بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
الرد على مقال مقدار الزكاة لتامر شتيوى
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال مقدار الزكاة لتامر شتيوى
مقال تامر شتيوى مقدار الزكاة فى منتدى عشاق الله :
يقول الله :
( وات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا واما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) .
يتبين من قول الله ما يلى :
(1) أن الله أمر رسوله بإيتاء وفصل الصدقات لذوى القربى والمساكين وإبن السبيل .. سيتبين ذلك تفصيلا بعد قليل .
(2) نهى الله رسوله عن التبذير .. أى إخراج المال لهؤلاء المستحقين لدرجة فصل ما يحتاجه الإنسان لهم .. ووصف سبحانه من يفعل ذلك بأنه أخ الشيطان .. والشيطان كافر بالله .
(3) إذا كان الإنسان يتصدق دائماً على مجموعة من الناس فإنهم سيعتادون صدقته وزكاته .. ولكن قد يصبح المال الذى عنده مفصولاً له فقط .. لا يمكنه الفصل منه .. وإلا سيتضرر من ذلك .. وهذا حرام .. فى تلك الحالة أمر الله رسوله إذا مر بهؤلاء المستحقين وهو معرض أو منفصل عن التصدق عليهم .. لأنه يرجو رحمة ربه وفضله بأن يرزقه .. أن يقول لهم قولاً ميسوراً .. أى قولاً معروفاً من الله لا يؤذيهم .. وهذا أمر من الله .
(4) أمر الله رسوله ألا يجعل يده مغلولة إلى عنقه .. الله يأمر إذاً ألا ينفصل الإنسان عن الإنفاق كمن فصلت يداه التى ينفق بها وقيدت فى عنقه أو رقبته .. فهو عاجز عن الإنفاق والبسط .
(5) أمر الله كذلك ألا تكون يد الرسول مبسوطة كل البسط .. ينفصل ويتدفق منها المال باستمرار حتى لينفصل منها ما يحتـاجه لنفسه وأهله .
فإذا فقد الإنسان كل ماله من خلال إنفاقه كان قاعداً أو منفصلاً عن الآخرين بصفتين :
1- اللوم .. أى إنفصال العذاب والعقاب والجزاء السيئ من الله .
2- الحسرة .. أى انفصال العقاب والجزاء السيئ .
ويقول الله :
( والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ) .
يبين الله أن من صفات المؤمنين ما يلى :
1- أنهم لا يسرفون فى الإنفاق إذا أنفقوا وفصلوا من أموالهم ورزقهم .. أى لا ينفصلون عن حد الإنفاق .. لا يفصلون عنهم إلا ما زاد عن الإحتياج .. أما ما احتاجه المؤمن لنفسه وأهله فهو له .. لا يفصله .. محرم على غيره .. وقد كانت تلك هى نصيحة المؤمنين لقارون صاحب الكنوز فى عهد موسى الكريم .. يقول الله :
( ولا تنس نصيبك من الدنيا ) .
لا تنس .. أى لا تفصل عن نفسك نصيبك المنفصل لك والذى يكفيك من رزق ومتاع الدنيا .
2- أن المؤمنين لا يقترون .. أى لا يفصلون الرزق والمال الفائض لأنفسهم فقط .. وقد وصف الله الإنسان الكافر بأنه قتور أو فتور – بعد نزع النقاط – أى يفصل الرزق والمال لنفسه فقط .. يقول الله :
( وكان الانسان قتورا ) .
3- أن انفاقهم يتخذ طريقاً بين الإسراف والقتر .. حيث يفصلون عنهم ما فاض عن إحتياجهم .
ويقول الله :
( ويسالونك ماذا ينفقون قل العفو )
من الحكم السابق يتبين ما يلى :
(1) أن المؤمنين سألوا رسول الله عن مقدار الإنفاق أو الفصل من المال لله .
(2) أن الله أخبر رسوله أن يجيب أن مقدار الإنفاق هو العفو .. أى كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس كما ذهب أهل السنة .. بل هناك تجاوز عن الإحتياج لكل فرد بمفرده .. من كامل الإيراد .. فما يكفى الإنسان وأهله حلال لهم .. وكل ما فاض عن احتياجه عليه اخراجه وفصله لله
الرد:
قولك "وات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا واما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) .
يتبين من قول الله ما يلى :
(1) أن الله أمر رسوله بإيتاء وفصل الصدقات لذوى القربى والمساكين وإبن السبيل .. سيتبين ذلك تفصيلا بعد قليل ."
هذه الآيات لا علاقة لها بالزكاة أى الصدقات فلا ذكر فيهما لهما زد على هذا أن الأقارب نفقتهم واجبة على القريب المسئول عنهم كالزوج بالنسبة لزوجته وأولاده وأبويه عند الكبر وهى ليست من باب الزكاة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "
وقولك"( ويسالونك ماذا ينفقون قل العفو ) .
من الحكم السابق يتبين ما يلى :
(1) أن المؤمنين سألوا رسول الله عن مقدار الإنفاق أو الفصل من المال لله .
(2) أن الله أخبر رسوله أن يجيب أن مقدار الإنفاق هو العفو .. أى كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس كما ذهب أهل السنة .. بل هناك تجاوز عن الإحتياج لكل فرد بمفرده .. من كامل الإيراد .. فما يكفى الإنسان وأهله حلال لهم .. وكل ما فاض عن احتياجه عليه اخراجه وفصله لله"
الخطأ هنا هو أن مقدار الزكاة كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس
يخالف هذا قوله تعالى " والذين فى أموالهم حق معلوم " فالحق المعلوم يعنى مقدار محدد ولو تركت المسألة للناس يقدرون حاجاتهم فلن يدفع أحد الزكاة إلا من عصم ربى وهذا يفتح بابا واسعا للتهرب من الزكاة زد على هذا أن حاجات الناس تتفاوت وهذا يعنى أن ما يفيض مختلف وهذا يؤدى لظلم للبعض عند دفع الزكاة فمثلا قد يدفع الزكاة من يملك سبعة آلاف وفى نفس الوقت من يملك عشرين ألفا لا يدفع الزكاة بحجة أنها لا تكفيه والله حرم الظلم وحكمه كله عدل والعدل لا يمكن أن يأتى مع شىء غير محدد وأنت بهذا تفتح باب ليكون المال دولة بين الأغنياء فهم لا يدفعون الزكاة إلا النادر منهم وبذلك يضيع حق أهل المصارف الثمانية
إن الزكاة مقدارها محدد فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية لأن الله بين حكم كل شىء فيه وأما القرآن الحالى فهو جزء منه ليس فيه حكم كل شىء
يقول الله :
( وات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا واما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) .
يتبين من قول الله ما يلى :
(1) أن الله أمر رسوله بإيتاء وفصل الصدقات لذوى القربى والمساكين وإبن السبيل .. سيتبين ذلك تفصيلا بعد قليل .
(2) نهى الله رسوله عن التبذير .. أى إخراج المال لهؤلاء المستحقين لدرجة فصل ما يحتاجه الإنسان لهم .. ووصف سبحانه من يفعل ذلك بأنه أخ الشيطان .. والشيطان كافر بالله .
(3) إذا كان الإنسان يتصدق دائماً على مجموعة من الناس فإنهم سيعتادون صدقته وزكاته .. ولكن قد يصبح المال الذى عنده مفصولاً له فقط .. لا يمكنه الفصل منه .. وإلا سيتضرر من ذلك .. وهذا حرام .. فى تلك الحالة أمر الله رسوله إذا مر بهؤلاء المستحقين وهو معرض أو منفصل عن التصدق عليهم .. لأنه يرجو رحمة ربه وفضله بأن يرزقه .. أن يقول لهم قولاً ميسوراً .. أى قولاً معروفاً من الله لا يؤذيهم .. وهذا أمر من الله .
(4) أمر الله رسوله ألا يجعل يده مغلولة إلى عنقه .. الله يأمر إذاً ألا ينفصل الإنسان عن الإنفاق كمن فصلت يداه التى ينفق بها وقيدت فى عنقه أو رقبته .. فهو عاجز عن الإنفاق والبسط .
(5) أمر الله كذلك ألا تكون يد الرسول مبسوطة كل البسط .. ينفصل ويتدفق منها المال باستمرار حتى لينفصل منها ما يحتـاجه لنفسه وأهله .
فإذا فقد الإنسان كل ماله من خلال إنفاقه كان قاعداً أو منفصلاً عن الآخرين بصفتين :
1- اللوم .. أى إنفصال العذاب والعقاب والجزاء السيئ من الله .
2- الحسرة .. أى انفصال العقاب والجزاء السيئ .
ويقول الله :
( والذين اذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ) .
يبين الله أن من صفات المؤمنين ما يلى :
1- أنهم لا يسرفون فى الإنفاق إذا أنفقوا وفصلوا من أموالهم ورزقهم .. أى لا ينفصلون عن حد الإنفاق .. لا يفصلون عنهم إلا ما زاد عن الإحتياج .. أما ما احتاجه المؤمن لنفسه وأهله فهو له .. لا يفصله .. محرم على غيره .. وقد كانت تلك هى نصيحة المؤمنين لقارون صاحب الكنوز فى عهد موسى الكريم .. يقول الله :
( ولا تنس نصيبك من الدنيا ) .
لا تنس .. أى لا تفصل عن نفسك نصيبك المنفصل لك والذى يكفيك من رزق ومتاع الدنيا .
2- أن المؤمنين لا يقترون .. أى لا يفصلون الرزق والمال الفائض لأنفسهم فقط .. وقد وصف الله الإنسان الكافر بأنه قتور أو فتور – بعد نزع النقاط – أى يفصل الرزق والمال لنفسه فقط .. يقول الله :
( وكان الانسان قتورا ) .
3- أن انفاقهم يتخذ طريقاً بين الإسراف والقتر .. حيث يفصلون عنهم ما فاض عن إحتياجهم .
ويقول الله :
( ويسالونك ماذا ينفقون قل العفو )
من الحكم السابق يتبين ما يلى :
(1) أن المؤمنين سألوا رسول الله عن مقدار الإنفاق أو الفصل من المال لله .
(2) أن الله أخبر رسوله أن يجيب أن مقدار الإنفاق هو العفو .. أى كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس كما ذهب أهل السنة .. بل هناك تجاوز عن الإحتياج لكل فرد بمفرده .. من كامل الإيراد .. فما يكفى الإنسان وأهله حلال لهم .. وكل ما فاض عن احتياجه عليه اخراجه وفصله لله
الرد:
قولك "وات ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا واما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) .
يتبين من قول الله ما يلى :
(1) أن الله أمر رسوله بإيتاء وفصل الصدقات لذوى القربى والمساكين وإبن السبيل .. سيتبين ذلك تفصيلا بعد قليل ."
هذه الآيات لا علاقة لها بالزكاة أى الصدقات فلا ذكر فيهما لهما زد على هذا أن الأقارب نفقتهم واجبة على القريب المسئول عنهم كالزوج بالنسبة لزوجته وأولاده وأبويه عند الكبر وهى ليست من باب الزكاة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "
وقولك"( ويسالونك ماذا ينفقون قل العفو ) .
من الحكم السابق يتبين ما يلى :
(1) أن المؤمنين سألوا رسول الله عن مقدار الإنفاق أو الفصل من المال لله .
(2) أن الله أخبر رسوله أن يجيب أن مقدار الإنفاق هو العفو .. أى كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس كما ذهب أهل السنة .. بل هناك تجاوز عن الإحتياج لكل فرد بمفرده .. من كامل الإيراد .. فما يكفى الإنسان وأهله حلال لهم .. وكل ما فاض عن احتياجه عليه اخراجه وفصله لله"
الخطأ هنا هو أن مقدار الزكاة كل ما انفصل عن احتياج الإنسان .. فلا يوجد نصاب محدد وثـابت لكل الناس
يخالف هذا قوله تعالى " والذين فى أموالهم حق معلوم " فالحق المعلوم يعنى مقدار محدد ولو تركت المسألة للناس يقدرون حاجاتهم فلن يدفع أحد الزكاة إلا من عصم ربى وهذا يفتح بابا واسعا للتهرب من الزكاة زد على هذا أن حاجات الناس تتفاوت وهذا يعنى أن ما يفيض مختلف وهذا يؤدى لظلم للبعض عند دفع الزكاة فمثلا قد يدفع الزكاة من يملك سبعة آلاف وفى نفس الوقت من يملك عشرين ألفا لا يدفع الزكاة بحجة أنها لا تكفيه والله حرم الظلم وحكمه كله عدل والعدل لا يمكن أن يأتى مع شىء غير محدد وأنت بهذا تفتح باب ليكون المال دولة بين الأغنياء فهم لا يدفعون الزكاة إلا النادر منهم وبذلك يضيع حق أهل المصارف الثمانية
إن الزكاة مقدارها محدد فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية لأن الله بين حكم كل شىء فيه وأما القرآن الحالى فهو جزء منه ليس فيه حكم كل شىء
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال مناسك الحج لتامر شتيوى
» الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
» أخطاء أحاديث من لا يحضره الفقيه للقمى خطأ فى مقدار الزكاة
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
» أخطاء أحاديث من لا يحضره الفقيه للقمى خطأ فى مقدار الزكاة
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل مقتل القادة الثلاثة وتولى خالد القيادة
اليوم في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى نزول الملائكة الأرض لتظليل أبو جابر
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى جليبيب قتل السبعة ثم قتلوه
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى معجزة اضاءة العصى
اليوم في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تمييز كل صحابى بصفة
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل في دخول بلال وعمر الجنة
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الجهر بالقرآن في يوم الجمعة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حارثة في جنان كثيرة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بالغيب ممثل في كون الرجل من أهل الجنة
أمس في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حدوث معجزة إهتزاز العرش لموت سعد
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى حكم الله هو سبى الذرارى وقتل الأطفال البالغين دون قتال
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العلم بدخول سعد الجنة وهو ما زال حى
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى طلب الرسول(ص) من يحرسه بعد الهجرة
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وجود حوارى واحد لكل نبى و
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى أمر عثمان بالاستخلاف
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى امر النبى(ص) الجبل بالسكون وهو الهدوء فسكن
أمس في 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تقرير دخول عشرة الجنة فقط
أمس في 5:20 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار
أمس في 5:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى استخلاف الرسول (ص)لأبى بكر ثم عمر ثم أبى عبيدة
السبت مايو 18, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وصف أبو عبيدة بالأمانة وحده
السبت مايو 18, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى تبشير عشرة فقط بالجنة
السبت مايو 18, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى نساء النبى (ص)ليسوا أهل بيته
السبت مايو 18, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى العباس من محمد(ص) ومحمد(ص) من العباس
السبت مايو 18, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى وجود سيادة فى الجنة فى الأخرة
السبت مايو 18, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى اصلاح الحسن بين فئتين بعد وفاته
السبت مايو 18, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى مقتل الثلاثة وتولى خالد قيادة الجيش
السبت مايو 18, 2024 5:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى مدة الخلافة
السبت مايو 18, 2024 5:31 am من طرف Admin
» الميسر والقمار فى القرآن
السبت مايو 18, 2024 5:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كفر من يكره على
الجمعة مايو 17, 2024 6:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث معجزة هى شفاء على بالبصق فى عينيه على الفور
الجمعة مايو 17, 2024 6:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود حوض واحد للنبى (ص)و
الجمعة مايو 17, 2024 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كون محمد(ص) من على وعلى من محمد(ص)
الجمعة مايو 17, 2024 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى على بمثابة هارون(ص) من موسى(ًص)
الجمعة مايو 17, 2024 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى استشهاد الصاحبيين
الجمعة مايو 17, 2024 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)بالغيب الممثل فى قتل عثمان
الجمعة مايو 17, 2024 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خوف الشيطان من عمر
الجمعة مايو 17, 2024 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود غيرة في الجنة
الجمعة مايو 17, 2024 6:46 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا
الجمعة مايو 17, 2024 6:34 am من طرف Admin