بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
أهداف الحسبة
بيت الله :: الفئة الأولى :: الفتاوى
صفحة 1 من اصل 1
أهداف الحسبة
ثم فصل الكتاب ما سماه أهداف الحسبة فقال :
"ويمكن أن نفصل هذه الناحية للحسبة في أهداف أساسية فيما يلي:
1 - حماية دين الله تعالى بضمان تطبيقه في حياة الناس الخاصة والعامة وصيانته من التعطيل أو التبديل أو التحريف فقد وكل إلى المحتسب حث الناس على الالتزام بأداء عبادتهم بكيفياتها الشرعية ومنعهم من التبديل والتحريف فيها، كما أنه يمنع البدع في الدين ويحاربها ويوقع العقاب على مرتكبيها فالمحتسب يهتم بكل ما يتعلق بالدين ويسعى لإحيائه وتمكينه
2 - تهيئة المجتمع الصالح بتدعيم الفضائل وإنمائها، ومحاربة الرذائل وإخمادها فالمحتسب يمنع المنكرات الظاهرة ويعاقب مرتكبيها إن كان مما يوكل إليه العقاب فيه، أو يرفعه إلى القضاء إن كان مما يختص القاضي بالفصل فيه كما أنه يتتبع مواطن الريب والشبهة فيمنع وقوع المنكرات فيها مثل مواطن اختلاط الرجال بالنساء، والأماكن التي يرتادها أهل الشك والريب
3 -إعداد المؤمن الصالح المهتم بقضايا مجتمعه، وحماية مصالحه ذلك أن الإسلام جعل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبا على كل مسلم، حتى لا يرى منكرا قد ارتكب فيسكت عنه، أو يرى معروفا ترك فيتواطأ على الترك فإذا قام بذلك كان أدعى إلى أن يأتي هو ذاته المعروف الذي أمر به وينتهى عن المنكر الذي نهى عنه غيره، لذا قال الله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} [البقرة: 44] ومن جانب آخر فإن الحسبة- وهي الحد الرسمي في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - تؤمن لأفراد المجتمع المتابعة الدائمة لأنشطتهم بتدعيم الصالح منها وتعزيزه، ومحاربة الفاسد منها والزجر منه
4 -بناء الضمير الاجتماعي - الوازع الجماعي - الذي يحول دون هتك مبادئ المجتمع المسلم وقواعده وآدابه العامة وأعرافه، ذلك أن للبيئة الاجتماعية أهمية قصوى في سلوك أفراد المجتمع، فإذا كان للمجتمع قواعد مرعية وآداب محفوظة ومبادئ محمية من سلطاته صعب على العصاة الخروج عليها، وتربي في أنفسهم الحياء من مخالفة المجتمع والخروج عليه أما إن كانت هذه المبادئ والقواعد منتهكة من غالب أفراد المجتمع، ولم تكن هناك سلطة تسعى للحفاظ عليها، بحجة أن تلك الأمور من الشئون الخاصة، سهل على الأفراد الخوض في المنكرات، بل إن العصاة يغرون الصالحين بسلوك نهجهم، لأن الناس يحبون التشبه ببعضهم بعضا، لذا قال الله تعالى: {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [النور: 19] وأمر الله تعالى أن تكون العقوبات الشرعية علنية حتى يتعظ الناس بعذاب غيرهم، فقال بعد أن ذكر عقاب الزناة: {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} [النور: 2] كما أمر النساء بالحجاب وعدم إبداء الزينة لغير المحارم، بل وأمرهن بعدم التلين في الكلام بما يثير الرجال، ثم بعد ذلك كله أمر كلا من الرجال والنساء بغض البصر منعا للفتنة المثيرة للشهوة
5 -استقامة الموازين الاجتماعية واتزان المفاهيم واستقرارها حتى لا ينقلب المنكر معروفا والمعروف منكرا لذا نجد أن من أشد الأمور خطورة انتشار المنكرات ثم تواطؤ المجتمع على السكوت عنها ثم قبولها أخيرا! فإذا بلغت المنكرات درجة القبول عند الناس، وذلك بأن يروها أمورا معتادة لا حاجة لاستنكارها فضلا عن الإنكار على مرتكبيها، إذا بلغ الحال إلى هذا الحد، فإن المجتمع يفقد موازينه المستقيمة وتذوب مفاهيمه الصحيحة لكل القيم الفضيلة، وعندئذ يعجز كل قانون عن التأثير في الناس ولا سيما القوانين الوضعية التي تقوم على مبدأ عدم التدخل في الحريات الشخصية فلو نظرنا إلى كثير من المجتمعات الإباحية نجد أن الأمور قد انفلتت من يد السلطات إذ أصبح المجتمع لا يستنكر سلوك الانحراف والشذوذ، والسلطة لا تقدر على محاربة الرذائل والمخدرات والجرائم التي يعتدى فيها على حرمات الناس بينما نجد المجتمعات الإسلامية -على وجه العموم- لا تزال تحتفظ بأصولها ومبادئها، مما يجعل السلوك الانحرافي والشذوذ والخروج على قيم المجتمع أمورا مستقبحة ومستنكرة من عامة الناس
6 -دفع العقاب العام من الله تعالى، ومنع حالات الفساد الجماعي ذلك أن فشو المنكرات وظهور الفساد يستحق العقاب من وجهين:
الأول: أن ارتكاب تلك المنكرات موجب للعقاب
الثاني: إن السكوت عن هذه المنكرات من غير أصحابها موجب آخر للعقاب، لذا قال الله تعالى محذرا هذه الأمة أن تسكت عن المنكر: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} [الأنفال: 25] وذلك حتى لا يقع لهم مثل ما وقع لمن قبلهم، الذين حكى الله تعالى حالهم في قوله: {لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون - كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون} [المائدة: 78 - 79] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون أن يغيروا ولا يغيرون إلا يوشك أن يعمهم الله بعقاب»
7 - تحقيق وصف الخيرية للأمة، كما قال الله تعالى: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله} [آل عمران: 110] وذلك لأن صلاح المعاش والمعاد إنما يكون بطاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وذلك لا يتم إلا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبه صارت هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس وما تمت هذه الخيرية إلا بعد تحقيق الصفات المذكورة في الآية وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله، فمن اتصف بهذه الصفات من هذه الأمة دخل في هذا المدح، كما قال عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه في حجة حجها فرأى من الناس منكرا فقرأ { {كنتم خير أمة أخرجت للناس} [آل عمران: 110] } ثم قال: {من سره أن يكون من هذه الأمة فليؤد شرط الله فيها}"
والأهداف بالقطع هنا هى مجرد إنشاء كلامى فكل ما قيل معناه واحد وهو تطبيق الدين وهو يشمل كل شىء أخر وتوجد فى الفقرات أخطاء عدة منها :
الأول أن هدف الحسبة حماية الدين والدين محمى من الله كما قال تعالى " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
وإنما هى حماية المسلمين من الانحراف عن الدين
الثانى التناقض بين كون مهمة المحاسب انكار المنكرات الظاهرة فى رقم 1 وبين تتبع مواطن الشك والريب فى رقم2 الذى يعنى المنكرات الباطنة والتناقض هو دليل على عدم فهم أن الحسبة تكون شاملة لكل مكان على حسب ظروف العلم بالمنكر
"ويمكن أن نفصل هذه الناحية للحسبة في أهداف أساسية فيما يلي:
1 - حماية دين الله تعالى بضمان تطبيقه في حياة الناس الخاصة والعامة وصيانته من التعطيل أو التبديل أو التحريف فقد وكل إلى المحتسب حث الناس على الالتزام بأداء عبادتهم بكيفياتها الشرعية ومنعهم من التبديل والتحريف فيها، كما أنه يمنع البدع في الدين ويحاربها ويوقع العقاب على مرتكبيها فالمحتسب يهتم بكل ما يتعلق بالدين ويسعى لإحيائه وتمكينه
2 - تهيئة المجتمع الصالح بتدعيم الفضائل وإنمائها، ومحاربة الرذائل وإخمادها فالمحتسب يمنع المنكرات الظاهرة ويعاقب مرتكبيها إن كان مما يوكل إليه العقاب فيه، أو يرفعه إلى القضاء إن كان مما يختص القاضي بالفصل فيه كما أنه يتتبع مواطن الريب والشبهة فيمنع وقوع المنكرات فيها مثل مواطن اختلاط الرجال بالنساء، والأماكن التي يرتادها أهل الشك والريب
3 -إعداد المؤمن الصالح المهتم بقضايا مجتمعه، وحماية مصالحه ذلك أن الإسلام جعل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجبا على كل مسلم، حتى لا يرى منكرا قد ارتكب فيسكت عنه، أو يرى معروفا ترك فيتواطأ على الترك فإذا قام بذلك كان أدعى إلى أن يأتي هو ذاته المعروف الذي أمر به وينتهى عن المنكر الذي نهى عنه غيره، لذا قال الله تعالى: {أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون} [البقرة: 44] ومن جانب آخر فإن الحسبة- وهي الحد الرسمي في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر - تؤمن لأفراد المجتمع المتابعة الدائمة لأنشطتهم بتدعيم الصالح منها وتعزيزه، ومحاربة الفاسد منها والزجر منه
4 -بناء الضمير الاجتماعي - الوازع الجماعي - الذي يحول دون هتك مبادئ المجتمع المسلم وقواعده وآدابه العامة وأعرافه، ذلك أن للبيئة الاجتماعية أهمية قصوى في سلوك أفراد المجتمع، فإذا كان للمجتمع قواعد مرعية وآداب محفوظة ومبادئ محمية من سلطاته صعب على العصاة الخروج عليها، وتربي في أنفسهم الحياء من مخالفة المجتمع والخروج عليه أما إن كانت هذه المبادئ والقواعد منتهكة من غالب أفراد المجتمع، ولم تكن هناك سلطة تسعى للحفاظ عليها، بحجة أن تلك الأمور من الشئون الخاصة، سهل على الأفراد الخوض في المنكرات، بل إن العصاة يغرون الصالحين بسلوك نهجهم، لأن الناس يحبون التشبه ببعضهم بعضا، لذا قال الله تعالى: {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون} [النور: 19] وأمر الله تعالى أن تكون العقوبات الشرعية علنية حتى يتعظ الناس بعذاب غيرهم، فقال بعد أن ذكر عقاب الزناة: {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} [النور: 2] كما أمر النساء بالحجاب وعدم إبداء الزينة لغير المحارم، بل وأمرهن بعدم التلين في الكلام بما يثير الرجال، ثم بعد ذلك كله أمر كلا من الرجال والنساء بغض البصر منعا للفتنة المثيرة للشهوة
5 -استقامة الموازين الاجتماعية واتزان المفاهيم واستقرارها حتى لا ينقلب المنكر معروفا والمعروف منكرا لذا نجد أن من أشد الأمور خطورة انتشار المنكرات ثم تواطؤ المجتمع على السكوت عنها ثم قبولها أخيرا! فإذا بلغت المنكرات درجة القبول عند الناس، وذلك بأن يروها أمورا معتادة لا حاجة لاستنكارها فضلا عن الإنكار على مرتكبيها، إذا بلغ الحال إلى هذا الحد، فإن المجتمع يفقد موازينه المستقيمة وتذوب مفاهيمه الصحيحة لكل القيم الفضيلة، وعندئذ يعجز كل قانون عن التأثير في الناس ولا سيما القوانين الوضعية التي تقوم على مبدأ عدم التدخل في الحريات الشخصية فلو نظرنا إلى كثير من المجتمعات الإباحية نجد أن الأمور قد انفلتت من يد السلطات إذ أصبح المجتمع لا يستنكر سلوك الانحراف والشذوذ، والسلطة لا تقدر على محاربة الرذائل والمخدرات والجرائم التي يعتدى فيها على حرمات الناس بينما نجد المجتمعات الإسلامية -على وجه العموم- لا تزال تحتفظ بأصولها ومبادئها، مما يجعل السلوك الانحرافي والشذوذ والخروج على قيم المجتمع أمورا مستقبحة ومستنكرة من عامة الناس
6 -دفع العقاب العام من الله تعالى، ومنع حالات الفساد الجماعي ذلك أن فشو المنكرات وظهور الفساد يستحق العقاب من وجهين:
الأول: أن ارتكاب تلك المنكرات موجب للعقاب
الثاني: إن السكوت عن هذه المنكرات من غير أصحابها موجب آخر للعقاب، لذا قال الله تعالى محذرا هذه الأمة أن تسكت عن المنكر: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} [الأنفال: 25] وذلك حتى لا يقع لهم مثل ما وقع لمن قبلهم، الذين حكى الله تعالى حالهم في قوله: {لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون - كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون} [المائدة: 78 - 79] وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون أن يغيروا ولا يغيرون إلا يوشك أن يعمهم الله بعقاب»
7 - تحقيق وصف الخيرية للأمة، كما قال الله تعالى: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله} [آل عمران: 110] وذلك لأن صلاح المعاش والمعاد إنما يكون بطاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وذلك لا يتم إلا بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبه صارت هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس وما تمت هذه الخيرية إلا بعد تحقيق الصفات المذكورة في الآية وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله، فمن اتصف بهذه الصفات من هذه الأمة دخل في هذا المدح، كما قال عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه في حجة حجها فرأى من الناس منكرا فقرأ { {كنتم خير أمة أخرجت للناس} [آل عمران: 110] } ثم قال: {من سره أن يكون من هذه الأمة فليؤد شرط الله فيها}"
والأهداف بالقطع هنا هى مجرد إنشاء كلامى فكل ما قيل معناه واحد وهو تطبيق الدين وهو يشمل كل شىء أخر وتوجد فى الفقرات أخطاء عدة منها :
الأول أن هدف الحسبة حماية الدين والدين محمى من الله كما قال تعالى " إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"
وإنما هى حماية المسلمين من الانحراف عن الدين
الثانى التناقض بين كون مهمة المحاسب انكار المنكرات الظاهرة فى رقم 1 وبين تتبع مواطن الشك والريب فى رقم2 الذى يعنى المنكرات الباطنة والتناقض هو دليل على عدم فهم أن الحسبة تكون شاملة لكل مكان على حسب ظروف العلم بالمنكر
مواضيع مماثلة
» أهداف عمل المضحكات
» ما هى أهداف الجهاد فى الإسلام ؟
» أهداف الميزانية فى الدولة الاسلامية
» أهداف المشتغلين بالهندسة البدنية
» أهداف اشباع الشهوة الجنسية :
» ما هى أهداف الجهاد فى الإسلام ؟
» أهداف الميزانية فى الدولة الاسلامية
» أهداف المشتغلين بالهندسة البدنية
» أهداف اشباع الشهوة الجنسية :
بيت الله :: الفئة الأولى :: الفتاوى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في مواضع مقتل الكفار
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى قتل أطفال الكفار
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سبى الأطفال والنساء يوم قريظة
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى من قتله العبد الصالح كان طفلا
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى خيار المسلمين أولاد المشركين
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى جهاز الرجل كان تحت نملة
اليوم في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى معجزة الثبات على الخيل بضرب الرجل على صدره
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تحليل السبى فى حيبر
اليوم في 5:32 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرىتناقض فى عدد من تعرضوا لمن قال لا إله إلا الله
أمس في 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أخذ العقيلى بذنب الثقفيين
أمس في 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
أمس في 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتال من كفر بالله
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الاغارة على الناس دون قتال منهم
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتل ابن خطل في الكعبة
أمس في 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى النبى(ص) أشار بقتل ذرارى وهم أطفال الكفار
أمس في 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى عهد السلام بين قريش والمسلمين وقع في الحديبية
أمس في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود ستة آلاف نفس في دار
أمس في 5:47 am من طرف Admin
» الاحتضار فى القرآن
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في المخدج وأصحابه وصفاته
الجمعة مايو 31, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى لون شعرات رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان العثور على جثة رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من شهد حديث الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان شعرات رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى زمن ظهور الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب ممثل في المارقين وقتال على لهم
الجمعة مايو 31, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى صفة رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حدوث الخلاف بين الصحابة وزوال الدولة الإسلامية وتحولها لكافرة فى عهد الصحابة
الجمعة مايو 31, 2024 6:23 am من طرف Admin
» الموضة الممرضة والقاتلة
الجمعة مايو 31, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في قتل الفئة الباغية عمار بن ياسر
الخميس مايو 30, 2024 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى صاحب النعل
الخميس مايو 30, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أخر من كان مع النبى(ص) في حجرة عائشة
الخميس مايو 30, 2024 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو مقتل على ومكان ضربة القاتل
الخميس مايو 30, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) لم يبلغ الآية للناس وإنما بلغها على
الخميس مايو 30, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى شفاء على بوضع ثوب النبى(ص) عليه
الخميس مايو 30, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى خطبة على لفاطمة
الخميس مايو 30, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اعتبار الحسين والحسين ابنا رسول الله(ص)
الخميس مايو 30, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود سيادة فى الجنة فى القيامة
الخميس مايو 30, 2024 5:34 am من طرف Admin
» نقد مقال لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض
الخميس مايو 30, 2024 5:21 am من طرف Admin