بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
دخول
الحداثة وما بعد الحداثة
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
الحداثة وما بعد الحداثة
الحداثة وما بعد الحداثة
الحداثة وما بعد الحداثة تعبيرات ضخمة تجعل القارىء يرى الدنيا مختلفة تجعله يحس وكأن كل شىء يتغير ويتقدم
أدخل المترجمون والنقاد المعاصرون منذ نصف قرن تعبير الحداثة وما بعد الحداثة للثقافة فى المنطقة وما زال النقاد يكتبون فى الموضوع مع أنه خطأ وما زال المترجمون يترجمون كتب ما يسمى الحداثة وما بعد الحداثة
الغريب أن من اخترعوا التسميات فى الغرب مختلفون على ماهية الحداثة وماهية ما بعد الحداثة ومن من شخصياتهم المعروفة يدخل ضمن هذه التسمية أو تلك والغريب أن بعض نقادهم يعتبرون فلان محدث والبعض يعتبره من رواد ما بعد الحداثة والبعض يعتبره تقليديا
كتاب بيتر بروكر الحداثة وما بعد الحداثة يرصد لنا الخلاف بين الغربيين فى الماهية وهى التعريف والخلاف بينهم فى تاريخ الحداثة فبعضهم يعود بها لمنتصف القرن التاسع عشر الميلادى والبعض يحدد سنة 1910 م والبعض يحدد سنة1952 م والبعض يحدد 1968م ويبدأ الكتاب وينتهى عبر حوالى أربعمائة صفحة دون أن يحدد شىء فهو تأريخ للمقالات المؤسسة للحداثة وما بعد الحداثة والخلافات بين النقاد
التعبير الحداثة وما بعد الحداثة هو تعبير خاطىء لأنه بنى على تقسيم العصور الأدبية زمنيا وهو ما أخذه نقاد المنطقة القدامى عندنا من ترجماتهم لكتب الأوربيين وأصبح هو المنهج الرسمى فى دول المنطقة فى التعليم الجامعى وقبل الجامعى فتجد فى مناهج اللغة العربية فى مدارسنا التقسيم الزمنى الأدبى ممثلا فى العصر الجاهلى وعصر صدر الإسلام والعصر الأموى والعصر العباسى ما بين أول وثانى والعصر المنحط أو عصر الانحطاط ويعنون به عصر المماليك والعثمانيين والعصر الحديث الذى غالبا ما يستهلونه بالحملة الفرنسية على البلد المسماة مصر حاليا أو يستهلونه بالعسكرى محمد على وبعثاته التعليمية
وهو تقسيم خاطىء للتالى :
لا توجد فروق واضحة بين كل عصر والأخر .
أن الجاهلية لا تقتصر على عصر ما قبل بعثة النبى (ص)وتشمل كل العصور وإن كانت صورتها تتغير من حيث القوة والضعف من عصر لأخر
أن كلمة الانحطاط تطلق إسلاميا على الكفر والعصر الموصوف بهذا لم يكن كل أدبه كفر وإنما فيه إسلام ليس بقليل ولنا أن نسأل كيف يمكن أن نطلق على نص موافق للإسلام منحط لمجرد أنه لا يدعو للفاحشة ولا يزينها ؟هذا لا يمكن قطعا
أن كلمة الحديث التى تطلق خطأ على عصرنا وبعد عدة قرون سيصبح الحديث قديم فماذا سيسمونه ساعتها ؟ قطعا الحديث ومن ثم فهى تسمية خالية من المعنى .
أن الإسلام يقسم الأدب لإسلامى وكفرى عبر العصور لأن الزمن لا يفرق بين الآداب وإنما يفرق بينها أحكام كل دين .
الحداثة المعروفة عند الكثيرين حاليا ترتكز على كسر القوانين كما يقال وهو كلام يعتقده الكثيرون ولكن ماذا نقول عمن كسر القوانين منذ ألف سنة كأبى العتاهية الذى يروون عنه كلمة تقول :
"أنا أكبر من العروض"؟
وماذا نقول عما فعله أدباء الأندلس عندما كسروا العروض الشعرى باختراعهم الموشحات والأزجال ؟
بل ماذا نقول عن شعر الصعاليك كالشنفرى وتأبط شرا- وهم ينتمون للحقبة الأقدم التى يسمونها خطأ بالجاهلية- الذى كسر التركيبة الموضوعية للشعر المعروفة التى تبدأ ببكاء الأطلال والرحيل
وماذا نقول عن تحطيم حكايات ألف ليلة وليلة لأركان ما يسمونها القصة والرواية؟
وماذا نقول عن المقامات ؟
وماذا نقول عن استخدام ما يسمى خطأ باللغة العامية فى شعر من يسمونهم الجاهليين مثل قول قطرى بن الفجاءة:
غداة طفت علماء بكر بن وائل وعجنا صدور الخيل نحو تميم
فعلماء تعنى على ماء مثل قولنا عالماشى أى على الماشى ؟
لو سايرنا القوم فى كون شعر التفعيلة والشعر الحر كان تكسيرا للعروض فى العديد من اللغات وفى كون مسرحيات ما يسمونه خطأ العبث ورواياته هدمت قواعد المسرح اليونانى وأركان الرواية المعروفة فإن منذ بداية البشرية كان هناك من اخترعوا الحداثة وما بعد الحداثة ومن ثم فلا يمكن تسميتها حداثة ولا بعد حداثة لأن من يكسر القواعد المعروفة للناس تواجدوا فى معظم العصور إن لم يكن فى كلها
الناظر فى تاريخ الثقافة الغربية يجد أن الحداثة المزعومة موجودة فى عصور قديمة وأنه ليست سوى اختراع لأشكال غير معروفة لمعظم الناس فعلى حد قراءتى لبعض كتب اليونان المترجمة كبعض كتب أرسطو نجد الرجل يعترف أن المؤلفين خرقوا القواعد الذى يعول عليها فيقول فى كتاب فن الشعر:
-"إن وحدة الحبكة الدرامية لا تتمثل كما يعتقد البعض فى كون موضوعها يدور حول شخص واحد.........ومن ثم يتضح خطأ كل الشعراء الذين نظموا ملاحم فى هرقليس أو فى أوديسيوس أو كتبوا منظومات من هذا القبيل ...ومن المعلوم أن هوميروس وله فى كل شىء المنزلة الأسمى قد فهم هذا الأمر أمرا صحيحا "ص112
إذا نحن لا نتكلم عن شىء مرتبط بزمن محدد وإنما مرتبط بمعظم عصور البشرية
ومن تابع ما حدث فى الثقافة الغربية المعاصرة منذ قرن من أمور يجد أنها مجرد تغيرات فى الأشكال فمثلا الرسومات والمنحوتات تغيرت عند البعض إلى مجرد إعادة تركيب فرسم الصورة الشخصية المسمى فن البورتريه تحول من نقل الشكل الحقيقى إلى شكل مرسوم إلى إعادة توزيع الأعضاء على الصورة بحيث انطمست الصورة الشخصية فلم يعد هناك وجه كامل نعرف منه صاحب الشخصية فالأنف فى جهة والدماغ فى جهة وهكذا ومن الصور المعبرة التى تعبر عن كون الأمر لا يتعدى التغير الشكلى الذى قد يكون معنى مقبول أو معنى جنونى مرذول صورة لبيكاسو فى مطعم أو مخبز وقد أخفى يديه ووضع أمامه يدين من الخبز فى شكل أصابع ليس عددها كاليد الإنسانية وسمكها ليس سمك يد الإنسان ومثلا المسرحيات التى تسمى مثلا بالعبثية ليست عبثية فرغم كونها تكسر قوانين أرسطو المسرحية إلا أنها تتناول موضوعات هادفة تماما فمسرحية فى انتظار غودو الهدف منها هو بيان خطأ مقولة المخلص أو المهدى وكونها مقولة حمقاء للضحك على العامة حتى يظلوا ساكتين على ظلم الحكام فى انتظار شخص لن يأتى مطلقا لأن الحل فى أيديهم
الحداثة وما بعد الحداثة تعبيرات ضخمة تجعل القارىء يرى الدنيا مختلفة تجعله يحس وكأن كل شىء يتغير ويتقدم
أدخل المترجمون والنقاد المعاصرون منذ نصف قرن تعبير الحداثة وما بعد الحداثة للثقافة فى المنطقة وما زال النقاد يكتبون فى الموضوع مع أنه خطأ وما زال المترجمون يترجمون كتب ما يسمى الحداثة وما بعد الحداثة
الغريب أن من اخترعوا التسميات فى الغرب مختلفون على ماهية الحداثة وماهية ما بعد الحداثة ومن من شخصياتهم المعروفة يدخل ضمن هذه التسمية أو تلك والغريب أن بعض نقادهم يعتبرون فلان محدث والبعض يعتبره من رواد ما بعد الحداثة والبعض يعتبره تقليديا
كتاب بيتر بروكر الحداثة وما بعد الحداثة يرصد لنا الخلاف بين الغربيين فى الماهية وهى التعريف والخلاف بينهم فى تاريخ الحداثة فبعضهم يعود بها لمنتصف القرن التاسع عشر الميلادى والبعض يحدد سنة 1910 م والبعض يحدد سنة1952 م والبعض يحدد 1968م ويبدأ الكتاب وينتهى عبر حوالى أربعمائة صفحة دون أن يحدد شىء فهو تأريخ للمقالات المؤسسة للحداثة وما بعد الحداثة والخلافات بين النقاد
التعبير الحداثة وما بعد الحداثة هو تعبير خاطىء لأنه بنى على تقسيم العصور الأدبية زمنيا وهو ما أخذه نقاد المنطقة القدامى عندنا من ترجماتهم لكتب الأوربيين وأصبح هو المنهج الرسمى فى دول المنطقة فى التعليم الجامعى وقبل الجامعى فتجد فى مناهج اللغة العربية فى مدارسنا التقسيم الزمنى الأدبى ممثلا فى العصر الجاهلى وعصر صدر الإسلام والعصر الأموى والعصر العباسى ما بين أول وثانى والعصر المنحط أو عصر الانحطاط ويعنون به عصر المماليك والعثمانيين والعصر الحديث الذى غالبا ما يستهلونه بالحملة الفرنسية على البلد المسماة مصر حاليا أو يستهلونه بالعسكرى محمد على وبعثاته التعليمية
وهو تقسيم خاطىء للتالى :
لا توجد فروق واضحة بين كل عصر والأخر .
أن الجاهلية لا تقتصر على عصر ما قبل بعثة النبى (ص)وتشمل كل العصور وإن كانت صورتها تتغير من حيث القوة والضعف من عصر لأخر
أن كلمة الانحطاط تطلق إسلاميا على الكفر والعصر الموصوف بهذا لم يكن كل أدبه كفر وإنما فيه إسلام ليس بقليل ولنا أن نسأل كيف يمكن أن نطلق على نص موافق للإسلام منحط لمجرد أنه لا يدعو للفاحشة ولا يزينها ؟هذا لا يمكن قطعا
أن كلمة الحديث التى تطلق خطأ على عصرنا وبعد عدة قرون سيصبح الحديث قديم فماذا سيسمونه ساعتها ؟ قطعا الحديث ومن ثم فهى تسمية خالية من المعنى .
أن الإسلام يقسم الأدب لإسلامى وكفرى عبر العصور لأن الزمن لا يفرق بين الآداب وإنما يفرق بينها أحكام كل دين .
الحداثة المعروفة عند الكثيرين حاليا ترتكز على كسر القوانين كما يقال وهو كلام يعتقده الكثيرون ولكن ماذا نقول عمن كسر القوانين منذ ألف سنة كأبى العتاهية الذى يروون عنه كلمة تقول :
"أنا أكبر من العروض"؟
وماذا نقول عما فعله أدباء الأندلس عندما كسروا العروض الشعرى باختراعهم الموشحات والأزجال ؟
بل ماذا نقول عن شعر الصعاليك كالشنفرى وتأبط شرا- وهم ينتمون للحقبة الأقدم التى يسمونها خطأ بالجاهلية- الذى كسر التركيبة الموضوعية للشعر المعروفة التى تبدأ ببكاء الأطلال والرحيل
وماذا نقول عن تحطيم حكايات ألف ليلة وليلة لأركان ما يسمونها القصة والرواية؟
وماذا نقول عن المقامات ؟
وماذا نقول عن استخدام ما يسمى خطأ باللغة العامية فى شعر من يسمونهم الجاهليين مثل قول قطرى بن الفجاءة:
غداة طفت علماء بكر بن وائل وعجنا صدور الخيل نحو تميم
فعلماء تعنى على ماء مثل قولنا عالماشى أى على الماشى ؟
لو سايرنا القوم فى كون شعر التفعيلة والشعر الحر كان تكسيرا للعروض فى العديد من اللغات وفى كون مسرحيات ما يسمونه خطأ العبث ورواياته هدمت قواعد المسرح اليونانى وأركان الرواية المعروفة فإن منذ بداية البشرية كان هناك من اخترعوا الحداثة وما بعد الحداثة ومن ثم فلا يمكن تسميتها حداثة ولا بعد حداثة لأن من يكسر القواعد المعروفة للناس تواجدوا فى معظم العصور إن لم يكن فى كلها
الناظر فى تاريخ الثقافة الغربية يجد أن الحداثة المزعومة موجودة فى عصور قديمة وأنه ليست سوى اختراع لأشكال غير معروفة لمعظم الناس فعلى حد قراءتى لبعض كتب اليونان المترجمة كبعض كتب أرسطو نجد الرجل يعترف أن المؤلفين خرقوا القواعد الذى يعول عليها فيقول فى كتاب فن الشعر:
-"إن وحدة الحبكة الدرامية لا تتمثل كما يعتقد البعض فى كون موضوعها يدور حول شخص واحد.........ومن ثم يتضح خطأ كل الشعراء الذين نظموا ملاحم فى هرقليس أو فى أوديسيوس أو كتبوا منظومات من هذا القبيل ...ومن المعلوم أن هوميروس وله فى كل شىء المنزلة الأسمى قد فهم هذا الأمر أمرا صحيحا "ص112
إذا نحن لا نتكلم عن شىء مرتبط بزمن محدد وإنما مرتبط بمعظم عصور البشرية
ومن تابع ما حدث فى الثقافة الغربية المعاصرة منذ قرن من أمور يجد أنها مجرد تغيرات فى الأشكال فمثلا الرسومات والمنحوتات تغيرت عند البعض إلى مجرد إعادة تركيب فرسم الصورة الشخصية المسمى فن البورتريه تحول من نقل الشكل الحقيقى إلى شكل مرسوم إلى إعادة توزيع الأعضاء على الصورة بحيث انطمست الصورة الشخصية فلم يعد هناك وجه كامل نعرف منه صاحب الشخصية فالأنف فى جهة والدماغ فى جهة وهكذا ومن الصور المعبرة التى تعبر عن كون الأمر لا يتعدى التغير الشكلى الذى قد يكون معنى مقبول أو معنى جنونى مرذول صورة لبيكاسو فى مطعم أو مخبز وقد أخفى يديه ووضع أمامه يدين من الخبز فى شكل أصابع ليس عددها كاليد الإنسانية وسمكها ليس سمك يد الإنسان ومثلا المسرحيات التى تسمى مثلا بالعبثية ليست عبثية فرغم كونها تكسر قوانين أرسطو المسرحية إلا أنها تتناول موضوعات هادفة تماما فمسرحية فى انتظار غودو الهدف منها هو بيان خطأ مقولة المخلص أو المهدى وكونها مقولة حمقاء للضحك على العامة حتى يظلوا ساكتين على ظلم الحكام فى انتظار شخص لن يأتى مطلقا لأن الحل فى أيديهم
مواضيع مماثلة
» درس السيميو لوجيا لبارت كل أنواع الحداثة وهى التجديد مثبطة للعزائم
» درس السيميو لوجيا لبارت كل أنواع الحداثة وهى التجديد مثبطة للعزائم
» درس السيميو لوجيا لبارت كل أنواع الحداثة وهى التجديد مثبطة للعزائم
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عقل محدد المقدار من الإبل أو الذهب أو الفضة
اليوم في 6:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مقادير الدية
اليوم في 6:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم القاضى فى القتل
اليوم في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أمر الرسول(ص) بالعفو في قضايا القصاص
اليوم في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أمر القاضى بالعفو
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بنى إسرائيل لم يكن عليهم الدية
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود نصف العقل
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة
اليوم في 6:29 am من طرف Admin
» الرد على من زعم أن القرآن أخذ معانيه من أمية بن أبى الصلت
أمس في 10:43 pm من طرف Admin
» الرد على سؤال عن الذبيح من هو ؟
أمس في 8:15 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القعود في المسجد للحديث
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم رد لطمة العباس بدعوى أن العباس منه وهو منه
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما عض الرجل فى غزوة العسرة
أمس في 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى نوع المعترض فى قضية ثنية الربيع
أمس في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ترك المرأة تعترض على حكم الله
أمس في 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النبى (ص) لم يقض بعقاب في قضية قطع الأذن
أمس في 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ريح للجنة تشم من مسيرة زمنية
أمس في 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى طول مسيرة شم الجنة
أمس في 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى
أمس في 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما فى صحيفة على
أمس في 6:21 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي
أمس في 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عقل محدد أى دية محددة لكل شىء
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقوبة الزانى المتزوج
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتيلة اليهودى تكلمت أم أشارت؟
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم قتل المعاهد فى عهده إذا قتل
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ماهية ديات بنو النضير وبنو فريظة
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ولى القتيل إذا قتل القاتل يحمل إثم المقتول
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل القاتل والمقتول فى حديث ذو النسعة
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقاب للزناة من فئة الثيب
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أصغر المتكلمين فى حديث القسامة
الأربعاء أبريل 17, 2024 6:07 am من طرف Admin
» قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع
الأربعاء أبريل 17, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث معجز إطعام الأعداد الكبيرة من القصعة الصغيرة
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الملائكة للأرض عند الافطار
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشارب فى إناء الفضة يجرجر بطنه فى النار
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يشرب ابن مسعود
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى نبيذ الجر
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد مواد أوعية الخمر
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى طينة الخبال عصارة أهل جهنم
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرسول (ص)هو من حرم الخمر
الثلاثاء أبريل 16, 2024 6:13 am من طرف Admin