بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
جنون التقمص فى المحاورة
بيت الله :: الفئة الأولى :: الفلسفة
صفحة 1 من اصل 1
جنون التقمص فى المحاورة
ويبين سقراط لمينون أن كل النفوس تعلم ما هى الفضيلة نتيجة عيشها عدة مرات وهبوطها لهاديس وهو عالم الموتى ومن ثم فهى تذكر تلك المعرفة فى قوله:
"سقراط وهكذا باعتبار أن النفس خالدة وأنها تولد مرات عديدة وأنها قد رأت كل شىء سواء هنا أو فى هاديس فإنه ليس هناك أمر لم تتعلمه وعلى هذا ليس مدعاة للدهشة سواء بخصوص الفضيلة أو بخصوص أى أمر أخر أن يكون فى مكنتها أن تذكر نفسها بما سبق لها وعرفت بالفعل "ص106
هذه المقولة تتضمن قولتى التقمص ومعرفة الحق من الباطل وهى الفضيلة من الرذيلة نتيجة تلك الحيوات والى نزلت بها لهاديس حيث عالم عقاب الموتى وهو يخالف الإسلام فالتقمص باطل للتالى :
أ- قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "يعنى أن الوازرة وهى النفس لا تتحمل عقاب غيرها وهذا يعنى أن النفوس ليست واحدة لأنها لو كانت واحدة ما اختلف جزاء كل واحد منها .
ب- قوله بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "وقوله بسورة غافر "اليوم تجزى كل نفس بما كسبت "فهنا كل نفس تحاسب على عملها ولو كانت النفوس واحدة أو حتى مجموعة من النفوس لما صح حسابها .
ت- قوله بسورة مريم "لم نجعل له من قبل سميا "فهذا يعنى أن يحيى (ص)لم يكن فى يوم من الأيام قبل ولادته إنسان أخر كما زعم أهل التقمص .
ث- قوله بسورة القصص "وما كنت بجانب الغربى إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين "فهذا يعنى أن محمد(ص)لم يكن فى زمن موسى (ص).
ج- قوله بسورة آل عمران "وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون "وهذا يعنى أن محمد(ص) لم يكن فى زمن مريم (ص)وعيسى (ص) لأنه لم يعش فى ذلك العصر .
ح- أن الإنسان يموت مرتين واحدة فى دنيانا هذه وواحدة عند قيام القيامة بعد حياة البرزخ ويحيا حياتين قبل يوم القيامة واحدة فى دنيانا هذه والأخرى فى البرزخ وقد اعترف بهذا الكفار فقالوا فى يوم القيامة بسورة غافر "ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "وهذا دليل على عدم وجود تقمص لأنه يحتاج لموت كثير المرات وحياة كثيرة المرات .
خ- أن بفرض وجود التقمص فمعناه هو أن كل النفوس هى نفس واحدة هى نفس الإنسان الأول آدم (ص)فكيف توجد نفس واحدة فى وقت واحد فى كل هذه الأجسام على مر العصور ؟زد على هذا كيف تكون النفس الأولى وهى نفس ذكر هى نفوس النساء الموجودات على مر العصور أليس هذا جنونا ؟
د- بفرض وجود التقمص وبما أن آدم (ص)هو الإنسان الأول فالسؤال الواجب طرحه هو قبل دخول النفس فى آدم (ص) فى أى كائن أخر كانت موجودة ثم تقمصت جسد أدم (ص)؟بالطبع لا جواب .
لو ظللنا نفترض لوصلنا أن نهاية التقمص هى أن الله نفسه حلت فى الأجساد الموجود فى الكون باعتباره النفس الأولى وهذا هو الجنون عينه .
ويبين سقراط لمينون أن كل النفوس تعلم ما هى الفضيلة نتيجة عيشها عدة مرات وهبوطها لهاديس وهو عالم الموتى ومن ثم فهى تذكر تلك المعرفة فى قوله:
"سقراط وهكذا باعتبار أن النفس خالدة وأنها تولد مرات عديدة وأنها قد رأت كل شىء سواء هنا أو فى هاديس فإنه ليس هناك أمر لم تتعلمه وعلى هذا ليس مدعاة للدهشة سواء بخصوص الفضيلة أو بخصوص أى أمر أخر أن يكون فى مكنتها أن تذكر نفسها بما سبق لها وعرفت بالفعل "ص106
هذه المقولة تتضمن قولتى التقمص ومعرفة الحق من الباطل وهى الفضيلة من الرذيلة نتيجة تلك الحيوات والى نزلت بها لهاديس حيث عالم عقاب الموتى وهو يخالف الإسلام فالتقمص باطل للتالى :
أ- قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "يعنى أن الوازرة وهى النفس لا تتحمل عقاب غيرها وهذا يعنى أن النفوس ليست واحدة لأنها لو كانت واحدة ما اختلف جزاء كل واحد منها .
ب- قوله بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "وقوله بسورة غافر "اليوم تجزى كل نفس بما كسبت "فهنا كل نفس تحاسب على عملها ولو كانت النفوس واحدة أو حتى مجموعة من النفوس لما صح حسابها .
ت- قوله بسورة مريم "لم نجعل له من قبل سميا "فهذا يعنى أن يحيى (ص)لم يكن فى يوم من الأيام قبل ولادته إنسان أخر كما زعم أهل التقمص .
ث- قوله بسورة القصص "وما كنت بجانب الغربى إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين "فهذا يعنى أن محمد(ص)لم يكن فى زمن موسى (ص).
ج- قوله بسورة آل عمران "وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون "وهذا يعنى أن محمد(ص) لم يكن فى زمن مريم (ص)وعيسى (ص) لأنه لم يعش فى ذلك العصر .
ح- أن الإنسان يموت مرتين واحدة فى دنيانا هذه وواحدة عند قيام القيامة بعد حياة البرزخ ويحيا حياتين قبل يوم القيامة واحدة فى دنيانا هذه والأخرى فى البرزخ وقد اعترف بهذا الكفار فقالوا فى يوم القيامة بسورة غافر "ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "وهذا دليل على عدم وجود تقمص لأنه يحتاج لموت كثير المرات وحياة كثيرة المرات .
خ- أن بفرض وجود التقمص فمعناه هو أن كل النفوس هى نفس واحدة هى نفس الإنسان الأول آدم (ص)فكيف توجد نفس واحدة فى وقت واحد فى كل هذه الأجسام على مر العصور ؟زد على هذا كيف تكون النفس الأولى وهى نفس ذكر هى نفوس النساء الموجودات على مر العصور أليس هذا جنونا ؟
د- بفرض وجود التقمص وبما أن آدم (ص)هو الإنسان الأول فالسؤال الواجب طرحه هو قبل دخول النفس فى آدم (ص) فى أى كائن أخر كانت موجودة ثم تقمصت جسد أدم (ص)؟بالطبع لا جواب .
لو ظللنا نفترض لوصلنا أن نهاية التقمص هى أن الله نفسه حلت فى الأجساد الموجود فى الكون باعتباره النفس الأولى وهذا هو الجنون عينه .
"سقراط وهكذا باعتبار أن النفس خالدة وأنها تولد مرات عديدة وأنها قد رأت كل شىء سواء هنا أو فى هاديس فإنه ليس هناك أمر لم تتعلمه وعلى هذا ليس مدعاة للدهشة سواء بخصوص الفضيلة أو بخصوص أى أمر أخر أن يكون فى مكنتها أن تذكر نفسها بما سبق لها وعرفت بالفعل "ص106
هذه المقولة تتضمن قولتى التقمص ومعرفة الحق من الباطل وهى الفضيلة من الرذيلة نتيجة تلك الحيوات والى نزلت بها لهاديس حيث عالم عقاب الموتى وهو يخالف الإسلام فالتقمص باطل للتالى :
أ- قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "يعنى أن الوازرة وهى النفس لا تتحمل عقاب غيرها وهذا يعنى أن النفوس ليست واحدة لأنها لو كانت واحدة ما اختلف جزاء كل واحد منها .
ب- قوله بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "وقوله بسورة غافر "اليوم تجزى كل نفس بما كسبت "فهنا كل نفس تحاسب على عملها ولو كانت النفوس واحدة أو حتى مجموعة من النفوس لما صح حسابها .
ت- قوله بسورة مريم "لم نجعل له من قبل سميا "فهذا يعنى أن يحيى (ص)لم يكن فى يوم من الأيام قبل ولادته إنسان أخر كما زعم أهل التقمص .
ث- قوله بسورة القصص "وما كنت بجانب الغربى إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين "فهذا يعنى أن محمد(ص)لم يكن فى زمن موسى (ص).
ج- قوله بسورة آل عمران "وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون "وهذا يعنى أن محمد(ص) لم يكن فى زمن مريم (ص)وعيسى (ص) لأنه لم يعش فى ذلك العصر .
ح- أن الإنسان يموت مرتين واحدة فى دنيانا هذه وواحدة عند قيام القيامة بعد حياة البرزخ ويحيا حياتين قبل يوم القيامة واحدة فى دنيانا هذه والأخرى فى البرزخ وقد اعترف بهذا الكفار فقالوا فى يوم القيامة بسورة غافر "ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "وهذا دليل على عدم وجود تقمص لأنه يحتاج لموت كثير المرات وحياة كثيرة المرات .
خ- أن بفرض وجود التقمص فمعناه هو أن كل النفوس هى نفس واحدة هى نفس الإنسان الأول آدم (ص)فكيف توجد نفس واحدة فى وقت واحد فى كل هذه الأجسام على مر العصور ؟زد على هذا كيف تكون النفس الأولى وهى نفس ذكر هى نفوس النساء الموجودات على مر العصور أليس هذا جنونا ؟
د- بفرض وجود التقمص وبما أن آدم (ص)هو الإنسان الأول فالسؤال الواجب طرحه هو قبل دخول النفس فى آدم (ص) فى أى كائن أخر كانت موجودة ثم تقمصت جسد أدم (ص)؟بالطبع لا جواب .
لو ظللنا نفترض لوصلنا أن نهاية التقمص هى أن الله نفسه حلت فى الأجساد الموجود فى الكون باعتباره النفس الأولى وهذا هو الجنون عينه .
ويبين سقراط لمينون أن كل النفوس تعلم ما هى الفضيلة نتيجة عيشها عدة مرات وهبوطها لهاديس وهو عالم الموتى ومن ثم فهى تذكر تلك المعرفة فى قوله:
"سقراط وهكذا باعتبار أن النفس خالدة وأنها تولد مرات عديدة وأنها قد رأت كل شىء سواء هنا أو فى هاديس فإنه ليس هناك أمر لم تتعلمه وعلى هذا ليس مدعاة للدهشة سواء بخصوص الفضيلة أو بخصوص أى أمر أخر أن يكون فى مكنتها أن تذكر نفسها بما سبق لها وعرفت بالفعل "ص106
هذه المقولة تتضمن قولتى التقمص ومعرفة الحق من الباطل وهى الفضيلة من الرذيلة نتيجة تلك الحيوات والى نزلت بها لهاديس حيث عالم عقاب الموتى وهو يخالف الإسلام فالتقمص باطل للتالى :
أ- قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "يعنى أن الوازرة وهى النفس لا تتحمل عقاب غيرها وهذا يعنى أن النفوس ليست واحدة لأنها لو كانت واحدة ما اختلف جزاء كل واحد منها .
ب- قوله بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "وقوله بسورة غافر "اليوم تجزى كل نفس بما كسبت "فهنا كل نفس تحاسب على عملها ولو كانت النفوس واحدة أو حتى مجموعة من النفوس لما صح حسابها .
ت- قوله بسورة مريم "لم نجعل له من قبل سميا "فهذا يعنى أن يحيى (ص)لم يكن فى يوم من الأيام قبل ولادته إنسان أخر كما زعم أهل التقمص .
ث- قوله بسورة القصص "وما كنت بجانب الغربى إذ قضينا إلى موسى الأمر وما كنت من الشاهدين "فهذا يعنى أن محمد(ص)لم يكن فى زمن موسى (ص).
ج- قوله بسورة آل عمران "وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون "وهذا يعنى أن محمد(ص) لم يكن فى زمن مريم (ص)وعيسى (ص) لأنه لم يعش فى ذلك العصر .
ح- أن الإنسان يموت مرتين واحدة فى دنيانا هذه وواحدة عند قيام القيامة بعد حياة البرزخ ويحيا حياتين قبل يوم القيامة واحدة فى دنيانا هذه والأخرى فى البرزخ وقد اعترف بهذا الكفار فقالوا فى يوم القيامة بسورة غافر "ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين "وهذا دليل على عدم وجود تقمص لأنه يحتاج لموت كثير المرات وحياة كثيرة المرات .
خ- أن بفرض وجود التقمص فمعناه هو أن كل النفوس هى نفس واحدة هى نفس الإنسان الأول آدم (ص)فكيف توجد نفس واحدة فى وقت واحد فى كل هذه الأجسام على مر العصور ؟زد على هذا كيف تكون النفس الأولى وهى نفس ذكر هى نفوس النساء الموجودات على مر العصور أليس هذا جنونا ؟
د- بفرض وجود التقمص وبما أن آدم (ص)هو الإنسان الأول فالسؤال الواجب طرحه هو قبل دخول النفس فى آدم (ص) فى أى كائن أخر كانت موجودة ثم تقمصت جسد أدم (ص)؟بالطبع لا جواب .
لو ظللنا نفترض لوصلنا أن نهاية التقمص هى أن الله نفسه حلت فى الأجساد الموجود فى الكون باعتباره النفس الأولى وهذا هو الجنون عينه .
مواضيع مماثلة
» محاورة فايدروس تحديد موضوع المحاورة
» الفقرات المحرفة فى المحاورة بخصوص الله
» مسألة التقمص فى علم الكلام
» محاورة مينون خطأ التقمص
» نقد كتاب الهفت النصيرى خطأ وجود التقمص
» الفقرات المحرفة فى المحاورة بخصوص الله
» مسألة التقمص فى علم الكلام
» محاورة مينون خطأ التقمص
» نقد كتاب الهفت النصيرى خطأ وجود التقمص
بيت الله :: الفئة الأولى :: الفلسفة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في مواضع مقتل الكفار
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى قتل أطفال الكفار
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سبى الأطفال والنساء يوم قريظة
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى من قتله العبد الصالح كان طفلا
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى خيار المسلمين أولاد المشركين
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى جهاز الرجل كان تحت نملة
اليوم في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى معجزة الثبات على الخيل بضرب الرجل على صدره
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تحليل السبى فى حيبر
اليوم في 5:32 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض
اليوم في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرىتناقض فى عدد من تعرضوا لمن قال لا إله إلا الله
أمس في 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أخذ العقيلى بذنب الثقفيين
أمس في 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
أمس في 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتال من كفر بالله
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الاغارة على الناس دون قتال منهم
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى قتل ابن خطل في الكعبة
أمس في 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى النبى(ص) أشار بقتل ذرارى وهم أطفال الكفار
أمس في 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى عهد السلام بين قريش والمسلمين وقع في الحديبية
أمس في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود ستة آلاف نفس في دار
أمس في 5:47 am من طرف Admin
» الاحتضار فى القرآن
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في المخدج وأصحابه وصفاته
الجمعة مايو 31, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى لون شعرات رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان العثور على جثة رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى من شهد حديث الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان شعرات رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى زمن ظهور الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب ممثل في المارقين وقتال على لهم
الجمعة مايو 31, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى صفة رجل الطائفة المارقة
الجمعة مايو 31, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى حدوث الخلاف بين الصحابة وزوال الدولة الإسلامية وتحولها لكافرة فى عهد الصحابة
الجمعة مايو 31, 2024 6:23 am من طرف Admin
» الموضة الممرضة والقاتلة
الجمعة مايو 31, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في قتل الفئة الباغية عمار بن ياسر
الخميس مايو 30, 2024 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى صاحب النعل
الخميس مايو 30, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أخر من كان مع النبى(ص) في حجرة عائشة
الخميس مايو 30, 2024 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو مقتل على ومكان ضربة القاتل
الخميس مايو 30, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) لم يبلغ الآية للناس وإنما بلغها على
الخميس مايو 30, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى شفاء على بوضع ثوب النبى(ص) عليه
الخميس مايو 30, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى خطبة على لفاطمة
الخميس مايو 30, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اعتبار الحسين والحسين ابنا رسول الله(ص)
الخميس مايو 30, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود سيادة فى الجنة فى القيامة
الخميس مايو 30, 2024 5:34 am من طرف Admin
» نقد مقال لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض
الخميس مايو 30, 2024 5:21 am من طرف Admin