بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
رد على موضوع الجنابة للأخ شغل عقلك
رد على موضوع الجنابة للأخ شغل عقلك
رد على موضوع الجنابة للأخ شغل عقلك
الحمد لله وكفى وبعد
قال "تَغْتَسِل ) كلمة عامة تدل على فعل ما يجب إتمامه ولا علاقة لها بغسل كل البدن كأمر ضروري ، أي هذا يعني أنه ليس ضروريا غسل كل البدن ولا يوجد في
الآيتين الكريمتين عبارة تدل على غسل كل البدن مثل( تغتسلوا كل البدن)"انتهى
الخطأ هنا هو أن تغتسلوا لا تدل على غسل كل البدن
لو أخذنا بوجهة نظرك يا أخى لكان مثلا معنى "وأن تصوموا خيرا لكم " معناه أن تصوموا لا تدل على صيام كل النهار وإنما جزء منه ولكان مثلا معنى "ولا تقتلوا "هو نهى عن بعض القتل وليس كل القتل ولكان معنى " ولا تضربوا لله الأمثال "جواز ضرب بعض الأمثال لله ولو أراد الله ما أردته لقال اغسلوا البعض ولكن هنا الكلمة عامة مما يدل على شمولها للإنسان ككل
قال "الجماع يحدث بشكل مختلف من إنسان لأخر حسب مقدرة الإنسان وظروفه، و أيضا من عمر لأخر فقبل سن العاشرة وبعد سن الستين يصبح الجماع من النوادر"انتهى
الخطأ هنا هو تعميم حكم أن الجماع بعد الستين نادر وهذا يستلزم سؤال كل من بلغوا الستين نساء ورجال منذ آدم (ص)وحتى الآن وهو أمر محال والصواب أن نقول أنه قليل وليس من النوادر
قال "ويتدرج الجماع حسب الزمن فقد يكون في سن الثلاثين أكثر منه من سن الخمسين ،هذا الكلام بصفة عامة !!!"انتهى
نفس الخطأ السابق وهو تعميم حكم التدرج الناقص فى الجماع من الثلاثين فما بعدها من العقود وهو حكم يتطلب شىء محال وهو عد البشر لمرات جماعهم كل عقد لينظروا هل تنقص أم تزيد
قال "فيجب أن يكون خيارا بين المعنيين لكلمة الجنابة أي الخيار بين معنى الجنابة التي هي نتيجة الجماع أو القذف
و بين معنى الجنابة التي تعند معنى البعد
وقد وجدت الأكثر منطقية لمعنى كلمة الجنابة هو معنى البعد لأنه لا يوجد تخصيص للطهارة ، بينما في حالة الجنابة التي هي نتيجة الجماع أو القذف يوجد تخصيص
للطهارة فقط لهذه الحالة" انتهى
الخطأ هو تفسير الجنابة فى قوله " وإن كنتم جنبا فاطهروا "بأنه البعد
الحق هو أن الجنابة تعنى الجماع فلو كان المعنى البعد فهذا معناه وجوب الغسل أى التطهر لكل من بعد عن قريته أو بلدته حتى ولو لم يجامع وحتى ولو لم يحدث لجسمه وساخة والآن وسائل المواصلات يسافر بها الإنسان وهى مريحة تحجب عن المسافر أقذار الطريق والجو وهذا ما لا دليل عليه وعابر السبيل المقصود به المسافر للجهاد وهو الذى يقطع الأودية فى الحرب فلو كان جنبا فليس عليه الاغتسال وقت جهاده للصلاة لأن هناك ما يجب عليه وهو حماية موقعه فى كل وقت وأما المسافر العادى فواجبه الاغتسال متى وجد مكانا يغتسل فيه والمسافرون حاليا وسائل الراحة معدة لهم .
قال "انفلات الريح لا علاقة له بالطهارة ولكنه من الآداب أن لا يحدثه الإنسان"انتهى
الخطأ هنا أن انفلات الريح لا علاقة له بالطهارة والصلاة صحيحة لو حدث فيها
لو فكرت يا أخى فى أنك فسرت الغائط بأنه المكان أى الحفرة لوجدت أن من يأتى من الغائط أى يخرج من مكان قضاء الحاجة يفعل فعل من الأفعال التالية التبول والتبرز وإخراج الريح أو بعض منهم أو كلهم ومن ثم فكل ناقض للوضوء ومن ثم سبب لبطلان الصلاة والريح قد يخرج معها من البراز أشياء ضئيلة جدا قد لا ندركها ومن ثم يجب تطهير المخرج والله أعلم
قال": هل يعقل أن يحرص الله في هذه التعليمة أو هذا البيان على التحذير من أداء الصلاة بعقل غير طاهر وجسم نجس ، ويغفل عن التحذير عن أداء الصلاة وأداء الصوم طيلة أيام الحيض ؟
ثم ما دام الله قد سئل سؤالا كبيرا صريحا عندما سئل الرسول عن المحيض ، نعم ما دام الله تولى هو نفسه كعادته الرد على كل استفتاء فقد جاء رده صريحا ومباشرا ودقيقا فقال :" قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ." وهكذا يتبين ان رده جاء تحريضا بل أمرا على اعتزال النساء في المحيض ليس إلا ، ولم ير غير ذلك ، ولم يكن الحيض عند الله من مبطلات الصلاة كمن هو سكران أو جنبا ."انتهى
الخطأ هنا هو جواز صلاة المرأة الحائض
يخالف هذا أن الصلاة حسب معظم إن لم يكن كل الأقوال لابد فيها من قراءة القرآن ومن يقرأ القرآن لابد أن يكون طاهرا لقوله تعالى " لا يمسه إلا المطهرون " وقوله " فمن شاء ذكره فى صحف مطهرة مرفوعة مطهرة بأيدى سفرة كرام بررة"فالقرآن فى صحف طاهرة يجب أن تمسكها أيدى طاهرة زد على هذا أن الله وصف من فى المسجد بأنهم يتطهرون فقال ""لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين" ومن ثم فكل من يصلى لابد أن يكون طاهرا والحيض فى النساء يتطلب التطهر لقوله تعالى " ولا تقربوهن حتى يطهرن فإن تطهرن " وهذا يعنى أنهن غير صالحات للصلاة التى هى قراءة للقرآن عند البعض وقراءة فى بعضها عند البعض الأخر ولو لاحظنا الفعل تطهرن لوجدنا أنه يتطلب فعل من النساء هو التطهر وهو الاغتسال لأنه لو كان يقصد انتهاء نزول الدم لقال فإن طهرن .
قال الأخ "الشريعة هي مجموعة من الإمتحانات أو الإختبارات المؤقتة التي يمتحن الله تعالى بها عباده الطائعين"انتهى
الخطأ هنا هو أن الشريعة مجموعة من الإمتحانات أو الإختبارات المؤقتة التي يمتحن الله تعالى بها عباده الطائعين
الشريعة ليست سوى أحكام الله كما قال تعالى " ومن أحسن من الله حكما "وأما الامتحانات فهى بالخير والشر ولو كانت هى الشريعة ما وصفها الله بالشر فى قوله تعالى " ونبلوكم بالخير والشر فتنة "
زد على هذا أن الله لا يمتحن الطائعين وحدهم وإنما يمتحن كل الناس كما قال " ليبلوكم أيكم أحسن عملا
"الحمد لله وكفى وبعد
قال "تَغْتَسِل ) كلمة عامة تدل على فعل ما يجب إتمامه ولا علاقة لها بغسل كل البدن كأمر ضروري ، أي هذا يعني أنه ليس ضروريا غسل كل البدن ولا يوجد في
الآيتين الكريمتين عبارة تدل على غسل كل البدن مثل( تغتسلوا كل البدن)"انتهى
الخطأ هنا هو أن تغتسلوا لا تدل على غسل كل البدن
لو أخذنا بوجهة نظرك يا أخى لكان مثلا معنى "وأن تصوموا خيرا لكم " معناه أن تصوموا لا تدل على صيام كل النهار وإنما جزء منه ولكان مثلا معنى "ولا تقتلوا "هو نهى عن بعض القتل وليس كل القتل ولكان معنى " ولا تضربوا لله الأمثال "جواز ضرب بعض الأمثال لله ولو أراد الله ما أردته لقال اغسلوا البعض ولكن هنا الكلمة عامة مما يدل على شمولها للإنسان ككل
قال "الجماع يحدث بشكل مختلف من إنسان لأخر حسب مقدرة الإنسان وظروفه، و أيضا من عمر لأخر فقبل سن العاشرة وبعد سن الستين يصبح الجماع من النوادر"انتهى
الخطأ هنا هو تعميم حكم أن الجماع بعد الستين نادر وهذا يستلزم سؤال كل من بلغوا الستين نساء ورجال منذ آدم (ص)وحتى الآن وهو أمر محال والصواب أن نقول أنه قليل وليس من النوادر
قال "ويتدرج الجماع حسب الزمن فقد يكون في سن الثلاثين أكثر منه من سن الخمسين ،هذا الكلام بصفة عامة !!!"انتهى
نفس الخطأ السابق وهو تعميم حكم التدرج الناقص فى الجماع من الثلاثين فما بعدها من العقود وهو حكم يتطلب شىء محال وهو عد البشر لمرات جماعهم كل عقد لينظروا هل تنقص أم تزيد
قال "فيجب أن يكون خيارا بين المعنيين لكلمة الجنابة أي الخيار بين معنى الجنابة التي هي نتيجة الجماع أو القذف
و بين معنى الجنابة التي تعند معنى البعد
وقد وجدت الأكثر منطقية لمعنى كلمة الجنابة هو معنى البعد لأنه لا يوجد تخصيص للطهارة ، بينما في حالة الجنابة التي هي نتيجة الجماع أو القذف يوجد تخصيص
للطهارة فقط لهذه الحالة" انتهى
الخطأ هو تفسير الجنابة فى قوله " وإن كنتم جنبا فاطهروا "بأنه البعد
الحق هو أن الجنابة تعنى الجماع فلو كان المعنى البعد فهذا معناه وجوب الغسل أى التطهر لكل من بعد عن قريته أو بلدته حتى ولو لم يجامع وحتى ولو لم يحدث لجسمه وساخة والآن وسائل المواصلات يسافر بها الإنسان وهى مريحة تحجب عن المسافر أقذار الطريق والجو وهذا ما لا دليل عليه وعابر السبيل المقصود به المسافر للجهاد وهو الذى يقطع الأودية فى الحرب فلو كان جنبا فليس عليه الاغتسال وقت جهاده للصلاة لأن هناك ما يجب عليه وهو حماية موقعه فى كل وقت وأما المسافر العادى فواجبه الاغتسال متى وجد مكانا يغتسل فيه والمسافرون حاليا وسائل الراحة معدة لهم .
قال "انفلات الريح لا علاقة له بالطهارة ولكنه من الآداب أن لا يحدثه الإنسان"انتهى
الخطأ هنا أن انفلات الريح لا علاقة له بالطهارة والصلاة صحيحة لو حدث فيها
لو فكرت يا أخى فى أنك فسرت الغائط بأنه المكان أى الحفرة لوجدت أن من يأتى من الغائط أى يخرج من مكان قضاء الحاجة يفعل فعل من الأفعال التالية التبول والتبرز وإخراج الريح أو بعض منهم أو كلهم ومن ثم فكل ناقض للوضوء ومن ثم سبب لبطلان الصلاة والريح قد يخرج معها من البراز أشياء ضئيلة جدا قد لا ندركها ومن ثم يجب تطهير المخرج والله أعلم
قال": هل يعقل أن يحرص الله في هذه التعليمة أو هذا البيان على التحذير من أداء الصلاة بعقل غير طاهر وجسم نجس ، ويغفل عن التحذير عن أداء الصلاة وأداء الصوم طيلة أيام الحيض ؟
ثم ما دام الله قد سئل سؤالا كبيرا صريحا عندما سئل الرسول عن المحيض ، نعم ما دام الله تولى هو نفسه كعادته الرد على كل استفتاء فقد جاء رده صريحا ومباشرا ودقيقا فقال :" قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ." وهكذا يتبين ان رده جاء تحريضا بل أمرا على اعتزال النساء في المحيض ليس إلا ، ولم ير غير ذلك ، ولم يكن الحيض عند الله من مبطلات الصلاة كمن هو سكران أو جنبا ."انتهى
الخطأ هنا هو جواز صلاة المرأة الحائض
يخالف هذا أن الصلاة حسب معظم إن لم يكن كل الأقوال لابد فيها من قراءة القرآن ومن يقرأ القرآن لابد أن يكون طاهرا لقوله تعالى " لا يمسه إلا المطهرون " وقوله " فمن شاء ذكره فى صحف مطهرة مرفوعة مطهرة بأيدى سفرة كرام بررة"فالقرآن فى صحف طاهرة يجب أن تمسكها أيدى طاهرة زد على هذا أن الله وصف من فى المسجد بأنهم يتطهرون فقال ""لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين" ومن ثم فكل من يصلى لابد أن يكون طاهرا والحيض فى النساء يتطلب التطهر لقوله تعالى " ولا تقربوهن حتى يطهرن فإن تطهرن " وهذا يعنى أنهن غير صالحات للصلاة التى هى قراءة للقرآن عند البعض وقراءة فى بعضها عند البعض الأخر ولو لاحظنا الفعل تطهرن لوجدنا أنه يتطلب فعل من النساء هو التطهر وهو الاغتسال لأنه لو كان يقصد انتهاء نزول الدم لقال فإن طهرن .
قال الأخ "الشريعة هي مجموعة من الإمتحانات أو الإختبارات المؤقتة التي يمتحن الله تعالى بها عباده الطائعين"انتهى
الخطأ هنا هو أن الشريعة مجموعة من الإمتحانات أو الإختبارات المؤقتة التي يمتحن الله تعالى بها عباده الطائعين
الشريعة ليست سوى أحكام الله كما قال تعالى " ومن أحسن من الله حكما "وأما الامتحانات فهى بالخير والشر ولو كانت هى الشريعة ما وصفها الله بالشر فى قوله تعالى " ونبلوكم بالخير والشر فتنة "
زد على هذا أن الله لا يمتحن الطائعين وحدهم وإنما يمتحن كل الناس كما قال " ليبلوكم أيكم أحسن عملا

» حوارات مع شغل عقلك فى الصلاة
» حكم المثل من قلة عقلك يا زهرة خليتى لك فى البلد شهره
» التطهر من الجنابة
» الجنابة والصلاة
» هل وضع المانيكير يفسد غسل الجنابة ؟
» حكم المثل من قلة عقلك يا زهرة خليتى لك فى البلد شهره
» التطهر من الجنابة
» الجنابة والصلاة
» هل وضع المانيكير يفسد غسل الجنابة ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)
» نظرات فى كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إضرار النبى (ص)بالصلاة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود قدر خمسين آية
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة لغير القبلة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إباحة صلاة القصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تحريم سفر المرأة بمفردها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة قصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود للقرآن
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود عذاب للقبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى القبر جنة أو نار