بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
ردا على مقال هل ما زلنا في حاجة إلى الدين
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
ردا على مقال هل ما زلنا في حاجة إلى الدين
الأخ محمد السلام عليكم وبعد:
قلت"لكن ما نريد أن نؤكد عليه من البداية أننا لا نتحدث عن الدين بصفة عامة، ولكن عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة"
أنت هنا كما زعمت لا تتحدث عن الدين وإنما عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة وهو ما يتناقض مع طلبك التجاوز عن دور الدين دون تحديد والذى معناه رمى الدين فى سلة مهملات التاريخ بقولك:
"هنا بُعد آخر لمسألة دور الدين وضرورة تجاوزه مع تطور الوعي الإنساني"
ومن ثم لا نعرف هل تريد رمى دور الدين فى القمامة أم الدور التنظيمى للدين مع أنه لا يوجد فرق بين الاثنين فالاثنين واحد لإذا نزغت ما تقول عنه الدور التنظيمى أصبح الدين غير موجود لأن الدولة فى النهاية هى مجموع الأفراد
وأما قولك"لكن ما نريد أن نؤكد عليه من البداية أننا لا نتحدث عن الدين بصفة عامة، ولكن عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة، كما كان الحال في فترات طويلة من التاريخ، حين كان الدين حاضرًا بقوة؛ بل كان محركًا للكثير من الصراعات والحروب، فالحروب الصليبية كانت أسبابها “الظاهرة” دينية، وكذلك الغزوات الإسلامية"
من قال أن الدين كان حاضرا فيما تسميه أنت الحروب الصليبية والغزوات فلم تكن الحروب المذكورة سوى حروب دينية لا تنتمى للإسلام ولا حتى للمسيحية فليس مجرد التمسح فى الصليب وأورشليم أو القدس أو غير ذلك معناه أنها حروب تنتمى للدين المعروف وإنما هى حروب الأغنياء مع الضحك على الفقراء للحرب باسم الدين ليجنوا من خلفها الأموال والممالك
وأما الغزوات فليست فى النص المصحفى سوى حروب رد اعتداء وليس كما تحكى روايات التاريخ الذى أكثر من 99% منه كذب
وأما قولك "ودور رجال الدين في القرون الوسطى الأوروبية وفي ظل الدولة الإسلامية حتى هذه اللحظة لا يخفى على أحد؛ لدرجة أن سلطة رجال الدين المسيحي في القرون الوسطى فاقت سلطة الحكام، إذ كانت تُعرف سلطتهم باسم السلطة الروحية في مقابل سلطة الحاكم التي عُرفت حينها بالسلطة الزمنية."
واما قولك بوجود سلطة لمن سموهم وأنت معهم رجال الدين فليس فى المسيحية المحرفة سلطة فهناك العديد من النصوص التى تطالبهم بالخضوع للسطات الحاكمةأشهرها "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله فلله " وأيضا "
لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة،لأنه ليس سلطان إلا من الله،والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله،حتى أن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله،
والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة" [1-2].رسالة رومية
ومن ثم فتلك السلطة لم تكن من المسيحية وإنما كانت من صنع الأغنياء الذين حرفوا الدين للحصول على الدنيا باسم الدين وكذلك ما أسميته رجال الدين عندنا فلا يوجد فى الإسلام رجال دين لهم سلطة فالسلطة لله وحده كما قال تعالى" إن الحكم إلا لله" والحكم يقصد به مجموعة الأحكام المنزلة
وأما قولك"هنا بُعد آخر لمسألة دور الدين وضرورة تجاوزه مع تطور الوعي الإنساني،"
فهو قول كل من يدعو للعلمانية أو أى نظام أخر بشرى فهو يستبدل ما يسميه الدين بدين أخر هو العلمانية أو الديمقراطية أو غير هذا وهو ما أسميته الأشكال فى قولك:
"من ثم فإنه طالما أن البشر غير قادرين على تجاوز عيوب التطبيق، فعليهم تجاوز هذا الشكل من إدارة العلاقات القائم على أساس ديني، خاصة أن ثمة أشكالاً جديدة أثبتت جدارتها، وأنها قادرة على إدارة شؤون البشر دون التورط في صراعات الانتماء الديني والاختلاف المذهبي"
الدين أى دين أى الشكل أى شكل ما هو إلا مجموعة أحكام تنظم العلاقات ومن ثم فالاشكال التى تظن أنها ليست دينما إنما هى الأخرى أديان جديدة أو قديمة ومن ثم فأنت وغيرك تستبدلون دينا بدين
وقولك بأن الأديان الجديدةأى الأشكال قادرة على شئون البشر فهو وهم فمن تظنه يقيم الحروب الحالية أليس النظام الديمقراطى أو النظام العلمانى أو النظام الشيوعى ؟
وأما قولك :
"ألا وهو أن حضور الدين في إدارة شؤون الدولة على مدار التاريخ، قد جاء بنتائج كارثية لم تكن هي المقصود الأول من وجود الدين، فمن المفترض أن تحث الأديان على التعاون وحب الآخر واحترام آدميته"وكذا قولك"كن باستقراء بسيط للتاريخ سنجد أن قتلى الحروب الدينية شرقاً وغرباً ربما تفوق غيرها من الحروب"
فهو وهم فالدين الموجود فى معظم فترات التاريخ كان هو دين الأغنياء حتى وإن سموه مسيحى أو إسلامى او يهودى أو رومانى أو اغريقى.... فالدين هو لعبة الأغنياء فى عصور الظلم التى هى تمثل معظم عصور البشر
واما النتائج الكارثية فالأشكال الجديدة الشيوعية فى روسيا والاشتراكية القومية فى ألمانياوالفاشيستية فى إيطاليا والرأسمالية فى فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وكلها يدعى الديمقراطية والعلمانية التى تقول بقدرتها على إدارة شئون البشر هى من أقامت الحروب العالمية ولو حسبت ضحايا ما تسميه الحروب الدينية أو الطائفية على مر العصور لوجدت ان عشرات الملايين الذين قتلوا بسبب اشكالك الجديدة تفوق أعدادهم بكثير فقد كان ضحايا الحربين فوق المائة مليون فضلا عن حروب كثيرة كحرب الكوريتين وفيتنام واعدامات البلاشفة وحروب أمريكا الجنوبية وحروب الخليج المتعددة
وأما قولك :
"أن التاريخ الإنساني شبيه بشكل أو بآخر بتاريخ حياة الفرد، من حيث الطفولة والمراهقة والشباب والنضج .. الخ. فقد مرّت البشرية بهذه المراحل جميعها، مرحلة طفولة الجنس البشري حيث الإنسان البدائي الذي يتعرف بدهشة على العالم المحيط به، ثم مرحلة المراهقة حيث الصراعات لا ضابط لها ولا رابط، وصولاً للمراحل التالية على ذلك"
فهو قول بلا دليل قول مبنى على نظرية التطور دون شهود عيان فهل عشت أنت او غيرك فى تلك العصور حتى تكون قادرا على الحكم على تلك العصور أليس المنهج العلمى مبنى على المشاهدة والمعاينة ؟
ومقولة التطور البشرى ليس عليها دليل بل إن هناك آثار تجعلها حطاما تذروه الرياح كأهرامات مصر الحالية المزعومة لقد عجز عصر التقدم العلمى عن إقامة الصروح التى بناها الأطفال المزعومين وحتى عجز عن فهم كيف بنيت ؟
لو راجعت ما يكتبه البعض عن آثار القدماء لوجدت أنهم اكتشفوا انهم وصلوا للحاسوب والصاروخ والطاءرة وهى موجودة فى رسومات بعض المعابد
كلمة أخيرة
بدلا من التقول على الأديان كلها دون تمحيص راجع مثلا الدين الذى تتسمى باسم رسوله(ص) راجعه فى المصحف والذى أوقن أن كثير من العلمانيين لم يقرئوه وإنما هم يأخذون المعلومات عنه من الشيوخ وكتبهم وليس من النص الاصلى
كاتب المقال محمد عجلان ونص المقال فى الرابط التالى:
http://alantologia.com/blogs/1371/
قلت"لكن ما نريد أن نؤكد عليه من البداية أننا لا نتحدث عن الدين بصفة عامة، ولكن عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة"
أنت هنا كما زعمت لا تتحدث عن الدين وإنما عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة وهو ما يتناقض مع طلبك التجاوز عن دور الدين دون تحديد والذى معناه رمى الدين فى سلة مهملات التاريخ بقولك:
"هنا بُعد آخر لمسألة دور الدين وضرورة تجاوزه مع تطور الوعي الإنساني"
ومن ثم لا نعرف هل تريد رمى دور الدين فى القمامة أم الدور التنظيمى للدين مع أنه لا يوجد فرق بين الاثنين فالاثنين واحد لإذا نزغت ما تقول عنه الدور التنظيمى أصبح الدين غير موجود لأن الدولة فى النهاية هى مجموع الأفراد
وأما قولك"لكن ما نريد أن نؤكد عليه من البداية أننا لا نتحدث عن الدين بصفة عامة، ولكن عن الدور التنظيمي للدين، أي دور الدين في إدارة شؤون الدولة، كما كان الحال في فترات طويلة من التاريخ، حين كان الدين حاضرًا بقوة؛ بل كان محركًا للكثير من الصراعات والحروب، فالحروب الصليبية كانت أسبابها “الظاهرة” دينية، وكذلك الغزوات الإسلامية"
من قال أن الدين كان حاضرا فيما تسميه أنت الحروب الصليبية والغزوات فلم تكن الحروب المذكورة سوى حروب دينية لا تنتمى للإسلام ولا حتى للمسيحية فليس مجرد التمسح فى الصليب وأورشليم أو القدس أو غير ذلك معناه أنها حروب تنتمى للدين المعروف وإنما هى حروب الأغنياء مع الضحك على الفقراء للحرب باسم الدين ليجنوا من خلفها الأموال والممالك
وأما الغزوات فليست فى النص المصحفى سوى حروب رد اعتداء وليس كما تحكى روايات التاريخ الذى أكثر من 99% منه كذب
وأما قولك "ودور رجال الدين في القرون الوسطى الأوروبية وفي ظل الدولة الإسلامية حتى هذه اللحظة لا يخفى على أحد؛ لدرجة أن سلطة رجال الدين المسيحي في القرون الوسطى فاقت سلطة الحكام، إذ كانت تُعرف سلطتهم باسم السلطة الروحية في مقابل سلطة الحاكم التي عُرفت حينها بالسلطة الزمنية."
واما قولك بوجود سلطة لمن سموهم وأنت معهم رجال الدين فليس فى المسيحية المحرفة سلطة فهناك العديد من النصوص التى تطالبهم بالخضوع للسطات الحاكمةأشهرها "أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله فلله " وأيضا "
لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة،لأنه ليس سلطان إلا من الله،والسلاطين الكائنة هي مرتبة من الله،حتى أن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله،
والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة" [1-2].رسالة رومية
ومن ثم فتلك السلطة لم تكن من المسيحية وإنما كانت من صنع الأغنياء الذين حرفوا الدين للحصول على الدنيا باسم الدين وكذلك ما أسميته رجال الدين عندنا فلا يوجد فى الإسلام رجال دين لهم سلطة فالسلطة لله وحده كما قال تعالى" إن الحكم إلا لله" والحكم يقصد به مجموعة الأحكام المنزلة
وأما قولك"هنا بُعد آخر لمسألة دور الدين وضرورة تجاوزه مع تطور الوعي الإنساني،"
فهو قول كل من يدعو للعلمانية أو أى نظام أخر بشرى فهو يستبدل ما يسميه الدين بدين أخر هو العلمانية أو الديمقراطية أو غير هذا وهو ما أسميته الأشكال فى قولك:
"من ثم فإنه طالما أن البشر غير قادرين على تجاوز عيوب التطبيق، فعليهم تجاوز هذا الشكل من إدارة العلاقات القائم على أساس ديني، خاصة أن ثمة أشكالاً جديدة أثبتت جدارتها، وأنها قادرة على إدارة شؤون البشر دون التورط في صراعات الانتماء الديني والاختلاف المذهبي"
الدين أى دين أى الشكل أى شكل ما هو إلا مجموعة أحكام تنظم العلاقات ومن ثم فالاشكال التى تظن أنها ليست دينما إنما هى الأخرى أديان جديدة أو قديمة ومن ثم فأنت وغيرك تستبدلون دينا بدين
وقولك بأن الأديان الجديدةأى الأشكال قادرة على شئون البشر فهو وهم فمن تظنه يقيم الحروب الحالية أليس النظام الديمقراطى أو النظام العلمانى أو النظام الشيوعى ؟
وأما قولك :
"ألا وهو أن حضور الدين في إدارة شؤون الدولة على مدار التاريخ، قد جاء بنتائج كارثية لم تكن هي المقصود الأول من وجود الدين، فمن المفترض أن تحث الأديان على التعاون وحب الآخر واحترام آدميته"وكذا قولك"كن باستقراء بسيط للتاريخ سنجد أن قتلى الحروب الدينية شرقاً وغرباً ربما تفوق غيرها من الحروب"
فهو وهم فالدين الموجود فى معظم فترات التاريخ كان هو دين الأغنياء حتى وإن سموه مسيحى أو إسلامى او يهودى أو رومانى أو اغريقى.... فالدين هو لعبة الأغنياء فى عصور الظلم التى هى تمثل معظم عصور البشر
واما النتائج الكارثية فالأشكال الجديدة الشيوعية فى روسيا والاشتراكية القومية فى ألمانياوالفاشيستية فى إيطاليا والرأسمالية فى فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة وكلها يدعى الديمقراطية والعلمانية التى تقول بقدرتها على إدارة شئون البشر هى من أقامت الحروب العالمية ولو حسبت ضحايا ما تسميه الحروب الدينية أو الطائفية على مر العصور لوجدت ان عشرات الملايين الذين قتلوا بسبب اشكالك الجديدة تفوق أعدادهم بكثير فقد كان ضحايا الحربين فوق المائة مليون فضلا عن حروب كثيرة كحرب الكوريتين وفيتنام واعدامات البلاشفة وحروب أمريكا الجنوبية وحروب الخليج المتعددة
وأما قولك :
"أن التاريخ الإنساني شبيه بشكل أو بآخر بتاريخ حياة الفرد، من حيث الطفولة والمراهقة والشباب والنضج .. الخ. فقد مرّت البشرية بهذه المراحل جميعها، مرحلة طفولة الجنس البشري حيث الإنسان البدائي الذي يتعرف بدهشة على العالم المحيط به، ثم مرحلة المراهقة حيث الصراعات لا ضابط لها ولا رابط، وصولاً للمراحل التالية على ذلك"
فهو قول بلا دليل قول مبنى على نظرية التطور دون شهود عيان فهل عشت أنت او غيرك فى تلك العصور حتى تكون قادرا على الحكم على تلك العصور أليس المنهج العلمى مبنى على المشاهدة والمعاينة ؟
ومقولة التطور البشرى ليس عليها دليل بل إن هناك آثار تجعلها حطاما تذروه الرياح كأهرامات مصر الحالية المزعومة لقد عجز عصر التقدم العلمى عن إقامة الصروح التى بناها الأطفال المزعومين وحتى عجز عن فهم كيف بنيت ؟
لو راجعت ما يكتبه البعض عن آثار القدماء لوجدت أنهم اكتشفوا انهم وصلوا للحاسوب والصاروخ والطاءرة وهى موجودة فى رسومات بعض المعابد
كلمة أخيرة
بدلا من التقول على الأديان كلها دون تمحيص راجع مثلا الدين الذى تتسمى باسم رسوله(ص) راجعه فى المصحف والذى أوقن أن كثير من العلمانيين لم يقرئوه وإنما هم يأخذون المعلومات عنه من الشيوخ وكتبهم وليس من النص الاصلى
كاتب المقال محمد عجلان ونص المقال فى الرابط التالى:
http://alantologia.com/blogs/1371/

» الرد على مقال سمير حسن الدين والديمقراطية
» الرد على مقال العلمانية هى عالمية الدين وعالمية الدولة
» الرد على مقال الدين علاقة فردية لا علاقة لها بالجماعة
» لا وجود تاريخى لوزيرين أخوين نور الدين وشمس الدين كما فى ألف ليلة
» تفسير"شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذى أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا
» الرد على مقال العلمانية هى عالمية الدين وعالمية الدولة
» الرد على مقال الدين علاقة فردية لا علاقة لها بالجماعة
» لا وجود تاريخى لوزيرين أخوين نور الدين وشمس الدين كما فى ألف ليلة
» تفسير"شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذى أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى التكحل دون سبب مرضى
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تعرى الرسول(ص ) فى مكان عام للتنور
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تناقض فى الخضاب بالسواد
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى الحمامات والتورة اختراع من الجن
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى قص الأظافر يقى من الرمد
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تناقض فى قص الأظافر يوم الأربعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى الأمر بالتطيب يوم بعد يوم
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى حرمة الحمام على الصائم
» الوصية في القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تناقض فى عدد أسس الطب العربى
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى الماء الفاتر خمس مرات يقى من وجع الرأس والشقيقة
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تناقض فى ريح الرسل (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تناقض فى سيد الرياحين
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى وجود أسياد فى الرياحين فى الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى علاج البواسير ووجع أسفل الظهر أكل التمر مع السمن
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى الحمى من فيح جهنم
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى الأمر بالتريح وهو الإدهان
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى اظهار الغنى بالدهن
» نظرات في مقال إبليس: الساقط من الملكوت
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى أفضل الدواء الحجامة والقسط البحرى
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى قضاء الحاجة وعدم الذل يكون بمسح الوجه بماء الورد
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى من يرد الطيب حمار
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى عدم قبول الله صلاة أولئك المذكورون فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تطيب الرسول(ص) بالمسك
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى كتابة الآيات اناء نظيف، بمسك وزعفران
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى كتابة الآيات اناء نظيف، بمسك وزعفران
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى تطيب الرسول(ص) بالمسك
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى من يرد الطيب حمار
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى أكل الرائحة
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى خروج المرأة للصلاة فى المساجد العامة
» من أخطاء أحاديث كتاب مستدرك الوسائل للطبرسى وجود طيب مخصوص للرجال وطيب مخصوص للنساء
» الوقت فى القرآن
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى العين لها تأثير سلبى على المنظور له
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى وجود ملكين فى الأرض
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى ولاية يزيد فى وجود من عايشوا الرسول(ص) من المؤمنين
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى الريح الطيبة تزيد قوة الجماع
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى حبب للرسول(ص) النساء والطيب
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى قرة العين الصلاة والصوم
» من أخطاء أحاديث مستدرك الوسائل للطبرسى الرائحة الطيبة تعظم العقل