التناقض مع الإسلام سفر التثنية

سفر التثنية
-قال "وحرمنا من كل مدينة الرجال والنساء والأطفال لم نبق شاردا (2-34)و"فحرمناها كما فعلنا بسيحون ملك حشبون محرمين كل مدينة الرجال والنساء والأطفال (3-6) و"فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتحرمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف تجمع كل أمتعتها إلى وسط ساحتها وتحرق بالنار المدينة وكل أمتعتها كاملة للرب(13-16:15)والخطأ هو إباحة قتل النساء والأطفال والرجال وحرق كل شىء فى البلدة وهو ما يخالف أن الله حرم قتل النفس التى لم تقتل أو تفسد فى الأرض فى التوراة كما يخالف قاعدة عدم تحمل نفس عقاب أخرى
-قال قوما عظاما وطوالا بنى عناق الذين عرفتهم(9-2)والخطأ هو تميز بنى عناق بضخامة الأجسام وطولها الذى يفوق كل البشر وهو جنون حيث لم يميز الله قبيلة بهذا وإنما بعض الأفراد فقط والضخامة والطول لا تزيد عن ذراعين فى كل اتجاه
-قال أقمت فى الجبل 40 نهارا و40 ليلة لا آكل خبزا ولا أشرب ماء "(9-9)والخطأ هو البقاء بلا طعام ولا شراب40 يوما وليلة وأقصى ما يمكن تحمله عشرة أيام أو 15يوما
-قال "لن الرب إلهكم هو إله الآلهة ورب الأرباب(10-17)الخطأ هنا هو أن الله إله الآلهة ورب الأرباب فليس هناك آلهة ولا أرباب سوى الله حتى يكون إلههم أو ربهم كما قال فى القرآن "وما من إله إلا إله واحد "
-قال "فاجعل البركة على جبل جرزيم واللعنة على جبل عيبال (11-29)والخطأ هو جعل البركة على جبل واللعنة على جبل والأرض ليس منها ملعون سوى الكافر
-قال "يبرىء كل صاحب دين يده مما أقرض صاحبه لا يطالب صاحبه ولا أخاه لأنه قد نودى بإبراء للرب الأجنبى تطالبه وأما ما كان لك عند أخيك فتبرئه يدك منه(15-3:2)و"للأجنبى تقرض بربا ولكن لأخيك لا تقرض بربا "(23-20)والخطأ هو إباحة التعامل بالربا مع الأجنبى ويخالف هذا تحريم الله للربا مع الكل بقوله بسورة البقرة "وحرم الربا "
-قال"يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من اخوتك مثلى له تسمعون(18-15)والخطأ هو أن محمد(ص) من وسط موسى (ص)وهو تخريف لأنه ليس من نسل موسى(ص)إذا اعتبرنا الوسط هو النسل كما أنه يعارض نفسه بقوله"من اخوتك"فكيف يكون من وسطه ثم يكون من اخوته ؟
-قال "ولكن إن كان هذا الأمر صحيحا لم توجد عذرة للفتاة يخرجون الفتاة إلى باب بيت أبيها ويرجمها رجال مدينتها بالحجارة حتى تموت(22-21:20)و"وإذا وجد رجل مضطجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان(22-22)و"إذا كانت فتاة عذراء مخطوبة لرجل فوجدها رجل فى المدينة واضطجع معها فأخرجوهما إلى باب تلك المدينة وارجموهما بالحجارة حتى يموتا (22-24:23)والخطأ هو قتل الزناة رجما ويخالف هذا أن الله لم يذكر فى سببا القتل الزنى وإنما قتل نفس دون حق والفساد فى الأرض وهو الردة عن الإسلام وهو ما ذكر فى التوراة كما ذكرت سورة المائدة .
-قال "لا يدخل مخصى بالرض أو مجبوب فى جماعة الرب لا يدخل ابن زنى فى جماعة الرب حتى الجيل العاشر 00لا يدخل عمونى ولا موآبى فى جماعة الرب حتى الجيل العاشر(23-3:1)والخطأ هو أن جماعة الرب ليس منها المخصى والمجبوب وابن الزنى والعمونى والموآبى وهو ما يخالف الإسلام فى أن كل من يؤمن يكون من جماعة الرب مهما كان كما يخالفه فى تحميل الناس ذنوب الأباء حتى الجيل العاشر وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال"لا تكره أدوميا لأنه أخوك لا تكره مصريا لأنك كنت نزيلا فى أرضه الأولاد الذين يولدون لهم فى الجيل الثالث يدخلون فى جماعة الرب(23-8:7)والخطأ هنا هو إدخال الأدومى والمصرى فى جماعة الرب بمجرد ولادتهم حتى الجيل الثالث ويخالف هذا الإسلام فى أن جماعة الرب لا تدخل بالوراثة وهى الولادة وإنما تدخل بالإيمان والعمل الصالح
-قال "يطرحه القاضى ويجلدونه أمامه على قدر ذنبه بالعدد40 جلدة لا يزد لئلا إذا زاد فى جلده على هذه ضربات كثيرة يحتقر أخوك فى عينيك (25-3:2)والخطأ هنا هو عدم زيادة الجلدات عن40 مهما كان الذنب ويخالف هذا عقوبة الزناة فى الإسلام وشاهدى الزور وهى100 أو 80جلدة
-قال "إذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل وأخوه وتقدمت امرأة أحدهما لكى تخلص رجلها من يد ضاربه ومدت يدها وأمسكت بعورته فاقطع يدها ولا تشفق عينك(15-12:11)والخطأ هو قطع يد المرأة لأنها أمسكت بعورة ضارب رجلها ويخالف هذا قوله تعالى بسورة الأحزاب "ليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم "فإذا كانت نية المرأة تخليص رجلها فلا عقاب عليها إلا إذا كانت نيتها إيذاء الرجل الأخر
-قال وإن لم يرض الرجل أن يأخذ امرأة أخيه000فإن أصر وقال لا أرضى أن اتخذها تتقدم امرأة أخيه أمام أعين الشيوخ وتخلع نعله من رجله وتبصق فى وجهه 000بيت مخلوع النعل(25-10:7)والخطأ هو وجوب زواج الأخ من زوجة أخيه الميت وإلا بصقت فى وجهه وسمى مخلوع النعل ويخالف هذا أن الإسلام بنى الزواج على الاختيار وليس على الإجبار
-قال "ولكن إن لم تسمع لصون الرب إلهك 00تأتى جميع هذه اللعنات وتدركك 000ملعونة تكون ثمرة بطنك وثمرة أرضك ونتاج بقرك وإناث غنمك000وتكون مجنونا 000"(28-35:15)والخطأ هو لعن الأولاد والثمار ونتاج البقر والغنم بسبب ذنب الأخر الذى لم يسمع كلام الله وهو ما يخالف الإسلام فى قوله بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-قال أفسد له الذين ليسوا أولاده عيبهم(32-5)"أليس هو أباك (32-6)"فرأى الرب ورذل من الغيظ بنينه وبناته(32-19)والخطأ هو جعل بنى إسرائيل أولاد الله وبناته وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإخلاص "لم يلد ولم يولد"
-قال "فرأى الرب ورذل من الغيظ بنينه وبناته(32-19)"هم أغارونى بما ليس إلها أغاظونى بأباطيلهم (32-21)والخطأ هو غيظ الله وغيرته وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "فإذا كنا نغتاظ ونغار فهو ليس كذلك .
-قال "كما مات هارون أخوك فى جبل هور وضم إلى قومه لأنكما خنتمانى فى وسط بنى إسرائيل عند ماء مريبة قادش فى برية صين (32-51:50)والخطأ هو أن قادش فى برية صين وهى تخاريف مكانية فالبعد بينهما يعد بمئات الأميال حاليا