بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الرد على أخطاء مقال اليتامى
الرد على أخطاء مقال اليتامى
الأخ تامرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
يوجد فى مقال اليتامى بعض الأخطاء وهى:
قلت "اليتيم كلمة إشتـقت من الإسم يتم .. وهو ما إنفصل عنه أبوه .. ونجد أن أول ما نزل من آيات القرآن قد حمل أحكاماً تخص الأيتام .. يقول الرحمن
الم يجدك يتيما فاوى ) . "
الخطأ هنا تعريف اليتيم بأنه " وهو ما إنفصل عنه أبوه"فهو تعبير ينطبق على من مات أبوه وعلى من تركه أبوه وهو ينطبق أكثر على من تركه والده الحى عند أمه أو غيرها والتعبير الدقيق هو ما فصل عنه أبوه بالموت وأرجو منك التخلى عن تفسير كل شىء بكلمة فصل وما أخذ منها
وقلت"من قول الله يتبين أن الله يخبر رسوله محمد أنه قد وجده يتيماً فآواه وفصله فى مكان يسكنه وينفصل فيه .. وذلك يبين أن إيواء وفصل اليتيم من أحكام الله "
الخطأ هنا هو أن الله فصل محمد(ص) فى مكان يسكنه والإيواء هنا يعنى أنه وجد من يقوم بتربيته والعناية به وليس السكن فقط لأنه لو كان مجرد السكن فهذا معناه أنه لم يربه أحد ولم يعتنى به وأنه نشأ وحيدا ليس له أهل
وقلت "وإكرام اليتيم ليس كما ورد فى بعض كتب السنة بوضع اليد على رأس اليتيم وشعره .. لا .. هذا إقتراب من رجل أو أنثى محرمين على المؤمن .. ولا يجوز الإقتراب مما حرم على الإنسان"
الخطأ هنا هو أن وضع اليد على رأس اليتيم هو اقتراب من رجل أو أنثى محرمين
فما هو الدليل على هذا القول وقد أباح الله ملامسة الرجال للنساء وجعله ناقض للوضوء فقال " أو لامستم النساء" ووضع اليد على الرأس هو غالبا تعبير عن العطف كما أن اليتيم ليس رجلا أو امرأة بالغين وإنما سماهم الله سفهاء ومن ثم فالعملية ليس فيها جنس
وقلت "لقد حكم الله أنه على المؤمن أن يقتحم ويفصل لله العقبة .. والعقبة هى الأعمال الصالحة المنزلة فى كتاب الله"
الخطأ هنا هو أنك عرفت العقبة بكونها الأعمال الصالحة المنزلة فى كتاب الله مع أن الله حددها فى السورة فقال "فك رقبة أو إطعام " ومن ثم فليست هى كل الأعمال الصالحة بدليل أنك عدت فقلت أنها ثلاثة
وقلت "إطعام فى يوم المسغبة .. أى يوم الحصاد لما تخرج الأرض من نبات"
الخطأ هنا هو تفسير المسغبة بأنه يوم الحصاد ولا يوجد دليل فى الآية على كون المسغبة يوما ولا على تخصيص يوم الحصاد بالإطعام والإطعام هو فى أى وقت لأن المسلمين يطعمون الطعام مسكينا ويتيما وأسيرا والأسير ليس من مصارف الزكاة لكونه غير مسلم فثبت أن الإطعام ليس خاص بالزكاة
قلت "( انطلقوا الى ظل ذى ثلاث شعب ) ظل ممتد لثلاثة مناطق مفصولة عن بعضها "
الخطأ أن الظل ممتد لثلاثة مناطق مفصولة عن بعضها
الظل هنا واحد ولكنه منقسم لثلاث أجزاء متصلة فلا يوجد ما يدل على إنفصالها ولو انفصلت لقال الله ظلال وليس ظل
وقلت "اليتيم هو أحد المستحقين لأموال الزكاة والصدقات"
الخطأ هنا أن اليتيم أحد المستحقين للزكاة ولا يوجد فى آية مصارف الصدقات أى الزكاة أى ذكر لليتامى وهى " "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل"
والسبب هو أن اليتامى منهم أغنياء ومنهم محتاجين ومن ثم فذكرهم فى تلك المصارف يكون ظلم حيث يزيد الأغنياء من اليتامى غنى
وقلت "فمجرد البلوغ للرجل يمكنه من النكاح أو الزواج إن إستطاع ذلك بماله"
الخطأ هنا أن مجرد بلوغ الرجل يبيح الزواج
البلوغ لا يبيح الزواج لأن من يبلغ قد يكون سفيها والسفيه غير مؤتمن على نفسه فكيف يؤتمن على امرأة وأطفال ؟
لقد أخبرنا الله أن نختبر اليتامى إذا بلغوا النكاح فإذا وجدناهم رشدوا أى عقلوا فعلينا تسليمهم أموالهم وإذا لم نجدهم رشدوا أى ما زالوا سفهاء فلا نسلمهم الأموال والزواج يحتاج لمال فكيف يتزوجون وهم محرومون من التصرف فى المال؟
وقلت "يقول الجبار :
( ان الذين ياكلون اموال اليتامى ظلما انما ياكلون فى بطونهم نارا وسيصلون سعيرا ).
(1) هذا حكم الله فى من أكل مال اليتيم ظلماً .. لأن الله أحل للفقير أن يأكل من مال اليتيم بالمعروف دون إسراف كما بين حكم الله السابق .. فهذا الحكم لمن أكل بالظلم دون فقر
(2) عقاب من فعل هذا ما يلى :
1- يأكل يوم القيامة فى بطنه النار ."
الخطأ هنا هو أن آكل مال اليتيم يأكل النار فى بطنه يوم القيامة
لا يوجد ما يدل على هذا فى الآية فلا ذكر للقيامة فى أكل النار فى البطن لأنه ذكر الفعل المضارع يأكلون والمعنى إنما يعدون لأنفسهم بهذا الفعل نارا فى الأخرة لأن النار لا تأكل البطون فى الأخرة وإنما تشوى الجلود والحميم هو الذى يقطع البطون وهى الأمعاء
وقلت "هناك من ضمن اليتامى نساء يحفظ ويفصل لها المؤمن مالها .. ولها ذات حق اليتيم الذكر .. ولكن قد يرغب المؤمن أن ينكحها عند بلوغها عمراً مناسباً للنكاح .. وقد يكون قبل بلوغها عمر المحيض .. فلقد بينت أحكام الله وجود مطلقات لم يحضن ."
الخطأ هنا هو إباحة زواج الطفلة قبل المحيض
لقد حرم الله زواج غير العقلاء والطفلة قبل البلوغ وقد تكون بعد البلوغ غير عاقلة أى سفيهة وهى غير مؤتمنة على نفسها فكيف تؤتمن على زوج وأطفال ؟
إن الله كما قلت فى نقطة سابقة لم يعطى اليتيم ماله بعد البلوغ إذا لم يكن راشدا ومن ضمن اليتامى بعض الفتيات ومن ثم لا يجوز زواجهن قبل الوصول للرشد
وأما اللائى لم يحضن فالمراد بهن اليائسات من المحيض فهى تفسير لما قبلها فى الآية لأن معنى كلامك هذا هو جواز زواج أى طفلة من يوم ولادتها باعتبارها لم تحض فهل هذا كلام معقول ؟
وقلت "فعليه أن يسلك أى من المسلكين التاليين :
1- أن ينكح غيرها من النساء الحرائر فى حدود عدد معين منهن .. هو مثنى وثلاث ورباع .. فإن خاف ألا يعدل ويساوى فى مقدار أجر النكاح بينهن فعليه أن يكتفى بنكاح واحدة منهن .
2- أن ينكح أى عدد من ملك الأيمان .. حيث يقل المال المدفوع لأجر نكاحهن عن أجر نكاح الحرة ."
الخطأ هنا هو إباحة نكاح أى عدد من ملك الأيمان
لا يوجد فى آية العدد فى الزواج تحديد للنساء حرات أم إماء"فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" ومن ثم فالعدد ينتهى بالرابعة وتعبير ملك اليمين أحيانا يأتى بمعنى الزوجة كما فى آية العدد " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت إيمانكم" فالمعنى فإن خشيتم ألا تقسطوا فزوجة أو ما عقدت أنفسكم عليهن أى ما تزوجتم زد على هذا أن ملك اليمين لا يباح جماعهن إلا بزواج لقوله تعالى " فانكحوهن بإذن أهلهن وأتوهن أجورهن بالمعروف" ومن ثم فهن ضمن العدد المقرر وليس خارجه
هذا المقال رد على مقال تامر شتيوى فى منتدى عشاق الله اليتامى والرابط هو:
https://secure.ushaaqallah.com/phpBB3/viewtopic.php?f=18&t=11085
يوجد فى مقال اليتامى بعض الأخطاء وهى:
قلت "اليتيم كلمة إشتـقت من الإسم يتم .. وهو ما إنفصل عنه أبوه .. ونجد أن أول ما نزل من آيات القرآن قد حمل أحكاماً تخص الأيتام .. يقول الرحمن

الخطأ هنا تعريف اليتيم بأنه " وهو ما إنفصل عنه أبوه"فهو تعبير ينطبق على من مات أبوه وعلى من تركه أبوه وهو ينطبق أكثر على من تركه والده الحى عند أمه أو غيرها والتعبير الدقيق هو ما فصل عنه أبوه بالموت وأرجو منك التخلى عن تفسير كل شىء بكلمة فصل وما أخذ منها
وقلت"من قول الله يتبين أن الله يخبر رسوله محمد أنه قد وجده يتيماً فآواه وفصله فى مكان يسكنه وينفصل فيه .. وذلك يبين أن إيواء وفصل اليتيم من أحكام الله "
الخطأ هنا هو أن الله فصل محمد(ص) فى مكان يسكنه والإيواء هنا يعنى أنه وجد من يقوم بتربيته والعناية به وليس السكن فقط لأنه لو كان مجرد السكن فهذا معناه أنه لم يربه أحد ولم يعتنى به وأنه نشأ وحيدا ليس له أهل
وقلت "وإكرام اليتيم ليس كما ورد فى بعض كتب السنة بوضع اليد على رأس اليتيم وشعره .. لا .. هذا إقتراب من رجل أو أنثى محرمين على المؤمن .. ولا يجوز الإقتراب مما حرم على الإنسان"
الخطأ هنا هو أن وضع اليد على رأس اليتيم هو اقتراب من رجل أو أنثى محرمين
فما هو الدليل على هذا القول وقد أباح الله ملامسة الرجال للنساء وجعله ناقض للوضوء فقال " أو لامستم النساء" ووضع اليد على الرأس هو غالبا تعبير عن العطف كما أن اليتيم ليس رجلا أو امرأة بالغين وإنما سماهم الله سفهاء ومن ثم فالعملية ليس فيها جنس
وقلت "لقد حكم الله أنه على المؤمن أن يقتحم ويفصل لله العقبة .. والعقبة هى الأعمال الصالحة المنزلة فى كتاب الله"
الخطأ هنا هو أنك عرفت العقبة بكونها الأعمال الصالحة المنزلة فى كتاب الله مع أن الله حددها فى السورة فقال "فك رقبة أو إطعام " ومن ثم فليست هى كل الأعمال الصالحة بدليل أنك عدت فقلت أنها ثلاثة
وقلت "إطعام فى يوم المسغبة .. أى يوم الحصاد لما تخرج الأرض من نبات"
الخطأ هنا هو تفسير المسغبة بأنه يوم الحصاد ولا يوجد دليل فى الآية على كون المسغبة يوما ولا على تخصيص يوم الحصاد بالإطعام والإطعام هو فى أى وقت لأن المسلمين يطعمون الطعام مسكينا ويتيما وأسيرا والأسير ليس من مصارف الزكاة لكونه غير مسلم فثبت أن الإطعام ليس خاص بالزكاة
قلت "( انطلقوا الى ظل ذى ثلاث شعب ) ظل ممتد لثلاثة مناطق مفصولة عن بعضها "
الخطأ أن الظل ممتد لثلاثة مناطق مفصولة عن بعضها
الظل هنا واحد ولكنه منقسم لثلاث أجزاء متصلة فلا يوجد ما يدل على إنفصالها ولو انفصلت لقال الله ظلال وليس ظل
وقلت "اليتيم هو أحد المستحقين لأموال الزكاة والصدقات"
الخطأ هنا أن اليتيم أحد المستحقين للزكاة ولا يوجد فى آية مصارف الصدقات أى الزكاة أى ذكر لليتامى وهى " "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفى الرقاب والغارمين وفى سبيل الله وابن السبيل"
والسبب هو أن اليتامى منهم أغنياء ومنهم محتاجين ومن ثم فذكرهم فى تلك المصارف يكون ظلم حيث يزيد الأغنياء من اليتامى غنى
وقلت "فمجرد البلوغ للرجل يمكنه من النكاح أو الزواج إن إستطاع ذلك بماله"
الخطأ هنا أن مجرد بلوغ الرجل يبيح الزواج
البلوغ لا يبيح الزواج لأن من يبلغ قد يكون سفيها والسفيه غير مؤتمن على نفسه فكيف يؤتمن على امرأة وأطفال ؟
لقد أخبرنا الله أن نختبر اليتامى إذا بلغوا النكاح فإذا وجدناهم رشدوا أى عقلوا فعلينا تسليمهم أموالهم وإذا لم نجدهم رشدوا أى ما زالوا سفهاء فلا نسلمهم الأموال والزواج يحتاج لمال فكيف يتزوجون وهم محرومون من التصرف فى المال؟
وقلت "يقول الجبار :
( ان الذين ياكلون اموال اليتامى ظلما انما ياكلون فى بطونهم نارا وسيصلون سعيرا ).
(1) هذا حكم الله فى من أكل مال اليتيم ظلماً .. لأن الله أحل للفقير أن يأكل من مال اليتيم بالمعروف دون إسراف كما بين حكم الله السابق .. فهذا الحكم لمن أكل بالظلم دون فقر
(2) عقاب من فعل هذا ما يلى :
1- يأكل يوم القيامة فى بطنه النار ."
الخطأ هنا هو أن آكل مال اليتيم يأكل النار فى بطنه يوم القيامة
لا يوجد ما يدل على هذا فى الآية فلا ذكر للقيامة فى أكل النار فى البطن لأنه ذكر الفعل المضارع يأكلون والمعنى إنما يعدون لأنفسهم بهذا الفعل نارا فى الأخرة لأن النار لا تأكل البطون فى الأخرة وإنما تشوى الجلود والحميم هو الذى يقطع البطون وهى الأمعاء
وقلت "هناك من ضمن اليتامى نساء يحفظ ويفصل لها المؤمن مالها .. ولها ذات حق اليتيم الذكر .. ولكن قد يرغب المؤمن أن ينكحها عند بلوغها عمراً مناسباً للنكاح .. وقد يكون قبل بلوغها عمر المحيض .. فلقد بينت أحكام الله وجود مطلقات لم يحضن ."
الخطأ هنا هو إباحة زواج الطفلة قبل المحيض
لقد حرم الله زواج غير العقلاء والطفلة قبل البلوغ وقد تكون بعد البلوغ غير عاقلة أى سفيهة وهى غير مؤتمنة على نفسها فكيف تؤتمن على زوج وأطفال ؟
إن الله كما قلت فى نقطة سابقة لم يعطى اليتيم ماله بعد البلوغ إذا لم يكن راشدا ومن ضمن اليتامى بعض الفتيات ومن ثم لا يجوز زواجهن قبل الوصول للرشد
وأما اللائى لم يحضن فالمراد بهن اليائسات من المحيض فهى تفسير لما قبلها فى الآية لأن معنى كلامك هذا هو جواز زواج أى طفلة من يوم ولادتها باعتبارها لم تحض فهل هذا كلام معقول ؟
وقلت "فعليه أن يسلك أى من المسلكين التاليين :
1- أن ينكح غيرها من النساء الحرائر فى حدود عدد معين منهن .. هو مثنى وثلاث ورباع .. فإن خاف ألا يعدل ويساوى فى مقدار أجر النكاح بينهن فعليه أن يكتفى بنكاح واحدة منهن .
2- أن ينكح أى عدد من ملك الأيمان .. حيث يقل المال المدفوع لأجر نكاحهن عن أجر نكاح الحرة ."
الخطأ هنا هو إباحة نكاح أى عدد من ملك الأيمان
لا يوجد فى آية العدد فى الزواج تحديد للنساء حرات أم إماء"فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" ومن ثم فالعدد ينتهى بالرابعة وتعبير ملك اليمين أحيانا يأتى بمعنى الزوجة كما فى آية العدد " فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت إيمانكم" فالمعنى فإن خشيتم ألا تقسطوا فزوجة أو ما عقدت أنفسكم عليهن أى ما تزوجتم زد على هذا أن ملك اليمين لا يباح جماعهن إلا بزواج لقوله تعالى " فانكحوهن بإذن أهلهن وأتوهن أجورهن بالمعروف" ومن ثم فهن ضمن العدد المقرر وليس خارجه
هذا المقال رد على مقال تامر شتيوى فى منتدى عشاق الله اليتامى والرابط هو:
https://secure.ushaaqallah.com/phpBB3/viewtopic.php?f=18&t=11085

» الرد على مقال مفهوم الطهارة
» الرد على أخطاء مقال الشهر الحرم
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على أخطاء مقال الشهر الحرم
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود الملائكة فى القبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى سماع الموتى لكلام الأحياء لهم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى شهادة الناس تدخل الميت الجنة أو النار
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وسيلة عذاب المنتحر ما انتحر به
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى المنتحرون كلهم يدخلون النار
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وضع الجريد على القبر يخفف عذاب المذنبين
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى ولادة المولود على الملة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العلم بالغيب الممثل فى الدجال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إحلال الله مكة للنبى (ص)ساعة من نهار وحده
» نظرات فى كتاب المارمونية خدعة تحولت إلى دين
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النبى (ص)أوتى مفاتيح الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى ظهور ملك الموت للناس
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملكين الأرض فى القبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رجم الزناة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى متبع الجنازة له قيراطان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى أجر المصلى على الجنازة قيراط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التكبير على الجنازات
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى سماع المخلوقات كلها عدا الإنسان صوت النفس الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العذاب يكون بسبب اللسان وكذلك الرحمة
» نقد كتاب تهافت التحريفية الجديدة لا وجود لنبي اسمه محمد(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها
» نظرات فى الرسالة البحرانية معنى الفناء بالله
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)