل بيت المال جمع الأموال من الطوائف التى يجب عليها دفع الأموال وتوزيعها ولكى يستطيع الشرطى أن يعرف الجرائم التى يجب أن يقبض على أصحابها 0000
أن من يعرف الكتابة والقراءة من الصحابة كانوا عددا كبيرا ومن يحسن الكتابة يجد نفسه مدفوعا لكتابة ما يحب فما بالنا إذا كان الأمر متعلق بتسجيل وتدوين القرآن والحديث.
أن أحاديث النهى عن الكتابة كلها متناقضة ومخالفة للقرآن وسوف نناقشها هنا :
روى مسلم بسنده عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله (ص)قال لا تكتبوا عنى ومن كتب عنى غير القرآن فليمحه وحدثوا عنى ولا حرج ومن كذب على –قال همام أحسبه قال- متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ".
روى الترمذى بسنده عن أبى سعيد الخدرى قال :استأذنا رسول الله (ص)فى الكتابة فلم يأذن لنا ".
روى أحمد فى مسنده بسنده إلى أبى سعيد الخدرى قال :كنا قعودا نكتب ما نسمع من النبى (ص)فخرج علينا فقال ماذا تكتبون ؟فقلنا ما نسمع منك فقال أكتاب مع كتاب الله ؟محضوا كتاب الله وخلصوه قال فجمعنا ما كتبناه فى صعيد واحد ثم أحرقناه قلنا أى رسول الله أنتحدث عنك ؟قال نعم حدثوا عنى ولا حرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار "
أحاديث النهى كلها جاءت من طريق واحد والمشترك فيها هو همام وهو أحد الوضاعين الكبار أو هكذا أرادنا أن نعتقد محرفوا الأحاديث وهى أحاديث آحاد وتنتمى لما يسمونه الحديث الغريب فقد جاءت عن أبى سعيد الخدرى فقط والوحى لا يبلغ لواحد وإنما للكل والتناقض فى الروايات الثلاثة واضح فالأولى جعلت النهى عن الكتابة صادر عن الرسول (ص)دون أن يرى من يكتب حديثه والثانية بينت أن النهى صدر بناء على سؤال من يطلب الكتابة والثالثة بينت أن النهى صدر بناء على رؤية الرسول (ص)للكتابة وسؤاله عما يكتبون وبالطبع كل واحد من النواهى يتناقض مع الأخر ولو كانت الروايات صحيحة لأجمعت على أمر واحد خاصة أن راويها واحد وليس معقولا أن تصدر ثلاثة أقوال مختلفة من إنسان فى مسألة واحدة ،زد على هذا أن الرواية الثانية لا تدل على النهى عن كتابة الحديث وإنما تدل على النهى عن الكتابة كلها سواء قرآن أو حديث والدليل قول القائل "فى الكتابة "فهو غير محدد والرواية الثالثة بها تناقض فقول القائل "كنا قعودا نكتب ما نسمع من النبى (ص)"يدل على أن الرسول(ص)كان جالسا يتكلم والناس يسمعون وقوله "فخرج علينا"يدل على أنه لم يكن جالس معهم والروايات الأولى والثالثة بهما جنون هو أن الكاذب عليه أن يبوء نفسه مقعده من النار وبالطبع لا يمكن أن يدخل أحد نفسه النار وهو فى الدنيا وحتى فى الأخرة لا يدخل بنفسه وإنما تسوقه الملائكة للنار كما قال تعالى بسورة الزمر "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا ".
من الغرائب قولهم أن كتابة الأحاديث لم تبدأ إلا فى القرن الثانى أو الثالث الهجرى وهو قول لا أساس له من الصحة للتالى :
من البديهيات فى نشأة أى دين كتابته فى الصحف ولذا لا تجد دين ليس له كتاب أو عدة كتب وإلى ذلك يشير قوله تعالى بسورة النجم "أو لم ينبأ بما فى صحف موسى وإبراهيم الذى وفى "وقوله بسورة الأعلى "إن هذا لفى الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى "ومن ثم نجد لليهود كتب وللنصارى كتب وللهندوس كتب وللمجوس كتب ولغيرهم كتب ،صحيح أن الكتب أصابها التحريف والتغيير عبر العصور ولكن وجود هذه الكتب دليل كافى على أن الأصل فى نشأة الدين هو تدوين نصوصه للعودة إليها عند النسيان وما سمى الإنسان إلا لأنه ينسى كما قيل .
قال تعالى بسورة الحجر "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "والذكر هنا القرآن وتفسيره وقد سمى الله حديث النبى (ص)ذكرا فقال بسورة النحل "وأنزلنا إليك الذكر لتبين لهم ما نزل إليهم "وسمى القرآن الذكر فى قوله "وإنه لذكر لك ولقومك ولسوف تعلمون "وما دام الله قد حفظ الذكر وهو الوحى فهذا يعنى دوامهما للأبد- فى مكان ما هو الكعبة حيث لا يقدر أحد فيها على تحريفه حتى يعود البشر للحق إذا وجدوا الكعبة بعد أن غير الكفار مكانها كما هو الحادث الآن -حتى ولو خلطوهم بغيرهم من الباطل ووسيلة الحفظ هى الكتابة فى الصحف والحديث الشريف الحقيقى محفوظ فى داخل الكعبة الحقيقية وهى البيت المعمور وهو الكتاب المسطور المذكور بقوله تعالى بسورة الطور "والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور " ومن ثم لابد من معرفة مكان الكعبة الحقيقى لمعرفة الحديث الصحيح.
-قال تعالى بسورة القلم "ن والقلم وما يسطرون "هنا أقسم الله بنون وهم الناس والقلم والذى يسطرون وهو الوحى الذى يكتبونه فى الصحف لأنه ليس معقولا أن يقسم بأى كتابة حتى ولو كانت باطلة وعليه فالمسلمون كانوا يكتبون الوحى سواء قرآن أو بيان منذ بداية الدعوة وكان على الأقل توجد نسخة من الذكر وهو بيان أى تفسير القرآن فى كل بلدة حتى يحتكم الناس لها عند الخلاف وحتى يحكم بها القضاة وولاة الأمر الأخرين .
قال تعالى بسورة البقرة "يا أيها الذين أمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه "فهل يأمر الله هنا بحفظ حق الدائن بالكتابة ولا يأمر بحفظ أصل الحكم بالكتابة ؟أليس عجيبا أن يطالبنا الله بحفظ كلامنا الذى لا فائدة منه سوى حفظ حق الدائن ولا يطالبنا بحفظ كلامه كتابة وعليه أمر الدنيا كلها والأخرة ؟ طبعا لا يمكن أن يحدث هذا لكونه غير معقول .
أن الله أخبرنا بوجود كتاب يكتبون كما علمهم الله فى قوله بسورة البقرة "ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب "فإذا كان الكتاب موجودين فلابد أنهم كانوا يكتبون كل شىء أمرهم الله بكتابته لأن ليس معقولا أن يتركوا وهم على دين الله ما أمرهم الله بحفظه .
ليس من المعقول أن يأمر الله الناس بالكتابة مثل كتابة عقد العتق تطبيقا لقوله تعالى بسورة النور "والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا "ولا تكون الأحكام نفسها مكتوبة لأن الفرع تابع للأصل فإذا كانت الأعمال التابعة للأحكام تكتب فلابد أن تكون الأحكام ذاتها مكتوبة .
أن من يفهم يرى الآن كل جاهل أو عالم يكتب أو يتحدث تجد له تلاميذ يدونون ما يكتب ويعتنون به أشد العناية فإذا كان الأمر هكذا مع بنى البشر العاديين فما بالنا مع بنى البشر الذين اختصهم الله برسالته كرسولنا (ص)تنفى كتابة الحديث .
أن تنظيم أى دولة يستلزم تدوين الأحكام التى تحكم بها فليس معقولا أن تدار دولة بلا أحكام أو أن تدار عن طريق شخص واحد هو الذى يصدر كل القرارات أو أن ينتظر أهل المناطق البعيدة من هذا الشخص قراراته وعليه فالدولة الإسلامية فى عهد الرسول (ص)كانت الأحكام فيها مدونة فى الصحف وذلك لكى يستطيع القضاة الحكم بناء عليها ولكى يستطيع عامل بيت المال جمع الأموال من الطوائف التى يجب عليها دفع الأموال وتوزيعها ولكى يستطيع الشرطى أن يعرف الجرائم التى يجب أن يقبض على أصحابها 0000
أن من يعرف الكتابة والقراءة من الصحابة كانوا عددا كبيرا ومن يحسن الكتابة يجد نفسه مدفوعا لكتابة ما يحب فما بالنا إذا كان الأمر متعلق بتسجيل وتدوين القرآن والحديث.
أن أحاديث النهى عن الكتابة كلها متناقضة ومخالفة للقرآن وسوف نناقشها هنا :
روى مسلم بسنده عن أبى سعيد الخدرى أن رسول الله (ص)قال لا تكتبوا عنى ومن كتب عنى غير القرآن فليمحه وحدثوا عنى ولا حرج ومن كذب على –قال همام أحسبه قال- متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ".
روى الترمذى بسنده عن أبى سعيد الخدرى قال :استأذنا رسول الله (ص)فى الكتابة فلم يأذن لنا ".
روى أحمد فى مسنده بسنده إلى أبى سعيد الخدرى قال :كنا قعودا نكتب ما نسمع من النبى (ص)فخرج علينا فقال ماذا تكتبون ؟فقلنا ما نسمع منك فقال أكتاب مع كتاب الله ؟محضوا كتاب الله وخلصوه قال فجمعنا ما كتبناه فى صعيد واحد ثم أحرقناه قلنا أى رسول الله أنتحدث عنك ؟قال نعم حدثوا عنى ولا حرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار "
أحاديث النهى كلها جاءت من طريق واحد والمشترك فيها هو همام وهو أحد الوضاعين الكبار أو هكذا أرادنا أن نعتقد محرفوا الأحاديث وهى أحاديث آحاد وتنتمى لما يسمونه الحديث الغريب فقد جاءت عن أبى سعيد الخدرى فقط والوحى لا يبلغ لواحد وإنما للكل والتناقض فى الروايات الثلاثة واضح فالأولى جعلت النهى عن الكتابة صادر عن الرسول (ص)دون أن يرى من يكتب حديثه والثانية بينت أن النهى صدر بناء على سؤال من يطلب الكتابة والثالثة بينت أن النهى صدر بناء على رؤية الرسول (ص)للكتابة وسؤاله عما يكتبون وبالطبع كل واحد من النواهى يتناقض مع الأخر ولو كانت الروايات صحيحة لأجمعت على أمر واحد خاصة أن راويها واحد وليس معقولا أن تصدر ثلاثة أقوال مختلفة من إنسان فى مسألة واحدة ،زد على هذا أن الرواية الثانية لا تدل على النهى عن كتابة الحديث وإنما تدل على النهى عن الكتابة كلها سواء قرآن أو حديث والدليل قول القائل "فى الكتابة "فهو غير محدد والرواية الثالثة بها تناقض فقول القائل "كنا قعودا نكتب ما نسمع من النبى (ص)"يدل على أن الرسول(ص)كان جالسا يتكلم والناس يسمعون وقوله "فخرج علينا"يدل على أنه لم يكن جالس معهم والروايات الأولى والثالثة بهما جنون هو أن الكاذب عليه أن يبوء نفسه مقعده من النار وبالطبع لا يمكن أن يدخل أحد نفسه النار وهو فى الدنيا وحتى فى الأخرة لا يدخل بنفسه وإنما تسوقه الملائكة للنار كما قال تعالى بسورة الزمر "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا ".
رد: كتابة الحديث فى عهد الرسول (ص):
بارك فيك أخي رضا ADMIN لما تقدمه من معلومات و جزاك الله خيراً.، بانتظار المعروف منك بالإتصال في المنتدى لفتح صفيحتي و شكراً.
معاوية فهمي إبراهيم- عدد المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 19/07/2016
مواضيع مماثلة
» كتابة الحديث فى عهد الرسول (ص)
» كتابة الحديث
» تناقض فى كتابة الحديث
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كتابة الرسول(ص) لملوك عصره يدعوهم للإسلام
» الأحاديث الصحيحة المعنى بالمستدرك للحاكم تذاكروا الحديث ، فإن مذاكرة الحديث تهيج الحديث
» كتابة الحديث
» تناقض فى كتابة الحديث
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كتابة الرسول(ص) لملوك عصره يدعوهم للإسلام
» الأحاديث الصحيحة المعنى بالمستدرك للحاكم تذاكروا الحديث ، فإن مذاكرة الحديث تهيج الحديث
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى تقدم المشاة على الجنازة
اليوم في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مشى الملائكة على الأرض فى الجنازات
اليوم في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجلوس عند الدفن
اليوم في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى القيام للجنازة
اليوم في 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود شهادة الناس تدخل الميت الجنة أو النار
اليوم في 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المصلى على الجنازة له قيراط ومن تبعها له قيراطان
اليوم في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الصفوف الثلاثة تدخل الميت الجنة
اليوم في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجوب وضوء حامل الميت
اليوم في 6:24 am من طرف Admin
» الإقامة فى الإسلام
اليوم في 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو موت طلحة
أمس في 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى قميص دفن فيه النبى(ص)
أمس في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الجبرة وكفن النبى(ص)
أمس في 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد مرات غسل الميت
أمس في 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع ملاك يتكلم بعد موت النبى(ص)
أمس في 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصلاة على شهداء أحد
أمس في 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قراءة الحى يس على الموتى
أمس في 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله وملائكته لا يقبلون على المحتضر إذا وجه لغير القبلة
أمس في 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار من لم يقاتل شهيد مجاهد
أمس في 6:12 am من طرف Admin
» الإشراف فى الإسلام
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الدعاء وهو كلام يشفى الأمراض
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود قتال يوم الخندق
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة سبعون ألف ملك على زائر المريض
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قياس المسافة بـسبعين خريفا
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المكافأة على أسوأ العمل
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كتابة ما لم يعمل
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود البلاء الجسدى يرفع الدرجة
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المرض كفارة للذنوب
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حرم الله يمنع العذاب من الكافر
الإثنين ديسمبر 09, 2024 7:04 am من طرف Admin
» السيادة فى القرآن
الإثنين ديسمبر 09, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حكم الركاز
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود زكاة الركاز الخمس
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اتيان النبى(ص) الملوك
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض لمن احياها
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تمليك الأراضى الشاسعة لبعض الناس
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبى العمة
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود إقطاعات فى الإسلام
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بلال كان يتولى مالية الرسول (ص)فيقترض من الكفار
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود شهادة الرسول (ص)على من كفروا
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:48 am من طرف Admin
» العبد المسرى به
الأحد ديسمبر 08, 2024 5:36 am من طرف Admin