بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
رد على مقال غطاء رأس المرأة وشعرها حكم ذكوري وليس قرآنياً
رد على مقال غطاء رأس المرأة وشعرها حكم ذكوري وليس قرآنياً
قال الكاتب سامر اسلامبولى"ينهى النصُ المرأة عن إبداء زينتها متضمناً بخطابه الأمر بالتغطية لها, واستثنى من الزينة زينة ظهرت من الأولى سكت الشارع عن وجوب تغطيتها وأخرجها من دائرة الوجوب إلى دائرة المباح ، ومن المعلوم أن الشيء المباح لا يجب فعله، وإنما يأخذ حكم التخيير ما بين فعله وتركه ،وذلك راجع لتقدير الفاعل حسب مصلحته إلاَّ إذا كان من الشؤون العامة المتعلقة بالمجتمع فيخضع هذا الإنسان في ممارسة المباح لأمر القانون منعاً أو سماحاً أو إلزاماً، وهو نظام وضعي لا قداسة له قابل للتغيير مع تغير الظروف والمناسبات ."
الخطأ الأول هنا هو خضوع الإنسان فى ممارسة المباح لأمر القانون الوضعى وقطعا هذا يخالف أن الإنسان يجب أن يخضع لأمر الله وليس لأمر القانون وفى هذا قال تعالى " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا"
الخطأ الثانى هو أن المباح لا يجب فعله
الرجل هنا نسى أن المباح وهو الحلال ينقسم لقسمين :
الأول الحلال الواجب مثل الزواج للأمر فى قوله "انكحوا الأيامى "ومثل الشورى للأمر فى قوله " وشاورهم فى الأمر "
الثانى الحلال الاختيارى ولابد فيه من تنفيذ أحد الأحكام مثل القصاص من القاتل أو العفو عنه فهنا المسلم مخير ولكنه فى النهاية لابد له أن يختار واحدا منهما طالما كان مسلما ومثل الأكل فهناك آلاف الأطعمة المحللة فى النهاية لابد أن يأكل بعضا منها وهو قوله تعالى " ونفضل بعضها على بعض فى الأكل "
وقال" إن المرأة كلها زينة عدا ( الفرج ) الذي سبق الأمر بتغطيته في قوله تعالى : [ ويحفظن فروجهن ] ويكون الحفظ ابتداءً من الستر والتغطية مروراً بالطهارة المادية والصحية،وانتهاءً بالإحصان، وذلك لأن النص متعلق بمسألة اللباس ، بخلاف النص الآخر الذي هو [ والذين هم لفروجهم حافظون ] فالحفظ يبدأ من الإحصان وينتهي بالستر والتغطية"
الخطأ هنا هو أن المرأة كلها زينة عدا الفرج
الأخ الكريم هنا هو وغيره يفسرون الزينة خطأ فالزينة ليست سوى الجسم كله فمثلا الضرب بالأرجل نهى الله عنه النساء والسبب هو ألا يعلم من يخفين من زينتهن أى جسمهن فمن ترفع رجلها ماذا نرى منها أليس ساقيها وأوراكها والمهبل لو كانت لا ترتدى شيئا يغطيه وفى هذا قال تعالى " ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن" ومن قال الخلخال وغيره مخطىء لأن من يلبسن ذلك قلة والله عندما يتكلم يتكلم عن العام
"قال "كما أن مفهوم مواضع الزينة للمرأة متحرك ومتغير من مجتمع إلى آخر ، ومن زمن إلى آخر حسب الثقافات والتطور المعرفي . فما يكون موضعاً للزينة عند مجتمع لا يكون زينة عند مجتمع آخر ،وهكذا يختلف تحديد مواضع الزينة في المجتمعات الإنسانية"
الخطأ هنا هو أن مفهوم الزينة متغير ومختلف والحق أنه فى كتاب الله لا يمكن أن يكون سوى شىء ثابت لأنه لو كان كما تقول يا أخى لفعلت كل امرأة ما تريد من التعرى فى أى جزء ولكانت محقة فيما تفعل وهذا ما ينفيه المصحف الحالى حيث أن التغطى هو الأصل ولذا خجل الأبوان وقطعا ورق الشجر ليخفوا السوأة وفى هذا قال تعالى " فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سواءتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة"والسوءة تعنى أجزاء الجسم غير التى أباح الله كشفها
وقال الأخ "وإنما أتى بفعل( الضرب) الذي يدل على إيقاع شيء على شيء يترك فيه أثراً. نحو ضرب الأمثال, وضرب الرقاب وما شابه ذلك, كما أن النص لم يستخدم كلمة ( الرأس ) وإنما استخدم كلمة ( الجيوب ) التي هي جمع (جيب ) وتدل على الفتحة بين شيئين . والجيب في الثياب معروف ومن هذا الوجه ذكروا أن الجيوب هي فتحة الثياب من جهة العنق فدلالة كلمة ( جيوبهن ) هي فتحات في ثياب المرأة , أمر الشارع وشدد على عملية الضرب عليها عندما تضرب المرأة في الأرض سعياً ونشاطاً , أي عندما تريد أن تخرج إلى الحياة العامة يجب عليها التأكد من إغلاق وإحكام هذه الفتحات حتى لا يظهر من خلالها للناس ما أمر الشارع بتغطيته في الأمر السابق بصيغة النهي عن الإبداء [ ولا يبدين زينتهن ..."
الخطأ هو أن الجيوب فتحات فى ثياب المرأة يجب أن تغطى
ونقول للأخ الكريم ليست الجيوب فى ثياب المرأة فقط وإنما فى ثياب الرجال كما قال الله لموسى(ص) " وأدخل يدك فى جيبك"ونقول ليست فى الثياب ككل وإنما فى منطقة العنق فقط التى يجب أن تغطى ولو سرنا معك على أن الضرب هو إيقاع شىء على شىء لكان لابد من تغطية الصدر والعنق لأنه لف للغطاء ثم إيقاعه على الصدر أو الظهر
الخطأ الأخر هنا هو أن عملية ضرب الخمر واجبة على المرأة عندما تضرب المرأة فى الأرض سعيا ونشاطا وهو الخروج للحياة العامة وقطعا هذا تخريف فلا يوجد فى النص القرآنى الحالى ما يدل على أن ضرب الخمر هو خارج البيوت لأنه أمر عام فى البيوت وخارجها الذى أسماه الأخ الكريم الحياة العامة والسؤال لك كلامك يعنى أن المرأة تكشف ما شاءت من الزينة فى داخل البيت أمام أصدقاء زوجها والضيوف الأغراب فهل هذا قصدك أم لا ؟
إن كان الجواب نعم فأنت تدعو النساء والرجال لممارسة الفاحشة داخل البيوت وتحرمها خارجها وإن كان لا فشكرا لك
وقال"والمقصود من الضرب على الجيوب هو الحفظ لما بداخلها وليس لما يخرج منها"
الخطأ هنا هو أن المراد بالضرب حفظ ما بداخل الجيوب وليس ما يخرج منها وهو كلام متناقض فحفظ ما فى الداخل هو نفسه الخارج من الجيوب فالفتحة داخلها مثلا الثدى فلو غطيناه حفظناه ولو لم نغطى الثدى فإنه يخرج من الفتحة والمراد يظهر منها
وقال "أما قوله تعالى : [ يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ] الأحزاب 59
فهو ليس نصاً تشريعياً ،وإنما هو خطاب على لسان النبي ليقوم بتوجيه وتعليم المرأة أن تقوم باختيار لباس يحقق لها الحماية من الأذى الاجتماعي
وفي حال مخالفة المرأة لهذا التوجيه فعقوبتها ما يصيبها من الأذى أثناء نشاطها الاجتماعي."
الخطأ الأول هو أن الآية ليست نصا تشريعيا وكيف لا وهى أمر فالتشريع ليس سوى أمر أو نهى وهنا أمر أن يدنين الجلابيب ؟وإن لم تكن نصا تشريعيا فهل هى قصة أو مثل ؟ قطعا لا إنها حكم أى تشريع
الخطأ الثانى أن النص تعليم للمرأة أن تختار لباس يحقق لها الحماية من الأذى الاجتماعى
يوجد فى الكلام خطأين أولهما أن اللباس الحشمة يحمى من الأذى الاجتماعى والحق أن النساء تتعرض فى المجتمعات الحالية سواء كانت منقبة أو محجبة باللغة الدارجة للمعاكسات والمضايقات مثلهما مثل المتبرجة على اختلاف درجات التبرج وإن كانت النسبة أقل لأن من يريد المعاكسة والمضايقة أو قضاء الشهوة بالقوة لا يهمه من يجامعها وثانيهما وصف الأذى بالاجتماعى فالأذى فى الآية هو عقاب من الله للمرأة المتبرجة فكل امرأة تخرج غير مدنية أى مطيلة لثوبها تستحق الجلد وهو الأذى فقد سمى الله الجلد الأذى فيمن يرتكبا جريمة زنى الرجل بالرجل فقال "واللذان يأتينها منكم فأذوهما "
الخطأ الثانى هو أن عقوبة المرأة المتبرجة هى ما يصيبها أثناء النشاط الاجتماعى وهو تخريف لأن هناك من المتبرجات من تعمل فى مؤسسة بها ناس محترمون لا يؤذونها وتمشى فى شوارع أهلها ملتزمون بالحق فلا يؤذونها فكيف يتحقق العقاب هنا لبعضهن إذا كن يعشن فى مجتمعات محترمة ملتزمة ؟
الخطأ الأول هنا هو خضوع الإنسان فى ممارسة المباح لأمر القانون الوضعى وقطعا هذا يخالف أن الإنسان يجب أن يخضع لأمر الله وليس لأمر القانون وفى هذا قال تعالى " وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا"
الخطأ الثانى هو أن المباح لا يجب فعله
الرجل هنا نسى أن المباح وهو الحلال ينقسم لقسمين :
الأول الحلال الواجب مثل الزواج للأمر فى قوله "انكحوا الأيامى "ومثل الشورى للأمر فى قوله " وشاورهم فى الأمر "
الثانى الحلال الاختيارى ولابد فيه من تنفيذ أحد الأحكام مثل القصاص من القاتل أو العفو عنه فهنا المسلم مخير ولكنه فى النهاية لابد له أن يختار واحدا منهما طالما كان مسلما ومثل الأكل فهناك آلاف الأطعمة المحللة فى النهاية لابد أن يأكل بعضا منها وهو قوله تعالى " ونفضل بعضها على بعض فى الأكل "
وقال" إن المرأة كلها زينة عدا ( الفرج ) الذي سبق الأمر بتغطيته في قوله تعالى : [ ويحفظن فروجهن ] ويكون الحفظ ابتداءً من الستر والتغطية مروراً بالطهارة المادية والصحية،وانتهاءً بالإحصان، وذلك لأن النص متعلق بمسألة اللباس ، بخلاف النص الآخر الذي هو [ والذين هم لفروجهم حافظون ] فالحفظ يبدأ من الإحصان وينتهي بالستر والتغطية"
الخطأ هنا هو أن المرأة كلها زينة عدا الفرج
الأخ الكريم هنا هو وغيره يفسرون الزينة خطأ فالزينة ليست سوى الجسم كله فمثلا الضرب بالأرجل نهى الله عنه النساء والسبب هو ألا يعلم من يخفين من زينتهن أى جسمهن فمن ترفع رجلها ماذا نرى منها أليس ساقيها وأوراكها والمهبل لو كانت لا ترتدى شيئا يغطيه وفى هذا قال تعالى " ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن" ومن قال الخلخال وغيره مخطىء لأن من يلبسن ذلك قلة والله عندما يتكلم يتكلم عن العام
"قال "كما أن مفهوم مواضع الزينة للمرأة متحرك ومتغير من مجتمع إلى آخر ، ومن زمن إلى آخر حسب الثقافات والتطور المعرفي . فما يكون موضعاً للزينة عند مجتمع لا يكون زينة عند مجتمع آخر ،وهكذا يختلف تحديد مواضع الزينة في المجتمعات الإنسانية"
الخطأ هنا هو أن مفهوم الزينة متغير ومختلف والحق أنه فى كتاب الله لا يمكن أن يكون سوى شىء ثابت لأنه لو كان كما تقول يا أخى لفعلت كل امرأة ما تريد من التعرى فى أى جزء ولكانت محقة فيما تفعل وهذا ما ينفيه المصحف الحالى حيث أن التغطى هو الأصل ولذا خجل الأبوان وقطعا ورق الشجر ليخفوا السوأة وفى هذا قال تعالى " فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سواءتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة"والسوءة تعنى أجزاء الجسم غير التى أباح الله كشفها
وقال الأخ "وإنما أتى بفعل( الضرب) الذي يدل على إيقاع شيء على شيء يترك فيه أثراً. نحو ضرب الأمثال, وضرب الرقاب وما شابه ذلك, كما أن النص لم يستخدم كلمة ( الرأس ) وإنما استخدم كلمة ( الجيوب ) التي هي جمع (جيب ) وتدل على الفتحة بين شيئين . والجيب في الثياب معروف ومن هذا الوجه ذكروا أن الجيوب هي فتحة الثياب من جهة العنق فدلالة كلمة ( جيوبهن ) هي فتحات في ثياب المرأة , أمر الشارع وشدد على عملية الضرب عليها عندما تضرب المرأة في الأرض سعياً ونشاطاً , أي عندما تريد أن تخرج إلى الحياة العامة يجب عليها التأكد من إغلاق وإحكام هذه الفتحات حتى لا يظهر من خلالها للناس ما أمر الشارع بتغطيته في الأمر السابق بصيغة النهي عن الإبداء [ ولا يبدين زينتهن ..."
الخطأ هو أن الجيوب فتحات فى ثياب المرأة يجب أن تغطى
ونقول للأخ الكريم ليست الجيوب فى ثياب المرأة فقط وإنما فى ثياب الرجال كما قال الله لموسى(ص) " وأدخل يدك فى جيبك"ونقول ليست فى الثياب ككل وإنما فى منطقة العنق فقط التى يجب أن تغطى ولو سرنا معك على أن الضرب هو إيقاع شىء على شىء لكان لابد من تغطية الصدر والعنق لأنه لف للغطاء ثم إيقاعه على الصدر أو الظهر
الخطأ الأخر هنا هو أن عملية ضرب الخمر واجبة على المرأة عندما تضرب المرأة فى الأرض سعيا ونشاطا وهو الخروج للحياة العامة وقطعا هذا تخريف فلا يوجد فى النص القرآنى الحالى ما يدل على أن ضرب الخمر هو خارج البيوت لأنه أمر عام فى البيوت وخارجها الذى أسماه الأخ الكريم الحياة العامة والسؤال لك كلامك يعنى أن المرأة تكشف ما شاءت من الزينة فى داخل البيت أمام أصدقاء زوجها والضيوف الأغراب فهل هذا قصدك أم لا ؟
إن كان الجواب نعم فأنت تدعو النساء والرجال لممارسة الفاحشة داخل البيوت وتحرمها خارجها وإن كان لا فشكرا لك
وقال"والمقصود من الضرب على الجيوب هو الحفظ لما بداخلها وليس لما يخرج منها"
الخطأ هنا هو أن المراد بالضرب حفظ ما بداخل الجيوب وليس ما يخرج منها وهو كلام متناقض فحفظ ما فى الداخل هو نفسه الخارج من الجيوب فالفتحة داخلها مثلا الثدى فلو غطيناه حفظناه ولو لم نغطى الثدى فإنه يخرج من الفتحة والمراد يظهر منها
وقال "أما قوله تعالى : [ يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ] الأحزاب 59
فهو ليس نصاً تشريعياً ،وإنما هو خطاب على لسان النبي ليقوم بتوجيه وتعليم المرأة أن تقوم باختيار لباس يحقق لها الحماية من الأذى الاجتماعي
وفي حال مخالفة المرأة لهذا التوجيه فعقوبتها ما يصيبها من الأذى أثناء نشاطها الاجتماعي."
الخطأ الأول هو أن الآية ليست نصا تشريعيا وكيف لا وهى أمر فالتشريع ليس سوى أمر أو نهى وهنا أمر أن يدنين الجلابيب ؟وإن لم تكن نصا تشريعيا فهل هى قصة أو مثل ؟ قطعا لا إنها حكم أى تشريع
الخطأ الثانى أن النص تعليم للمرأة أن تختار لباس يحقق لها الحماية من الأذى الاجتماعى
يوجد فى الكلام خطأين أولهما أن اللباس الحشمة يحمى من الأذى الاجتماعى والحق أن النساء تتعرض فى المجتمعات الحالية سواء كانت منقبة أو محجبة باللغة الدارجة للمعاكسات والمضايقات مثلهما مثل المتبرجة على اختلاف درجات التبرج وإن كانت النسبة أقل لأن من يريد المعاكسة والمضايقة أو قضاء الشهوة بالقوة لا يهمه من يجامعها وثانيهما وصف الأذى بالاجتماعى فالأذى فى الآية هو عقاب من الله للمرأة المتبرجة فكل امرأة تخرج غير مدنية أى مطيلة لثوبها تستحق الجلد وهو الأذى فقد سمى الله الجلد الأذى فيمن يرتكبا جريمة زنى الرجل بالرجل فقال "واللذان يأتينها منكم فأذوهما "
الخطأ الثانى هو أن عقوبة المرأة المتبرجة هى ما يصيبها أثناء النشاط الاجتماعى وهو تخريف لأن هناك من المتبرجات من تعمل فى مؤسسة بها ناس محترمون لا يؤذونها وتمشى فى شوارع أهلها ملتزمون بالحق فلا يؤذونها فكيف يتحقق العقاب هنا لبعضهن إذا كن يعشن فى مجتمعات محترمة ملتزمة ؟

» لرد على مقال يوسف ابن أيوب وليس ابن يعقوب
» الرد على مقال احمد شمس الأزواج تعنى الفصيل وليس ذكورا وإناثا
» الرد على مقال زينة المرأة
» الرد على مقال زينة المرأة لسامر اسلامبولى
» تبرج المرأة فى الصوم يفسد دينها كله وليس الصوم وحده
» الرد على مقال احمد شمس الأزواج تعنى الفصيل وليس ذكورا وإناثا
» الرد على مقال زينة المرأة
» الرد على مقال زينة المرأة لسامر اسلامبولى
» تبرج المرأة فى الصوم يفسد دينها كله وليس الصوم وحده
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)
» نظرات فى كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إضرار النبى (ص)بالصلاة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود قدر خمسين آية
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة لغير القبلة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إباحة صلاة القصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تحريم سفر المرأة بمفردها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة قصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود للقرآن
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود عذاب للقبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى القبر جنة أو نار