بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الردود على بنور فى موضوع رمضان فى الشتاء فقط
الردود على بنور فى موضوع رمضان فى الشتاء فقط
الأخ الكريم بنور :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
إن تفسيرك للأهلة بأنها الإشعارات أو الدعوات لعمل معين فى يوم مخصوص يخالف ما فى القرآن فالأهلة هى بداية القمر فى أول الشهر ولم يقل أحد أنها القمر نفسه وإنما هى جزء منه ومعنى الأهلة محددات بدايات الشهور والسنين بدليل قوله تعالى "والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب "ولذا فهى بداية توقيت معين ولذا قال هى مواقيت أى محددات بداية ونهاية أشياء ما كموعد سداد الدين وكموعد المقابلة بين طرفين وهكذا وهى محددات للحج لأنه كما قلت أربع شهور وهذه الشهور لابد أن الأهلة تحدد بدايتها ونهايتها
الأخ الكريم بنور السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
فى كلامك عن الشهور ناقضت نفسك فقلت أن كلمة الشهر لا تعنى دورة كاملة هى الدورة القمرية بدليل ما جاء فى آيات العدة والظهار والقتل الخطأ ثم قلت أن عدد الشهور اثنا عشرا شهرا طبقا لقوله "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فى كتاب الله يوم خلق السموات والأرض " وما دام قلت أنهم اثنا عشرا فقد أقررت أنهم الشهور التى لها بداية ونهاية سواء كانت قمرية أو شمسية لأنه حسب 29 أو 30أو31 يوم لابد من تكرارهم حسب نظام معين يتكرر 12 مرة
تكلمت عن أن الله لم يبين أن السنة شمسية أو قمرية وهو كلام لا دليل عليه من الواقع ولا من الوحى فالله بين أن السنة هى القمرية لأن الأشهر الحرم لا تقع فى أى تقويم من التقاويم الشمسية وبين لنا أن القمر هو الذى له دورة تعرف بالنظر للقمر فقال " والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم " وأما الشمس فليس لها دورة فى أى مكان من الأرض كما يقول الجغرافيون حاليا فالمناخ فى كل منطقة توجد فيه الفصول الأربعة أحيانا فى اليوم الواحد ولا يوجد جو مستقر فى منطقة ما ومن ثم فحكاية الفصول والانتقال الشمسى شىء لا وجود له ففى البلد الواحد توجد منطقة حارة وتوجد منطقة باردة بها ثلج مع أنهما على خط عرض واحد زد على هذا أن الجبل الواحد العالى يوجد به عدة فصول فى اليوم الواحد فأسفل الجبل يكون حارا وأعلاه باردا ووسطه ربيع أو خريف ومن ثم لا يوجد علاقة بين الشمس والمناخ المسبب لما يسمى بالفصول الأربعة التى لا وجود لها فى دنيانا الواقعة ولو فكرت فى يومك لوجدت أن الجو أحيانا يكون حارا وأحيانا يكون باردا ولو عشت فى الصحراء لوجدت البرد القارس والحر القائظ هذا نهارا وهذا ليلا ولو فرضنا وجود دورات أى تحولات أربعة للشمس فهذا يناقض وجود اثنا عشرا تحول أى دورة فى السنة.
وأما حكاية وجود رمضان فى فصل الشتاء فقول بلا دليل والذى أعرفه وهو ظن قد يكون حقا وقد يكون باطلا هو أن شهر رمضان فرض صيامه لسبب التدريب على الجهاد الحربى ففى الحرب أحيانا لا يوجد طعام ولا ماء ولا وقت للنساء وقد قصد الله بهذا أن يعودنا على جو الجوع والظمأ وعدم وجود وقت لمضاجعة النساء فى الحرب وهذا يستلزم أن يكون رمضان فى مناخات متعددة زد على هذا أننا لو عملنا بقولك أن رمضان فى الشتاء فقط فهناك بلاد لا شتاء فيها إلا كل عدة سنوات كالبلاد الصحراوية وهذا معناه أنهم لا يجب عليهم الصيام وهناك شتاء فى أقاليم يختلف توقيتا عن أقاليم أخرى وهذا يعنى أن لكل بلد رمضان وقت شتاهم وبهذا يكون عندنا كثير من الرمضانات وبهذا نقع فيما وقع فيه الكفار من تبديل شهور مكان شهور مصداق لقوله تعالى "إنما النسىء زيادة فى الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله "
وحكاية أن الله يعد بالليالى فقط ينقضها أنه عد بالأيام وهى النهارات فقال "سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أياما حسوما " والحج تم عده بالأيام وهى النهارات فقال "واذكروا الله فى أيام معدودات فمن تعجل فى يومين فلا إثم عليه "وقال "فصيام ثلاثة أيام فى الحج وسبعة إذا رجعتم "
وحكاية تفضيل الليل على النهار بنزول الوحى ينقضها نزول الوحى نهارا مصداق لقوله تعالى "وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان "فهم التقوا نهارا وليس ليلا والجهاد وهو أفضل العمل معظم معاركه تكون فى أيام أى نهارات كيوم حنين كما أن هناك أقوال عديدة تدور حول العبادة نهارا منها قوله تعالى "إن لك فى النهار سبحا طويلا" كما أن الحج والصيام فيه يكون نهارا .
قطعا الله حر يفضل شىء على شىء ولكن فى الوحى القرآنى الحالى لم يقل أنى فضلت الليل على النهار أو العكس
وحكاية ولادة عيسى(ص)ليلا لا دليل عليه فى القرآن ولو تأملنا آيات الولادة لعرفنا أنه ولد نهارا لقوله "فإما ترين من البشر أحدا"والرؤية غالبا تكون نهارا وهذا ظن والله أعلم بموعد ولادته
الأخ الكريم بنور السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
قولك أن رمضان هو فى الليالى الطويلة وهى الواقعة فى الفترة من 6ديسمبر إلى 5 يناير هى قول من عندك وليس من الوحى فى شىء لأن الليالى الطويلة التى تتحدث عنها تختلف من منطقة لأخرى ففى منطقتك التى تسكن فيها تكون تلك الفترة هى الطويلة ليلا بينما فى النصف الأخر من الأرض يتبدل الأمر حيث يكون الليل طويلا فى يوليو وأغسطس فهل يكون هناك رمضانان فى السنة ؟قطعا لا
زد على هذا أن شهورك الشمسية لم ترد لها أسماء فى القرآن الحالى وليس فيها ذكر لرمضان وليس لها نظام معين فمنها شهر 28 وشهر 29 وشهر 30 وشهر 31 وهذا لا يستقيم فهذه دورات أربع للشهر وليس دورة واحدة مقدارها كما قلت أنت سابقا 30 يوما
أضف لهذا أن طبقا للجغرافيين حاليا فإن المنطقة بعد دائرة عرض 60 أو 67 يكون فيها النهار ثلاث وأربع ساعات وهذه المنطقة أنسب لقولك ولكن يا الأسف فى النصف الأخر من الكرة ينقلب الحال حيث يكون الليل ثلاث أو أربع ساعات ومن ثم لا يمكن تطبيق قولك هذا على مسلمى الأرض القاطنين فى بقاع عدة
أما حكاية البرودة وعلاقتها بنزول الوحى فى رمضان فلا دليل عليها فى القرآن ولو فكرت فى قوله تعالى على لسان المنافقين "لا تنفروا فى الحر "
لوجدت أنه نزل الرد عليه فى الحر "قل نار جهنم أشد حرا" فهذا القرآن نزل فى أيام الحر ردا على قول المنافقين لأنه ليس معقولا أن يكون كلامهم فى فصل الحر المزعوم وينتظر الله فصل البرد حتى يرد عليهم
والقرآن كما فى القرآن الحالى نجد له هناك تنزلات للقرآن أولها تنزل ليلة القدر وهذا يعنى نزوله كله فى ليلة واحدة وهذا التنزل لم يكن على النبى(ص) لأن القرآن نزل عليه مفرقا لقوله تعالى "وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث"وهناك تنزل ثانى فى شهر رمضان – وهذا ليس عندى – وهذا يعنى نزوله كله على مدار شهر كامل لقوله "شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن "فهنا لم يحدد يوم ولا ليلة وهذا أيضا لم يكن على النبى (ص) والظاهر وهو ظن والله أعلم على جبريل (ص)وهناك التنزل الثالث المفرق على النبى(ص)
الأخ الكريم بنور: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
زعمت أن السنة 365 يوم وهى السنة الشمسية وهو قول لم يرد فيه شىء فى الوحى القرآنى الحالى وهو قول تغالط نفسك فيه عندما تقول أن شهر رمضان 30 يوم لأن هناك خمسة أيام زائدة ولا نعلم فى أى الشهور يكون رمضان وأنت اخترت له شهرين كلاهما 31 يوم وهما ديسمبر ويناير فكيف توفق تناقضك بين كونه 30 والشهور التى اخترتها كلاهما 31 يوم ؟
قطعا لا يمكنك هذا لأنك لو عددت الفترة من 5ديسمبر إلى 6 يناير لوجدتها 31 يوما
يا أخى كل ما قمت به فى الموضوع هو استدلالات خارج نطاق القرآن الحالى زد على هذا أن التقاويم الشمسية القديمة والحالية كلها لا يوجد بها تسمية شهر برمضان وكلها ما فيها أسماء جبابرة وعادات وثنية وأعياد لأديان غير الإسلام مثل مارس وهو إله مزعوم وفبراير كان يمثل عادة التطهر عند القوم
اخترع أنت تقويما سليما شمسيا حتى يظهر الحق ولكن لا تقل أن نضعه فى تلك الشهور
الأخ الكريم بنور :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هناك نقطة غائبة عنك فى الموضوع وهى أن رمضان فى مكة ثابت إذا كان لمكة الحقيقية مناخ ثابت ولكن رمضان فى مختلف البلاد ليس مثل مكة لبعد تلك عنها ولكون مناخها يختلف عن مناخ مكة فإذا كان رمضان فى مكة فى الشتاء ثابت فإنه فى أماكن أخرى فى نفس التوقيت يكون فى الصيف وأقصد الحر وطول النهار وأحيانا يكون فى جو ربيعى أو خريفى وليس معقولا أن يجتمع المسلمون فى مكة كلهم ليصوموا فيها ويتركوا بلادهم خاوية يحتلها العدو
إن ما تقوله من كون الشهور ثابتة فى مكة قد يكون صحيحا لكونها أم القرى وهى أصل الكون
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
إن تفسيرك للأهلة بأنها الإشعارات أو الدعوات لعمل معين فى يوم مخصوص يخالف ما فى القرآن فالأهلة هى بداية القمر فى أول الشهر ولم يقل أحد أنها القمر نفسه وإنما هى جزء منه ومعنى الأهلة محددات بدايات الشهور والسنين بدليل قوله تعالى "والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب "ولذا فهى بداية توقيت معين ولذا قال هى مواقيت أى محددات بداية ونهاية أشياء ما كموعد سداد الدين وكموعد المقابلة بين طرفين وهكذا وهى محددات للحج لأنه كما قلت أربع شهور وهذه الشهور لابد أن الأهلة تحدد بدايتها ونهايتها
الأخ الكريم بنور السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
فى كلامك عن الشهور ناقضت نفسك فقلت أن كلمة الشهر لا تعنى دورة كاملة هى الدورة القمرية بدليل ما جاء فى آيات العدة والظهار والقتل الخطأ ثم قلت أن عدد الشهور اثنا عشرا شهرا طبقا لقوله "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا فى كتاب الله يوم خلق السموات والأرض " وما دام قلت أنهم اثنا عشرا فقد أقررت أنهم الشهور التى لها بداية ونهاية سواء كانت قمرية أو شمسية لأنه حسب 29 أو 30أو31 يوم لابد من تكرارهم حسب نظام معين يتكرر 12 مرة
تكلمت عن أن الله لم يبين أن السنة شمسية أو قمرية وهو كلام لا دليل عليه من الواقع ولا من الوحى فالله بين أن السنة هى القمرية لأن الأشهر الحرم لا تقع فى أى تقويم من التقاويم الشمسية وبين لنا أن القمر هو الذى له دورة تعرف بالنظر للقمر فقال " والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم " وأما الشمس فليس لها دورة فى أى مكان من الأرض كما يقول الجغرافيون حاليا فالمناخ فى كل منطقة توجد فيه الفصول الأربعة أحيانا فى اليوم الواحد ولا يوجد جو مستقر فى منطقة ما ومن ثم فحكاية الفصول والانتقال الشمسى شىء لا وجود له ففى البلد الواحد توجد منطقة حارة وتوجد منطقة باردة بها ثلج مع أنهما على خط عرض واحد زد على هذا أن الجبل الواحد العالى يوجد به عدة فصول فى اليوم الواحد فأسفل الجبل يكون حارا وأعلاه باردا ووسطه ربيع أو خريف ومن ثم لا يوجد علاقة بين الشمس والمناخ المسبب لما يسمى بالفصول الأربعة التى لا وجود لها فى دنيانا الواقعة ولو فكرت فى يومك لوجدت أن الجو أحيانا يكون حارا وأحيانا يكون باردا ولو عشت فى الصحراء لوجدت البرد القارس والحر القائظ هذا نهارا وهذا ليلا ولو فرضنا وجود دورات أى تحولات أربعة للشمس فهذا يناقض وجود اثنا عشرا تحول أى دورة فى السنة.
وأما حكاية وجود رمضان فى فصل الشتاء فقول بلا دليل والذى أعرفه وهو ظن قد يكون حقا وقد يكون باطلا هو أن شهر رمضان فرض صيامه لسبب التدريب على الجهاد الحربى ففى الحرب أحيانا لا يوجد طعام ولا ماء ولا وقت للنساء وقد قصد الله بهذا أن يعودنا على جو الجوع والظمأ وعدم وجود وقت لمضاجعة النساء فى الحرب وهذا يستلزم أن يكون رمضان فى مناخات متعددة زد على هذا أننا لو عملنا بقولك أن رمضان فى الشتاء فقط فهناك بلاد لا شتاء فيها إلا كل عدة سنوات كالبلاد الصحراوية وهذا معناه أنهم لا يجب عليهم الصيام وهناك شتاء فى أقاليم يختلف توقيتا عن أقاليم أخرى وهذا يعنى أن لكل بلد رمضان وقت شتاهم وبهذا يكون عندنا كثير من الرمضانات وبهذا نقع فيما وقع فيه الكفار من تبديل شهور مكان شهور مصداق لقوله تعالى "إنما النسىء زيادة فى الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله "
وحكاية أن الله يعد بالليالى فقط ينقضها أنه عد بالأيام وهى النهارات فقال "سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أياما حسوما " والحج تم عده بالأيام وهى النهارات فقال "واذكروا الله فى أيام معدودات فمن تعجل فى يومين فلا إثم عليه "وقال "فصيام ثلاثة أيام فى الحج وسبعة إذا رجعتم "
وحكاية تفضيل الليل على النهار بنزول الوحى ينقضها نزول الوحى نهارا مصداق لقوله تعالى "وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان "فهم التقوا نهارا وليس ليلا والجهاد وهو أفضل العمل معظم معاركه تكون فى أيام أى نهارات كيوم حنين كما أن هناك أقوال عديدة تدور حول العبادة نهارا منها قوله تعالى "إن لك فى النهار سبحا طويلا" كما أن الحج والصيام فيه يكون نهارا .
قطعا الله حر يفضل شىء على شىء ولكن فى الوحى القرآنى الحالى لم يقل أنى فضلت الليل على النهار أو العكس
وحكاية ولادة عيسى(ص)ليلا لا دليل عليه فى القرآن ولو تأملنا آيات الولادة لعرفنا أنه ولد نهارا لقوله "فإما ترين من البشر أحدا"والرؤية غالبا تكون نهارا وهذا ظن والله أعلم بموعد ولادته
الأخ الكريم بنور السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
قولك أن رمضان هو فى الليالى الطويلة وهى الواقعة فى الفترة من 6ديسمبر إلى 5 يناير هى قول من عندك وليس من الوحى فى شىء لأن الليالى الطويلة التى تتحدث عنها تختلف من منطقة لأخرى ففى منطقتك التى تسكن فيها تكون تلك الفترة هى الطويلة ليلا بينما فى النصف الأخر من الأرض يتبدل الأمر حيث يكون الليل طويلا فى يوليو وأغسطس فهل يكون هناك رمضانان فى السنة ؟قطعا لا
زد على هذا أن شهورك الشمسية لم ترد لها أسماء فى القرآن الحالى وليس فيها ذكر لرمضان وليس لها نظام معين فمنها شهر 28 وشهر 29 وشهر 30 وشهر 31 وهذا لا يستقيم فهذه دورات أربع للشهر وليس دورة واحدة مقدارها كما قلت أنت سابقا 30 يوما
أضف لهذا أن طبقا للجغرافيين حاليا فإن المنطقة بعد دائرة عرض 60 أو 67 يكون فيها النهار ثلاث وأربع ساعات وهذه المنطقة أنسب لقولك ولكن يا الأسف فى النصف الأخر من الكرة ينقلب الحال حيث يكون الليل ثلاث أو أربع ساعات ومن ثم لا يمكن تطبيق قولك هذا على مسلمى الأرض القاطنين فى بقاع عدة
أما حكاية البرودة وعلاقتها بنزول الوحى فى رمضان فلا دليل عليها فى القرآن ولو فكرت فى قوله تعالى على لسان المنافقين "لا تنفروا فى الحر "
لوجدت أنه نزل الرد عليه فى الحر "قل نار جهنم أشد حرا" فهذا القرآن نزل فى أيام الحر ردا على قول المنافقين لأنه ليس معقولا أن يكون كلامهم فى فصل الحر المزعوم وينتظر الله فصل البرد حتى يرد عليهم
والقرآن كما فى القرآن الحالى نجد له هناك تنزلات للقرآن أولها تنزل ليلة القدر وهذا يعنى نزوله كله فى ليلة واحدة وهذا التنزل لم يكن على النبى(ص) لأن القرآن نزل عليه مفرقا لقوله تعالى "وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث"وهناك تنزل ثانى فى شهر رمضان – وهذا ليس عندى – وهذا يعنى نزوله كله على مدار شهر كامل لقوله "شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن "فهنا لم يحدد يوم ولا ليلة وهذا أيضا لم يكن على النبى (ص) والظاهر وهو ظن والله أعلم على جبريل (ص)وهناك التنزل الثالث المفرق على النبى(ص)
الأخ الكريم بنور: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
زعمت أن السنة 365 يوم وهى السنة الشمسية وهو قول لم يرد فيه شىء فى الوحى القرآنى الحالى وهو قول تغالط نفسك فيه عندما تقول أن شهر رمضان 30 يوم لأن هناك خمسة أيام زائدة ولا نعلم فى أى الشهور يكون رمضان وأنت اخترت له شهرين كلاهما 31 يوم وهما ديسمبر ويناير فكيف توفق تناقضك بين كونه 30 والشهور التى اخترتها كلاهما 31 يوم ؟
قطعا لا يمكنك هذا لأنك لو عددت الفترة من 5ديسمبر إلى 6 يناير لوجدتها 31 يوما
يا أخى كل ما قمت به فى الموضوع هو استدلالات خارج نطاق القرآن الحالى زد على هذا أن التقاويم الشمسية القديمة والحالية كلها لا يوجد بها تسمية شهر برمضان وكلها ما فيها أسماء جبابرة وعادات وثنية وأعياد لأديان غير الإسلام مثل مارس وهو إله مزعوم وفبراير كان يمثل عادة التطهر عند القوم
اخترع أنت تقويما سليما شمسيا حتى يظهر الحق ولكن لا تقل أن نضعه فى تلك الشهور
الأخ الكريم بنور :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
هناك نقطة غائبة عنك فى الموضوع وهى أن رمضان فى مكة ثابت إذا كان لمكة الحقيقية مناخ ثابت ولكن رمضان فى مختلف البلاد ليس مثل مكة لبعد تلك عنها ولكون مناخها يختلف عن مناخ مكة فإذا كان رمضان فى مكة فى الشتاء ثابت فإنه فى أماكن أخرى فى نفس التوقيت يكون فى الصيف وأقصد الحر وطول النهار وأحيانا يكون فى جو ربيعى أو خريفى وليس معقولا أن يجتمع المسلمون فى مكة كلهم ليصوموا فيها ويتركوا بلادهم خاوية يحتلها العدو
إن ما تقوله من كون الشهور ثابتة فى مكة قد يكون صحيحا لكونها أم القرى وهى أصل الكون

» قراءة فى خطبة الشتاء حِكم وأحكام
» المسيح(ص)ولد فى الربيع فى العهد الجديد وليس فى الشتاء
» رد على بنور فى اليوم والليلة
» تناقض حديث رمضان بمكة أفضل من ألف رمضان بغير مكة مع القرآن
» حوارات مع بنور صالح فى الصلاة
» المسيح(ص)ولد فى الربيع فى العهد الجديد وليس فى الشتاء
» رد على بنور فى اليوم والليلة
» تناقض حديث رمضان بمكة أفضل من ألف رمضان بغير مكة مع القرآن
» حوارات مع بنور صالح فى الصلاة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها
» نظرات فى الرسالة البحرانية معنى الفناء بالله
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)